من أمثلة إفلاس حسن المالكي: تكفيره لعمر و ترضيه عن تركي الحمد!

في حرب الرافضة على أهل السنة في السنوات الأخيرة، نرى الكثير منهم يتحالف مع اللبراليين و العلمانيين و الملحدين نكاية بأهل السنة و ضدهم لينفذوا أجندتهم في الخليج و مصر و سورية و لبنان و تونس و غيرها من الدول و هذا التحالف يبرهن إفلاس منهجي للرافضة من عدة نواحي، منها:

إن كثير من هؤلاء اللبراليين و العلمانيين مبغضا أشد البغض لكل ما هو متعلق بالإسلام، بل يرفضون أهم بديهات الإسلام، أي الفرق بين الإيمان و الكفر، و يجعلون كثير من قواعد الإسلام كتكفير اليهود و النصاري من صفات "الوهابية" كما يقول اليساري الشيعي اللبناني، أسعد أبو خليل. و قد رأينا في السعودية تحالف الرافضة مع اللبراليين و قد كتب حسن الصفار مقالا قديم يحاول أن يعطيهم وجها إسلامياً و لم نرى الصفار يتكلم بكلمة واحدة بالثناء على الشيخان و قد رأينا

تكملة- حسن المالكي يتحالف مع اللبراليين السعوديين و يتهم السلفيين بإقصائهم و له تغريدة قبل عدة أشهر، يقول "رضي الله عن" الملحد الزنديق، تركي الحمد، و في المقابل المالكي بصب غضبه و يصف عمر بأن" له كوارث"، بل ليس بعيد إنه يكفر عمر و ما ثنائه على ثائر الدراجي إلا من أحد دلائل ذلك، فهذا التحالف السقيم يبرهن إن كثير من الرافضة يفضلون أعداء الإسلام كالعلمانيين على الشيخان الذين يجعلونهم

هذه عادة الروافض الباطنية يبغضون أهل العلم والإيمان ويزكون الزنادقة

وليس هذا بغريب على هذا الدجال ...

الرافضي حسن المالكي يكفي أنه رافضي ماذا يتوقع منه أن يقول!! لا يحب إلا الزنادقة والروافض والكفار أسأل الله أن يحشرهم معهم يوم القيامة.