عرض للطباعة
عندي نسخه تركية عبارة عن 4 مجلدات فيها 8 اجزاء
ومن طالعها وقارنها مع النسخة الاروبيه يجد انهما واحد ولكن مجزئه الى 8 اجزاء بدل من ارباع
وينقص من عندي المجلد1 الذي يحوي الجزء 1-2
و الباقي عندي فمن يعلم عنها شيئ ولو اقل معلومه فلا يبخل علي بها.
في المرفقات صور الغلاف و الوجه الاول
الحمد لله على نعمه
كتب المريجي الأثري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أما بعد :
فهذه الطبعة من صحيح البخاري : (الطبعة التركية - ط.المطبعة العامرة) : هي ثاني أصح الطبعات لصحيح البخاري بعد الطبعة السلطانية (ط.بولاق) .
وهذه الطبعة (أعني التركية) هي التي يعزو إليها الشيخ ناصر الألباني رحمه الله في كتبه بالجزء والصفحة .
وأرجو منك أخي إنْ كانت لديك هذه الطبعة - أن تتفضل بتصويرها لإخوانك ؛ لأنها ليست موجودة على الشبكة .
وقد قال النبي (ص) : "والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه" ،
وقال : "مَن دعى إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه" ،
وقال : "إِذَا مَاتَ الْإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ : صَدَقَةٌ جَارِيَةٌ ، وَعِلْمٌ يُنْتَفَعُ بِهِ ..."الحديث
أما الطبعة السلطانية ؛ فهي على الشبكة :
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=227
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
وهذه الطبعة (أعني التركية) هي التي يعزو إليها الشيخ ناصر الألباني رحمه الله في كتبه بالجزء والصفحة .
الطبعة الاروبيه كان الشيخ الالباني رحمه الله يعزوا اليها هذا ما اعلمه فممكن تراجع الارواء
فلو تدلني على مثال كان حسنا
من أوضح ذلك : اختصار صحيح البخاري .
فهو يشير إلى الجزء والصفحة من الطبعة التركية .
وأرجو منك أخي إنْ كانت لديك هذه الطبعة - أن تتفضل بتصويرها لإخوانك ؛ لأنها ليست موجودة على الشبكة .
المختصر لم يكتفي الشيخ رحمه الله بهذه الطبعه ولكن استخدم غيرها
بل قال في مقدمة "مختصر البخاري" (1/ 12 ط المعارف):
أضع رقم الجزء والصفحة من طبعة استانبول، وهي الطبعة التي اعتمدناها في هذا المختصر. اهـ كلام الشيخ رحمه الله.
فأصل اختصار الشيخ للبخاري كان من هذه الطبعة، وهو لا ينفي رجوعه لطبعاتٍ أخرى أحيانًا لفائدة -خاصَّة التي مع "فتح الباري"، ولعل هذا ما عناه الأخ-.
هذا الكلام -أخي الحبيب- غير صحيح إطلاقًا:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المريجي
فالنسخة الأوروبية صُحِّحت بعناية (لودلف قرهل)
وأما التركية فصحِّحَت بعناية جماعة من العلماء برئاسة الشيخ محمد ذهني.
ومن حيث المضمون:
قارن مثلا بداية كتاب البيوع من الطبعتين:
تجده اقتصر على هذا النص ((كتاب البيوع. باب ما جاء في قول الله تعالى: فإذا قضيتم الصلاة...)) إلخ.
بينما جاء في التركية: ((... كتاب البيوع، وقول الله عز وجل: وأحل الله البيع وحرم الربا، وقوله: إلا أن تكون تجارةً حاضرة تديرونها بينكم. باب ما جاء في قول الله تعالى فإذا قضيتم الصلاة...)) إلخ.
ومن حيث الشكل المادي وأرقام الصفحات:
فكتاب البيوع مثلا يبتدئ في أول الجزء الثاني ص4 من الطبعة الأوروبية، وتحتوي الصفحة على حديثين.
وأما التركية فيقع فيها كتاب البيوع أول الجزء الثالث ص2، وتحتوي الصفحة على حديث واحد!
وقد أرفقتُ لك صورة الصفحات الأولى من كلتا الطبعتين؛ لتتأكد بنفسك.
ووفق الله الجميع لكل خير.