قال الرئيس الفرنسي: إن النقاب علامة على استعباد المرأة المسلمة!!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشجعي

بل حديث أسماء ضعيف
لا سيما وان الراوي نفسه قال عنه انه مقطوع,
وهناك رسالة في تناقضات للشيخ الألباني رحمه الله في كتابيه جلباب المرأة والرد المفحم,
والرد المفحم فعلا هو كتاب الشيخ طارق عوض الله: (النقد البناء لحديث أسماء)
فلا داعي للمزايدة في حديث ضعيف في بابه لا يحتج فيه,
ولسنا هنا في صدد الكلام عن حكم تغطية الوجه (الذي هو واجب في زمن الفتن لمن قال باستحبابه)
ولكننا في صدد كلام الرئيس العلماني وموقف العلماء المسلمين من كلامه وتصريحاته,
وبعض من ينتسب الى العلم(!)

---

بارك الله فيك اخي المكرم قد كفيتنا نصف الرد

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم بن عبد الرحمن

لا داعي لمزايداتك أنت أخي ، و كلام الشيخ لا تناقضات فيه بل كلام من أوجب تغطية الوجه هو المتناقض عندنا لكن العجيب ليس هنا فالخلافات الفقهية موجودة دائما و الكل يدعي أن دليله أقوى إنما العجيب هو اصرار بعضهم على عدم قبول الخلاف مع ان مذهب جمهور علماء الأمة هو أن وجه المرأة ليس بعورة فماذا نسمي هذا ؟ تعصب مذهبي و لا شك فأتقوا الله يا طلبة العلم في مثل هذه الامور و لتتحلوا بآداب طلبة العلم و قبول رأي المخالف و إن كنتم ترون حجته ضعيفة فهو كذلك يرى أن حجتكم أضعف.

---

طيب.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن الزهراء

كلام شيخ الأزهر مردود عليه، وقد سبق وأن أفتى لهم بجواز ذلك، فليست هذه بأول سقطاته ... !!

---

صدقت، والله المستعان.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو نذر الرحمان

اولا نحن لم نتعصب و لم نتشدد ولم نقل ان المسألة غيرخلافية بين الفقهاء
نحن نقول مسألة تغطية الوجه مسألة خلافية بين الفقهاء و الراجح من الادلة الوجوب لا الاسنحباب
و طالب العلم المنصف البعيد عن التقليد و التعصب للعلماء المحقق لمسائل الخلاف
سينجلي له الرجحان
و انا أطلب كل طلاب العلم بقراءة الكتابين معا
و نترك لهم الحكم
و ان شئت ان نفتح موضوع مستقل لهم

---

بارك الله فيك وأكرمك الله
وهو ذاك.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشجعي

طيب.

صدقت، والله المستعان.

بارك الله فيك وأكرمك الله
وهو ذاك.

---

امين و لك مثله

بارك الله فيكم
ولكن اليهودي الديوث لم يخطأ فالحجاب علامة عبودية المرأة المسلمة لربها عز و جل

يجتهد البعض في إنكار الوجوب وينسى أن الحجاب مستحب ومشروع يجب الدعوة إليه والتحريض عليه وليس العكس!! وخاصة في زماننا المليء بالفتن! وعندما أصبح الحجاب شعاراً للتدين والمجتمعات المحافظة!! وخلعه بوابة للانحلال الاجتماعي!

لعنة الله على اليهود
نشروا في العالم ثقافة الحيوانات.. لأنهم ينظرون إلى غيرهم أنهم حيوانات خلقها الله لخدمة الشعب المختار! ويريدون تطبيق هذه النظرية على الواقع!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو نذر الرحمان

اولا نحن لم نتعصب و لم نتشدد ولم نقل ان المسألة غيرخلافية بين الفقهاء
نحن نقول مسألة تغطية الوجه مسألة خلافية بين الفقهاء و الراجح من الادلة الوجوب لا الاستحباب
و طالب العلم المنصف البعيد عن التقليد و التعصب للعلماء المحقق لمسائل الخلاف
سينجلي له الرجحان
و انا أطلب كل طلاب العلم بقراءة الكتابين معا
و نترك لهم الحكم
و ان شئت ان نفتح موضوع مستقل لهم

---

قد فُتحت موضوعات في المسألة و موقع الألوكة يعج بمواضيع مثل هذه , و النتيجة واحدة أنها لا توجد نتيجة لأن كل واحد كيف يفهم الادلة ، خاصة و أن قول جمهور علماء المسلمين هو استحباب تغطية الوجه لا وجوبه


