رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسـامة
وفيما أظن أن هناك حاجة لاستخدامه حاليا لبعض الشباب السلفي كي نتصدى لمؤامرة التي يريدها البعض من تحويل مصر من دولة إسلامية إلى دولة علمانية والتي بدورها ستجعل من مصر دولة فيها من الحروب الأهلية ما لا يعلمه إلا الله.
أحسنت بارك الله فيك
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
بالنسبة لموضوع الاختراق ،،
إن كان اختراق الأجهزة واقع لا محالة عند استخدام الفيسبوك ، فلا احد يستطيع أن يحدد المصالح أو المفاسد المترتبة على اقتحام الفيسبوك إلا صاحب الجهاز نفسه .
ويختلف من شخص لآخر ..
بالنسبة للنساء : فكثير من النساء تستخدم أجهزتها في الحديث مع الأخوات حتى ولو كان فى مجال الدعوة ، على الأقل في إلقاء الدروس والخطب والتواصل من اجل الدعوة ، وهذا قد يتطلب حديث النساء مع النساء صوتيا أو كتابيا ، فيقال إما أن يخصص جهاز كمبيوتر للفيسبوك وأمثاله من المواقع في الدعوة ، وجهاز آخر مخصص للتواصل مع الأخوات ، وإلا فلا تدخل لمثل هذه المواقع ، هذا إن كان الإختراق واقع لا محالة .
أو على الأقل عدم استخدام الحديث مع الأخوات في الماسنجر أو ما شابه وهذا الفيسبوك مفتوحًا ، ولا يتم الحديث إلا بعد غلقه ومسح جميع آثاره من المتصفح .
بالنسبة للرجال : فهو يختلف من شخص لآخر ، فالمغترب غير المواطن الأصلي ، لأن المغترب قد يقوم بالحديث مع أمه وأخته ، حديث البيت ، فلا يصح أن يجعل احتمال واحد في المائة لوجود شبهة اختراق على جهازه وهو يكلم أهله ، وإن كان لابد فاعلاً فليقوم بتخصيص جهاز كمبيوتر للدعوة على الفيسبوك ، وجهاز آخر للحديث مع أهله .
أما إن كان مواطن أصلي ، فاختراق جهازه ليس بالأهمية - إلا من الناحية الأمنية - التي يجعله يفزع ويبتعد عن صد أهل الضلال على الفيسبوك ، أو نشر الخير فيه .
فلا أحد يستطيع معرفة المفاسد والمصالح المترتبة على اقتحام الفيسبوك إلا صاحب الجهاز نفسه فليوازن بين المصالح والمفاسد ويتخذ قراره ، والله تعالى أعلم .
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وادي الذكريات
بالنسبة لموضوع الاختراق ،،
إن كان اختراق الأجهزة واقع لا محالة عند استخدام الفيسبوك ، فلا احد يستطيع أن يحدد المصالح أو المفاسد المترتبة على اقتحام الفيسبوك إلا صاحب الجهاز نفسه .
ويختلف من شخص لآخر ..
بالنسبة للنساء : فكثير من النساء تستخدم أجهزتها في الحديث مع الأخوات حتى ولو كان فى مجال الدعوة ، على الأقل في إلقاء الدروس والخطب والتواصل من اجل الدعوة ، وهذا قد يتطلب حديث النساء مع النساء صوتيا أو كتابيا ، فيقال إما أن يخصص جهاز كمبيوتر للفيسبوك وأمثاله من المواقع في الدعوة ، وجهاز آخر مخصص للتواصل مع الأخوات ، وإلا فلا تدخل لمثل هذه المواقع ، هذا إن كان الإختراق واقع لا محالة .
أو على الأقل عدم استخدام الحديث مع الأخوات في الماسنجر أو ما شابه وهذا الفيسبوك مفتوحًا ، ولا يتم الحديث إلا بعد غلقه ومسح جميع آثاره من المتصفح .
بالنسبة للرجال : فهو يختلف من شخص لآخر ، فالمغترب غير المواطن الأصلي ، لأن المغترب قد يقوم بالحديث مع أمه وأخته ، حديث البيت ، فلا يصح أن يجعل احتمال واحد في المائة لوجود شبهة اختراق على جهازه وهو يكلم أهله ، وإن كان لابد فاعلاً فليقوم بتخصيص جهاز كمبيوتر للدعوة على الفيسبوك ، وجهاز آخر للحديث مع أهله .
