السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
ذكر لي أحد المشتغلين بعلم النحو أن المنصوبات عددها 15 نوعا ,
والسؤال :من الذكي الذي يذكر لنا هذه المنصوبات في النحو ,وله جائزة يأخذها من أبي مالك العوضي (ابتسامة)
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
ذكر لي أحد المشتغلين بعلم النحو أن المنصوبات عددها 15 نوعا ,
والسؤال :من الذكي الذي يذكر لنا هذه المنصوبات في النحو ,وله جائزة يأخذها من أبي مالك العوضي (ابتسامة)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فكيف إذا كان أبو مالك العوضي لا يعرف ؟
السلم عليكم ورحمةُ الله وبركاته ..
بارك الله فيك ، هذا سؤالٌ وليس لغزاً أخي الحبيب .
وَالنَّصْبُ فِي الأَسْمَاءِ لِلمَفْعُولِ بِهْ *** كَاسْتَبِقِ الْخَيْــرَ وَذَا الْعِلْمَ اقْتَفِهْوَ مَصْــدَرٍ وَ نَائِبٍ وَ إِنْ حُذِفْ *** عَامِــلُهُ كَسِرْتُ سَيْرَ الْمُعْتَرِفْظَرْفِ الزَّمَانِ وَ الْمَكَانِ حَيْثُ فِي *** تُضْمَـــرُ فِيْهِمَا لِكُلٍّ فَاعْرِفِ:كَصُمْـــتُ أَيَّامَاً وَ قُمْتُ سَحَرَا *** خَلْــفَ الْمَقَامِ عِنْدَ بَيْتٍ طَهُرَاوَالْحَـــالِ مِنْ مَعْرِفَةٍ: مُنَكَّـرَا *** وَفَضْلَــةً وَصْفَاً: كَجِئْتُ ذَاكِرَاوَكُلُّ تَمْيِيْــزٍ بِشَــرْطٍ كَمُلا *** كَطِبْــتُ نَفْسَاً وَكَمَنٍّ عَسَــلاكَذَاكَ مُسْتَثْنَـى بِنَحْـوِ (اْلاَّ ) بَدَا *** مِــنْ نَحْوِ قَامَ الْقَوْمُ إِلا وَاحِدَاوَمَا تُنَـادِيْهِ كَيَـا كَنــْزَ الْغِنَـى *** وَيَا رَحِيْمَاً بِالْعِبَادِ مُحْسِنَــاوَانْصِبْ وَرَاعِ الشَّرْطَ مَفْعُولاً لَهُ *** كَقُمْتُ إِجْلالاً وَتَعْظِيْمَاً لَـــــهُكَذَاكَ بَعْدَ الْوَاوِ مَفْعُـولٌ مَعَهْ *** كَسِـرْتُ وَالنِّيْلَ وَ شَخْصَاً ذَا سَعَهْوَنَصْـبُ مَفْعُولَيْ ظَنَنْتُ وَجَبَا *** وَنَحْــوِهَا:ك خِلْتُ زَيْدَاً ذَاهِبَـــاوَمَـا أَتَى لِنَحْوِ كَانَ مِنْ خَبَرْ *** وَاسْـــمٍ لِنَحْـوِ أَنَّ وَلا كَلا وَزَرْ
سُؤالٌ : منْ قائلُ هذه الأبيات الجميلة ؟
اللهم ارزقني من أبي مالكٍ جائزةً قيِّمة ؟
[ كل كتب اللغة التي يملكها ] - على سبيل التمثيل ؛ فإن زاد ؛ فهو أهلٌ للزيادة : )
أعطيك كل الكتب التي أملكها على ( هارد ديسك )
ابتسامة
قائل الأبيات من جهتكم ( ابتسامة )، وأبياته كالدرة اليتيمة ( ابتسامة )
باركَ الله فيكم ..
رَحمَ اللهُ الحضرمي إذْ قال - في مطلعها - :
يا طَالِباً فَتْحَ رِتَاجِ الْعِلْــــمِ *** وَقَاصِــــدَاً سَهْلَ طَرِيْقِ الْفَهْمِ
ِاجْنَــحْ إِلَى النَّحْوِ تَجْدْهُ عِلْمَا *** تَجْلُو بِهِ الْمَعْنَى الْعَوِيْصَ الْمُبْـهما
وَهَاْكَ فِيْهِ(( دُرَّةً يَتِيْمَـــةْ)) *** أَرْجُـــو لَهَا حُسْنَ الْقَبُولِ قِيْمَةْفقد قبلناها ، وانتفعتُ بها أيما انتفاع !
ولكنك لم تتحفنا بها ( مسموعة ) بعد ( ابتسامة )
يسَّرَ الله ذلك عما قريبٍ - إن شاء الله - .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك العوضي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليلُ الفوائد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليلُ الفوائد
وفقك الله
أولا: ( وكلُّ ) لماذا رفعتها، ما دمت جعلت ما سبق مجرورا بالعطف؟
ثانيا: ( كمَلا ) الأفصح فتح الميم، وإن كان الضم جائزا.
ثالثا: ( مستثنًى ) الصواب تنوينه بالنصب؛ لأنه ليس ممنوعا من الصرف.
رابعا: ( لنحو أنْ ) بسكون النون، والمقصود بها المشددة، ولكنه خففها للوزن، وهي أيضا قد تخفف.
خامسا: هذا لغز للإخوة: ما معنى قوله ( وراع الشرط )، وماذا يقصد بقوله ( ونحوها )
بُورِكتَ من لبيبٍ مُفيد ..
