-
نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك ممكنا
ورد في السلسلة الصحيحة للإمام الألباني غفر الله لنا وله هذه الجملة :
(((و لكنه سبحانه صان السيدة عائشة رضي الله عنها و
سائر أمهات المؤمنين من ذلك كما عرف ذلك من تاريخ حياتهن , و نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها , و إن كان وقوع ذلك ممكنا من الناحية النظرية لعدم وجود نص باستحالة ذلك منهن ....
ماالذي يعنيه الشيخ ـ عليه رحمة الله ـ بهذه العبارة ..؟؟؟
المصدر :موقع الشيخ الألباني
السلسة الصحيحة ..ج2
النسخة الالكترونية .
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
أخي صالح ـ حفظه الله ـ يعني الشيخ ـ رحمه الله ـ أنهن لسن معصومات من الوقوع في الخطأ . أو أن الخطأ يستحال وقوعهن فيه ، فهن بشر .
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
أخطأ الشيخ غفر الله له ورحمه في هذا فقد اتفق أهل العلم على استحالة ذلك في حق أزواج الأنبياء
بمن فيهم لوط ونوح عليهما السلام
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
يغفر الله لنا وللشيخ على هذه الزلة ...
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
في المسألة رسالة ألفها الشيخ محمد نسيب الرفاعي رحمه الله "بلوغ المنى في إثبات عصمة نساء النبي من الزنى" فليرجع اليها إن كانت مطبوعة.
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
إذا كان قول الألباني خطأ فهذا يعني أنّ القول الآخر صواب !!!
ولنفرض ذلك تنزلاً !! فنقول : لا مفر لمن قال به من ادعاء العصمة لزوجات النبياء !! أو تكلف دليل للتفريق بين خطئ وخطئ ! فلم يبق إلاّ قول الألباني ..
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم بن عبد الرحمن
في المسألة رسالة ألفها الشيخ محمد نسيب الرفاعي رحمه الله "بلوغ المنى في إثبات عصمة نساء النبي من الزنى" فليرجع اليها إن كانت مطبوعة.
هل هي موجودة على الشبكة
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
اخي الجزائري بارك الله فيك العصمة الخاصة بزوجات النبي وغيره من اخوانه امنا هي من الزنا فقط كما نص على ذلك علمائنا اثابهم الله وشددو على ذلك بمن فيهم زوجة نبي الله لوط عليه السلام
والله اعلى واعلم
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاصمي من الجزائر
إذا كان قول الألباني خطأ فهذا يعني أنّ القول الآخر صواب !!!
ولنفرض ذلك تنزلاً !! فنقول : لا مفر لمن قال به من ادعاء العصمة لزوجات النبياء !! أو تكلف دليل للتفريق بين خطئ وخطئ ! فلم يبق إلاّ قول الألباني ..
ألا يمكن أن يقال أن الخطأ هو في جعل مفاهيم كالعصمة مطلقة و عدم امكان تجزئتها..فما هناك مانع من ان تكون لهن عصمة جزئية و نسبية..جزئية في مسألة الزنا .و نسبية في ان العصمة في ذلك ليست لخاصية فيهن بل هي عصمة لأزواجهن في الحقيقة لا لهن بمعنى انهن ان لم يكن مكتوبا لهن الزواج بالأنبياء ما كان من داع لأن يكن مطهرات معصومات من الفاحشة..وما يدلك على ذلك أن نفس ما تعقبت أخي يرد على عصمة الأنبياء ...فلم تقول بعصمتهم من بعض الأخطاء دون بعض ان كانت العصمة عندك لا تتجزأ.؟؟؟ و انما الضابط الوحيد المنضبط للتفريق بينها في مسألة العصمة هو ما دلت دلائل الشرع تصريحا او تضمينا او استلزاما على كونه من خوارم الرسالة وصدق المرسل...سواء في المرسل نفسه او فيمن يحيط به من أهله و أصحابه ممن علاقته بالمرسل تمس صدق الرسالة و صحة وصولها
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
العجلة مذمومة وفقكم الله ، فالشيخ الألباني رحمه الله مقر بمعنى العصمة التي لزوجات الأنبياء عليهم السلام ولم ينكر ذلك ، وإنما المشكل في عدم قراءة بحث الشيخ الطويل والإقتصار على ما نقله الأخ مختصرا أدى إلى الإخلال بحقيقة مذهب الشيخ ، فالألباني يقر بعصمتهن من الزنا ما كن في عصم الأنبياء ، فإن وقع من أحدهن شيء من هذا القبيل فلا يجوز أن تبقى من وقعت في الفاحشة في عصمة النبي ، وهذه هي العصمة اللازمة من عصمة الأنبياء وليست مستقلة بذاتها كما زعم من رد عليهم الشيخ ناصر في نفس الموطن ، فلا تتعجلوا إخواني في تخطئة أهل العلم بدون إجاطة بحقيقة أقوالهم والله المستعان
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
بل الشيخ رحمه الله ينكر عصمتهن من الزنا وغيره مطلقا بارك الله فيك أخي القضاعي وإن كان ينكر وقوع الزنا منهن مثل ما ضرب الشيخ مثالا فقال أبو بكر ما زنا ولكنه غير معصوم من الزنا
الأمر الآخر أن الشيخ نسيب رحمه الله يقول بعصمة نساء وأمهات الأنبياء من الزنا لا لذواتهن وإنما لمقام النبوة
واستدل الشيخ ناصر على نفي العصمة عنهن بقول النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة: إن كنتي ألممتي بذنب فاستغفري الله
فلو كانت معصومة فما معنى قوله إن كنتي ألممتي بذنب
وأما بخصوص رسالة الشيخ نسيب فهي مطبوعة بعد موت الشيخ نسيب لكن لا بارك الله في الناشر فقد لعب بالكتاب وحذف منه عبارات وتلاعب في بعض نصوصه فهو من أهل الزيغ ولذلك لم يجرؤ أن يضع اسم الدار التي طبعة الكتاب عليه
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
بارك الله فيك أخي مبارك على ما قلت فإن النقاش الذي لا تدعو الحاجة اليه و كان من فضول الكلام ليس من شيم
طلاب العلم
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
يُتأوَّل كلام الشيخ
على امكانية الوجود العقلي
لا امكانية الوقوع العرفي
و الاعراض عن مثل هذا المبحث أولى و أتقى .
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
جزيت خيرا اخي محمد المبارك ..
وقد جاء في الحديث الثابت ( لو ان فاطمة بنت محمد سرقت .. ) مع اليقين بعصمتها من السرقة .
وقوله تعالى ( يا نساء النبي من يات منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ..) مع سابق العلم بعصمتهن ..
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان أحمد
بل الشيخ رحمه الله ينكر عصمتهن من الزنا وغيره مطلقا بارك الله فيك أخي القضاعي وإن كان ينكر وقوع الزنا منهن مثل ما ضرب الشيخ مثالا فقال أبو بكر ما زنا ولكنه غير معصوم من الزنا
الأمر الآخر أن الشيخ نسيب رحمه الله يقول بعصمة نساء وأمهات الأنبياء من الزنا لا لذواتهن وإنما لمقام النبوة
واستدل الشيخ ناصر على نفي العصمة عنهن بقول النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة: إن كنتي ألممتي بذنب فاستغفري الله
فلو كانت معصومة فما معنى قوله إن كنتي ألممتي بذنب
وأما بخصوص رسالة الشيخ نسيب فهي مطبوعة بعد موت الشيخ نسيب لكن لا بارك الله في الناشر فقد لعب بالكتاب وحذف منه عبارات وتلاعب في بعض نصوصه فهو من أهل الزيغ ولذلك لم يجرؤ أن يضع اسم الدار التي طبعة الكتاب عليه
أولاً : العنوان فيه ما فيه , فلعل أحد المشرفين يحرره بما يليق بالنقاش فضلاً وإحساناً .
