أدركت في الثمانينات من السنة الميلادية بعض طلاب العلم .............

( أدركت في الثمانينات من السنة الميلادية )

أدركت في الثمانينات من السنة الميلادية بعض طلاب العلم في بلاد الحرمين الذين كانوا يحفظون مختصر البخاري للزبيدي ، ومختصر مسلم للمنذري ، وذلك بعد أن حفظوا القرآن الكريم عن ظهر قلب .

فقد كان بعض طلاب العلم في ذلك الفترة يحفظون القرآن أولا ، ثم المختصرات الحديثية الصحيحة ، ثم حفظ المتون العلمية المشهورة ، مع الدراسة على مشايخهم .

وهذا هو الطريق السليم السديد في طلب العلم

منقول من أبي أسامة القحطاني

الآن والحمد لله كَثُرتْ الدورات في حفظ الصحيحين وغيره من الكتب الحديثية أكثر مما في الثمانينات ، بل يوجد من يحفظ الأحاديث بالأسانيد .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد طه شعبان

وهذا هو الطريق السليم السديد في طلب العلم

---

صدقت وبررت .

وهذا هو العلم :

1 / حفظ القرآن الكريم .

2 / حفظ المختصرات الحديثية كمختصر البخاري للزبيدي ومختصر مسلم للمنذري ، أو رياض الصالحين وبلوغ المرام .

3 / حفظ المتون المختصرة ، مع المتون المتوسطة أو المطولة في جميع الفنون الشرعية .

4 / دراسة المتون المحفوظة على العلماء والشيوخ ودكاترة الشريعة وطلبة العلم الكبار .

منقول من أبي يعقوب يوسف

وأنا أدركت وبعد سنة 2000 ميلادية بعض طلبة العلم يحفظون البخاري ومسلم بعد حفظ كتاب الله كاملا ضبطا وإجازة وفي غير بلاد الحرمين .
فلا يزال بعض طلبة العلم إلى يومنا هدا يحفظون القرآن أولا ، ثم المختصرات الحديثية الصحيحة ، ثم حفظ المتون العلمية المشهورة ، مع الدراسة على مشايخهم

منقول من عبد الكريم السبكي

وأنا لقيت بعض الإخوة يزهدون في حفظ القرآن وحفظ المختصرات الحديثية ويعللون بأن الشيخ الالباني لم يكن حافظ للقرآن ولا هذه المختصرات وهو إمام في التفسير والحديث
وسؤالي للشيخ خالد ـ حفظه الله ـ هل طالب العلم في بداية الطلب يلزمه حفظ القرآن وحفظ المختصرات أم يكتفي بالمذاكراة ومن خلال المذاكرة يحصل له على حفظ الايات القرآنية والاحاديث أو أنه يتصور هذه الادلة ولايلزمه حفظها بدليل الشيخ ابن باز وابن عثيمين والالباني لم يكونوا يحفظوا صحيح البخاري ولا مسلم بل كانوا متصورين لهذه الادلة ويستحضرونها من خلال ممارستهم لذكر الادلة وتدريسهم إياها


منقول من خالد الشافعي
الحفظ هو الأصل .