قال شيخ الإسلام:" و معلوم بالاضطرار من دين المسلمين، و باتفاق جميع المسلمين أن من سوغ غير دين الإسلام أو اتباع شريعة غير شريعة محمد صلى الله عليه وسلم فهو كافر.....
المجموع ٢٨/٥٤٧
عرض للطباعة
قال شيخ الإسلام:" و معلوم بالاضطرار من دين المسلمين، و باتفاق جميع المسلمين أن من سوغ غير دين الإسلام أو اتباع شريعة غير شريعة محمد صلى الله عليه وسلم فهو كافر.....
المجموع ٢٨/٥٤٧
قال أبو العالية :
تعلموا الإسلام، فإذا تعلمتم الإسلام فلا ترغبوا عنه يمينا ولا شمالا، وعليكم بالصراط المستقيم، وعليكم بسنة نبيكم، والذي كان عليه أصحابه، وإياكم وهذه الأهواء التي تلقي بين الناس العداوة والبغضاء.
الإبانة الكبرى 299
"أول وظائف المعلِّم: أن يُجرِيَ المتعلِّم منه مجرَى بَنِيه كما قال عليه السلام: (إنما أنا لكم مثل الوالد)".
الإمام أبوحامد #الغزالي - ميزان العمل ص363.
قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله :
« أما القول : إن شر الأمور محدثاتها وإن كل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار ، والتحذير من الأمور المحدثات :
فهذا نص رسول اللهﷺ فلا يحل لأحد أن يدفع دلالته على ذم البدع ومن نازع في دلالته فهو مراغم ».
[ اقتضاء الصراط المستقيم (88/2) ]
" العالِمُ كلَّما بذل علمه للناس وأنفقَ منه = تفجّرت ينابيعُه وازداد كثرةً وقوّةً وظهوراً، فيكتسبُ بتعليمه حفظَ ما عَلِمَه ويحصلُ له به علمُ مالم يكن عنده، وربّما تكون المسألةُ في نفسه غير مكشوفةٍ ولا خارجةٍ عن حيِّز الإشكال، فإذا تكلّم بها وعلَّمها اتضحت له وأضاءت وانفتح له منها علوم أخرى! "
الإمام ابن قيّم الجوزيّة - مفتاح دار السعادة ١/٣٦٣
✍قال المناوي - رحمه الله تعالى :
▪فينبغي للإنسان أن لا يحتقر أحدًا ؛ فربما كان المحتقَر أطهرُ قلبًا ، وأزكى عملًا ، وأخلص نية ،فإنَّ احتقار عباد الله يورث الخسران ، ويورث الذُّل والهوان ) .
[فيض القدير (٣٨٠/٥)]
*قال الإمـــام الذهبـي رحمــه الله :*
( قبح الله من ينقـل البهـتان ، ومن
يمشي بالنميمة ) .
*سير أعلام النبلاء - ٣٨٠/١٤ .*
قال ابن حزم رحمه الله:« و ما في جميع الناس شرٌّ من الوُشاة، وهم النمامون، *وإن النميمة لطبعٌ يدلُّ على نَتَنِ الأصل، ورداءة الفرع، وفساد الطبع، وخُبث النَّشأة، ولابد لصاحبه من الكذب*؛ والنميمة فرعٌ من فروع الكذب ونوع من أنواعه، و *كلُّ نمَّام كذَّاب* » [«طوق الحمامة»(ص173)]
قال الإمام الأوزاعي رحمه الله :
"الوعد بقول ان شاء الله مع اضمار عدم الفعل نفاق. "
قال الفضيل ابن عياض رحمه الله :
"عليك بطريق الهدى وان قل السالكون، واجتنب طريق الردى وان كثر الهالكون ."
الاعتصام الشاطبي ٨٣/١
قال ابن القيم رحمه الله :
"وكل طريق لم يصحبها دليل :
من القرآن والسنة، فهي من طريق الجحيم والشيطان الرجيم."
