قال عثمان بن عفان رضي الله عنه:
"إنما أعطاكم الله الدنيا لتطلبوا بها الآخرة ولم يعطيكموها لتركنوا إليها"
البداية والنهاية ٢٤١/٧
عرض للطباعة
قال عثمان بن عفان رضي الله عنه:
"إنما أعطاكم الله الدنيا لتطلبوا بها الآخرة ولم يعطيكموها لتركنوا إليها"
البداية والنهاية ٢٤١/٧
قال ابن المبارك عفا الله عنه
الصراع بين الحق والباطل الى قيام الساعة .
قال ابن عثيمين - رحمه الله -:
الصواب الذي لا شك فيه عندنا فيه،أنه لا يحل
للمرأة أن تكشف وجهها إلا لزوجها أو محارمها.
شرح رياض الصالحين 315/4
قال ابن جماعة في تذكرة السامع والمتكلم ( ص 29 ): " أن لا يستنكف أن يستفيد ما لا يعلمه ممن هو دونه منصبآ أو نسبآ أو سنآ بل يكون حريصآ على الفائدة حيث كانت، والحكمة ضالة المؤمن يلتقطها حيث وجدها، قال سعيد بن جبير: لا يزال الرجل عالمآ ماتعلم، فإذا ترك التعلم وظن أنه قداستغنى واكتفى بماعنده فهو أجهل ما يكون ".
قال الشيخ ابن باز -رحمه الله تعالىٰ
فلا ريب أنّ سلامة العقيدة.
أهم الأمور، وأعظم الفرائض
مجموع الفتاوىٰ والمقالات" (7/9).
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى
إِن الأرض إنما تحْتَاج إلى الْمَطَر فِي بعض الأوقات.
فَإِذا تتَابع عَلَيْهَا احْتَاجَت ألى انْقِطَاعه.
وأما الْعلم فَيحْتَاج إليه بِعَدَد الأنفاس
ولا تزيده كثرته إلا صلاحًا ونفعًا .
مفتاح دار السعادة (١٦٨/١)
قال ابن القيم :
وقد أمر*الله*سبحانه وتعالى في كتابه بالصبر*الجميل، والصفح الجميل، والهجر الجميل
قـال الحافــظ ابن رجـب الحنبلـي*
رحمــه اللـه تعالـى
أعظم الشدائد التـي تنزل بالعبد فـي الدنيا ( الموت ) وما بعده أشد منـه إن لم يڪن مصير العبد إلى خير .
فالواجب على المؤمن ( الاستعداد ) للموت وما بعده في حال الصحة بالتقوى والأعمال الصالحة.
قال اللـه عز وجل :- { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَد
ٍ
جامـ؏ العلوم والحڪم 【 ٥٦٥/١ 】*
قال الأصمعي، قال: سمعت الشافعي يقول: العالم يسأل عما يعلم وعما لا يعلم، فيثبت ما يعلم، ويتعلم ما لا يعلم، والجاهل يغضب من التعلم، ويأنف من التعليم".
" تاريخ ابن عساكر " 15 / 16 / 2.
قال شيخ الإسلام ابن تيميه :
الخطاب العلمي في القرآن أشرف من الخطاب العملي قدْراً وصفة .
درء التعارض
م
• - قال العلامة البشير الإبراهيمي
• - رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :
*• - وأخسّ المنازل للرجل منزلة القول بلا عمل ، وأخسّ منها أن يكون الرجل كالدفتر يحكي ما قال الرجال وما فعل الرجال دون أن يضرب معهم في الأعمال الصالحة بنصيب ، أو يرمي في معترك الآراء بالسهم المصيب !*
【 آثار البشير الإبراهيمي (٥٦/١) 】
«الفتن التي يقع فيها التهاجرُ والتباغض والتطاعن والتلاعن ونحوُ ذلك هي فتنٌ وإن لم تبلغ السيفَ، وكلُّ ذلك تفرُّقٌ بغيًا، فعليك بالعدل والاعتدال والاقتصادِ في جميع الأمور، ومتابعةِ الكتاب والسنَّة، وردِّ ما تنازعَتْ فيه الأمَّةُ إلى الله والرسول، وإن كان المتنازعون أهلَ فضائل عظيمةٍ ومقاماتٍ كريمةٍ».
[«جامع المسائل» لابن تيمية (٦/ ٤٢)]
قال الإمام ابن القيِّم - رحمه الله تعالى - :
"إذا رُزقت يقظةً فصُنها في بيت عُزلةٍ فإنَّ أيدي المعاشرة نهَّابة ، واحذر معاشرة البطَّالين فإنَّ الطَّبع لصٌّ، لا تُصادقنَّ فاسقًا، ولا تثق إليه فإنَّ من خان أوَّل مُنعِمٍ عليه لا يفي لك"
بدائع الفوائد ٣/ ٢٢٨
الأعمال لا تتفاضل بصورها وعددها، وإنما تتفاضل بتفاضل ما في القلوب،
والرجلان يكون مقامهما في الصف واحدًا، وبين صلاتيهما كما بين السماء والأرض.
ابن القيم رحمه الله
فهذه ست صفات في الصلاة من علامات النفاق:*
*1. الكسل عند القيام إليها*
*2. ومراءاة الناس في فعلها*
*3. وتأخيرها*
*4. ونقرها*
*5. وقلة ذكر الله فيها*
*6. والتخلف عن جماعتها "*
________________________
-الإمام ابن القيم رحمه الله
[ الصلاة وحكم تاركها 1 /173].
قال الأحنف بن قيس:
[ما أقبح القطيعة بعد الصِّلَة،
والجفاء بعد اللُّطف، والعداوة بعد الوُدّ].
تاريخ دمشق(٢٤/٣٣٣)
ابن القيم رحمه الله:
فليس العلم كثرة النقل والبحث والكلام، ولكن نور يميز به صحيح الأقوال من سقيمها، وحقها من باطلها، وما هو من مشكاة النبوة مما هو من آراء الرجال، ويميز النقد الذي عليه سكة المدينة النبوية الذي لا يقبل الله عز وجل ثمنا لجنته سواه من النقد الذي عليه " سكة " جنكيزخان ونوابه من الفلاسفة والجهمية والمعتزلة.
اجتماع الجيوش الإسلامية ٨٨/٢
• - قال شيخ الإسلام ابن تيمية
• - عليه رحمات رب البرية - :
• - وَمَعْلُومٌ أَنَّ كُلَّ مَا لَمْ يَسُنَّهُ وَلَا اسْتَحَبَّهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا أَحَدٌ مِنْ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يَقْتَدِي بِهِمْ الْمُسْلِمُونَ فِي دِينِهِمْ فَإِنَّهُ يَكُونُ مِنْ الْبِدَعِ الْمُنْكَرَاتِ وَلَا يَقُولُ أَحَدٌ فِي مِثْلِ هَذَا إنَّهُ بِدْعَةٌ حَسَنَةٌ .
【 مجموع الفتاوى (١٥٢/٢٧) 】
༄༅༄༅༄༅❁ ✿❁ ༄༅༄༅༄
قال إبراهيم بن شيبان - رحمه الله:
"من أراد أن يتعطل ويتبطل فليلزم الرُّخٓص !".
شعب الإيمان (3/ 299).
قال شيخ الاسلام ابن تيمية - رحمه الله -:
" وأولياء الله هم المؤمنون المتقون ، وكرامتهم ثمرة إيمانهم وتقواهم ، لا ثمرة الشرك والبدعة والفسق ".
الفتاوى(١٧٧/١)