قال الإمام الذهبي رحمه الله :
"كأنك يا هذا تظن أن الفائز لا يناله هول في الدارين ، ولا روع ولا ألم ولا خوف ،سل ربك العافية، وأن يحشرنا في زمرة سعد بن معاذ."
السير ٢٩١/١
عرض للطباعة
قال الإمام الذهبي رحمه الله :
"كأنك يا هذا تظن أن الفائز لا يناله هول في الدارين ، ولا روع ولا ألم ولا خوف ،سل ربك العافية، وأن يحشرنا في زمرة سعد بن معاذ."
السير ٢٩١/١
قال شيخ الإسلام ؛
" كمْ من الناس لم يُرد خيراً وﻻ شراً حتى رأى غيره ـ ﻻسيما إن كان نظيره ـ يفعله ففعله! فإن الناس كأسراب القطا، مجبولون على تشبه بعضهم ببعض
ولهذا كان المبتدئ بالخير و بالشر له مثل من تبعه من اﻷجر والوزر .."
الاستقامة لـ ابن تيمية صـ ٢/ ٢٥٤
قال محمد بن سيرين - يرحمه الله - :
"إن أكثر الناس خطايا أكثرهم ذكرا لخطايا الناس"
المجالس وجواهر العلم ١٦٦/٥
قال شيخ الإسلام رحمه الله : *فلا يُنتصر لشخص انتصارًا مُطلقًا عاماًّ إلا لرسول الله ﷺ ؛ ولا لطائفة انتصارًا مُطلقًا عاما إلا للصحابة* .
[ منهاج السنة النبوية (٢٦٢/٥) ]
⭕ قال الإمام الشافعي -رحمه الله:
*«ما ناظرت أحداً إلا على النصيحة».*
سير أعلام النبلاء (10/ 29)
⭕ قال العيني - رحمه الله:
*«لا بد أن يكون لحفظة القرآن معارضة سنوية على مشايخهم،*
*ويزداد عدد المعارضة بحسب حال الطالب واحتياجه لذلك».*
عمدة القاري (1 / 76).
*• - جمع النبي - صلىٰ اللَّه عليه وسلم - أصول أعمال القلب وفروعها كلها في كلمة واحدة ، وهي قوله في الإحسان : " أن تعبد اللَّه كأنك تراه " ، فتأمل كل مقام من مقامات الدين وكل عمل من أعمال القلوب كيف تجد هذا أصله ومنبعه ؟ .*
الإمام ابن القيم -رحمه الله-| إعلام الموقعين : ١١٢/٦
*****
قال ابن القيم رحمه الله:
( متى رأيت القلب قد ترحّل عنه حب الله والاستعداد للقائه، وحلَّ فيه حب المخلوق، والرضا بالحياة الدنيا، والطمأنينة بها؛ فاعلم أنه قد خُسِف به )
بدائع الفوائد ٧٤٣/٣
قال سفيان الثوري رحمه الله:
" ليس للمرأة خير من بيتها، وإن كانت عجوزًا
#التمهيد ٦/٦٠٥
ㅤ
قَالَ يُونُس بِن عُبَيد:
« خِصلتَانِ إذَا صَلُحَتَا مِنَ العَبدِ صَلُحَ مَا سِوَاهُمَا مِن أمرِهِ = صَلاتُهُ وَلِسَانُهُ*».
سَيرُ أعلَامِ النُّبلَاء || ٦ / ٢٩٣ ]
قال ابن رجب رحمه الله :
المؤمن لا ينبغي أن يصبح ويمسي إلا على توبة، فإنه لا يدري متى يفاجئه الموت صباحا أو مساء، أو تقبض روحه على طاعه أم على معصيه.
فمن أصبح أو أمسى على غير توبة، فهو على خطر، لإنه يُخشى أن يلقى الله غير تائب، فيُحشَر في زمرة الظالمين ،
قال الله تعالى: {وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ}
لطائف المعارف (٤٥٨)
قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى:
" وقوله: ( سَاعَةً وَسَاعَةً ) معناه: ساعة لقوة اليقظة ، وساعة للمباح ، وإن أوجبت بعض الغفلة. وهذا لأن الإنسان لو حقق مع نفسه : ما بقي . فلا بد للمتيقظ من التعرّض لأسباب الغفلة ليعدل ما عنده، ومن أين يقدر على الأكل والشرب والجماع من يرى الأمر – أي الآخرة - كأنه معاين، وإن من الغفلة لنعمة عظيمة، إلا أنها إذا زادت أفسدت، إنما ينبغي أن تكون بمقدار ما يعدّل"
"كشف المشكل" (4 / 229 - 230).
قال الذهبي عن اللغويين :
(قد عُدموا في زمننا هذا ، فتجدُ الفقيه لايدري لغة الفقهِ ، والمقرئُ لايفهم لُغة القرآن ، والمحدث لا يعتني بلغة الكتاب والسنة ، ليفهم الخطاب )
[زغل العلم ص٨٤]
قال الإمام الأوزاعي رحمه الله:
*"من أطال قيام الليل هوّن الله عليه وقوف يوم القيامة"*
[سير أعلام النبلاء:119/7]
وقال في (323/2): «يقال: إن أبا الخليل بن أحمد الفراهيدي أولُ من سُمي أحمد بعد النبي صلى الله عليه وسلم».
الشذرات
قال ابن القيم رحمه الله تعالى - :
فالسعيد الطيب لا يليق به إلا طيب، ولا يأتي إلا طيبا، ولا يصدر منه إلا طيب، ولا يلابس إلا طيبا
والشقي الخبيث لا يليق به إلا الخبيث ولا يأتي إلا خبيثا ولا يصدر منه إلا الخبيث.
[زاد المعاد 67/1]
قال ابنُ باديس رحمه الله تعالى:
{إنّنا نعرِف عَقليَّةَ الَّرجُلِ مِن مَعرفَتِنا بالكُتب التّي يُطالِعُها،
فمَن لا نَرى لهُ عِنايةََ بكُتُبِ السُّنَّة؛ فإنّنا لا نثِقُ بعلمِهِ في الدّين}
آثار ابن باديس.
• قال الشَّيخ المؤرخ الأديب مبارك الميلي الجزائري -رحمه اللَّه-:
"وكلَّما انتشرت التَّرجمة عن اليونان ازداد التَّصوُّف نموًّا؛ وبالجملة:
إنَّ فيل التَّصوُّف كلَّما وجَّهته نحو مكَّة أو المدينة برك، وكلَّما وجَّهته نحو أثينا أو القسطنطينية نهض مهرولاً، ومن سلم من الهوى والتَّقليد الأعمى كفاه هذا البيان، وإلاَّ فما أضيع البرهان عند المقلِّد"اهـ.
[«آثار الشَّيخ مبارك الميلي» | (٢٩٦/٠١)].
▪قال العلامة ابن سعدي :
السعي في طلب العلم النافع مع النية الصادقة :
■ من أكبر الطاعات .
■ وبه تزول التبعات والجهالات .
■ والأمور المعضلات .
[ الفواكه الشهية (١٩) ]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في مجموع الفتاوى ( 14/20) : “و أما أقوال الصحابة فإن انتشرت و لم تنكر في زمانهم فهي حجة عند جماهير العلماء “