أما إن كان مواطن أصلي ، فاختراق جهازه ليس بالأهمية - إلا من الناحية الأمنية - التي يجعله يفزع ويبتعد عن صد أهل الضلال على الفيسبوك ، أو نشر الخير فيه .
فلا أحد يستطيع معرفة المفاسد والمصالح المترتبة على اقتحام الفيسبوك إلا صاحب الجهاز نفسه فليوازن بين المصالح والمفاسد ويتخذ قراره ، والله تعالى أعلم .
هل هذا هو المقصود بالاختراق من طرق الفايس بوك أختي الكريمة ؟ كنت أظن أن التجسس يكون على المعلولمات التي تضعينها على صفحة الفايس نفسها ولا تتعدى الصفحات الأخرى المفتوحة ولا المسن ... ولاغيرهما ؟؟؟ أرجو ممن لديهم الخبرة أن يوضحوا لنا مشكورين ...
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
معذرة
من قال أن مستخدم الفيسبوك معرض لاختراق جهازه نفسه؟
أعلم من تخصصه حاسب آلي ويستخدمه بلا إشكال ولا تحدث عن هذه الناحية فلو عندكم خبر لابد من توثيقه فضلا
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
التجسس أنواع.. ويهمنا منهم: المراقبة - الاقتحام.
وخطورة الاقتحام ليست كبيرة على جميع المشتركين "يقدر حجمهم بالملايين الكثيرة"، لأن حوادث الاقتحام كانت لها علاقة بوجود مواد إباحية على هذه الأجهزة، علاوة على بعض الأشخاص الذين لهم صيت كبير، ويختلف توجه كل مقتحم عن غيره.
والـ third party تسمح بأشياء عدة، منها التحكم في الإيميل الخاص بك وإرسال رسائل، ومنها يمكن إلقاء ملفات معينة أثناء تصفحك لدخول الجهاز، ومنها معرفة الأشخاص الذين قد تعرفهم "بحجة مساعدتك على التواصل الاجتماعي".. إلخ.
والاتصال بالإنترنت ليس آمنا في مجمله. ومسألة الاحتفاظ بالخصوصية مسألة نسبية من شخص لآخر ومن جهاز لآخر. فمن أراد الاحتفاظ بأكبر قدر من الخصوصية فإنه لا يستخدم مواقع تستخدم خاصية third party ولا برامج محادثة مثل paltalk، وهذا البرنامج الأخير شهد حوادث عديدة في الاقتحام لأجهزة أصحاب الغرف حين قررت بعض الغرف الإسلامية الكبرى الإغلاق حتى يجبروا إدارة البالتوك على إغلاق الغرف المسيئة منذ عدة سنوات.
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الوهاب شميسة
هل هذا هو المقصود بالاختراق من طرق الفايس بوك أختي الكريمة ؟ كنت أظن أن التجسس يكون على المعلولمات التي تضعينها على صفحة الفايس نفسها ولا تتعدى الصفحات الأخرى المفتوحة ولا المسن ... ولاغيرهما ؟؟؟ أرجو ممن لديهم الخبرة أن يوضحوا لنا مشكورين ...
حفظكم الله تعالى ، انا أخ لا أخت واسمي وادي الذكريات ولله الحمد .
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وادي الذكريات
حفظكم الله تعالى ، انا أخ لا أخت واسمي وادي الذكريات ولله الحمد .
عذرا عذرا عذرا ، أرجو تقبل اعتذاري ، فعلا أعتذر على الخطأ غير المقصود الذي ورد مني .
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
جزى الله تعالى كل من شارك فى هذا الموضوع خيرا .
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الوهاب شميسة
عذرا عذرا عذرا ، أرجو تقبل اعتذاري ، فعلا أعتذر على الخطأ غير المقصود الذي ورد مني .
لا داعي للإعتذار حفظكم الله تعالى، انا أردت أن أبين فقط لكم ، والله يحفظكم من كل سوء .
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد
معذرة
من قال أن مستخدم الفيسبوك معرض لاختراق جهازه نفسه؟
أعلم من تخصصه حاسب آلي ويستخدمه بلا إشكال ولا تحدث عن هذه الناحية فلو عندكم خبر لابد من توثيقه فضلا
حفظكم الله تعالى ، هذا كلام دقيق وموثق ولله الحمد .
