رد: مقال قوي من امرأة ناصحة
رد: مقال قوي من امرأة ناصحة
حقا والله مقال يجسد واقعنا الكامن في نفوسنا الضعيفة
حق لهذا المقال أن يدرس بإتقان و يحفظ بوعي ويطبق بسرعة
فهو جرس إنذار لنا قبل أن تنغمس أرجلنا في وحل رذيلة الغرب وأذنابهم ومن على شاكلتهم من العوام والسذج -حينها لاتنفع الأصوات ولا الحسرات
مقال والله أحسبه نادرا في مصداقيته
مقال خاطبت فيه الكاتبه حفظها الله جميع الشرائح المستهدفة في مجتمعاتنا المسلمة
بورك نقلك يا أخي السلفي
رد: مقال قوي من امرأة ناصحة
لاشئ جديد في المقال
فقط يتحدث عن قضايا محلية توجد في السعودية
ولاتوجد في الدول الاخرى
كما انه توجد سخافة في الموضوع عند التعرض الى الدول الاخرى
رد: مقال قوي من امرأة ناصحة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح احمد
لاشئ جديد في المقال
فقط يتحدث عن قضايا محلية توجد في السعودية
ولاتوجد في الدول الاخرى
كما انه توجد سخافة في الموضوع عند التعرض الى الدول الاخرى
إماأنك تعيش بعيدا عن الواقع أو أنك تغالط نفسك أنظر حولك لترى كثرة حوادث إختفاء البنات وهروبهم من البيوت أستمع إلى القصص التي يحكيها رجال الهيئة لتعلم خطورة الأمر أنظر في الدول التي تمارس فيها المرأة السياقة كم عانت ولاتزال تعاني من مشاكل الأغتصاب والزنى وكثرة تعاطي المخدرات خاصة عند النساء فاحذر أخي أن تكون من دعاة السوء وأنت لاتشعر: بارك الله في الأخ الناقل وفي الكاتبة هذه الحرقة على أعراض المسلمين
رد: مقال قوي من امرأة ناصحة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح احمد
لاشئ جديد في المقال
فقط يتحدث عن قضايا محلية توجد في السعودية
ولاتوجد في الدول الاخرى
كما انه توجد سخافة في الموضوع عند التعرض الى الدول الاخرى
هداك الله
قل خيرا أو اصمت .
رد: مقال قوي من امرأة ناصحة
جزى الله الكاتبة خير الجزاء كلامها في الصميم، وما ذكرت خطر يدق بالأبواب وبدأ يزحف بقوة، وليست الحكاية قيادة ونحوها بل أخطر من ذلك، وهي نشر الرذيلة ومحاربة الفضيلة باختلاط النساء ونشر العهر والسينما والزج بالنساء في ميادين عمل الرجال بحجج حقوق المرأة والحرية، وفتح المجال لتشارك الرجل خطط التنمية وضنع القرار !!!
والأخطر في القضية هو تأثر بعض الدهماء بأطروحات الليبراليين من صحفيين وأدعياء القلم!! الذين يستميتون ليل نهار في نشر الشبهات والتباكي على ظلم المرأة، وأنها مسكينة مظلومة حجر عليها في البيوت بحجة الحجاب وخطر الاختلاط ووو الخ وهم يكتبون بخبث وسخرية ولمز بالعلماء والمصلحين ويصفونهم بالفكر المتحجر ، والعقول الجامدة، والتشدد، بهدف عدم التفات الناس لأقوال ونصائح وفتاوى العلماء، حتى اجترأ ضعاف العقول وبعض العامة على العلماء وتجريحهم، وهذه أمور مدروسة، والواجب علينا جميعاً عدم التباكي، أو التقليل من الموضوع والتهوين منه، بل علينا بالمشاركة الفعالة في كل الميادين الإعلامية والإلكترونية بكشف أغراض الليبراليين وفكرهم،وقول الحق وعدم اليأس والإحباط الذي يبثه بعض المرجفين، نعوذ بالله من مضلات الفتن، ونسأله أن يكفينا شر الأشرار الماكرين.
رد: مقال قوي من امرأة ناصحة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
المقال رائع جدا ويتكلم عن حقائق واقعية ثابتة وهذا فعلا حال الكثير منا تجاه ما يلاحظه في حياته
ولكن :
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد ... وينكر الفم طعم الماء من سقم
(ابتسامة)
رد: مقال قوي من امرأة ناصحة
عفوا اخي
كلامك لا غبار عليه
ولكن لم اجد رابطا بين قيادة المرأة للسيارة وبين الفسق والفجور !!!
