قال الله تعالى
ما يلفض من قول إلا لديه رقيب عتيد
و قال تعالى
لا يآخذكم الله باللغو في أيمانكم و لكن يآخذكم بما عقدتم الأيمان
بهذا نجد الفرق بين الشرك اللفظي و الشرك الإعتقادي
و لا يظهر الفرق إلا بالإشهاد و الإيقاف
و بهذا يتحقق الإيمان و الكفر و أحكامهما عند القاضي
و الله أعلم