فائدة نفيسة من الإمام أحمد في معيار ظهور الباطل
ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء (11/238) أن ابن أبي أسامة، قال :
حكي لنا أن أحمد قيل له أيام المحنة : يا أبا عبد الله !
أوَلا ترى الحق كيف ظهر عليه الباطل ؟
قال : كلا ، إن ظهور الباطل على الحق أن تنتقل القلوب من الهدى إلى الضلالة، وقلوبنا بعد لازمة للحق.
فيارب .. ثبتنا على الحق الذي ارتضيته لأوليائك حتى نلقاك .
رد: فائدة نفيسة من الإمام أحمد في معيار ظهور الباطل
جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم..
رد: فائدة نفيسة من الإمام أحمد في معيار ظهور الباطل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل عامر
فائدة نفيسة . لاحرم الله ناقلها الأجر العظيم .
ويستفاد من ذلك :
* أن الكثرة ليست دليل على الحق .
*الحرص على العلم الشرعي حتى يستطيع أحدنا أن يميز بين الحق و الباطل ولانغتر بكثرة أتباعه .
* عاقبة الصبر حميدة في الدنيا والآخرة ففي الدنيا الرفعة والذكر الحميد وفي الآخرة الفوز بالجنة .
بارك الله فيكم ورحم الله إمام السنة والصابر على المحنة ورضى عنه وألحقنا به على حوضه صلى الله عليه وسلم متبعين لا مبتدعين .
رد: فائدة نفيسة من الإمام أحمد في معيار ظهور الباطل
والله اني تأثرت بهذه الكلمات
حالنا في هذا العصر ليست بالحال الطيبة
لطالما رأينا العجائب في هذا العصر
تجعل الواحد منا يخشى على نفسه في ان يكون يوما ما من أصحاب العجائب
شيخ ومدير هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يبيح الاختلاط ويصر على هذا الباطل
مع المناقشات والمناصحات
وننتظر القادم من العجائب
رد: فائدة نفيسة من الإمام أحمد في معيار ظهور الباطل
رد: فائدة نفيسة من الإمام أحمد في معيار ظهور الباطل