(وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ )
قال سفيان بن عيينة
أمر الله نبيه في هذه الآية بالاستغناء بالقرآن عن المال
وهو معنى قوله صلى الله عليه وسلم ليس منا من لم يتغنى بالقرآن
أي يستغني به عن غيره
وقال غيره
من أعطاه الله القرآن وظن غيره من أهل الدنيا قد أعطي خيرا منه فقد عظم حقيرا وحقر عظيما
تفسير الطبري بمعناه