قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى :
لا أعلم شيئًا مُعيّنا لاستقبال رمضان سوى أن يستقبله المسلم بالفرح والسرور والاغتباط وشكر الله أن بلَّغه رمضان.. فإن بلوغ رمضان نعمة عظيمة من الله .
منقول من أبي موسى .
قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى :
لا أعلم شيئًا مُعيّنا لاستقبال رمضان سوى أن يستقبله المسلم بالفرح والسرور والاغتباط وشكر الله أن بلَّغه رمضان.. فإن بلوغ رمضان نعمة عظيمة من الله .
منقول من أبي موسى .
للرفع ...............
قال مفتي الأمة سابقا سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى : لا أعلم شيئًا مُعيّنا لاستقبال رمضان سوى أن يستقبله المسلم بالفرح والسرور والاغتباط وشكر الله أن بلَّغه رمضان ، ووفقه فجعله من الأحياء الذين يتنافسون في صالح العمل ، فإن بلوغ رمضان نعمة عظيمة من الله ، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم رمضان مبينا فضائله ، وما أعد الله فيه للصائمين والقائمين من الثواب العظيم . ويشرع للمسلم استقبال هذا الشهر الكريم بالتوبة النصوح ، والاستعداد لصيامه ، وقيامه بنية صالحة ، وعزيمة صادقة.المرجع / مجموع فتاوى العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى ( 15 / 9 ) .
للرفع
اللهم بلغنا رمضان .
يستقبله بطاعة الله تعالى والتوبة اليه سبحانه
كل عام وأنتم بخير