انظر هذا البحث:
الحديث بين الوصل والإرسال وحكم الأئمة عليه
http://www.alifta.net/Fatawa/fatawaD...=1&PageID=5435
عرض للطباعة
انظر هذا البحث:
الحديث بين الوصل والإرسال وحكم الأئمة عليه
http://www.alifta.net/Fatawa/fatawaD...=1&PageID=5435
وانظر هذا البحث أوسع وأشمل:
مبحث في مسألة تعارض الوصل والإرسال
إشراف
أ.د/ إبراهيم الصبيحي
إعداد
ولاء بنت محمد التويجري
http://faculty.ksu.edu.sa/w.mohmmad/...%A7%D9%84.aspx
عذرا
البحث الأول : إقصرعلى نقل أحاديث رويت مرسلة و موصولة ، و لم يبين شيئا ، و لا رجح و لا بحث حال راو
أما البحث الثانى : ففيه أخطاء علمية مفجعة تصدمك فى نتائج البحث
(المرسل قد يكون صحيحا إذا كان الذى أرسل لا يحدث الا عن ثقة) و هذا آية من آيات الفساد ، فالساقط من الرواية المرسلة صحابى عادة
فهل من يرسل يسقط صحابى لأنه ليس بثقه ؟؟؟
و أخيرا
فالظاهر لى أن هذين البحثين ، ليسا بحثين أصلا
و لو قدما لى فى الجامعة لرفدت كلاهما من الدراسة نهائيا !
لن أكتفى بمجرد رفض البحث
ففيهما عبث علمى فاحش
أين قالها د بدران؟
فى محاضراته مادة (علوم الحديث)
و لا أعلم له كتب أصلا لأرجع إليها
و ليتكم تنصحونه بالتأليف فهو جدير بهذا
اما عن منهج الفقهاء و المحدثين ، فلا شأن لنا بالأول
فكل كلامنا على منهج المحدثين
(الوصل مقدم على الارسال) تلك قاعدة المحدثين
أما مسألة الإحتجاج بالمرسل عندنا فغير واردة بالمرة !!!
حتى لو كان اسناد المرسل أصح من الموصول
فالمرسل غايته ألا يعد حديثا ، بل إجتهاد من التابعى الذى أرسل الحديث !!!
[QUOTE=عمر
أما البحث الثانى : ففيه أخطاء علمية مفجعة تصدمك فى نتائج البحث
(المرسل قد يكون صحيحا إذا كان الذى أرسل لا يحدث الا عن ثقة) و هذا آية من آيات الفساد ، فالساقط من الرواية المرسلة صحابى عادة
فهل من يرسل يسقط صحابى لأنه ليس بثقه ؟؟؟
ش[/QUOTE]
لو كان الساقط صحابي عادة ما كان فيه مشكلة لكن وجد بالتتبع أن الساقط من الاسناد في كثير من الأحيان يكون دون الصحابي حتى في بعض الأسانيد وجد فيه ستة من التابعين، فكيف يقال الساقط من الرواية المرسلة عادة من صحابي؟
اما عن منهج الفقهاء و المحدثين ، فلا شأن لنا بالأول
فكل كلامنا على منهج المحدثين
(الوصل مقدم على الارسال) تلك قاعدة المحدثين
أما مسألة الإحتجاج بالمرسل عندنا فغير واردة بالمرة !!!
حتى لو كان اسناد المرسل أصح من الموصول
فالمرسل غايته ألا يعد حديثا ، بل إجتهاد من التابعى الذى أرسل الحديث !!![/quote]
كيف هو منهج المحدثين، وقد وجد من صنيعهم ترجيح الإرسال على الوصل؟
وأنا أرجوك دائمًا أن توثق كلامك بكلام العلماء.
منهج المحدثين معروف ، و لا أظنك تجهله
لا حجة بالمرسل و لو كان إسناده ثقات ، فمحض الارسال ، من سمات الضعف التى يصعب مداواتها ، و هذا ذكره الحاكم فى المعرفة !
و إنما الحجة بالمتصل فقط ، فالمرسل فقد شرطا أساسيا من شروط الصحيح
و إن كان ضعيفا ، أحتج به فى الفضائل أو فى الشواهد ، المهم ان يكون (متصلا)
اما قولى بان الساقط عادة صحابى ، فلنكتة أنت ذكرتها
أن الساقط ربما يكون أكثر من واحد ، فما يغنيك ان يكون شيخ الراوى (الذى ارسل عنه) ثقة ، و أخذ عن ضعفاء او كذابين ؟
اما لو كان الساقط واحد ، فهو صحابى !!!
كما فى مثالنا ،
و ابن الصلاح فى مقدمته ، نقل رفض المحدثين لتسمية الحديث الذى أبهم فيه الصحابى بـ (المرسل) و إنما يسمى منقطعا !!!
و ذلك لثبوت أن الساقط (واحد فقط)
فإذا تميز إسم الصحابى (فى طرق اخرى) فهو كذلك
و إن لم يتميز ، كان هذا النوع من المنقطع صالح للإستشهاد و المتابعة ، لغلبة الظن صحبة (الراوى المجهول) و لكنه لا يجوز تصحيحه ، حتى يتميز الساقط ، فربما يكون ممن لم تثبت لهم صحبة !!!
اما الفقهاء ، فيسمون كل منقطع (مرسلا) و انما اختص عندنا المرسل بما رواه (التابعى)
يقول ابن الصلاح : (ثم اعلم أن حكم المرسل حكم الحديث الضعيف إلا أن يصح مخرجه بمجيئه من وجه آخر على ما سبق فى نوع الحسن) انتهى عن المقدمة
و قوله هذا لا يصحح به الرواية المرسلة من حيث ذاتها ، بل من حيث (مخرجها المتصل) يعنى تصبح (حسن لغيره)
و قال مسلم فى مقدمة صحيحه (و المرسل عندنا ليس بحجة) !!!ملاحظة اخيرة :
لا يعرف علم الحديث ما يسمى (مرسل الصحابى) ، و إنما يعرف فى أصول الفقه !
راجع فصل الحديث المرسل من (المعرفة) للحاكم و (المقدمة) لابن الصلاح !
و فى (عادة الساقط صحابى) راجع نفس الفصل من (تيسير علوم الحديث) للطحان !!!
هذا ورد فى سياق كلامى
حين قلت أن المرسل ليس بحجة
و لكن الحجة هو الموصول و إن كان ضعيف ، احتج به فى الشواهد و المتابعات و الفضائل !!!
ولم تجبني: هل أنت أستاذ جامعي؟
جزاكم الله خيرا.