هل كل من قادت سيارة ستواعد شابا وتحمل سفاحا !!!
اعذرني اخي ... لا اوافقك الرأي
قيادة السيارة شي .. وانفلات الفتيات شي اخر !!
الفتاة التي تريد الانفلات ستنفلت حتى ولو كانت محبوسه
خذها قاعده يااخي..
لا التلفون ولا السيارة ولا اي شي اخر هو سبب انحراف الفتاة او التزامها
هذا شي الفتاة تختار ان تفعله او لا تفعله
كلنا مررنا بعوامل التطور
المدارس , المدرسات , الممرضات , الدكاتره , المحاميات , ... الخ
هل تري يااخي في الله
ان اكون طالبه في الجامعه واختي تعمل في احدي الشركات مثلا واخي يعمل في احدى الوزارات
هل تري ان باستطاعة اخي ان يقلني الى جامعتي ثم اختي الي شركتها ثم يذهب الى عمله !!
هل تري هذا شيئا معقولا وسط هذا الزحام المخيف في شوراعنا حاليا !!
حسنا .. سنقول لماذا لا اجلب سائقا ها هنا !!
اقسم باني افضل ان اقود سيارتي على ان اجلب سائقا المنزل
خلاصة الموضوع
اني ارى ان من تريد العفاف ومحافظة على شرفها
لو كانت تحمل هاتفا نقالا او كانت لديها سيارتها الخاصه لتسوقها ستحافظ عليه مهما كان
انظر لامثلة بناتنا المشرفه في الخارج
نعم .... سافرت لتكمل دراستها ... وعادت لنا وهي مهندسه , طبيبة , هل استطاع احد ما ان يمسها بسوء !!
نعم اوافقك الرأي هناك ايضا الفتيات اللاتي لم يستطعن اكمال دراستهن لانهم انحرفن
فهل هذا يعني انا امنع دراسة الفتاة بالخارج لان هناك ثلة سوف تنحرف !!
لا اعلم
ولكن اتمني ان تفكر مجددا بما قلت
وتقبل فائق احترامي على هذه الموضوع المميز
ولنتذكر جميعا
" اختلاف الآراء لا يفسد للود قضية "
احترامي
رد: مقال قوي من امرأة ناصحة
أختي خادمة الإسلام وفقها الله وسدد على الخير خطاها
عذراً أختي الفاضلة، قرأت ما عرضتيه من رأي ،وما أثرتيه من نقاط، ولي مداخلة في ما كتبتيه، فليتسع صدرك له، فما أردت إلا الحق، وما توفيقي إلا بالله.
أقول أوافقك الرأي فليس هناك ارتباط بين قيادة المرأة للسيارة وبين الفسق والفجور، وهذا أمر معلوم، وليس كل من قادت ستواعد وستحمل سفاحاً ، لكن محاولتك التفريق بين انفلات الفتيات والقيادة فيه تكلف وتعمية، كل شيئ له سبب مؤثر ، يؤثر عليها سلباً، ولا نحصر التفلت بالقيادة فقط، لكن القيادة من الأسباب، ومن الوسائل، فلا بد من الاعتراف بأن هذا من الأسباب، وليس هو السبب، أرجو التركيز. فليس كل من ركب السيارة سينحرف، لكن قد تكون سبباً لانحرافه.
ثانياً: نحن أمام هجمة شرسة لا علاقة لها بقيادة المرأة البتة، لأن الموضوع متشعب وكبير، فهناك مشروع تغريبي كبير تمر به البلاد بتنفيذ دهاقنة الليبرالية، ـ وقولي هذا ليس فيه مبالغة ـ يا حبذا أن تطلعي على كتاب الشيخ وليد الرميزان (اللبرالية في السعودية والخليج) انظري لهذا الرابط: http://majles.alukah.net/showthread.php?t=28477
والدعوة اللبراليةكما تعلمين قائمة على إطلاق الحرية بإطلاق، وتقديس الفرد، ودفع المرأة للدخول في كل ميادين الرجال، واختلاطها بهم، بدون قيد، وهم يبشرون ليل نهار في الصحافة بأن التغيير قادم ولن يقف أمامه أحد.فلا بد من استحضار مثل هذه التحديات عند النقاش، ولا نفصل مثل هذه القضايا، ونناقشها لوحدها دون ربطها بالفكر الداعم لها. والنظر في الأهداف، ولو ناقشنا أمر القيادة أو غيره من الأمور منفرداً لاتفقنا ولم نختلف.
