أعني بالسؤال أن تطلب العلم الشرعي بما يتناسب مع حالها

كما نعلم أن عدد النساء أكثر من الرجال ، وفي المنتديات التي تهتم في شؤون المرأة نجد العدد الهائل من المواضيع والمشاركات ، قال تعالى :{ أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين}، فطبيعة المرأة تحب الزينة والحلية وطبيعة المرأة تلائم وظيفتها في هذه الحياة.

لكن هناك تساؤل:لماذا النساء أقل إقبالا مقارنة بالرجال في طلب العلم الشرعي؟

بالتأكيد أعني بالسؤال أن تطلب العلم الشرعي بما يتناسب مع حالها من رعاية زوج وأولاد وشؤون البيت لا أن تنقطع عن طلب العلم، لأنه من خلال العلم وتطبيقه لايمكن أن تهمل في وظيفتها من رعاية الزوج والأولاد.

النساء دائما يركن إلى السوالف إلا من رحم الله
والعلم صلف
وكما قال الشيخ عبدالكريم الخضير

---

4-قال يحي بن أبي كثير لا يستطاع العلم براحة الجسم

قال الخضير حفظه الله ينبغي لمن طلب العلم أن يترك الاخلاد إلى الراحة والقيل والقال وضياع الوقت بلا فائدة .
العلم فحل لا يناله إلا الفحول
------------------------------
منقول من موضوعي فوائد ودرر للخضير على ملتقى الحديث
------------------------------------
والنساء ضعاف وقلما تطلب امراة العلم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخزيمةالمصرى

النساء دائما يركن إلى السوالف إلا من رحم الله
والعلم صلف
وكما قال الشيخ عبدالكريم الخضير

---

4-قال يحي بن أبي كثير لا يستطاع العلم براحة الجسم

قال الخضير حفظه الله ينبغي لمن طلب العلم أن يترك الاخلاد إلى الراحة والقيل والقال وضياع الوقت بلا فائدة .
العلم فحل لا يناله إلا الفحول
------------------------------
منقول من موضوعي فوائد ودرر للخضير على ملتقى الحديث
------------------------------------
والنساء ضعاف وقلما تطلب امراة العلم

---

أليس هذا محصور في علم الرجال وعلم الرواية والدراية ، فليس كل الرجال وكذلك النساء من باب أولى.

لا أعلم جانبا شارك فيه النساء بكثرة إلا التجويد
أما بقية العلوم فقليل جدا حتى لا يكاد يذكرن
أتعلمين امرأة أصولية وكم امرأة ؟
لغوية ؟
مفسرة ؟
فقيهة ؟
وهكذا
وقد تختلفون معي في الرأي ولكن هذه نظرتي

صحيح ما ذكرتم ، لا نختلف في ذلك ، لا نطالب المرأة أن تكون عالمة، ولكن أن تطلب العلم لترفع الجهل وأن تكون جادة في الطلب.
في مجالس النساء -المتعلمات العلم الشرعي- عند النقاش معهن في العلوم الشرعية، يكون النقاش متعب ، حيث تطالب بالدليل من الكتاب والسنة ، يأتي الرد قال الشيخ الفلاني !
وحتى في المنتديات عند فتح مواضيع جادة للمدارسة للراغبات في ذلك لا نجد من تواصل المدارسة.
وحتى عند تدريس النساء العلوم الشرعية أجد من تدافع عن الشيخ لا عن الدليل الشرعي.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم

وحتى عند تدريس النساء العلوم الشرعية أجد من تدافع عن الشيخ لا عن الدليل الشرعي.

---

لقلة بضاعتهن في العلم الشرعي .

اللهم ارفع عنا الجهل وأنت أرحم الراحمين
وزدنا علما

اللهم آمين

ظني؛ لأن العلم يحتاج إلى جَلَدٍ ومصابرة ومثابرة ووقت وجهد، وهذا غالبًا يتنافى مع تكوين وطبيعة المرأة، والله أعلم.

وفي هامش كتاب شرح حديث سيد الاستغفار للشيخ السفاريني رحمه الله :
" أصل ذلك في قوله :{ الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم...}، وذلك عندما نزل قوله تعالى في نفس السورة قبل هذه بآيتين {ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض...}، تكلم بعض النساء على هذا التفضيل ؛ فذكر جل وعلا الآية التي ذكرناها آنفا، وليس التفضيل في ذات جنس الذكورية فقط ، وإنما التفضيل من عدة وجوه ذكر العلماء بعضها في ذات الجنس، وبعضها شرعية، فذكروا منها: العلم ، والقدرة ، فعقل الرجل وعلمه أكثر، وقدرته على الأعمال الشاقة وتدبيره أكمل ، وكذا الرجل أكمل في حزمه من المرأة، وكذا الكتابة في الغالب والرمي، وأصل الرجل وجنس الذكورية خرج منه الأنبياء والعلماء، وفيهم الإمامة الكبرى والصغرى والجهاد والآذان...".