و هذا موضوع من المواضيع و عادة ينتهي النقاش بغلق الموضوع

http://majles.alukah.net/showthread....C7%E1%E6%CC%E5

الموضوع الذي يجب ألا يغلق أن نتعاون في المتفق عليه بدلا من الجدال
وهناك اوجه اتفاق كثيرة بين الأخوة جميعا في أمور منها:
أن الرئيس الفرنسي تجاوز حده وخالف النظم والقوانين المحددة للحريات في أوربا عامة وفرنسا المتشدقة دائما بانها بلد الحريات.
الحجاب والنقاب مظهر إسلامي أصبح واضحا التمسك به والدفاع عنه في كل بلاد الدنيا بعد العودة الحميدة للمسلمين إلى دينهم وأصبح سمتا للمسلمة في أي مجتمع كان.
وجوب الرد من العلماء والمؤسسات الرسمية والدينية في العالم الإسلامي على كل من يتجرأ على سلوك أو مظهر إسلامي.
استخدام وسائل الضغط المشروعة على تلك الدول التي تكيل بمكيالين ضد المسلمين فنحن نمتلك من أدوات الضغط الاقتصادية والسياسية والإعلامية الكثير فلا نستهين بقدراتنا والنعم التي منحنا الله إياها ولا نكون كالسفهاء نعيطيها لمن يستحق ومن لا يستحق حتى المعاهدات والاتفاقيات لابد دائما أن ننظر بعين بصيرة لمصالحنا وجالياتنا في الخارج ونعمل على دعمهم معنويا وماديا.
التنظيم بين الدول الإسلامية في اتخاذ إجراءات في مثل هذه المواقف حتى يبدو المسلمون كتلة واحدة أمام الغرب.
أما المسائل الفقهية والاختلافات المذهبية فلها أهلها من لجان الفتوى والمجامع الفقهية وليس أمر يسهل تناوله لكل من قرأ لشيخ أو اعتنق مذهبا أو انضم إلى جماعة.
والله الموفق

ساركوزي سارق الأطفال واعظا / إبراهيم التركي

المختصر / اشتهرت فرنسا بأنها رائدة الحريات الشخصية في العالم الغربي لكن عند النظر في التطبيقات الواقعية لفرنسا في مجالات الحرية وحدودها يتكشف عوارها، فهي حرية مفصلة على الهوى لا على معايير واضحة أو مطلقة.
فحرية الرأي مطلقة نظريا لكنها تضيق على آراء فتمنع كتبهما وهي تتسع لنقد الإسلام والسخرية بشعائره ونبيه صلى الله عليه وسلم لكنها تضيق عند التعبير عن وجود مبالغة في أرقام محرقة اليهود في ألمانيا لدرجة السجن لمن يعبر عن ذلك.
وهي حرية تتيح للمرأة كشف ما شاءت من جسدها لكنها تمنعها وتضيق عن تغطية ما تشاء منه فتحرم الأفراد من حرية اختيار لباسهم، فتمنع تغطية طفلة لشعر رأسها في المدرسة وتتسع دائرة التضييق إلى منع تغطية الوجه في الأماكن العامة ولسان حال ساركوزي يقول: (أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون).
أم أن ساركوزي يطبق قاعدة: (ودت الزانية لو كانت كل النساء زوان)؛ بعد ظهور صورة لزوجته عارضة الأزياء وهي عارية؟.
وإضافة لما سبق فإن إثارة القضية هي محاولة من ساركوزي للهروب من الفشل الاقتصادي.
ساركوزي الذي يعتبر النقاب استعباد للمرأة لا يعارض سرقة الأطفال بل ينبري للدفاع عن سارقي أكثر من مئة طفل من يتامى إقليم دارفور، والسراق هم 16 موظف في مؤسسة "أرك زو" الخيرية الفرنسية ويرسل زوجته للضغط على تشاد حتى لا تحاكمهم وليتم إطلاق سراحهم رغم أن جريمة سرقة الأطفال غالبا تكون لهدف بيعهم لأسر أوروبية أو للاستعباد الجنسي للأطفال في أعظم جريمة انتهاك للحرية الإنسانية، لكنها في نظر ساركوزي ليست مشكلة كما أن تلك السرقة يترتب عليها أيضا إجبارهم على تغيير معتقدهم الديني وانتهاك لحقهم في التدين بما يدين به أهلهم المسلمون.
والعجيب أن علمانيي فرنسا يحتجون في حربهم على الحجاب بالخوف على قيم النظام الجمهوري ومبادئ العلمانية ثم يقرون في برلمانهم نظام المعاملات المصرفية الإسلامية ليحوزوا جزءاً من كعكة الصيرفة الإسلامية.
بقي أن تعلم أن ساركوزي يهودي الأصل متصهين من الدرجة الأولى وقد كشفت صحيفة لوفيجاروا الفرنسية قبل عام تجنيد الموساد لساركوزي لاختراق الحزب الحاكم في فرنسا وتحويله إلى حليف لإسرائيل.
قال تعالى: (لتجدن أشد الناس عداوة للذين امنوا اليهود والذين أشركوا).
باختصار: هي جولة في معركة ثقافية صليبية ضد الانتشار السريع للإسلام في أوروبا.
وكم من ساركوزي بيننا طليعتهم في تونس وطاجكستان وأوزبكستان وتركيا.

