قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله :
ما تركت من الدنيا شيئا، إلا أعقبني الله عز وجل في قلبي ما هو أفضل منه .
الورع لابن أبي الدنيا : (٥٥)
عرض للطباعة
قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله :
ما تركت من الدنيا شيئا، إلا أعقبني الله عز وجل في قلبي ما هو أفضل منه .
الورع لابن أبي الدنيا : (٥٥)
قال الحافظ ابن عساكر رحمه الله رحمة واسعة:
ألا إن الحديث أجل علمٍ ... وأشرفه الأحاديث العوالي
وأنفع كل نوعٍ منه عندي ... وأحسنه الفرائد في الأمالي
وإنك لن ترى للعلم شيئاً ... يحـقـقـه كـأفـواه الرجـال
فكن يا صاح ذا حرصٍ عليه ... وخذه عن الرجال بلا ملال
ولا تأخذه من صحفٍ فترمى ... من التصحيف بالداء العضال
قال أحمد بن حامد المقرئ :
لو دخلت الجنة فقال الله لي:
ما تريد؟
لقلت : أريد بيتًا مملوءًا من الكتب وأنا فيه.
[ القند في تاريخ سمرقند١٨١ ]
《النَفسُ كالشَّريك الخَوَّان؛ إن لم تُحَاسِبهُ ذهبَ بمالِك!.》
:[ انْظر إغَاثة اللّهفان : ( صـ١٣٣ ) ]
قال أبو جعفر الباقر:
"سلاحُ اللِّئام، قُبحُ الكلام".
سير أعلام النبلاء ٤٠٨/٤
قال الإمام ابن القيم -رحمه الله-:
" أَيْسَرُ حركات الجوارح حركة اللسان وهي أَضَرّها على العبد"
الجواب الكافي / ص٢٨١]
" وَجَمِيعُ الْأَئِمَّةِ - يعني الأربعة - مِنْ أَعْدَلِ النَّاسِ عِنْدَ جَمِيعِ النَّاسِ، وَلَا يَقُولُ بِفِسْقِ أَحَدٍ مِنْهُمْ إلَّا مُنَافِقٌ مَارِقٌ مِنْ الدِّينِ "
(القرافي رحمه الله - الفروق ٤/٢١٩)
جاء في ترجمة أبن سيده المرسي النحوي الضرير في كتاب [وفيات الاعيان ج3 ص330]
قال [ابو عمر] الطلمنكي: دخلت مرسية فتشبث بي أهلها يسمعون علي " غريب المصنف " فقلت لهم:
انظروا لي من يقرأ لكم وأمسك أنا كتابي، فأتوني برجل أعمى يعرف بابن سيده، فقرأه علي من أوله إلى آخره، فتعجبت من حفظه.
قال ابن تيمية:
"والناس في آخر الليل يكون في قلوبهم من التوجّه والتقرّب والرِّقة ما لايوجد في غير ذلك الوقت، وهذا مناسب لنزوله جل جلاله إلى سماء الدنيا وقوله: هل من داعٍ؟ هل من سائل؟ هل من تائب؟".
مجموع الفتاوى ١٣٠/٥
قال المنفلوطي:
" وكنت قد عاهدت الله ألا أرى محزونًا حتى أقف أمامه وقفة المساعد إن استطعت، أو الباكي إن عجزت ".
النظرات صـ 46
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :*
*" الشكر حارس النعمة ،*
*من كل ما يكون سبباً لزوالها " *.
*بدائع الفوائد ( ٢٤٣/٢ )*
قال النووي:
ومن أعظم الضرر إثباتُ قولٍ يخالف مذهب السلف
•المجموع 6/ 419•
كان عبد الله بن عمر يقول:
"بُنَيَّ، إنَّ البِرَّ شيءٌ هيِّن، وجهٌ طليقٌ وكلامٌ لَيِّن".
مكارم الأخلاق للخرائطي (١٤٨)
قال ابن تيمية رحمه الله :
لا يحل لأحــــد أن يقنط من رحمة الله ولو عظمت ذنوبه مجموع الفتاوى ١٩/١٦
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
النفـــــوس الطيبــــــة تلتذ
بالخير والإحسان
والنفــوس الخبيثــــة تلتذ
بالإساءة والعدوان .
نقض تأسيس الجهمية (٥٢٩/١)
قال أبو الفتح البستي رحمه الله:
يقولون: كم تشقى بدرس تديمه ... وتمعـن فيه دائما كلَّ إمعان!
فقلـت: ذروني إنمــا أنا كادح ... لأكمل ذاتي أو لأجبر نقصاني
إذا لم يكن نقصان عمري زيادة ... لعلمي فاني والبهيمة سياني
"الجود بالعلم"
قال ابن القيم:(ولقد شاهدتُ من شيخ الإسلام ابن تيمية في ذلك أمراً عجيباً كان إذا سُئل عن مسألةٍ ذكر في جوابها مذاهب الأئمة الأربعة إذا قدر عليه، ومأخذ الخلاف، وترجيح القول الراجح، وذكر متعلّقات المسألة التي ربّما تكون أنفع للسائل من مسألته)
مدارج السالكين(٧/٣)
قال أبو علي الوراق: آفة الناس قلة معرفتهم بقدر أنفسهم.
*قال شيخ الاسلام ابن تيمية (رحمه الله):*
*"إنَّ السَّلف كانوا يختلفون في المسائل الفرعيَّة.. مع بقاء الأُلْفَة و العصمة و صلاح ذات البين".*
*[الفتاوى الكبرى، ص٦-٩٢]*
قال سفيان الثوري:(أعزُّ الخَلق خمسة أنفس:
عالمٌ زاهدٌ، وفقيهٌ صوفيٌ، وغنيٌ متواضعٌ، وفقيرٌ شاكرٌ، وشريفٌ سنيٌ)
مدارج السالكين(٧٠/٣)