( ما أنا على صحبتكم بحريص / لكن انظروا إلى تعليقي المتواضع )

( ما أنا على صحبتكم بحريص / لكن انظروا إلى تعليقي المتواضع )

قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى : وإن أمت فما أنا على صحبتكم بحريص .

أخرجه البخاري في صحيحه معلقا .

قلت : وأنا على صحبة إخواني بحريص في هذا الزمان من باب التناصح ، والتعاون على البر والتقوى ، ونشر كلمة الخير بيننا وبينكم .

نعم ما عند الله خير وأبقى لمن كانت أعماله صالحة كعمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى .

نسأل الله عز وجل أن يجدد الإيمان في قلوبنا وأن يثبتنا على طاعته حتى نلقاه

أي أنه لن يعمر في هذه الدنيا ،،
لعمرك ما في هذه الدنيا بعد حب الله ورسوله ووالداي أحب إلي كمجالسة الصالحين من المسلمين عامتهم وخاصتهم.
تقبل الله منكم ومنا ، وعفا عنكم وعنا ، وإليه هدانا ، ومن النار وقانا.

صدقت