أبو سلمان
إبراهيم بن عبد الرحمن التركي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتى فى الله احبكم في الله
اقول ان يصدر هذا الكلام من رئيس دوله كافرة فهذا شي طبيعي لسبب بسيط جدا انه كافر بالله العظيم ولكن الخطر كل الخطر ان يصدر مثل هذا الكلام مثلا فى بلدنا مصر بلد الازهر بل الغريب ان الازهريين انفسهم - بعضهم - يقولون هذا يقولون ان النقاب بدعة ويمنع الحجاب مثلا فى تونس وانا شاهت بنفسي مضايقات الامن للاخوات فى الجامعة ايام ما كنت طالب نحن نطالب الغرب الكافر با يلتزم بديننا مع اننا نحن لا نلتزم به فالتربية والتصفية وتقوى الله عبد الله فى بلاد المسلمين اولا نريد للعالم ان يرى نموذج واحد للمسلمين في دولة تطبق شرع الله كما يريد الله وليس كما يريد الحكام
والى الله المشتكى وحسبنا الله ونعم الوكيل

صدق من قال :

و لو أن كل كلب عوى القمته حجرا ***** لأصبح الصخر مثقالا بدينارِ
فدع القافلة تسير و الكلاب تنبح

قد حكى لي أصدقاء من تونس أن هناك بنات تونسيات لا تستطيع وضع الحجاب في تونس للمضايقات التي تدور حوله و تضعه في فرنسا و سويسرا !!!!!!

ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم

نعم صدقتِ أخيتي ### الاشراف ###

جزاك الله خيرا.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أسماء الحنبلي النصري

جزاك الله خيرا.

---

يرفع بمناسبة عودة مناصرة الدولة العاهرة للعهر والفجور!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الصبور

أصغر نائبة ببلجيكا.. مسلمة ترتدي الحجاب رغم أنف ساركوزي-الكبير- هناك بلجيكية من أصل تركي دخلت برلمان بروكسل اليوم مرتدية الحجاب تاريخ : الثلاثاء 23 يونيه 2009 7:28:00 م تبدأ شابة بلجيكية من اصل تركي انتخبت لعضوية برلمان بروكسل الاقليمي ...بسم الله الرحمن الرحيم سلام عليكم ياخي لايعجبك حجاب هذه الفتاة بل هي اضل من اولئك

---

ها أنا ذا أجمل لكم واقع أوروبا وتحضرها
1- الإنسان الأوروبي لايجد فرقا بين الرجل والمرأة،ففي دكاكين الألبسة يسأل هل هذا للرجل أم للنساء؟فيجاب لهما معا،ويرى من حوله أصنافا من الناس لاهم نساء ولاهم رجال،ويرى المرأة ترجلت،وزاحمت الرجل في كل ميدان وفي كل شيئ حتى فيما هو من خصائص الرجولة
2- التفكك الأسري الذي تعيشه أوروبا،فلم يعد عندهم شيئ يقال له أو فيه أسرة،المرأة تعيش مع الكلب جنب الى جنب،وترى فيه أي في الكلب (الرجل والأنيس والأسرة)والرجل يعيش مع كلبة ويرى فيها (المرأة والأنيس والأسرة)
- الهروب من النفقات ، فالأسرة عندهم مكلفة،ومصدر استهلاك،وهم لايريدون هذا ،لايريدون تحمل تبعات نفقات أحد،
- جحيم العمل وضجيجه، الإنسان الأوروبي يمتنع عن الزواج ،لأنه يريد أن يدخل الى بيته ليستريح ويجد الهدوء التام والكامل ،فهم لايريدون ضجيج الأطفال،ولاصخب الزوجة،ومحاسبته ا له في كل شيئ ،وكأنه أراد أن يدخل بوابة الجمارك، فالنساء عموما صفاتهن مايلي،