مدارج السالكين ٤٣٨/٢
قال العلامة السعدي رحمه الله في ((الوسائل المفيدة للحياة السعيدة)) (ص: 16): ((الشجاعة الاكتسابية، وفي الغريزة التي تلطف المخاوف وتهونها ولكن يتميز المؤمن بقوة إيمانه وصبره وتوكله على الله واعتماده عليه، واحتسابه لثوابه- أمورا تزداد بها شجاعته، وتخفف عنه وطأة الخوف، وتهون عليه المصاعب)) اهـ.
(موت الأقران هدُّ الأركان)
أبو بكر بن عبد الباقي (ذيل الطبقات لابن رجب ١/٤٣٠)
ﻓﻤﻦ ﺍﺑﺘﻠﻲ ﺑﺎﻟﺘﻘﺼﻴﺮ ، ﻓﻠﻴﺘﺪﺍﺭﻙ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﺎﻟﺘﻮﺑﺔ ، ﻭﺍﻟﻨﺪﻡ، ﻭﺍﻻﺳﺘﻐﻔﺎﺭ ﻓﻴﻤﺎ ﺳﻠﻒ ، ﻓﺈﻧﻪ ﻳﺠﺪ ﺭﺑﻪ ﻗﺮﻳﺒًﺎ ﺇﺫﺍ ﺭﺍﺟﻌﻪ ، ﻗﺎﺑﻠًﺎ ﻟﻪ ﺇﺫﺍ ﻓﺰﻉ ﺇﻟﻴﻪ ، ﻏﺎﻓﺮًﺍ ﻟﻤﺎ ﺳﻠﻒ ﻣﻦ ﺫﻧﻮﺑﻪ ، ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ : { ﻏﺎﻓﺮ ﺍﻟﺬﻧﺐ ﻭﻗﺎﺑﻞ ﺍﻟﺘﻮﺏ ﺷﺪﻳﺪ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ } .
[ اﻠﺨﻴﺺ ﻻﺑﻦ ﺣﺰﻡ ﺻـ١٢٦
قال العلامة أبوالوفاء ابن عقيل الحنبلي:
"من أدب الخوف من الله = أن تخاف من عدله فيك.
فإن خفت الحيف=فبئس الخوف.
وإياك أن تخاف مما وراء العدل = فإن ذلك تجوير لله.."
"والخوف من غير عدله = هو سوء الظن به".
"كتاب الفنون" (2: 743)
قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله: فلم يبق مسألة في الدين إلا وقد تكلم فيها السلف, فلا بد أن يكون لهم قول يخالف ذلك القول إو يوافقه, وقد بسطنا في غير هذا الموضع أن الصواب في اقوالهم أكثر وأحسن, وأن خطأهم أخف من خطا المتأخرين, وأن المتأخرين أكثر خطأ وأفحش, وهذا في جميع علوم الدين, ولهذا أمثلة كثيرة يضيق هذا الموضع عن استقصائها, والله سبحانه أعلم.
[الفرقان بين الحق والبطلان ص233]
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
وهذه حال أهل الغرور : يغمض عينيه و يمشي الحال ،ويتكل على العفو فيهمل محاسبة نفسه والنظر في العاقبة .
وإذا فعل ذلك سهل عليه مواقعة الذنوب وأنس بها وعسر عليه فطامها.
إغاثة اللهفان ١٤٠/١
قال الحافظ الذهبي عن الإمام النووي:
وكان يُواجه الملوكَ والظلمةَ بالإنكار عليهم، ويكتب إليهم، ويُخوِّفهم بالله تعالى !
تذكرة الحفاظ: 176/4
◼قال العلامة السعدي رحمه الله :
*مجلس علم تجلسه خير لك من الدنيا وما فيها ، وفائدة تستفيدها وتنتفع بها ، لا شيء يزنها ويساويها .*
الفواكة الشهية ، ص: (179؛
قال ابن حبان رحمه الله في شأنهم ..
*" من أعظم أمارات الحمق في الأحمق ، ما خطر على قلبه نطق به لسانه " .*
الروضة ١٦٨