كذا العلم يحتاج إلى حفظ، والمرأة في غالب أحيانها تنسى كثيرًا، ومن الطرائف أن كثيرًا منهنَّ إذا أرادت أن تنادي على أحد أبنائها تناديهم واحد تلو الأخر حتى تصل إلى من تريد.

وللفائدة ننقل دراسة حديثة في سبب نسيان المرأة وأن شهادتها على النصف من شهادة الرجل:

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال تعالى : { وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى..} . (البقرة :282 ).
أثار بعض أعداء الإسلام شبهة، ورددها بعض المنتسبين إليه، أو ألفها المستشرقون، وكررها المستغربون وهي أن : الإسلام ظلم المرأة لما جعلها نصف الرجل في أمور، منها: (الشهادة)، فجعل شهادة المرأتين كشهادة الرجل.
وللرد على الشبهة يجب أولا دراسة تفسير الآية ثم معرفة رأي العلم.
تفسير الآية:
ورد تفسير الآية عند الطبري: أن تنسى إحداهما فتذكِّرها الأخرى.
وتفسير البيضاوي: علة اعتبار العدد أي لأجل أن إحداهما إن ضلت الشهادة بأن نسيتها ذكرتها الأخرى.
وتفسير الشوكاني: قال أبو عبيد : معنى تضلّ تنسى، والضلال عن الشهادة إنما هو نسيان جزء منها، وذكر جزء.
خلاصة التفاسير: أن سبب جعل شهادة المرأة تعدل نصف شهادة الرجل هو كثرة النسيان. فهل المرأة تنسى أكثر من الرجل؟

رأي العلم الحديث:
ففي دراسة حديثة قام بها علماء في (سيدني ـ أستراليا) ونشرت نتائجها على شبكة CNN وشبكة BBC الإخبارية بعنوان الدراسة: Pregnancy does cause memory loss, study says (الحمل يجعل الذاكرة أقل، الدراسة تقول ذلك).
أثبتت الدراسة أن الحمل يتسبب بضعف ذاكرة النساء، وأن هذه الحالة تستمر لفترة ما بعد الولادة أحيانًا حيث يتسبب الحمل في تناقص طفيف في عدد خلايا الذاكرة لدماغ الأم الحامل.
وقالت جوليا هنري، وهي إحدى العاملات على البحث من جامعة نيوساوث ويلز بسيدني، لشبكة CNN : "ما وجدناه هو أن المجهود الذهني المرتبط بتذكر تفاصيل جديدة أو أداء مهام متعددة المراحل، يصاب باضطراب." وأضافت: "قد تعجز المرأة الحامل مثلاً عن تذكّر رقم جديد، لكنها ستستعيد بسهولة الأرقام القديمة التي كانت تطلبها على الدوام." وقالت هنري إنها قامت، مساعدة الدكتور بيتر ريندل، بوضع هذه الدراسة بالاعتماد على تحليل 12 بحث شمل مسحًا لقدرات النساء الذهنية قبل الولادة وبعدها.
ولفتت إلى أن النتائج تشير إلى احتمال استمرار حالة الاضطراب هذه بعد الولادة لعام كامل أحياناً، دون أن تؤكد بأن الوضع يتحسن بعد تلك الفترة بسبب الحاجة إلى المزيد من الأبحاث.
غير أن الدراسة لم تحدد أسباب هذه الظاهرة، نظرًا للحاجة إلى إجراء المزيد من الفحوصات المخبرية المعمقة، وإن كانت قد استعرضت مجموعة من السيناريوهات المحتملة، وفي مقدمتها تبدل هرمونات الجسد والتغيّر السريع في نمط العيش.

خلاصة رأي العلم:

المرأة الحامل تصاب ذاكرتها بالضعف والاضطراب أثناء الحمل وربما تعاني من ضعف الذاكرة لمدة عام كامل أحيانًا بعد الولادة وربما أكثر بسبب تناقص في عدد خلايا الذاكرة وللأسباب غير معروفة لحد الآن.
الإعجاز العلمي في الآية:

الإشارة إلى كثرة نسيان النساء لذلك جعل شهادتهم نصف شهادة الرجل وهذا ما أثبته العلم الحديث.

http://www.ebnmaryam.com/vb/t26170.html

أما النسيان بسبب الحمل هذا أمر واقع مشاهد .

