اللهم آمين وإياك وجزاك الله خيرا ونفع بك.
عرض للطباعة
تمايز معنى وإعراب التراكيب في إطار التضامتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث المعنى والإعراب في إطار التضام نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التراكيب.
يقول العرب:محمد الطالب.
ويقولون. :محمد هو الطالب.
كلمة الطالب في التركيب الأول يجوز فيها أن تكون صفة ويجوز فيها أن تكون خبرا ،وهو تركيب ملبس يخلو من التوكيد ،فإذا أردنا رفع اللبس جئنا بضمير الفصل بحسب الأهمية المعنوية من أجل الهدف المعنوي وهو أمن اللبس وتوكيد بناء الخبر على المبتدأ والتخصيص ،وصارت كلمة * الطالب*خبرا لا غير ،قال تعالى :* أَمِ ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوْلِيَآءَ ۖ فَٱللَّهُ هُوَ ٱلْوَلِىُّ وَهُوَ يُحْىِ ٱلْمَوْتَىٌٰ"* فالله تعالى يرد على من اتخذ غيره وليا ،ويخصص الولاية في نفسه سبحانه وتعالى ،ويؤكد الولاية في نفسه ،ولو لم يكن الضمير *هو* موجودا في الموضعين لكانت العبارة هكذا:"فالله الولي ويحيي الموتى " ولكان المعنى غير المعنى .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
الكلام بين التمام والنقصتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قولنا:
يقرأ زيد الكتاب ،وهي جملة تامة المعنى ،لأنها مبنية على الفعل يقرأ الذي يحتاج إلى المباني: الفاعل والمفعول به ،وبهذا يكون الكلام تام المعنى ،بينما لو قلنا:إن يقرأ زيد الكتاب صار الكلام ناقصا لأننا بنينا الكلام على *إن* التي تحتاج إلى المباني: الشرط والجواب ،فيجب أن تأتي بالجواب ليكون الكلام تاما ،فالعلاقة بين أجزاء التركيب تقوم على الاحتياج المعنوي بين المبني عليه والمباني ،واللغة تقوم على الاحتياج المعنوي.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
متعك الله بالصحة والعافية
الأهمية المعنوية في آية قرآنيةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى:"* وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ۖ قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا ۚ وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ"*حيث اختار سبحانه وتعالى * الطير* من بين المخلوقات وذلك بحسب الأهمية المعنوية ، لأن الطير من صفاته الطيران، وأنه لا يستأنس بالإنسان بل يطير بمجرد رؤيته، ومع ذلك فقد جاءت إلى إبراهيم عليه السلام بعد إحيائها ،وهذا دليل آخر على قدرة الله تعالى ،ولسهولة حصول ما يُفعل به من التجزئة والتفرقة ،كما قال تعالى:"*يأتينك سعيا*فجاء بالحال مصدرا للمبالغة في السعي الذي يدل على قدرة الله تعالى ،فهو يحييها ،وليس هذا فقط بل تأتي إليك سعيا على الرغم من شعور الطير بالتوحش من الإنسان ،فهذا أعظم دليل على قدرة الله تعالى.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها ، وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
الأهمية المعنوية والصوتية في آية قرآنيةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى:"* قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفْسِهِ ۚ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ ۚ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ"*ح يث قال تعالى*حصحص*ولم يقل ظهر أو بان أو تبين ،مثلا ،وذلك بحسب الأهمية المعنوية والصوتية ،فمن جهة المعنى فكلمة *حصحص* فيها المبالغة في الظهور والوضوح بعد محاولة إخفائه المتعمد من امرأة العزيز ، وفيها معنى انفصال الحق عن الباطل ،وقد جاءت قوة المعنى بسبب تكرار الحروف ،وهي على وزن فعلل الذي يفيد القوة كدمدم ،وزلزل ،ووسوس ، هذا من جهة المعنى ، أما من جهة اللفظ فالآية الكريمة تكثر فيها الحروف الصفيرية كالسين والصاد والزاي ، كما يتكرر فيها حرف الحاء وهذا يحدث إيقاعا داخليا لا نجده في غيرها من الكلمات ،فالقرآن الكريم يقوم على الأهمية المعنوية والأهمية الصوتية .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها ، وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
الجملة الفعلية بين الأصل والعدولتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قول العرب بحسب الأصل :أكرم زيد عمرا ، حيث يقدمون الفاعل نحو الفعل بحسب الأهمية المعنوية على المفعول ،لأن حاجة الفعل إلى الفاعل أشد من حاجته للمفعول ،فقد يكون الفعل بلا مفعول ولكنه لا يكون بغير الفاعل،فالفاعل أهم بالنسبة للفعل ،وعندما نذكر الفعل فأول ما يتبادر إلى أذهاننا ذكر الفاعل ثم ذكر المفعول ،لكنهم قد يعدلون عن الأصل وبحسب الأهمية المعنوية أيضا فيقولون: أكرم عمرا زيد ،وعمرا أكرم زيد ،فيقدمون المفعول على الفاعل نحو الفعل بحسب قوة العلاقة المعنوية من أجل الهدف المعنوي وهو التخصيص ، مع ملاحظة أنهم ينصبون المفعول والفعلُ ما زال في العقل ،ويربطون بينهما برابط الاحتياج المعنوي ،ويدللون على هذه العلاقة بواسطة علامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس ،فالإنسان يختزن في ذاكرته المفردات وعلامات المنزلة والمكانة ،ثم يتحدث بحسب الأهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة التي تمنع اللبس ،وهو يتحدث بحسب الأهمية المعنوية والاحتياج المعنوي في الأصل وفي العدول عن الأصل .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها ، وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
تمايز معنى وإعراب التراكيب في إطار الرتبةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث المعنى والإعراب في إطار الرتبة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التراكيب.
