1-تَكُونُ فِتْنَةٌ بِالشَّامِ ، كَأنَ أَوَّلَهَا لَعِبُ الصِّبْيَانِ ، ثُمَّ لا يَسْتَقِيمُ أَمْرُ النَّاسِ عَلَى شَيْءٍ ، وَلا تَكُونُ لَهُمْ جَمَاعَةٌ حَتَّى يُنَادِيَ مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ : عَلَيْكُمْ بِفُلانٍ ، وَتَطْلُعُ كَفٌّ تُشِيرُ
عرض للطباعة
1-تَكُونُ فِتْنَةٌ بِالشَّامِ ، كَأنَ أَوَّلَهَا لَعِبُ الصِّبْيَانِ ، ثُمَّ لا يَسْتَقِيمُ أَمْرُ النَّاسِ عَلَى شَيْءٍ ، وَلا تَكُونُ لَهُمْ جَمَاعَةٌ حَتَّى يُنَادِيَ مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ : عَلَيْكُمْ بِفُلانٍ ، وَتَطْلُعُ كَفٌّ تُشِيرُ
٢-عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: الفتنة الرابعة عمياء مظلمة تمور مور البحر، لا يبقى بيت من العرب و العجم إلا ملأته ذلا و خوفا، تطيف بالشام و تعشى بالعراق و تخبط بالجزيرة بيدها و رجلها، تعرك الأمة فيها عرك الأديم و يشتد فيه البلاء حتى ينكر فيها المعروف و يعرف فيها المنكر لا يستطيع أحد يقول: مه مه، و لا يرقعونها من ناحية إلا تفتت من ناحية، يصبح الرجل فيها مؤمنا، و يمسي كافرا، و لا ينجو منها إلا من دعا كدعاء الغرق في البحر، تدوم اثني عشر عاما، تنجلي حين تنجلي، و قد انحسرت الفرات عن جبل من ذهب فيقتلون عليها، حتى تقتل من كل تسعة سبعة.
بارك الله فيك .... سبحان الله يوجد عدة أحاديث مطابقة للواقع ولكن محكوم بضعفها !
==========
الذي فهمته أن جميع الأحاديث في مصنف نعيم بن حماد ضعيفة ، وذلك بسبب أن المصنف نفسه ضعيف ، فهل هذا الفهم صحيح ؟!