( ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :
( ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :
جاء في تفسير الشيخ العلامة عبد الرحمن بن سعدي ـ رحمه الله تعالى ـ " تيسير الكريم الرحمن " في قوله تعالى في سورة الأنفال : ( وَلَوْ عَلِمَ اللّهُ فِيهِمْ خَيْراً لَّأسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّواْ وَّهُم مُّعْرِضُونَ )(الأنفال23) :
" والسمع الذي نفاه الله عنهم سمع المعنى المؤثر في القلب .
وأما سمع الحجة فقد كانت حجة الله عليهم بما سمعوه من آياته .
وإنما لم يسمعهم السماع النافع لأنه لم يعلم فيهم خيراً يصلحون به لسماع آياته " . أهـ
رد: ( ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :
بارك الله فيك أخي ضيدان.
جزاك الله خيرا على الفائدة.
كتبها الله في ميزان أعمالك.
رد: ( ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :
أخي الكريم نبيل المعيقلي .... جزاك الله الجنة وبارك فيك ...
رد: ( ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :
/// مثلها في المعنى قوله: ((وقالوا لو كنا نسمع أونعقل ما كنا في أصحاب السعير))، وقوله: ((إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين... إن تسمع إلاَّ من يؤمن بآياتنا))..
رد: ( ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :
رد: ( ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضيدان بن عبد الرحمن اليامي
( ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :
جاء في تفسير الشيخ العلامة عبد الرحمن بن سعدي ـ رحمه الله تعالى ـ " تيسير الكريم الرحمن " في قوله تعالى في سورة الأنفال : ( وَلَوْ عَلِمَ اللّهُ فِيهِمْ خَيْراً لَّأسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّواْ وَّهُم مُّعْرِضُونَ )(الأنفال23) :
" والسمع الذي نفاه الله عنهم سمع المعنى المؤثر في القلب .
وأما سمع الحجة فقد كانت حجة الله عليهم بما سمعوه من آياته .
وإنما لم يسمعهم السماع النافع لأنه لم يعلم فيهم خيراً يصلحون به لسماع آياته " . أهـ
السلام عليكم و رحمة الله
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
بارك الله فيكم
رحم الله الشيخ السعدي تفسيره جميل درر
لعله كقوله تعالى في سورة البقرة ايه 185 : و قالوا سمعنا و اطعنا غفرانك ربنا و اليك المصير.
يعني السمع النافع هو الذي يتصحبه الانقياد بالطاعة لعطف الطاعة مع السمع. و الله تعالى اعلم
جزاكم الله خيرا
رد: ( ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ) :
وأغرب منه تفسير إبن حزم حيث قال آن الإسماع الأول والثاني هو إسماع الهداية وأن الإعراض بعد الهداية عن الكفر لا يجوز إلا ذلك وعلى العموم فهذه الآية من المشكلات يسر الله فهمها على مراده