يقول العرب:اللهم ارحمنا أيتها الأمة المؤمنة.
ويقولون. :أيتها الأمة المؤمنة اللهم ارحمنا.
*أيتها*في التركيب الأول مفعول به منصوب على الاختصاص بفعل محذوف تقديره أعني أو أخص ، لأنها مسبوقة بضمير المتكلمين الذي يحتاج إلى التفسير ،من أجل تعيينه وبيان المقصود منه ، أما*أيتها*في التركيب الثاني فهي منادى مبني على الضم في محل نصب .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
تقديم الخوف على الحزنتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى:"* أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ "*بتقديم نفي الخوف على نفي الحزن في كل القرآن الكريم وذلك بحسب الأهمية المعنوية،لأن الخوف يتعلق بالمستقبل ، أما الحزن فيتعلق بالماضي ،والله تعالى يريد أن يطمئن عباده على مستقبلهم،لا أن يتحدث عن ماضيهم ،وهذا أهم شيء عند الإنسان ،فعدم الخوف وعدم الحزن يترتبان من الأهم إلى الأقل أهمية ،ولأن تأثير الخوف على حياة الإنسان أشد من تأثير الحزن ،فقد يؤدي الخوف الدائم والقلق إلى نقص المناعة مما يجعل الإنسان عرضة للأمراض التي تفتك به ومن ثم الموت ، كما أن حياة الإنسان في الأمن والأمان أفضل ولا شك في ذلك من حياة ملؤها الخوف .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
أطال الله عمرك في طاعته
الجملة الاسمية بين الأصل والعدولتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قول العرب بحسب الأصل :أنا عربي ، حيث يجعل المبتدأ المبني عليه هو الأول في الرتبة(المنزلة والموقع) ثم يبني الخبر عليه من أجل الإخبار عن عروبته،فإذا أراد الافتخار بعروبته:قال عربي أنا ،حيث يجعل الخبر المبني هو الأول في الرتبة(المنزلة والموقع)عدولا عن الأصل،وبين المبني عليه والمباني منزلة معنى واحتياج معنوي،مع ملاحظة أنهم يرفعون الخبر والمبتدأ ما زال في العقل ،ويربطون بين الخبر والمبتدأ برابط الاحتياج المعنوي ، ويدللون على هذه العلاقة بواسطة علامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس ، وهذا يعني أن العربي يختزن المفردات وعلامات المنزلة والمكانة في ذاكرته ثم يتحدث بحسب الأهمية المعنوية والاحتياج المعنوي والمتقدم في المنزلة والمكانة متقدم في الموقع ، والمتأخر في المنزلة والمكانة متأخر في الموقع كذلك، وهو يتحدث بحسب الأهمية المعنوية والاحتياج المعنوي في الأصل وفي العدول عن الأصل .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها ، وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
الأهمية المعنوية والصوتية في آية قرآنيةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله تعالى:"* وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ۚ كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا"*حيث قال تعالى*وإن*ولم يقل *ما*مثلا ،وذلك بحسب الأهمية المعنوية والصوتية،فمن جهة المعنى النفي ب *إن* أقوى وآكد من *ما* ،كما أن هناك منزلة معنى واحتياج معنوى بين القوة والتوكيد وبين حتمية قضاء الله تعالى،هذا من جهة المعنى،أما من جهة اللفظ فهناك جناس ومنزلة صوتية بين *إن* و*إلا* وهذا يحدث إيقاعا داخليا جميلا وسلاسة في النطق لا نجده في أداة النفي *ما*،فالقرآن الكريم يقوم على الأهمية المعنوية والأهمية الصوتية .
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها ، وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
الرتبة البلاغية بين المصادر اللغويةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قولي:المصادر اللغوية هي:القرآن الكريم،والسنة النبوية الشريفة،ونثر العرب والشعر العربي ،فهذا القول مبني على ذكر المصادر اللغوية ،ثم تأتي المباني،وهي المصادر اللغوية مرتبة بعد المبني عليه بحسب الأهمية المعنوية والفضل والشرف،وأولى المباني بالتقديم نحو المبني عليه هو القرآن الكريم ،لأنه كلام الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ،وهو أوثق نص وصل إلينا ،يليه الحديث النبوي الشريف ،وهو كلام المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ،لكن الأقل من القليل منه مكذوب موضوع ،يليه نثر العرب وهو من صنع الإنسان الذي يخطئ ويصيب ،ثم يأتي شعر العرب المحكوم بالوزن والقافية والضرورة ،وقد تأخر هذا المبني بسبب ضعف منزلة المعنى بينه وبين المبني عليه ، والمتقدم في المنزلة والمكانة متقدم في الموقع ، والمتأخر في المنزلة والمكانة متأخر في الموقع كذلك.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها ، وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
متعك الله بالصحة والعافية
تمايز معنى وإعراب التراكيب في إطار الصيغةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث المعنى والإعراب في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التراكيب .
