ما معنى عبارة اللسان هذه ؟ (حالات تثليث الراء من امرئ)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


نقل ابن منظور في اللسان ما نصه :

والمَرْءُ: الإنسان. تقول: هذا مَرْءٌ، وكذلك في النصب والخفض تفتح الميم، هذا هو القياس. ومنهم من يضم الميم في الرفع ويفتحها في النصب ويكسرها في الخفض، يتبعها الهمز على حَدِّ ما يُتْبِعُون الرَّاء إياها إذا أَدخلوا أَلف الوصل فقالوا امْرُؤٌ.


أريد توضيح هذا بأمثلة جزاكم الله خيراً .

أي أن كلمة مرء..إذا أدخلت عليها الألف
فإن الراء تظهر عليها علامة تتبع علامة الإعراب

فيقال :هذا امرُؤ القيس
ورأيتُ امرَأَ القيس
وذهبتُ إلى امرِيء ِ القيس

والله أعلم

بل المراد أن بعضهم يفعل في ميم (مرء) كفعله في راء (امرؤ)

فيقول (هذا مُرْؤٌ - رأيت مَرْأً - من مِرْءٍ)

هذا واضح..فلا وجه للاستدراك أخي
إنما فسرت عجز الجملة لأنها إذا بينت
ظهر ما قبلها
والله الموفق

شكر الله لكما أستاذَيّ الكريـمَيْن .....


فإذا خالفَ هذا كأن يقول " قال امرَؤُ القيس " مثلاً ، فهل ثَم قولٌ لا يُغلِّطُه في هذا ؟ أم إن هذه قاعدة ثابتة .