وأسند الخزامي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا ينبغي لأحد أن يداوى حتى يغلب مرضه صحته».
ما صحة هذا الحديث ؟
عرض للطباعة
وأسند الخزامي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا ينبغي لأحد أن يداوى حتى يغلب مرضه صحته».
ما صحة هذا الحديث ؟
لم أقف عليه، وينبغي ألا يعول على كتاب العلاج بالأعشاب لعبد الملك؛ لكثرة ما فيه ما لا أصل له ولكونه غير مسند.
فلولا الإسناد لقال من شاء ما شاء.
وجدت في أحد المواقع الرافضة قول ينسب لعلي رضي الله عنه بهذا اللفظ: " لا يتداوى المسلم حتى يغلب مرضه صحته".
جزاكم الله خيراً.