ثانياً : المبحث يتعلق بنوع الإرادة الإلهية في قوله تعالى { إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } وهل هي كونية أو شرعية ؟
ثالثاً : لا خلاف في عصمة زوجات الأنبياء عليهم السلام من الزنا , ولكن الخلاف هل هذه العصمة مطلقة أما لازمة لكونهن زوجات أنبياء وأن الأنبياء لا يقرون على كل ما يمس أهليتهم للبلاغ .
قال الشيخ الألباني رحمه الله مقرراً عدم المنافة بين عصمتهن وبين إمكان الوقوع : " فلا ينافي هذا ما ذكرنا من الإمكان ، لأن المقصود بـ " العصمة " الواردة في كلامه رحمه الله و ما في معناها إنما هي العصمة التي دل عليها الوحي الذي لولاه لوجب البقاء على الأصل ، و هو الإمكان المشار إليه ، فهي بالمعنى الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : " فالمعصوم من عصمه الله " في حديث أخرجه البخاري و غيره ، و ليس المراد بها العصمة الخاصة بالأنبياء عليهم الصلاة و السلام ، و هي التي تنافي الإمكان المذكور ، فالقول بهذه في غير الأنبياء إنما هو من القول على الله بغير علم ، و هذا ما صرح به أبو بكر الصديق نفسه في هذه القصة خلافا لهواه كأب ، فقد أخرج البزار بسند صحيح عن عائشة رضي الله عنها أنه لما نزل عذرها قبل أبو بكر رضي الله عنها رأسها ، فقالت : ألا عذرتني ؟ فقال : أي سماء تظلني ، و أي أرض تقلني إن قلت ما لا أعلم ؟! " . انتهى كلام الألباني وهو الحق في المسألة والله الموفق .
فعقدة الخلاف أن مخالفي الشيخ الألباني يرون أن العصمة واقعة بالإرادة الكونية - بحسب ما ذكره الشيخ الألباني عنهم - وهذا مردود بما حصل في حاثة الأفك , فلو أن العصمة متقررة بإرادة كونية , لما جاز وقوع الفتنة من أصلها , ولقال النبي صلى الله عليه وسلم (( هي معصومة عن هذا )) وأنتهت الفتنة في حينها .
والفائدة من الخلاف أن ما قرره الألباني فيه الرد على الرافضة الذين يخرجون أمهات المؤمنين من أية الأحزاب المتقدمة , ويقررون عصمة آل علي بن أبي طالب ذرية فاطمة الزهراء رضي الله عنهم , من خلال تلك الأية كما يفعل مخالفو الشيخ الألباني في مسألة أمهات المؤمنين رضي الله عنهن .
فالصواب أن العصمة الذاتية محصورة في الأنبياء , ولا معصوم غيرهم من البشر , الذين يجوز عليهم الكبائر والصغائر إلا من عصمه الله تعالى بفضله وإحسانه .
