رد: نص للأشعري يناقض مذهبه
عودًا حميدًا شيخنا عبدالباسط ..
فلكم اشتقنا إليكَ وإلى موضوعاتك ..
واصل وصلكَ الله بالخير ..
ولا تغب مرة آخرى!
رد: نص للأشعري يناقض مذهبه
بارك الله فيك , تنبيه صغير فقط هناك من قال بفناء النار ( إبن القيم و شيخه إبن تيمية ) رحمهم الله .
الأشاعرة تفرقوا كثيرا ليس في هذا القول فقط .
رد: نص للأشعري يناقض مذهبه
جزاك َ الله ُ خيرا ً شيخَنا / عبد َ الباسط بن َ يوسف الغريـّب
رد: نص للأشعري يناقض مذهبه
رد: نص للأشعري يناقض مذهبه
جزاك الله خيرا شيخنا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل عبدالجلال
بارك الله فيك , تنبيه صغير فقط هناك من قال بفناء النار ( إبن القيم و شيخه إبن تيمية ) رحمهم الله .
الأشاعرة تفرقوا كثيرا ليس في هذا القول فقط .
أولاً: نسبة القول الى شيخ الاسلام لا يصح,
بل كتبه رحمه الله مليئة بعكس ذلك(!!) كمجموع الفتاوى وبيان تلبيس الجهمية وغيرهما,
ووجودها في كتبه -كما أشار بن القيم في حادي الأرواح- إنما هو للرد عليها.
ثانياً: تراجع بن القيم عن قوله ذلك في كتبه كالوابل الصيب وطريق الهجرتين.
وهناك كتاب قيم للشيخ الحربي تناول فيه هذه المسألة.
رد: نص للأشعري يناقض مذهبه
بارك الله فيكم و دمتم خدمة للإسلام و المسلمين شكرا يأشجعي
رد: نص للأشعري يناقض مذهبه
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
رد: نص للأشعري يناقض مذهبه
موقف الاشاعرة مع اهل السنة اتفق فى وجه وخالف فى اخر فالاشاعرة اتفقوا مع اهل السنة بان افعال العباد مخلوقة واختلفوا معهم فى تاثيرقدرة العبد على الافعال فالمقدور عندهم يحدث عند القدرة الحادثة وهى نظرية الكسب ومى اقتران المقدور بالقدرة الحادثة فالمسببات تحدث عند الاسباب بينما القول عند اهل السنة حدوث المسببات بالاسباب وربطها بمشيئة الله وقدرته واقول ان نقد نظرية الكسب شئ والقول بان قولهم هو قول الجهم شئ اخر بعيد عن الصواب فالجهمية ينفون الفعل عن حقيقته باضافته لرب العالمين وليس للعبد عندهم فعل لاكسبا ولاخلقا فهم لاينسبون للعبد فعلا وهذا غير قول الاشاعرة فهم ينسبون الفعل للعبد اكتسابا او اتصافا وهو قول ابى بكر وهذا خلاف قول الجهمية بنفى نسة الفعل للعبد واختلافهم فى تاثير القدرة الحادثة للمقدور مع اهل السنة وبكل المقاييس فقول الاشاعرة غير قول الجهمية
رد: نص للأشعري يناقض مذهبه
جزاك الله خيرا
ولكن النتيجة واحدة فالجهمية صرحت بوضوح نفي قدرة العبد وتأثيره والأشاعرة قالوا له قدرة غير مؤثرة سواء سميت كسبا أو مقارنة , فالنتيجة الحتمية واحدة وهي سلب قدرة العبد وتأثيره .
وتسمية ذلك كسبا إنما هو حيدة وتلبيس في الحقائق .