ما حكم هذا في شعب الإيمان للبيهقي
الحديث رواه البيهقي في كتاب (شعب الإيمان:ج6ص115ر7654) قال أخبرنا أبو علي بن شاذان البغدادي, أنا عبد الله بن جعفر النحوي, نا يعقوب بن سفيان, ثنا أبو المغلس عبد ربه بن خالد بن عبد الملك بن قدامة النميري قال سمعت أبي يذكر عن عابد بن ربيعة النميري أن علي بن بحير حدثه عن الحارث بن شريح أنه انطلق مع رسول الله r حتى صلى معه في المسجد الذي بين مكة والمدينة فقال رسول الله r: المسلم أخو المسلم إذا لقيه ردَّ عليه السلام بمثل ما حيَّاه أو أحسن من ذلك, وإذا استأمره نصح له وإذا استنصره على الأعداء نصره, وإذا استنعته قصد السبيل يسره ونعت له, وإذا استعاره الحد على العدو أعاره فإذا استعاره الحد على المسلم لم يعره, وإذا استعاره الجنة أعاره ولا يمنعه الماعون, قالوا يا رسول الله ما الماعون؟ قال في الحجر وفي الماء والحديد, قالوا: أي الحديد؟ قال: قدر النحاس وحديد الفاس الذي يمتهنون به, قالوا: فما الحجر؟ قال: القدر الذي من حجارة
ما حكم هذا الإسناد بارك الله فيكم؟
رد: ما حكم هذا في شعب الإيمان للبيهقي
إسناد ضعيف، فيه مجهول، ومستور.
رد: ما حكم هذا في شعب الإيمان للبيهقي
بارك الله فيكم
هل من تفصيل أوسع
رد: ما حكم هذا في شعب الإيمان للبيهقي
نعم تفضل:
- عبد ربه بن خالد بن عبد الملك بن قدامة، روى عنه جمع ولم يوثقه سوى ابن حبان، ومن ثم قال الذهبي: صدوق، وقال الحافظ: مقبول (أي عند المتابعة كما نص عليه في المقدمة وإلا فمردود).
- خالد بن عبد الملك بن قدامة لم أجد من ترجمه.
-عابد (صوابه: عائذ) بن ربيعة النميري (صوابه: الْقُرَيْعِيُّ)
-عَلِيُّ بْنُ بُحَيْرٍ ذكره الخطيب في تلخيص المتشابه في الرسم (1/ 44) فقال:
شَيْخٌ تَابِعِيٌّ، يَرْوِي عَنِ الْحَارِثِ بْنِ شُرَيْحٍ الْجُوَالِيقِيِ ّ حَدَّثَ عَنْهُ عَائِذُ بْنُ رَبِيعَةَ الْقُرَيْعِيُّو لم أجد في جرح ولا تعديل، وليس هو المذكور في ثقات ابن حبان (8/ 456) ذلك آخر.
رد: ما حكم هذا في شعب الإيمان للبيهقي