-العناد
- الكلام بصوت مرتفع
-الجشع في الشراء
-التدخل في كل شيئ
-الشك في الرجل،والتعامل معه بحذر وحيطة
- كفران العشيرونسيان الإحسان، لهذه الأسباب أصبحت عند الأوربيين قناعة بعدم الزواج بالنساء،أضف الى هذا أن مماسة الجنس مع النساء أصبحت أمرا متجاوزا لأنهم يمارسون هذا في سن العاشرة، ويدرس لهم نظريا،وعندما يخرجون من المدارس يوظفونه عمليا، لذلك فكروا في البديل، فلم يجدوا الا أن يحيوا سنة أجدادهم من قبل وهم( قوم لوط).








3- فالإنسان الأوروبي ليس عنده دين ،وليس عنده حلال وحرام ويجوز ولايجوز،كل يشئ عنده في خانة واحدة،
- يستغني الأنسان الأوروبي بالخليلات بدل الزواج الموثق، فتسكن معه أو يسكن معها سنوات وسنوات وكأنهما متزوجين،الى أن يكرها بعظهما بعظا فيفترقا ،والقانون الأوروبي لاينع هذا، القانون يمنع فقط الزواج بأكثر من واحدة، أما العشيقات والخليلات فلو عندك عشرات فالأمر عادي ،هذا هو المجتمع الأوروبي،وهذه هي حضارته،










كنت أمشي يوما أنا وصديقي في بروكسل،وكنا نتوقى ونتقي براز الكلاب،فقلت لصديقي ماهذا فقال لي هذا لون ومظهر من مظاهر الحضارة الأوروبية، أما في اسبانيا و هولندا فالأمر أدهى وأمر يرأيت شخصا معه ثمانية كلاب ،وعندما يسقط المطر ويتهرى البراز في الطرق والأرصفة ويجرفه الماء ترى سيلا عارما من براز الكلاب، والشخص يقف بالكرفاط منتظرا الكلب حتى يكمل التبرز ويخرج كيسا من جيبه ويلتقط البراز بيده ،هذا هو الغرب وهذه هي حضارته ، فالى متى يتعظ عصيد وأمثاله المنبهرين بحضارة هؤلاء و الذين يريدون أن يفرضوا علينا في بلادنا هذه الحضارة العفنة، الأروبي يسكن العمارة وأمه في دور العجزة،أين العندية( اما يبلغن عندك الكبر أحدهما أوكلاهما ...)( عندك) ،فهذه هي الحضارة الحقيقية، ولكن كما يقول المثل( المظاهر يبهر الأصاغر)، فالحمد لله على نعمة الإسلام،

من بلجيكا ألخص لكم واقع أوروبا وتحضرها المزعوم
1- الإنسان الأوروبي لايجد فرقا بين الرجل والمرأة،ففي دكاكين الألبسة يسأل هل هذا للرجل أم للنساء؟فيجاب لهما معا،ويرى من حوله أصنافا من الناس لاهم نساء ولاهم رجال،ويرى المرأة ترجلت،وزاحمت الرجل في كل ميدان وفي كل شيئ حتى فيما هو من خصائص الرجولة
2- التفكك الأسري الذي تعيشه أوروبا،فلم يعد عندهم شيئ يقال له أو فيه أسرة،المرأة تعيش مع الكلب جنب الى جنب،وترى فيه أي في الكلب (الرجل والأنيس والأسرة)والرجل يعيش مع كلبة ويرى فيها (المرأة والأنيس والأسرة)
- الهروب من النفقات ، فالأسرة عندهم مكلفة،ومصدر استهلاك،وهم لايريدون هذا ،لايريدون تحمل تبعات نفقات أحد،
- جحيم العمل وضجيجه، الإنسان الأوروبي يمتنع عن الزواج ،لأنه يريد أن يدخل الى بيته ليستريح ويجد الهدوء التام والكامل ،فهم لايريدون ضجيج الأطفال،ولاصخب الزوجة،ومحاسبته ا له في كل شيئ ،وكأنه أراد أن يدخل بوابة الجمارك
فالنساء عموما صفاتهن مايلي،








