ما حكم هذا الإسناد في كتاب الدعاء للطبراني؟
الحديث أخرجه الطبراني في (الدعاء:ج1ص427ر1449) ال: حدثنا الحسن بن عليل العنزي، وعبدان بن أحمد،قالا: ثنا الحسن بن يحيى الأرزي [الأزدي: عند الديلمي في الفردوس]، ثنا عبد اللهبن عبد الرحمن بن إبراهيم المدني، ثنا أبي، عن محمد بن المنكدر، عن جابر t قال قال رسول الله r: "اللهم أعني على ديني بدنياي، وعلى آخرتي بتقواي، اللهمأوسع علي من الدنيا، وزهِّدني فيها، ولا تَزوِها عني، وأقر عيني فيها، اللهم إنكسألتني من نفسي ما لا أملك إلا بك، فأعطني منها ما يرضيك منها، اللهم أنت ثقتي حينينقطع رجائي، حين يسوء ظني بنفسي، اللهم لا تخيب طمعي، ولا تحقق حذري، اللهم إنعزيمتك عزيمة لا ترد، وقولك قول لا يكذب، فأمر طاعتك فلتحل في كل شيء مني أبداً مابقيت، وأمر معاصيك فلتخرج من كل شيء مني، ثم حرم عليها الدخول في كل شيء مني أبداًما أبقيتني يا أرحم الراحمين"
رد: ما حكم هذا الإسناد في كتاب الدعاء للطبراني؟
قال المتقي الهندي البرهان فوري ت 975 : فيه عبد الرحمن بن إبراهيم المدني ، قال النسائى : ليس بالقوى [كنز العمال 5110 ]
رد: ما حكم هذا الإسناد في كتاب الدعاء للطبراني؟
رد: ما حكم هذا الإسناد في كتاب الدعاء للطبراني؟
ذكره السخاوي في "المقاصد الحسنة" (1/158) فقال: " حَدِيث: اللَّهم أَعِنِّي عَلَى دِينِي بِدُنْيَايَ، وَعَلَى آخِرَتِي بِتَقْوَايَ، الطبراني في الدعاء من حديث عبد اللَّه بن عبد الرحمن بن إبراهيم المدني، حدثنا أبي عن محمد بن المنكدر، عن جابر مرفوعا به في حديث، وعبد الرحمن المدني هو القاص، ضعفه الدارقطني وغيره، وأخرجه الديلمي مسلسلا من جهة علي بن أمية، وموسى بن سهل، كلاهما عن الربيع حاجب المنصور عن جعفر بن محمد بن الصادق، حدثني أبي عن أبيه عن جده، على: أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كان إذا حزبه أمر دعا بهذا الدعاء، وذكره، وفيه: اللَّهم أعني على ديني بالدنيا، وعلى آخرتي بالتقوى، وسنده أضعف من الذي قبله ".