لماذا تعتبر شهادة امرأتين معادلة لشهادة رجل واحد ؟.

http://islamqa.info/ar/20051

أحسن الله إليكم

وهن قوارير

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوخزيمةالمصرى

وهن قوارير

---

إذًا رفقًا بالقوارير.

لعل هذا الموضوع يزعج بعض الأخوات ، وأخشى أن يكون سبب للاحباط وترك الطلب!!
لعل بحذف هذا الموضوع أسلم وأفضل! والله أعلم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم

وفي هامش كتاب شرح حديث سيد الاستغفار للشيخ السفاريني رحمه الله :
" أصل ذلك في قوله :{ الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم...}، وذلك عندما نزل قوله تعالى في نفس السورة قبل هذه بآيتين {ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض...}، تكلم بعض النساء على هذا التفضيل ؛ فذكر جل وعلا الآية التي ذكرناها آنفا، وليس التفضيل في ذات جنس الذكورية فقط ، وإنما التفضيل من عدة وجوه ذكر العلماء بعضها في ذات الجنس، وبعضها شرعية، فذكروا منها: العلم ، والقدرة ، فعقل الرجل وعلمه أكثر، وقدرته على الأعمال الشاقة وتدبيره أكمل ، وكذا الرجل أكمل في حزمه من المرأة، وكذا الكتابة في الغالب والرمي، وأصل الرجل وجنس الذكورية خرج منه الأنبياء والعلماء، وفيهم الإمامة الكبرى والصغرى والجهاد والآذان...".

---

.................
للبيان :
يقول جل شأنه : { الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ }
ويقول جل ذكره : { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ }
..
من هذين النصين الكريمين يتبين أن هناك : قوامة . ودرجة . وتفضيل . ومساواة . ( فيما بين الرجل والمرأة )
القوامة : الرجل قيّم على المرأة لأن المرأة إما أن تكون فى ولاية الرجل .. وإما حرمٌ له .
وهناك آراء عديدة قيلت بشأن معنى القوامة منها :
يقول الإمام البغوى فى تفسيره : ( قوامة الرجال على المرأة قيل بالولاية . وقيل بالشهادة . وقيل بالجهاد . وقيل بالعبادات . وقيل بصلاة الجمعة والجماعة . وقيل لأن الطلاق بيد الرجل دون المرأة . وقيل بالميراث . وقيل بالدية . وقيل بالنبوة حيث جعلها الله فى الرجال دون النساء ).
ويقول الإمام البيضاوى : ( الرجال قوامون على النساء بما يقومون عليهن من قيام الولاة على الرعية وبما أنفقوا من أموالهم وبما فضلهم الله من كمال العقل وحسن التدبير ومن القوة فى الأعمال والطاعات ولأن الرجال خصوا بالنبوة والإمامة والولاية وإقامة الشعائر والآذان والشهادة ووجوب الجهاد وزيادة السهم فى الميراث ) .
..
فالقوامة والدرجة تعنى أن الرجل هو الأمين على المرأة يتولى أمرها ويقوم بشؤونها ويتولى كفالتها ورعايتها ويقوم بحمايتها والدفاع عنها ..
..
التفضيل :
هناك تفضيل متبادل بين الرجل والمرأة : بما خصّه الله من صفاتٍ لكل منهما تختلف عن الآخر .
فالرجل مفضل عن المرأة : بولايته لها ونفقته عليها وبرعاية مصالحها والقيام بشؤونها وحمايتها وبما لا تقدر على فعله أو القيام به لطبيعة خَلقها ونعومة خِلقتها .
والمرأة مفضلة عن الرجل : بما لايقدر هو عليه من أمور خصّها الله بها ومن مواصفات يعجز الرجل عنها كالحمل والإنجاب والولادة والرضاعة وما إلى ذلك من صفات لايستطيع الرجل القيام بها .
..
فللرجل والمرأة مهمتان متكاملتان لا تنفصل أحدهما عن الأخرى ولكل منهما أولويته فيها ومفضل بها على الآخر .
..
المساواة : المرأة متزوجة كانت أم غير متزوجة لها الولاية التامة على مالها لا شأن لأحدٍ فيما تملكه منه نقداً أو عيناً .
لها حرية التصرف فى أموالها . لها أن تبيع وتشترى . ولها أن تهب وتوصى . ولها أن تتبرع وترهن . ولها أن تؤجر وتستأجر طالما أنها كانت أهلاً لتصرفاتها وللعقود التى تقوم بإبرامها .
ولا يجوز للزوج أوغيره أن يقوم بالتصرف فى شىء من مالها دون إذن منها أو بغير وكالة عنها . ( إلى جانب أمور أخرى ومنها طلب العلم وتعلمه وتعليمه )
...
وأكتفى بهذا .. ولكم تحياتى وتقديرى