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
هن أمهاتنا رضي الله عنهن و لو كان ما قرره الشيخ نسيب رفاعي يخالف قول النبي صلى الله عليه وسلم كما في البخاري ( صحيح البخاري - (ج 9 / ص 148)
يَا عَائِشَةُ فَإِنَّهُ بَلَغَنِي عَنْكِ كَذَا وَكَذَا فَإِنْ كُنْتِ بَرِيئَةً فَسَيُبَرِّئُكِ اللَّهُ وَإِنْ كُنْتِ أَلْمَمْتِ بِذَنْبٍ فَاسْتَغْفِرِي اللَّهَ وَتُوبِي إِلَيْهِ فَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا اعْتَرَفَ بِذَنْبِهِ ثُمَّ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَقَالَتَهُ قَلَصَ دَمْعِي حَتَّى مَا أُحِسُّ مِنْهُ قَطْرَةً وَقُلْتُ لِأَبِي أَجِبْ عَنِّي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَاللَّهِ مَا أَدْرِي مَا أَقُولُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ لِأُمِّي أَجِيبِي عَنِّي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا قَالَ قَالَتْ وَاللَّهِ مَا أَدْرِي مَا أَقُولُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ وَأَنَا جَارِيَةٌ حَدِيثَةُ السِّنِّ لَا أَقْرَأُ كَثِيرًا مِنْ الْقُرْآنِ فَقُلْتُ إِنِّي وَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّكُمْ سَمِعْتُمْ مَا يَتَحَدَّثُ بِهِ النَّاسُ وَوَقَرَ فِي أَنْفُسِكُمْ وَصَدَّقْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ قُلْتُ لَكُمْ إِنِّي بَرِيئَةٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنِّي لَبَرِيئَةٌ لَا تُصَدِّقُونِي بِذَلِكَ وَلَئِنْ اعْتَرَفْتُ لَكُمْ بِأَمْرٍ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَنِّي بَرِيئَةٌ لَتُصَدِّقُنِّي وَاللَّهِ مَا أَجِدُ لِي وَلَكُمْ مَثَلًا إِلَّا أَبَا يُوسُفَ إِذْ قَالَ
{ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ } )
ومع ذلك فأهل السنة بالإجماع يبرؤون أمهات المؤمنين من الفاحشة ومن رمى أحداهن بالفاحشة . فقد كفر لأنهم مكذب لصريح القرآن الذي عدل الله فيه أمهات المؤمنين .
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
علماء الإسلام فيما نعلم متفقون علي إستحالة وقوع الزنا من زوجات الأنبياء أما مسألة الأخطاء والذنوب فهن غير معصومات , ولكن مفهوم كلام الشيخ الألبانى رحمه الله يجمع بين الأمرين وكأنه يرى أن الزنا أيضاً فعل ممكن وقوعه من زوجات النبى وهذا خطأ وزلة علم للشيخ رحمه الله
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
يا إخوانى الموضوع أبسط من البساطة
و تنجلى المسألة فى الآية
{لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَات ُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ (12)}
لقد كان المؤمنون يعتقدون فى عصمة أم المؤمنين
و لكن الذين فى قلوبهم مرض و المنافقين لم يعتقدوا ذلك ؟
أظن أن الأمر قد إنجلى تماما
أليس كذلك ؟
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم بن عبد الرحمن
في المسألة رسالة ألفها الشيخ محمد نسيب الرفاعي رحمه الله "بلوغ المنى في إثبات عصمة نساء النبي من الزنى" فليرجع اليها إن كانت مطبوعة.
بعنوان (نوال المنى في إثبات عصمة أمهات وأزواج الأنبياء من الزنى)
-
رد: نزول التبرئة بخصوص السيدة عائشة رضي الله عنها.الألباني يقول :و إن كان وقوع ذلك م
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مسهر
و لكن الذين فى قلوبهم مرض و المنافقين لم يعتقدوا ذلك ؟
هل الرسول صلى الله عليه وسلم كان يعتقد عصمة أمنا عائشة رضي الله عنها أم كان لا يعتقد ؟
قال عليه الصلاة والسلام : " يَا عَائِشَةُ فَإِنَّهُ بَلَغَنِي عَنْكِ كَذَا وَكَذَا فَإِنْ كُنْتِ بَرِيئَةً فَسَيُبَرِّئُكِ اللَّهُ وَإِنْ كُنْتِ أَلْمَمْتِ بِذَنْبٍ فَاسْتَغْفِرِي اللَّهَ وَتُوبِي إِلَيْهِ فَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا اعْتَرَفَ بِذَنْبِهِ ثُمَّ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ " .
وهل الصديق رضي الله عنه كان يعتقد عصمتها أيضاً ؟
قال رضي الله عنه : " أي سماء تظلني ، و أي أرض تقلني إن قلت ما لا أعلم ؟! "