الفيسبوك من ناحية استطاعة المدراء على اختراق أي جهاز يسجل فى الفيسبوك وليس معرفة الرسائل الأمور الخاصة فقط على الفيسبوك
بمعنى : إنه يستطيع مراقبة الجهاز المستخدم فى الفيسبوك ، ماذا يفعل صاحب الجهاز على الجهاز
نعم يستطيع المدراء فعل ذلك ، وهذا من أيسر الأمور عندهم ، وهذا لا يحدث لكل احد يدخل الفيسبوك ، ولكن يحدث للذي يريد المدير أن يتفحص جهازه بقدر الله سبحانه وتعالى .
يعنى مثلا لو مدير من الفيسبوك تصفح حسابات المستخدمين ، ثم وجد اسم فلان الفلاني ، فيستطيع بقدر الله سبحانه وتعالى أن يراقب هذا الجهاز عندما يكون متصلا بالإنترنت ، ببرامج عندهم سواء كنت تستخدم الفيسبوك حالاً ، أو بعد غلقه لأن الأي بي معه وعندهم برامج معينة يستطيعون من خلالها مراقبة الجهاز .
هذا للمدراء فقط يستطيعون من ناحية الاستطاعة
أما من ناحية الحقوق ، فهذا لا يحق لهم ، لأنه لو اكتشف صاحب الجهاز انه مراقب عن طريق مدراء الفيسبوك فسيرفع قضية عليهم إن شاء الله تعالى ،
اذن هو من ناحية الاستطاعة يستطيعون بقدر الله سبحانه وتعالى ، أما من ناحية السماح وعدم السماح ، فليس مسموح لهم ذلك لأنه يعرضهم للمسائلة القانونية ان اكتشف صاحب الجهاز ذلك ، ويكون في جدال فى القضاء حول ذلك الأمر .
حتى نفهم الصورة جيدا ، لو انت قلت الأن لواحد من المدراء اريدك ان تدخل الان على جهازى لترى ماذا افعل ، فسيدخل بسهولة جدا ، طالما أنت موافق إن شاء الله تعالى ولن تساله قضائيا ، إن شاء الله تعالى .
هذا للمدراء فقط ، اما المشرفين ، فليس لهم الإستطاعة تكنولوجيا أن يفعلوا ذلك ، بالإضافة إلا أنه ممنوع عليهم ذلك من الناحية القضائية .
وتختلف باختلاف البلاد ، فمدراء الشرق الأوسط : مصر والخليج والأردن وفلسطين المحتلة ، ما عدا العراق ، فلهم مدراء معينة ، هم قلة وليسوا بالكثرة ، على فرض اسوا الاحتمالات انهم حتى لو ارادوا أن يخترقوا اجهزة الناس ، فهم قلة مقارنة بعشرات ملايين المستخدمين .
يعنى لو كانوا اربعة اشخاص او خمسة ، فلن يخترقوا أجهزة عشرات الملايين من الناس !
قد يخترقوا مثلا واحد يهاجم الإسلام والمسلمين ، بغرض أذيته كما ياذي المسلمين ، وهكذا .
وفي شىء مهم : هو أن لو على حسابك على الفيسبوك عليه حصانة ، لن يستطيع أي واحد من المدراء أن يخترق جهازك أو حتى يكتشف اسرار حسابك على الفيسبوك ، لأنه بيكون عليه حماية وغلق لجميع المنافذ على جهازك حتى لا يجعل احد يدخل عليه من المدراء او غيرهم .
والمدراء يختلفون من منطقة جغرافية وأخرى ، فمنطقة مثلا مثل امريكا فهذه مستباحة ، لأن الظن فيهم ظن السوء ، وهكذا تختلف باختلاف المناطق الجغرافية .
والمشرفون يستطيعون معرفة اسرار الحساب على الفيسبوك فقط ، ولا يستطيعون اختراق الجهاز لان ليس لهم التكنولوجيا لذلك .
فمن ناحية الإستطاعة بقدر الله عز وجل ،
نعم يستطيع عدد من مسئولين الفيسبوك فى كل منطقة جغرافية اختراق الجهاز بكامله بسهولة
لكن من ناحية الصواب والعقاب ، فهو ممنوع قضائيا .
ونسبة اختراق اجهزة عشرات الملايين كلهم معدومة طبعا ، لكن اشخاص معينة فقط التي عليها العين لو ارادوا ان يخترقوا جهازها لفعلوا .
والله يحفظكم من كل سوء
والله تعالى اعلم
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وادي الذكريات
---------
الأخت الفاضلة / لا ينبغي أبدًا للنساء أن تدخل هذا الفيسبوك ،
الحمد لله و زادني الله جهلا به....لااعرف منه الا اسمه...ولكن الغريب كل من هب ودب قال مفتخرآ شآآآآآآآآهدوا صفحتي علي الفيس بوك..!!!فمالفائدة من ذلك ..؟:) لايهمني ذلك كثيييييييرآ ولكن يدفعني الفضول لمعرفة بعض الشي
الفائدة منه..؟..وكيف يعني صفحتي على الفيس بوك..؟..
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
اقتباس:
الفيسبوك من ناحية استطاعة المدراء على اختراق أي جهاز يسجل فى الفيسبوك وليس معرفة الرسائل الأمور الخاصة فقط على الفيسبوك
بمعنى : إنه يستطيع مراقبة الجهاز المستخدم فى الفيسبوك ، ماذا يفعل صاحب الجهاز على الجهاز
نعم يستطيع المدراء فعل ذلك ، وهذا من أيسر الأمور عندهم ، وهذا لا يحدث لكل احد يدخل الفيسبوك ، ولكن يحدث للذي يريد المدير أن يتفحص جهازه بقدر الله سبحانه وتعالى .
بارك الله فيك هذا ليس خاصا بالفيسبوك
هذا يمكن أن يفعله أي شخص يعرف هذه الأمور من خلال برنامج اختراق برسالة على البريد أو على الماسنجر، وهذا يعني أن التحذير من الفيسبوك لهذا السبب تحصيل حاصل كأنك تحذر من الانترنت كله أصلا.
بل معظم الشبكات الداخلية يمكن للمشاركين أن يخترقوا أجهزة بعضهم بعضا - رسميا - وسحب ملفات أيضا، وربما التحكم في الجهاز أو في صفحة ويب يعمل عليها الشخص. بل وهناك مواقع مشاركة ملفات تتيح نفس الخاصية الغرض منها أن تتمكن من سحب ملف من على جهازك!!
ولكن حسب علمي أن الاتصالات الصوتية - أثناء عملية الاتصال - لا يمكن اختراقها إلا لو تم حفظها على الجهاز على هيئة ملف صوتي فيتم سحبها. لو عندكم علم بخلاف هذا حبذا لو توضحونه.
ولكن كأن الأخ أسامة يقول أن هذا متاح ومشروع بنص اتفاقية بين العضو والصفحة. أم أنني أخطأت الفهم؟
عامة كل ما توضحونه هام جدا لأننا لابد أن نعرف كل السلبيات لكي نتمكن من مقاومتها واتقاء شرها بإذن الله.
اقتباس:
الحمد لله و زادني الله جهلا به....لااعرف منه الا اسمه...ولكن الغريب كل من هب ودب قال مفتخرآ شآآآآآآآآهدوا صفحتي علي الفيس بوك..!!!فمالفائدة من ذلك ..؟ لايهمني ذلك كثيييييييرآ ولكن يدفعني الفضول لمعرفة بعض الشي
الفائدة منه..؟..وكيف يعني صفحتي على الفيس بوك..؟..
الأخت الفاضلة، الموقع فيه إمكانيات لو صح استخدامها للدعوة فذاك وإلا فلا شأن لنا ولا حديث عن (الفخر) الطفولي بصفحة فلان على الفيسبوك.
يتيح الموقع للمستخدم أن يفتح صفحات ويسميها بما شاء ثم يدعو الناس للالتحاق بهذه الصفحة ويستطيع إضافة تعليقات ومقالات ورفع فيديوهات وصور على الصفحة، كما يمكن للعضو أن يكون مجموعات ويدعو إليها الأعضاء ويتم تبادل المعلومات من خلالها.
هذا بخلاف أن كل شخص له صفحة خاصة به أصلا متعلقة بحسابه ممكن تصفيها كمنتدى صغير يضيف فيها ما شاء ويعلق أصدقائه عليها ويتحكم هو في الحذف.
كل ما سبق يستخدمه البعض في التواصل الاجتماعي ورفع الصور الشخصية!! والعائلية!! ونشر الأفكار المنحرفة والفاسدة والتغريبية...الخ
وسبب التفاتي له هو ما حدث في مصر بالفعل، لأننا ظللنا نقول يمكن اختراقه ويمكن التعرف على أعضائه واختراق أجهزتهم وووو، ثم اتضح أن الكثير من الشباب الذي أثاروا أحادث مصر -سواء عن طريق صفحات خاصة أو عامة- استخدموه ولم يستطع الأمن لا ملاحقتهم ولا التعرف على أماكنهم وشخصياتهم!! ربما لضخامة العدد المشارك في الموقع كما ذكر الإخوة.
والآن أجد أن الوقت قد حان لمن يجد في نفسه القدرة ويعلم من نفسه أنه لن يستخدم الموقع فيما يغضب الله أن يحتل هذا الموقع. والله أعلم
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
اقتباس:
هذا يمكن أن يفعله أي شخص يعرف هذه الأمور من خلال برنامج اختراق برسالة على البريدأو على الماسنجر، وهذا يعني أن التحذيرمن الفيسبوك لهذا السبب تحصيل حاصل كأنكتحذر من الانترنت كله أصلا.
بارك الله تعالى فيك ، فرق بين الإختراق بالطرق البدائية المعروفة ، كارسال رابط في رسالة أو ما شابه ، وبين من عندهم برامج لا يستطيع احد الحصول عليها إلا المخابرات ، أو موقع مثل الفيسبوك .
والمسئولين عن الفيسبوك فى الشرق الاوسط مكانهم فى القدس ، والمبنى يوجد فيه مسلمين ويهود يشتغلون جنبا الى جنب .
فهم يستطيعون بقدر الله سبحانه وتعالى الدخول على جهازي أو جهازك بمجرد معرفة حسابي على الفيسبوك الذي منه يكون مفتوح كل النوافذ للدخول إليها بواسطتهم ، من غير ما أضغط على رابط او شىء ، إذا بمجرد تسجيلي عندهم يكون بمثابة فتح كل الأبواب والنوافذ لهم لكي يدخلوا إن أرادوا أن يدخلوا إن شاء الله تعالى ،
يعنى مثال : لو واحد من المدراء وجد اسم سارة بنت محمد على الفيسبوك مثلا ، وقتله الفضول ليعرف ماذا تفعل سارة على جهازها ، سيدخل على جهازك من غير لا تضغطى على رابط او ما شابه بقدر الله سبحانه وتعالى ، لأنهم مثل المخابرات ويختلفون عن غيرهم من الهاكر لتفوق تكنولوجياتهم ، وأيضًا ، لأنك على موقعهم ، ومعهم الأي بي تبعك .
ووجود الحصانة على الحساب تنفع بعض الناس فعل سبيل المثال توجد امرأة كافرة ساقطة ، تسب الإسلام وأهله ، السبب الوحيد لعدم اختراق جهازها عن طريق الفيسبوك من المدراء المسلمين هو أن حسابها على الفيسبوك عليه حصانة بواسطة من شنودة نفسه واتصالاته ، لكن قدر الله سبحانه وتعالى لبعض هاكر المسلمين بالتعاون مع بعض الأجهزة الامنية من اختراق جهازها ، وتبيين حقيقتها المخزية امام كل الناس !
فالحصانة منعت عن المدراء ان يكتشفوا الأي بي لهذا الكافرة الفاجرة ، فبالتالي لم يستطيعوا اكتشاف حسابها او معرفة الأي بي تبعها الذي من خلاله سيدخلون على جهازها إن شاء الله تعالى ، ولان الحصانة اغلقت امام المدراء جميع النوافذ أمامهم بقدر الله سبحانه وتعالى .
اقتباس:
، وهذا يعني أن التحذيرمن الفيسبوك لهذا السبب تحصيل حاصل كأنكتحذر من الانترنت كله أصلا.
لا ليس كذلك ، لأن المسلمة التي تدخل المواقع المؤتمنة كمواقع علماء أهل السنة ، والمنتديات المحترمة كالألوكة وغيرها فقط، فلن تعرض نفسها لخطر الإختراق إن شاء الله تعالى ، أما التي تدخل على الفيسبوك والتاجد والبالتوك والشات الخليجي وغيره ، فهي معرضة لخطر الإختراق
هذا من الناحية الأخلاقية .
أما من الناحية التكنولوجية ، فتكنولوجيا الفيسبوك مصممة لتسمح باخترق جهازك ، مفتوح كل شىء عندهم من المنافذ على جهازك .
اقتباس:
بل معظم الشبكات الداخلية يمكن للمشاركين أن يخترقوا أجهزة بعضهم بعضا - رسميا - وسحب ملفات أيضا، وربما التحكم في الجهاز أو في صفحة ويب يعمل عليها الشخص. بلوهناك مواقع مشاركة ملفات تتيح نفس الخاصية الغرض منها أن تتمكن من سحب ملف من علىجهازك!!
فرق بين أن أسمح لأحد من المشتركين معي في شبكة معينة بسحب ملف من عندى بكيفي ، أو الاشتراك فى اى ملفات معينة تضعيها بنفسك ، أو التحكم في جهازى عن طريق احدهم كطلب المساعدة منهم ببرامج معينة أو من خلال الوندوز نفسه ،،
وفرق بين أن يراقبني أحد ما صوتيا او مرئيا ، ويرى كل ما على الجهاز ، ويراقب تصرفاتي وافعالى وانا لا اشعر .
اقتباس:
ولكن حسب علمي أن الاتصالات الصوتية - أثناء عملية الاتصال - لا يمكن اختراقها إلالو تم حفظها على الجهاز على هيئة ملف صوتي فيتم سحبها. لو عندكم علم بخلاف هذا حبذالو توضحونه.
هذه المعلومة لا ادري حقيقة هل يستطيعون سماع الصوت في الجهاز ساعة الاختراق ، أو لابد من تسجيله على مكان فى الهارد اولا ، الله سبحانه وتعالى اعلم بها ، لكن في نفس الوقت ، هذا الامر لا يتوقف على علمك او عدم علمك ، قد يكون كلامك صحيح ، وقد يكون فيه ما هو أسوأ من ذلك والله سبحانه وتعالى اعلم .
اقتباس:
وسبب التفاتي له هو ما حدث في مصر بالفعل، لأننا ظللنا نقول يمكن اختراقه ويمكنالتعرف على أعضائه واختراق أجهزتهم وووو، ثماتضح أن الكثير من الشباب الذي أثارواأحادث مصر -سواء عن طريق صفحات خاصة أو عامة- استخدموه ولم يستطع الأمن لا ملاحقتهمولا التعرف على أماكنهم وشخصياتهم!! ربما لضخامة العدد المشارك في الموقع كما ذكرالإخوة.
بارك الله تعالى فيك ، عدم استطاعة الأمن ملاحقتهم لأسباب كثيرة منها إن المخابرات مثلا قد طافت بجهاز الشخص الذي عليه العين ، ولم تجد له اى بيانات شخصية ، فلم تستطع ان تلاحقه ، خاصة أن كثير من المستخدمين للانترنت في مصر يدخلون عن طريق شبكات عن طريق الوايرلس أو الشبكات السلكية التي قد يكون متفرع منها عشرات الأشخاص من رقم تلفون واحد ، او عن طريق اخفاء الأي بي كاستخدام برامج معينة في ذلك ، لكن فى نفس الأمر ، لو شخص معين مثلا وادي الذكريات وأراد جهاز المخابرات أن يراقب جهازى ، ومعهم الأي بي ، فهل من المعقول أن يقال إنهم لن يستطيعوا اختراق جهازى ، إلا إن قدر الله سبحانه وتعالى أن لا يفعلوا ذلك ؟
فخلاصة الامر حفظك الله تعالى من كل سوء
إنه لو مدير من مدراء الفيسبوك ، طاف مثلا فى الفيسبوك فوجد مثلا فلان بن فلان ، وحدثته نفسه بان يدخل على جهاز هذا الشخص إن شاء الله تعالى ، فيستطيع بسهولة فعل ذلك من غير ما هذا الشخص يضغط على اى روابط أو ما شابه ، لأنه عنده التكنولوجيا لذلك ولأن موقع الفيسبوك نفسه مصمم ليسمح بذلك ، إن شاء الله تعالى ،
لكن لا يستطيع أن يفعل ذلك في الشرق الأوسط ما عدا العراق إلا أربعة أو خمسة أشخاص فقط لا غير ، إن شاء الله تعالى ، وهو عدد قليل جدا مقارنة بعشرات ملايين المستخدمين .
والله سبحانه وتعالى أعلم .
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة فقه
الحمد لله و زادني الله جهلا به....لااعرف منه الا اسمه...ولكن الغريب كل من هب ودب قال مفتخرآ شآآآآآآآآهدوا صفحتي علي الفيس بوك..!!!فمالفائدة من ذلك ..؟:) لايهمني ذلك كثيييييييرآ ولكن يدفعني الفضول لمعرفة بعض الشي
الفائدة منه..؟..وكيف يعني صفحتي على الفيس بوك..؟..
النصيحة لله سبحانه وتعالى ، لا تدخلي هذا الفيسبوك .
رد: بخصوص الفيسبوك بين أضراره المعروفة وانتشار أهل الضلال ؟