-العناد
- الكلام بصوت مرتفع
-الجشع في الشراء
-التدخل في كل شيئ
-الشك في الرجل،والتعامل معه بحذر وحيطة
- كفران العشيرونسيان الإحسان، لهذه الأسباب أصبحت عند الأوربيين قناعة بعدم الزواج بالنساء،أضف الى هذا أن مماسة الجنس مع النساء أصبحت أمرا متجاوزا لأنهم يمارسون هذا في سن العاشرة، ويدرس لهم نظريا،وعندما يخرجون من المدارس يوظفونه عمليا، لذلك فكروا في البديل، فلم يجدوا الا أن يحيوا سنة أجدادهم من قبل وهم( قوم لوط).وهو يسمى عندهم بزواج المثليين أعزكم الله، وقد شرعت فرنسا في العمل بهذا القانون المشؤم،









3- فالإنسان الأوروبي ليس عنده دين ،وليس عنده حلال وحرام ويجوز ولايجوز،كل يشئ عنده في خانة واحدة،
4- يستغني الأنسان الأوروبي بالخليلات بدل الزواج الموثق، فتسكن معه أو يسكن معها سنوات وسنوات وكأنهما متزوجين،الى أن يكرها بعظهما بعظا فيفترقا ،والقانون الأوروبي لاينع هذا، القانون يمنع فقط الزواج بأكثر من واحدة، أما العشيقات والخليلات فلو عندك عشرات فالأمر عادي ،هذا هو المجتمع الأوروبي،وهذه هي حضارته،







كنت أمشي يوما أنا وصديقي في بروكسل،وكنا نتوقى ونتقي براز الكلاب،فقلت لصديقي ماهذا فقال لي هذا لون ومظهر من مظاهر الحضارة الأوروبية، أما في اسبانيا و هولندا فالأمر أدهى وأمر رأيت شخصا معه ثمانية كلاب ،وعندما يسقط المطر ويتهرى البراز في الطرق والأرصفة ويجرفه الماء ترى سيلا عارما من براز الكلاب، والشخص يقف بالكرفاط منتظرا الكلب حتى يكمل التبرز ويخرج كيسا من جيبه ويلتقط البراز بيده ،هذا هو الغرب وهذه هي حضارته ، فالى متى يتعظ عصيد وأمثاله المنبهرين بحضارة هؤلاء و الذين يريدون أن يفرضوا علينا في بلادنا هذه الحضارة العفنة، الأروبي يسكن العمارة وأمه في دور العجزة،أين العندية( اما يبلغن عندك الكبر أحدهما أوكلاهما ...)( عندك) ،فهذه هي الحضارة الحقيقية، ولكن كما يقول المثل( المظاهر تبهر الأصاغر)، فالحمد لله على نعمة الإسلام،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمادي عبد السلام

ها أنا ذا أجمل لكم واقع أوروبا وتحضرها
1- الإنسان الأوروبي لايجد فرقا بين الرجل والمرأة،ففي دكاكين الألبسة يسأل هل هذا للرجل أم للنساء؟فيجاب لهما معا،ويرى من حوله أصنافا من الناس لاهم نساء ولاهم رجال،ويرى المرأة ترجلت،وزاحمت الرجل في كل ميدان وفي كل شيئ حتى فيما هو من خصائص الرجولة
2- التفكك الأسري الذي تعيشه أوروبا،فلم يعد عندهم شيئ يقال له أو فيه أسرة،المرأة تعيش مع الكلب جنب الى جنب،وترى فيه أي في الكلب (الرجل والأنيس والأسرة)والرجل يعيش مع كلبة ويرى فيها (المرأة والأنيس والأسرة)
- الهروب من النفقات ، فالأسرة عندهم مكلفة،ومصدر استهلاك،وهم لايريدون هذا ،لايريدون تحمل تبعات نفقات أحد،
- جحيم العمل وضجيجه، الإنسان الأوروبي يمتنع عن الزواج ،لأنه يريد أن يدخل الى بيته ليستريح ويجد الهدوء التام والكامل ،فهم لايريدون ضجيج الأطفال،ولاصخب الزوجة،ومحاسبته ا له في كل شيئ ،وكأنه أراد أن يدخل بوابة الجمارك، فالنساء عموما صفاتهن مايلي،




