قال شيخ الإسلام رحمه الله
"و أعلم الخلق بالحق و أتبعهم له أعملهم بسنته صلى الله عليه و سلم و أتبعهم لها".
منهاج السنة جـ٥صـ٢٣٣
عرض للطباعة
قال شيخ الإسلام رحمه الله
"و أعلم الخلق بالحق و أتبعهم له أعملهم بسنته صلى الله عليه و سلم و أتبعهم لها".
منهاج السنة جـ٥صـ٢٣٣
"لَوْلَا أَصْحَابُ الْحَدِيثِ لَكُّنَا بُيَّاعَ الْفُولِ"
الشافعي
ذم الكلام | ج 3 ص 16
قال ابن رجب:
" من تفقه لغير العمل؛ يقسو قلبه ".
تفسير ابن رجب ١/٤١٩
"عبدالله بن أحمد بن الخشّاب"
قال ابن كثير:(ورُئي في المنام، فقيل له: مافعل الله بك؟
فقال:غفر لي، وأدخلني الجنة، إلا أنه أعرض عني، وعن جماعة من العلماء تركوا العمل، واشتغلوا بالقول)
البداية والنهاية(٢١٩/١٤)
بين القلفاط وابن عبدربه :)
كانت بين أديب الأندلس ابن عبدربه وبين الشاعر الهجّاء المعروف بـ «القلفاط» أمورٌ من الجفاء والمهاجاة بعد ودّ كان بينهما ..
ومن جملتها: أن كتاب «العقد» الذي ألّفه ابن عبد ربه وكان يسميه «عقد الدر»، ويسميه الناس «العقد الفريد» سماه «القلفاط» باسم آخر وهو: (حبل الثوم) !!
[ نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب ٣/ ٢٩٤ ]
" الكيس كل الكيس، والحذق كل الحذق: أن لا تعجل ولا تبطئ، وأن تعلم أن السرعة غير العجلة، وأن الأناة خلاف الإبطاء.
وأن تكون على يقين من درْك الحق إذا وفّيته شرطه، وعلى ثقة من ثواب النظر إذا أعطيته حقه "
الجاحظ | رسائله: رسالة التربيع والتدوير (٣ / ١٠٦)
"وقد يُهان الشّيخُ في كِبَره حتى ترحمَه القلوبُ، ولا يدري أنّ ذلك لإهماله حقَّ الله تعالى في شبابه". [صيد الخاطر 19]
قال العلامة المعلمي رحمه الله:
«ينبغي اتباع الألفاظ في الأذكار والأدعية المأثورة، وأن لا يُزاد ولا يُنقَص، ولا يغيَّر ولا يُبدَّل، [ولا يُقدَّم] ولا يؤخَّر؛ لأن في التغيير لشيء من ذلك إخراجًا لها عن كونها مأثورةً، وفي ذلك ذهابُ بركتها».
تحقيق الكلام في المسائل الثلاث ص٤٦٦.
قال ابن عباس -رضي الله عنهما-
لمّا مات زيد بن ثابت -رضي الله عنه-:
من سره أن ينظر *كيف ذهاب العلم فهكذا ذهابه!*.
[ جامع بيان العلم وفضله (٦٠٠/١)]
" وكم يخفى على الفقهاء، والحكام الحق في كثير من المسائل؛ بسبب الجهل بالحساب، والطب، والهندسة ، فينبغي لذوي الهمم العلية أن لا يتركوا الاطلاع على العلوم ما أمكنهم ذلك.
«فلم أر في عيوب النّاس عيبا
كنقص القادرين على التّمام» "
شهاب الدين القرافي | الذخيرة (٥٠٢/٥)
قال السيوطي في صون المنطق و الكلام :
قال الشافعي :
"ما جهل الناس و لا اختلفوا إلا لتركهم لسان العرب و ميلهم إلى لسان أرسطوطاليس"
صون المنطق و الكلام ص15
من أعظم النصر حماية عرضه ممن يؤذيه .
ابن تيمية .
الصارم المسلول | ج 2 ص 39
" عفى الله عمن قال فينا مكروهًا ، ورحم الله من قال فينا جميلاً ، تفقهوا في دين الله وذروا الناس من حديث الناس ! "
[ أبو حنيفة | الخيرات الحسان للهيتمي ص٥٥ ]
هذه الكلمة تكتب بماء الذهب رحم الله الامام ابي حنيفةاقتباس:
تفقهوا في دين الله وذروا الناس من حديث الناس
قال المصنف: ( وَفِي كتاب الْقَضَاء من نَوَازِل الإِمَام الْبُرْزُليّ رَحمَه الله أَن أَمِير الْمُسلمين يُوسُف بن تاشفين اللمتوني رَحمَه الله استفتى عُلَمَاء زَمَانه رَضِي الله عَنْهُم وهم مَا هم فِي استنصار ابْن عباد الأندلسي بِالْكِتَابَةِ إِلَى الإفرنج على أَن يعينوه على الْمُسلمين فَأَجَابَهُ جلهم رَضِي الله عَنْهُم بردته وكفره).
الاستقصا ( 5/75)
" يا هذا ..
إذا زخَر بك وادي الدعاء، فاعلم أنك مُرادٌ للإجابة. وإذا تابَعَ لك المزيد في النعمة، فاعلم أنّك مُعرّضٌ للشكر. وإذا اكْتنَفك الكرْب من كل ناحية، فاعلم أنّك مُطالبٌ بالتصفية. وإذا توالى عليك هاتف العلم، فاعلم أنّك محثوثٌ على العمل ... وإذا استوحشت من بقاع الذكر، فاعلم أنك معزولٌ عن الولاية. وإذا عَمِيتَ عن الاعتبار بآثار السلف، فاعلم أنك مُخلَّى من يُمْن الهداية. وإذا استحْسنت القول واستثقلت العمل، فاعلم أنك بعيدٌ من التوفيق والعناية "
أبو حيان | الإشارات الإلهية (ص: ٢)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-
( *لا بد أن تحرس السنة بالحق و الصدق و العدل*، لا تحرس بكذب و لا ظلم، فإذا *رد الإنسان باطلا بباطل،و قابل بدعة ببدعة، كان هذا مما ذمه* السلف و الأئمة).
*درء التعارض ج ٧ ص ١٨٢*
ليس كل من لقيك، لقيك قلبه.
محمد بن غانم الأصبهاني
البداية والنهاية (٣١٩/١٧)
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
الرفعة لا تكون بمجرد *العلم*
بل *باتباع الحق ، و العمل به*
إعلام الموقعين 1 / 167
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
(الحسنة *الواحدة* قد *يقترن* بها من *الصدق واليقين* ما يجعلها تكفر *الكبائر!!)* .
المستدرك على الفتاوى ٣ /٩٦