مقدمة . من قوله : نقول في توحيد الله ..إلى قوله : ولا إله غيره
من قوله : قديم بلا إبتداء دائم بلا إنتهاء إلى قوله :حي لا يموت قيوم لا ينام
من قوله : خالق بلا حاجة رازق بلا مؤنة إلى قوله: لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه
من قوله : وان محمداً عبده المصطفى ونبيه المجتبى ورسوله المرتضى
من قوله : وانه خاتم الأنبياء وإمام الأتقياء إلى قوله: وهو المبعوث إلى عامة الجن وكافة الورى بالحق والهدى وبالنور والضياء
من قوله : وأن القرآن الكريم كلام الله إلى قوله : علمنا وأيقنا أن قول خالق البشر ولا يشبه قول البشر
من قوله : من وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر إلى قوله : والرؤية حق لأهل الجنة
تابع لقوله والرؤية حق من لأاهل الجنة إلى قوله : ولا تثبت قدم الإسلام إلا على ظهر التسليم والإستسلام
تابع لقوله : ولا تثبت قدم الإسلام إلا على ظهر التسليم والإستسلام إلى قوله : ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم يصب التنزيه
تابع لقوله : ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم يصب التنزيه إلى قوله: والمعراج حق
تابع لقوله : والمعراج إلى قوله : والحوض الذي أكرمه الله تعالى به غياثاً لامته حق
من قوله : والشفاعة التى أدخرها لهم حق إلى قوله : والميثاق الذي أخذ الله من آدم وذريته حق
من قوله : وقد علم الله تعالى فيما لم يزل عدد من يدخل الجنة إلى قوله: وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه
تابع لقوله : وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه
تابع لقوله : وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه إلى قوله : فويل لمن ضاع له في القدر قلب سليماً
من قوله : والعرش والكرسي إلى قوله :محيط بكل شىء وفوقه
من قوله : إن الله إتخذ إبراهيم خليلاً وكلم الله موسى تكليماً ايماناً وتصديقاً وتسليماً
من قوله : ونؤمن بالملائكة والنبين والكتب المنزلة على المرسلين ونشهد أنهم كانوا على الحق المبين
من قوله : نسمى أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين ما داموا بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم معترفين
من قوله : ولا نخوض في الله ولا نماري في دين الله إلى قوله: ولا نكفر أحداً من اهل القبلة
من قوله : ولا نقول لا يضر من الإيمان ذنب لمن علمه إلى قوله : ونرجوا للمحسنين من المؤمنين أن يعفوا عنهم ويدخلهم الجنة
تابع لقوله : ونرجوا للمحسنين من المؤمنين أن يعفوا عنهم ويدخلهم الجنة إلى قوله : ونخاف عليهم ولا نقنطهم
من قوله : والأمن والإياس ينقلبان عن ملة الإسلام إلى قوله: والإيمان هو الإقرار بالسان والتصديق بالجنان
من قوله: والإيمان واحد وأهله في اصله سواء إلى قوله: والمؤمنون كلهم أؤلياء الرحمن
من قوله : والإيمان هو الإيمان بالله وملائكته إلى قوله: وأهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم في النار لايخلدون إذا ماتوا وهم موحدون
من قوله : ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر إلى قوله : ولا ننزل أحداً منهم جنة ولا نار
من قوله : ولا نرى السيف على أحداً من أمة محمد صلى الله عليه وسلم إلى قوله : ولا نرى الخروج على أئمتنا و ولاة أمورنا ولوجاروا
من قوله : ونتبع السنة والجماعة ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة
تابع قوله : ونتبع السنة والجماعة ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة إلى قوله :ونقول الله اعلم فيما اشتبه
من قوله : ونرى المسح على الخفين إلى قوله: والقبر روضة من رياض الجنة او حفرة من حفر النار
من قوله : ونؤمن بالبعث وجزاء الأعمال يوم القيامة إلى قوله : والإستطاعة التي يجب بها الفعل
تابع لقوله : والإستطاعة التي يجب بها الفعل إلى قوله: ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطبقون
تابع لقوله : ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطيقون إلى قوله: وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات
من قوله : والله تعالى يستجيب الدعوات ويقضي الحاجات إلى قوله: ويملك كل شىء ولا يملكه شىء
من قوله : والله يغضب ويرضى لا كأحد من الورى
من قوله : ونحن اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى قوله: وعلماء السلف من العلماء
من قوله:ولا نفضل أحداً من أؤلياء الله على أحد من الانبياء إلى قوله ونؤمن بما جاء من كراماتهم
من قوله : ونؤمن بأشراط الساعة إلى قوله : ولا نصدق كاهناً ولا عرافاً
تابع لقوله ولا نصدق كاهناً ولا عرافاً إلى قوله : ودين الله في الأرض والسماء واحد
من قوله : وهو بين الغلو والتقصير إلى قوله: فهذا ديننا واعتقادنا ظاهرا وباطناً إلى خاتمة العقيدة الطحاوية