أول مشاركة غفر الله لكم سؤال في النحو فهل من معين
غفر الله لك
ماإعراب(( صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم))
ودمتم بخير
رد: أول مشاركة غفر الله لكم سؤال في النحو فهل من معين
وفقك الله وسدد خطاك
إن كنت تقصد الكتاب المسمى بهذا الاسم، فـ(صفة) خبر لمبتدأ محذوف تقديره (هذه)، والجملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
و(صفة) مضاف و(صلاة) مضاف إليه، و(صلاة) مضاف و(النبي) مضاف إليه.
و(صلى الله عليه وسلم) جملة اعتراضية دعائية لا محل لها من الإعراب.
ويكن أن يكون التقدير (هذا كتاب صفة ...) إلخ، ويحذف المضاف (كتاب) وينوب المضاف إليه عنه، وهو كثير في كلام العرب عند عدم اللبس.
والله أعلم.
رد: أول مشاركة غفر الله لكم سؤال في النحو فهل من معين
أحسنت أخي الفاضل : أبو مالك ...
كتب الله أجرك ونفع بك ...
رد: أول مشاركة غفر الله لكم سؤال في النحو فهل من معين
جزاك الله خيرا ابامالك
الا يمكن ان يقال أن إعرابها
إما أن صفة خبرلمبتدأ محذوف تقديره هذه وهو مضاف أول والصلاة مضاف ثاني والنبي صلى الله عليه وسلم مضاف اليه
أو أن يقال أن صفة مبتدأ وصلاة مضاف والنبي مضاف اليه والمضاف والمضاف اليه في محل رفع خبر
ودمتم نافعين وبارك الله في جهودك
رد: أول مشاركة غفر الله لكم سؤال في النحو فهل من معين
وجزاك الله خيرا أخي الفاضل
لا يوجد شيء في الإعراب اسمه (مضاف) هكذا فقط!
فلا بد أن يكون له موقع من الإعراب أولا قبل أن يقال إنه مضاف.
هذا أولا.
ثانيا: لا يوجد شيء اسمه (المضاف والمضاف إليه) في محل خبر؛ بل يكون المضاف هو الخبر فقط.
رد: أول مشاركة غفر الله لكم سؤال في النحو فهل من معين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصواب في إعرابها :
صفة : خبر لمبتدأ محذوف تقديره هذه . وهو مضاف .
صلاة : مضاف إليه مجرور . وهو مضاف
النبي : مضاف إليه مجرور .
"صلى الله عليه وسلم " , جملة دعائية لا محل لها من الإعراب , وإعرابها تفقيرا مما لا يخفى .
رد: أول مشاركة غفر الله لكم سؤال في النحو فهل من معين
[quote=أبو مالك العوضي;173665]وجزاك الله خيرا أخي الفاضل
لا يوجد شيء في الإعراب اسمه (مضاف) هكذا فقط!
فلا بد أن يكون له موقع من الإعراب أولا قبل أن يقال إنه مضاف.
هذا أولا.
ثانيا: لا يوجد شيء اسمه (المضاف والمضاف إليه) في محل خبر؛ بل يكون المضاف هو الخبر فقط.[/quote
غفر الله لك وتاب عليك
شيخنا هل ماسبق متفق عليه عند أهل اللغة أم أن هناك خلاف
ودمتم نافعين
رد: أول مشاركة غفر الله لكم سؤال في النحو فهل من معين
بحسب علمي لا خلاف في ذلك يا شيخنا الفاضل.