إشكال في الاستدلال بحديث الآحاد في العقيدة .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من المعلوم لدينا أن مسائل الاعتقاد لا يكفي فيها مجرد الظن كمسائل الفقه بل الواجب هو العلم الجازم و اليقين التام .
فكيف يستدل إذن على مسائل كهذه بأحاديث الآحاد التي لاتفيد إلا الظن .خاصة على قول من يجيز ذلك .
أجيبونا مأجورين .
رد: إشكال في الاستدلال بحديث الآحاد في العقيدة .
رد: إشكال في الاستدلال بحديث الآحاد في العقيدة .
رد: إشكال في الاستدلال بحديث الآحاد في العقيدة .
رد: إشكال في الاستدلال بحديث الآحاد في العقيدة .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أيوب محمد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من المعلوم لدينا أن مسائل الاعتقاد لا يكفي فيها مجرد الظن كمسائل الفقه بل الواجب هو العلم الجازم و اليقين التام .
فكيف يستدل إذن على مسائل كهذه بأحاديث الآحاد التي لاتفيد إلا الظن .خاصة على قول من يجيز ذلك .
أجيبونا مأجورين .
جزاك الله خيراً إذا علم معنى العقيدة لأدرك كيفية الإعتقاد يقول صاحب المعجم الوسيط فى باب العين(( العقيدة ) الحكم الذي لا يقبل الشك فيه لدى معتقده و( في الدين ) ما يقصد به الإعتقاد دون العمل كعقيدة وجود الله وبعثه الرسل ( ج ) عقائد)وفيما تقدم العقيدة تصديق جازم والجزم لايتم الا بالحس والحواس خمس فليس المحسوس بحاسة البصر كاالمحسوس بالسمع مايرى يجزم ويقطع به أما المنقول حسا بالسمع فيصدق بوجوده ولكن لايجزم بكنهه مثلاً يسمع الواحد صوت ولايرى مم صدر فيصدق بوجود الصوت ولكن لايجزم بكنهه لذا يصدق الإخبار ولا يجزم به الا أن يصدر من المقطوع بصدقه وبوروده بالتواتر الذى يفيد القطع مثال ذلك عذاب القبر خبر آحاد يصدق به ولا يعتقد فيه لوروده من آحاد فقد يصدق فى الآحاد النسيان والخطأ ولكن ركعتى رقيبة الفجر يجزم به ويكفر ناكره ،لذا يعتقد فى الأخبار الوارده فى القرآن والحديث المتواتر فيعتقد بما فيه والله أعلم
رد: إشكال في الاستدلال بحديث الآحاد في العقيدة .
خبر آحاد يصدق به ولا يعتقد فيه لوروده من آحاد فقد يصدق فى الآحاد النسيان والخطأ.
إذن ماالفائدة من التصديق به .
رد: إشكال في الاستدلال بحديث الآحاد في العقيدة .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أيوب محمد
خبر آحاد يصدق به ولا يعتقد فيه لوروده من آحاد فقد يصدق فى الآحاد النسيان والخطأ.
إذن ماالفائدة من التصديق به .
أخي الحبيب ، ستجدُ ضالتك وجواباً على شبهتك [غلطك] ، فيما ذكرته لك من الكتب ، فهلَّا اطلعت عليها ؟!.