قال الشيخ سفر بجواز وصف الله بالقديم اما الاسم فلا ثم قال فى الدعاء وبسلطانه القديم ردا على سؤال قال انه يجوز وصف الصفة بما لايوصف به الموصوف فما الجواب عن التعارض فى كلامه ام اننى سمعت خطأ ؟
عرض للطباعة
قال الشيخ سفر بجواز وصف الله بالقديم اما الاسم فلا ثم قال فى الدعاء وبسلطانه القديم ردا على سؤال قال انه يجوز وصف الصفة بما لايوصف به الموصوف فما الجواب عن التعارض فى كلامه ام اننى سمعت خطأ ؟
اسم القديم لم يثبت كونه اسماً من أسماء الله عز وجل
ولما كانت الأسماء توقيفية قال الشيخ سفر بذلك
وأما ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم
فهو أيضا في معرض الصفة..
لأنه وصف لسلطان الله تعالى بالقدم
ومعلوم أن باب الصفات أوسع بكثير
فيقال هذا رجل رحيم
ويقال :الله رحيم بعباده
ولا تعارض
الشيخ الحوالى يقول ان معنى الجملة فى قوله تعالى ( واصنع الفلك بأعيننا ) لاينفى معنى الكلمة فى ذاتها مستدلا بقول احدنا انا اخدمك من عينى وقوله لاينفى ان له عين وسؤالى هل تلك اللغة كانت عند العرب أيضا ؟