-العناد
- الكلام بصوت مرتفع
-الجشع في الشراء
-التدخل في كل شيئ
-الشك في الرجل،والتعامل معه بحذر وحيطة
- كفران العشيرونسيان الإحسان، لهذه الأسباب أصبحت عند الأوربيين قناعة بعدم الزواج بالنساء،أضف الى هذا أن مماسة الجنس مع النساء أصبحت أمرا متجاوزا لأنهم يمارسون هذا في سن العاشرة، ويدرس لهم نظريا،وعندما يخرجون من المدارس يوظفونه عمليا، لذلك فكروا في البديل، فلم يجدوا الا أن يحيوا سنة أجدادهم من قبل وهم( قوم لوط).








3- فالإنسان الأوروبي ليس عنده دين ،وليس عنده حلال وحرام ويجوز ولايجوز،كل يشئ عنده في خانة واحدة،
- يستغني الأنسان الأوروبي بالخليلات بدل الزواج الموثق، فتسكن معه أو يسكن معها سنوات وسنوات وكأنهما متزوجين،الى أن يكرها بعظهما بعظا فيفترقا ،والقانون الأوروبي لاينع هذا، القانون يمنع فقط الزواج بأكثر من واحدة، أما العشيقات والخليلات فلو عندك عشرات فالأمر عادي ،هذا هو المجتمع الأوروبي،وهذه هي حضارته،










كنت أمشي يوما أنا وصديقي في بروكسل،وكنا نتوقى ونتقي براز الكلاب،فقلت لصديقي ماهذا فقال لي هذا لون ومظهر من مظاهر الحضارة الأوروبية، أما في اسبانيا و هولندا فالأمر أدهى وأمر يرأيت شخصا معه ثمانية كلاب ،وعندما يسقط المطر ويتهرى البراز في الطرق والأرصفة ويجرفه الماء ترى سيلا عارما من براز الكلاب، والشخص يقف بالكرفاط منتظرا الكلب حتى يكمل التبرز ويخرج كيسا من جيبه ويلتقط البراز بيده ،هذا هو الغرب وهذه هي حضارته ، فالى متى يتعظ عصيد وأمثاله المنبهرين بحضارة هؤلاء و الذين يريدون أن يفرضوا علينا في بلادنا هذه الحضارة العفنة، الأروبي يسكن العمارة وأمه في دور العجزة،أين العندية( اما يبلغن عندك الكبر أحدهما أوكلاهما ...)( عندك) ،فهذه هي الحضارة الحقيقية، ولكن كما يقول المثل( المظاهر يبهر الأصاغر)، فالحمد لله على نعمة الإسلام،

---

بارك الله فيك.
ليتك تزيد من ذكر واقع هذه البهائم ليتعظ المسلم المغتر.

الكفر من معدنه لا يستغرب لكن الغريب الذي حارت فيه ألباب ذوي الألباب هو الكفر الصريح والزندقة الصلعاء من المسلمين وفي ديار الإسلام جهارا نهارا ولا رادعَ من أمثال فلان................وفل انة.............والقا� �مة مفتوحة والله المستعان.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمادي عبد السلام

كنت أمشي يوما أنا وصديقي في بروكسل،وكنا نتوقى ونتقي براز الكلاب،فقلت لصديقي ماهذا فقال لي هذا لون ومظهر من مظاهر الحضارة الأوروبية، أما في اسبانيا و هولندا فالأمر أدهى وأمر رأيت شخصا معه ثمانية كلاب ،وعندما يسقط المطر ويتهرى البراز في الطرق والأرصفة ويجرفه الماء ترى سيلا عارما من براز الكلاب، والشخص يقف بالكرفاط منتظرا الكلب حتى يكمل التبرز ويخرج كيسا من جيبه ويلتقط البراز بيده ،هذا هو الغرب وهذه هي حضارته ، فالى متى يتعظ عصيد وأمثاله المنبهرين بحضارة هؤلاء و الذين يريدون أن يفرضوا علينا في بلادنا هذه الحضارة العفنة، الأروبي يسكن العمارة وأمه في دور العجزة،أين العندية( اما يبلغن عندك الكبر أحدهما أوكلاهما ...)( عندك) ،فهذه هي الحضارة الحقيقية، ولكن كما يقول المثل( المظاهر تبهر الأصاغر)، فالحمد لله على نعمة الإسلام،

---

الحمد لله على نعمة الإسلام