يقول العرب:زيد أكرم عمرا .
ويقولون. :زيدا أكرم عمرو.
هذان تركيبان يتكونان من نفس الكلمات ولكنهما يختلفان من حيث المعنى والإعراب،فالأول مبتدأ وخبر ،والثاني مفعول به وفعل وفاعل ،وذلك بسبب اختلاف منزلة المعنى والاحتياج المعنوي بين أجزاء التراكيب ،ومن الملاحظ في التركيب الأول أن المتكلم يرفع الاسم الأول والخبر ما زال في العقل، ليجعله مبتدأ مبنيا عليه محتاجا للخبر فيبني عليه الخبر ،وفي التركيب الثاني ينصب المفعول قبل مجيء الفعل ليجعل منه مفعولا به للفعل القادم الذي ما زال في العقل ،وبينهما منزلة معنى واحتياج معنوي ،فيربط المتكلم بينهما برابط الاحتياج المعنوي،ويدلل على هذه العلاقة بواسطة علامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
الرتبة البلاغية بين مصادر التشريع الإسلاميةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قولي:مصادر التشريع الإسلامية المعتبرة هي:القرآن الكريم،والسنة النبوية الشريفة،والإجما ع والقياس ،فهذا القول مبني على ذكر مصادر التشريع الإسلامية ،ثم تأتي المباني،وهي مصادر التشريع الإسلامية مرتبة بعد المبني عليه بحسب الأهمية المعنوية والفضل والشرف،وأولى المباني بالتقديم نحو المبني عليه هو القرآن الكريم ،لأنه كلام الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ،وهو أوثق نص وصل إلينا ،وهو أهم مصدر لتشريع القوانين الإسلامية،وهو دستور المسلمين ،يليه الحديث النبوي الشريف ،وهو كلام المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ،لكن الأقل من القليل منه مكذوب موضوع،وهذان المصدران هما الأصل في التشريع،وهما أهم من الفرع:الإجماع والقياس،والإجما ع هو إجماع ولاة الأمر وعلماء الأمة والأشراف والأعيان والوجهاء،وهم أهل الحل والعقد ،يُلجأ إليهم عند عدم النص لأنه لا اجتهاد مع النص،وهذا الإجماع يكون بدليل من القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة،ولا يخالفه أحد من أهل العلم،يليه القياس ،وقد تأخر هذا المبني بسبب ضعف منزلة المعنى بينه وبين المبني عليه، والمتقدم في المنزلة والمكانة متقدم في الموقع ، والمتأخر في المنزلة والمكانة متأخر في الموقع كذلك.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها ، وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.
تمايز صحة نظم التراكيب في إطار الرتبةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث صحة النظم في إطار الرتبة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التراكيب .
نقول:نحب الله تعالى والرسول صلى الله عليه وسلم.
ولا نقول:نحب الرسول صلى الله عليه وسلم والله تعالى.
التركيب الأول هو التركيب السليم ،حيث يتقدم الله تعالى على رسوله الكريم نحو الفعل نحب بحسب الأهمية المعنوية والفضل والشرف والزمن والطبع ،وأسباب تقديم الله تعالى أكثر من أسباب تقديم الرسول الكريم ،يليه في المحبة الرسول صلى الله عليه وسلم ،والواو تفيد الترتيب في الذكر والواقع ،أما التركيب الثاني فهو غير سليم لأن إجازته تعني أن حب الرسول صلى الله عليه وسلم يتفوق على حب الله تعالى في القلوب،بسبب تقديم الرسول الكريم على لفظ الجلالة نحو الفعل نحب بحسب قوة العلاقة المعنوية،وهذا لا يرتضيه المسلم ،لأن منزلة المعنى لا تسمح بذلك،كما أن أسباب التقديم غير موجودة ،كما هو الحال في تقديم لفظ الجلالة ،فلا يتقدم بالضابط المعنوي،ولكن إن حصل مثل هذا التقديم في الشعر مثلا فإننا نقول إن التقديم بالضابط اللفظي من العام إلى الخاص ،أو من الأقل أهمية إلى الأهم ،وقد يكون التقديم من أجل تساوي الفواصل القرآنية ،كما هو الحال في قوله تعالى:"*فَأُلْقِ َ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَىٰ"*بتقدي م هارون على موسى عليهما السلام ، والتقديم بالسبب اللفظي والترتيب من العام إلى الخاص ،عدولا عن الأصل،ومثلما قال الشاعر سحيم عبد بني الحسحاس:
عميرة ودع إن تجهزت غازيا/كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا
بتقديم الشيب على الإسلام بالضابط اللفظي.
وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا ويتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس ن يتحدث تحت رعاية الاهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس.