السلام عليكم
خلال بحثي عن معنى "غشم" وجدت هذا النص وتولدت عندي أسئلة
قال أبو كبير : وَلَقَدْ سَرَيْتُ على الظَّلام بِمِغْشَمٍ جَلْدٍ من الفِتْيانِ ، غَيْرِ مُثَقَّل وإنه لذو غَشَمْشَمَة
فمن أبو كبير هذا؟ وما معنى كلامه؟
ولماذا لم يقل "سريت في الظلام"؟ ولماذا ربط هذي الجملة "مغشم جلد من الفتيان" بحر الجر الباء؟