رد: القصيبي.. والكنافة.. والشّيْب!
اذا جاعَ الأديب!
قال أبو الربيع البلخي (من شعراء اليتيمة):
ما يومُ منكوبٍ حزينٍ * مُستهامِ القلبِ خائفْ
بأَمَدَّ من يوم الظَّريـ * ـفِ إذا تجوَّعَ للقطائفْ!
وإنما نسج فيه على منوال من قال:
ما ليلةُ المهجورِ با * عَدَتِ النَّوى عنهُ أَنِيسَهْ
أو ليلةُ الملسوعِ حا * ذَرَ مِيتَةَ النَّفْسِ النَّفِيسَةْ
بأَمَدَّ من ليلِ الظَّريـ * ـفِ إذا تجوَّعَ للهَريسَةْ
وبارك اللهم لكم في عيدكم وأعاده عليكم بالصحة والعافية والأمن والمسرَّات!
رد: القصيبي.. والكنافة.. والشّيْب!
أستاذنا ... معذرة.
قد جعلتَ الأبياتَ كلَّها مدوَّرة وقسمت الكلمة على الشطرين .... إلا البيت الأوَّل.
مع أنَّه - في الحقيقة - مدوَّر أيضًا، وآخره في الشطر الأول: ياء حزينٍ.. وتصير النون والتنوين في الشطر الثاني.
ومعذرة ثانيًا.
رد: القصيبي.. والكنافة.. والشّيْب!
ما شاء الله تبارك الله !
حق لمن قرأ هذا أن يطرب !
قولك : و ملء حزني روحي
أظن أولى أن يقال : و ملءُ روحيَ حزني .
جميل جميل جميل .
رد: القصيبي.. والكنافة.. والشّيْب!