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السعيد شويل

فللرجل والمرأة مهمتان متكاملتان لا تنفصل أحدهما عن الأخرى

---

بارك الله فيكم

طلب المرأة للعلم الشرعي أمر مهم بل غاية في الأهمية
فهناك مساحات دعوية قد لا يصل الرجل إليها أفضل من المرأة
بل مسائل تربية الأطفال تكاد تنحصر في المرأة من عظم المسئولية وانشغال الآباء, وكذا تعليم النساء فقههن ودينهن
واختفاء النساء في هذا المجال جدير بالدراسة والتأمل
ففي الوقت الذي نجد فيه ندرة في طلب العلم الشرعي من قبل النساء نراهن ينازعن الرجال في مجالات أخرى كالطب والعلوم الفيزيائية والكيميائية, والإعلام والفن !!
هل المشكلة في عدم وجود المؤسسات الشرعية التي تخرج لنا نساء يحملن العلم الشرعي؟
أم في عدم وجود العائد الاجتماعي والمادي المناسب لهن؟
أم هي أزمة رعاة ومكتشفين للمواهب؟
أما إذا أرجعنا ذلك التأخر لقدرة المرأة على التحصيل الشرعي أو غير ذلك من أمور لم ينص الشرع عليها =فما قولكم في النساء الحاصلات على أعلى الشهادات العالمية؟ وما قولكم في حصول الفتيات على المراكز الأولى في الشهادات الدراسية والجامعية؟
هذه مجرد خاطرة طافت برأسي عند قراءة نقاشكم فدونتها غير مرتبة

أحسن الله إليكم ، المرأة بحاجة وبشدة للعلوم الشرعية عن فقه وعلم وليس مجرد شهادة.
هذا سؤال الموضوع هنا لماذا نجد النساء بكثرة في المنتديات الأخرى التي تتحدث عن أمور أخرى بينما مجالس النساء الشرعية فهم قلة على الرغم من أن عدد النساء أكثر من الرجال !!؟
ونحن بحاجة في هذا الزمن إلى فقه المرأة لتربية الجيل .

أما الأمر الأخر أعرف نساء من حملة الدكتوراة والماجستير في العلوم الشرعية ، عند النقاش معها تجد علمها محدود فيما درسته في رسالتها، وليس كالرجال فهم أكثر فقها عند المقارنة.
ذات مرة اتصلت احدى الصديقات حيث تم نقلها إلى مكان عمل آخر حيث يتم تدريس العلوم الشرعية على مذهب أهل السنة، وكانت المفاجأة أن من حولها من المعلمات على مذهب التصوف، وكانت احداهن من حملت الماجستير تجادلها في موضوع . فقلت لها أن توهن من الأمر وأرسلت لها جميع أقوال العلماء على مذهب أهل السنة مع الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة الصحيحة وبيان الراجح ، ونصحت لها أن تناقشها في الأدلة وذكر الراجح الموافق للدليل.
وصديقتي اللهم بارك متفوقة وذات علم في أصول الفقة ، وتملك البيان في الطرح وتسهيل المعلومة، ثم بعد ذلك أخبرتني بأن المرأة المجادلة بعد النقاش تتحاشاها!! لأنه تبين أنها مجرد مقلدة لا غير! ولو كانت ذات علم لعلمت أقوال العلماء والراجح منها وما هو ثابت وصحيح من السنة النبوية.

واحدى الصديقات كانت تريد أن نلتقي لنتدارس علم العلل في الحديث!!! فاعتذرت منها فنحن أمهات و زوجات وفي زمن كثرت فيه الفتن علينا الحفاظ على أبناءنا وبيوتنا وعلم العلل نتركه للرجال، حيث دخلت دورة فصلية في علم معرفة أسماء الله الحسنى، واستفدت منها الكثير ولله الحمد والمنة.

حيث دخلت دورة فصلية في علم معرفة أسماء الله الحسنى، واستفدت منها الكثير ولله الحمد والمنة.

جزاكم الله خيرا مرفوعة على الشبكة هذه الدورة

وجزاكم مثله ، الدورة ليست مرفوعة على الشبكة.

من أهم أسباب استقامت البيوت، استقامت النساء، فلو استقامت المرأة على طاعة ربها سَهُلَ عليها إقامت البيت على طاعة الله.