ثالثاً: لا نقول بأن الجوال أو السيارة سبب لانحراف المرأة أو التزامها، لكن هو من الأسباب بلا ريب، كما قلت سابقاً، وأمر التربية هو الغاية المنشودة لإبعاد المرأة عن مواطن الزلل، وبؤر الفتن، ومن تمام التربية إبعاد المرأة عن كل سبب يؤدي لوقوعها في خطأ، وهو ما قررته القاعدة الفقهية سد الذريعة، وهي قاعدة يقينية كبرى، مبنية على أدلة من الكتاب والسنة، وبهذا أفتى كبار علمائنا الراسخين في العلم بعدم جواز قيادة المرأة للسيارة، وهذه القاعدة الشرعية للأسف الشديد، لم ترق لأصحاب النزوات والإنحرافات الفكرية،فتعرضت لحرب شعواء من بعض الكتاب والصحفيين من ذوي الاتجاهات التغريبية، وقلل من قيمتها بعض الناس تحت تأثير النقد الذي أصبح يجيده حتى الصغار. فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
خلاصة مداخلتي واضح أنك باحثة عن الحقيقة، وتحبين النقاش المثمر عن فائدة، وهذا ما جعلني أكتب هذه الكلمات ، وفقك الله، وعلمنا ما يفيدنا، وجنبنا مواطن الفتن والزلل. وكفانا شر من يريد الفساد، لك شكري.
رد: مقال قوي من امرأة ناصحة
مقال فيه من مشاعر الألم والغيرة على المجتمع الإسلامي الشيء الواضح الذي لا شائبة فيه فبوركت الأخت مشاعل وبورك الأخ الذي طرح ذاك المقال .
فكلنا على يقين بأن الإسلام يواجه حربا شعواء تشن من أعدائه تحت قناع الدعوة إلى حقوق المرأة
المنتهكة ( وهذا ما يزعمون )والتي للأسف أصبحت تتأثر بهذه الشعارات الزائفة وتنقاد لها بطريقة محزنة ومؤلمة وأصبحوا بطريقة خبيثة يدسون السموم في حياتنا وما ذلك إلا لغيرتهم ليس علينا بل والله منا لأنهم على يقين بأننا على حق فمنا من وقع فريسة سهلة ومنا من سلمه ربي وحفظه
فاحذري أخيتي وانتبهي فلا تقعي في شباكهم التي نصبوها حولك بحجة الحرية والتحرر وأود أن أطرح عليك أختي المسلمة أرجو أن تجيبي عليه :
يطلبون تحرر المرأة من ماذا ؟
من أمها التي تخاف عليها من نسمة الهواء ؟!
أم من أبيها الذي أفنى حياته من أجل تحقيق العيش الكريم لها وليحقق لها طلباتها ؟!
أم من أخيها الذي يحبها ويخشى عليها ؟!
أم من زجها الذي أحبها واختارها وعاء تحمل أطفاله وتحمل اسمه و رفيقة درب تعينه على السراء والضراء فأمنها على بيته وماله ...؟؟!
أم (وقبل كل أولئك ) من دينها الذي كرّمها ورفع قدرها ومكانتها وشرّفها بعد أن كانت رخيصة في متناول الجميع لا غيرة عليها ولا ما يحزنون ؟؟؟!!!!
تحريرها من ماذا أسألك بالله أخيتي ؟؟!!!
حتى باتت المرأة في مجتمعاتنا تنادي بالمساواة مع الرجل لها ماله وعليها ماعليه باتت تنادي بشعارات والله لاتعي معناها إلا أنها أصبحت ترددها كما الببغاوات من كثرة ما سمعتها حتى علقت في ذهنها
ما بالنا كمن فقدوا البصيرة مع البصر فبتنا نتخبط على الدرب ونأبى ما اصطفاه لنا حبيبنا رسول (ص) فنترك الطيب ونأبى إلا الخبيث كحال بني اسرائيل عندما رفضوا ما أنزل الله عليهم من طيب الطعام فكان الرد :" أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباؤا بغضب من الله ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ".
ولا حول ولا قوة إلا بالله
ولا يسعني إلا أن أقول قول الله جل وعلا : " ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ".
فاللهم من أراد بالإسلام كيدا رد كيده إلى نحره ومن أراد بالمسلمين سوءا فأشغله في نفسه
وحسبنا الله ونعم الوكيل