(يامن أمره بين الكاف والنون) هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
تنبيه :
قال شيخنا العلامة ابن عثيمين رحمه الله في شرح الأربعين النووية ص76: وبهذه المناسبة أود أن أنبه على كلمة دارجة عند العوام حيث يقولون (يامن أمره بين الكاف والنون) وهذا غلط عظيم. والصواب: (يا من أمره بعد الكاف والنون) لأن ما بين الكاف والنون ليس أمراً، فالأمر لا يتم إلا إذا جاءت الكاف والنون، لأن الكاف المضمونة ليست أمراً والنون كذلك، لكن باجتماعهما تكون أمراً ..
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه ،،،،،
رد: هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
/
اللهم آمين ..
/
الفاضل ..
عبدالله ..
نعمْ أصبْتُم في النقل !!
فـ العِبارَة المذكُورَة دَارِجَة كثيراً ..
اللهَ أسألُ أن يَرْحَم ضعفَنَا وقِلَّة إداركُ بعضنا ..
في أقوالٍ وأعمالٍ ونوايا ..
قَدْ تكونُ بِنَا إن لمْ يَرحمْنا ربُّنَا مُهْلِكَة !!
وَجَزاكَ وشيْخنا رحمهُ الله والمسلمين الفردوسَ الأعلى بـ رحمتِه !!
/
دُمتُم لـ المجلسِ بِنَاء ..
أخي الكريم ..
/
رد: هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
أحسن الله إليك أخي عبدالله
ورحم الله الإمام الشيخ ابن عثيمين
رد: هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
وجهة نظر مغايرة
الآية: (وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)
العبارة الدارجة: «يا مَن أمره بين الكاف والنون»
العبارة لها وجه صحيح:
الكاف: هي كاف: (كُن)
النون: نون: (فيكون)
والمقصود بـ : «أمره» في العبارة كما يظهر: صدور الأمر، وتحقّقه
صدور الأمر بـ : كن، وتحققه بـ : فيكون ...
فالمعنى: يا مَن أمره = يا مَن أمره الصادر النافذ المتحقّق بين الكاف والنون
بين كاف كن، وبين نون فيكون
والله أعلم
وهذه وجهة نظر
أشبه بالرياضة الذهنية
وبالمناسبة هذه العبارة الدارجة ذكرها بفصها ونصها الألوسي في روح المعاني
والله أعلم
رد: هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
أجزل الله لك المثوبة على هذا التنبيه
ورحم الله شيخنا ابن عثيمين واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة والمسلمين أجمعين
رد: هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وعد بنت عبدالله
/
اللهم آمين ..
/
الفاضل ..
عبدالله ..
نعمْ أصبْتُم في النقل !!
فـ العِبارَة المذكُورَة دَارِجَة كثيراً ..
صدقت والمتأمل لكلام كثير من الناس يجد عنهم عبارات كثيرة هي من المحظور ..
وقد جمعت طرفاً منها في كتابي " تحقيق التوحيد " .. أتشرف باطلاعكم عليه على هذا الرابط
http://saaid.net/Doat/almueidi/index.htm
اللهَ أسألُ أن يَرْحَم ضعفَنَا وقِلَّة إداركُ بعضنا ..
في أقوالٍ وأعمالٍ ونوايا ..
آمين ..
قَدْ تكونُ بِنَا إن لمْ يَرحمْنا ربُّنَا مُهْلِكَة !!
الله المستعان ..
وَجَزاكَ وشيْخنا رحمهُ الله والمسلمين الفردوسَ الأعلى بـ رحمتِه !!
آمين ..
/
دُمتُم لـ المجلسِ بِنَاء ..
أخي الكريم ..
/
وأتنم كذلك ..
رد: هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل عامر
أحسن الله إليك أخي عبدالله
واليكم ..
ورحم الله الإمام الشيخ ابن عثيمين
آميـــــــــــن
رد: هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المنير
وجهة نظر مغايرة
الآية: (وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)
العبارة الدارجة: «يا مَن أمره بين الكاف والنون»
العبارة لها وجه صحيح:
الكاف: هي كاف: (كُن)
النون: نون: (فيكون)
والمقصود بـ : «أمره» في العبارة كما يظهر: صدور الأمر، وتحقّقه
صدور الأمر بـ : كن، وتحققه بـ : فيكون ...
فالمعنى: يا مَن أمره = يا مَن أمره الصادر النافذ المتحقّق بين الكاف والنون
بين كاف كن، وبين نون فيكون
والله أعلم
وهذه وجهة نظر
أشبه بالرياضة الذهنية
وبالمناسبة هذه العبارة الدارجة ذكرها بفصها ونصها الألوسي في روح المعاني
والله أعلم
نفع الله بك ..
قد يكون ماذكرته محتملاً ..
ولكن ظاهر كلام العوام هو ماذكره الشيخ ..
ولايخفى على كريم علمك أن العبارة إذا كانت موهمة فتركها أولى ؟!!
وفقك ربي ..
رد: (يامن أمره بين الكاف والنون) هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
الأخ عبد الله
لماذا قلتَ: (قد يكون ماذكرته محتملاً .. ) ؟
وأنا قد قلت جازما: (العبارة لها وجه صحيح)
وذكرت حجتي ...
رد: (يامن أمره بين الكاف والنون) هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
هذه العبارة وردت في بعض أشعار منسوبة لعبد الله بن المبارك رحمه الله تعالى ، فحبذا من يقوم بدراسة ثبوتها عن السلف . بارك الله فيكم .
رد: (يامن أمره بين الكاف والنون) هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
رد: (يامن أمره بين الكاف والنون) هذه العبارة خطأ وغلط عظيم ؟!!
ما بين آخر مشاركتين
ست سنوات
حفظ الله الأحبة
الشاعر المفجّع
قال عنه ياقوت :
وشعره مشهور، فمنه وقد دامت الأمطار وقطعت عن الحركة:
يا خالق الخلق أجمعينا ... وواهب المال والبنينا
ورافع السبع فوق سبع ... لم يستعن فيهما معينا
ومن إذا قال كن لشيء ... لم تقع النون أو يكونا
لا تسقنا العام صوب غيث ... أكثرَ من ذا فقد روينا
.