لم أكتب الأبيات وإنَّما نسختها من الجهاز ؛ وقصَّرتُ في مراجعةِ ما نسختُ ؛ بل جمعتُ همَّ تلوين المنصوبات ؛ لأظفر بالجائزة .. : )اقتباس:
أولا: ( وكلُّ ) لماذا رفعتها، ما دمت جعلت ما سبق مجرورا بالعطف؟
وأنا أحفظها بالخفض .
المُحاسبُ الحضرميُّ ، ولستُ أنا ، وقد ضبطها هكذا ، وعليه شرح الأهدل ، والعثيمين ، ولم ينبِّه عليه الفوزان .اقتباس:
ثانيا: ( كمَلا ) الأفصح فتح الميم، وإن كان الضم جائزا.
خطأٌ في النسخ - ما أسلفتُ -اقتباس:
ثالثا: ( مستثنًى ) الصواب تنوينه بالنصب؛ لأنه ليس ممنوعا من الصرف.
لعلَّك تقصد :اقتباس:
رابعا: ( لنحو أنْ ) بسكون النون، والمقصود بها المشددة، ولكنه خففها للوزن، وهي أيضا قد تخفف.
[ واسْمٌ لنحوِ ( اْنَّ ) و ( لا ) كـ ( لا وَزَرْ ) ]فهي مُشدَّدة ، والوزنُ مستقيم .
أين جواب ( خامسا ) ؟؟
أخي الفاضل أبو مالك أحسن الله إليكماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك العوضي
أنا لم أعرف أي لغز تقصد ولكن دعني أكن ظاهرياً لبرهة ( ابتسامة )
وراع الشرط يقصد به الناظم شرط النصب في المفعول معه وهو ثلاثة أمور :
المصدرية ، وإبانة التعليل ، والاتحاد مع العامل في الوقت والفاعل
ونقطة ظاهرية أخرى ( ابتسامة )
وقول الناظم ( ونحوها ) يعني : ومثل ( ظننت ) في وجوب نصب مفعوليه ...... إلخ
ربما كنتُ ظاهرياً زيادة عن اللزوم لكن لا يضر مادمت ُ سأستفيد منكم
بارك الله فيكم
أحسنت أحسن الله إليك
وليس فيما قلت شيء من الظاهرية ( ابتسامة )
وأما ( نحوها ) فالمقصود ذكر هذه الأفعال التي تشبه ( ظننت )
انصب بفعل القلب جزأي ابتدا .................. أعني رأى خال علمت وجدا
ظن حسبت وزعمت مع عد .................. حجا درا وجعل اللذ كاعتقد
وهب تعلم والتي كـصيرا .................. أيضا بها انصب مبتدا وخبرا
عجيب ..
لغز سهل ! توقعت أن الموضوع سيجلس أسبوعا على الاقل ولاإجابة عليه ولكن كان ظني غير صحيح
وشكرا على الاجابة أخي خليل الفوائد ,وأريد من أخي أبي مالك العوضي نسخة من الهارد دسك لأني تعبت في اختيار ووضع هذا اللغز (ابتسامة)
تحتاج إلى ( هارد ديسك ) فارغ بمساحة 300 جيجا على الأقل.
إن كنت في الرياض فراسلني على الخاص.
الحمد لله . قليل من الظاهرية لا يضر ( أحياناً ) ....... ( ابتسامة )اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك العوضي
أخي الفاضل هل كتب اللغة على القرص الصلب لديكم 300 جيجا ؟؟؟؟
أم هذه سعة الأقراص كلها ( لغة وغيرها ) ما شاء الله لا قوة إلا بالله
فإن كان صحيحاً فأستسمحكم في مد مظلة كرمكم إلى الكويت والله يجزي المحسنين
كل شيء يا أخي الفاضل، وهذا ليس كثيرا، فبعض الإخوة لديهم 1000 جيجا !
بارك الله لكم وأدام النفع بكم
يا ولدي.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن رشد
أنت مع من قال فيهم الإمام الشافعي : أصحاب العربية جن الإنس، يبصرون ما لا يبصر غيرهم.
آداب الشافعي ومناقبه ص 112 لابن أبي حاتم.
جزاكم الله خيرا على هذه المعلومات المفيدة وادامكم حتى تستمروا في توصيل ما عندكم
لغز آخر _لايجيب عنه إلا الذكياء _مثلي
ماهو إعراب لفظة (رسولا) في قوله تعالى{أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَاباً شَدِيداً فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُوْلِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً "رَّسُولاً يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقاً }الطلاق11
ولاأحد يستعجل ,ويشترط عدم الرجوع للمراجع وإنما حسب السليقة والتفكير العميق
ألا يوجد أذكياء ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتقد ان اعراب رسولا في الاية هو عطف بيان ويجوز فيه البدل وارجو من ابو مالك ان يرد على جوابي اصحيح ام خطأ ؟ ... وبارك الله فيك ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن رشد
اود الاشتراك فى الاجابه وعلى حد علمى انها تكون مفعول به ثان
لأن الهمزة فى " أنزل " همذة التعديه فتتعدى من نصب مفعول الى نصب مفعولين
وارجو التصحيح ان كان الجواب خطأ
وجزاكم الله خيرا
سوف أبدأ بالتعليق على إجابة الفتاة المسلمة:
القول بأن "رسولا"مفعول ثان هو فاسد في المعنى ,لان الرسول ليس منزل ,ولايقال بأن الله أنزل لنا محمد صلى الله عليه وسلم
وانما يقال أرسل لنا محمد صلى الله عليه وسلم,,وخيرها في غيرها ,ولك الشكرعلى المحاولة.
وبالنسبة للاخ زيد :
قبل أن أخبرك عن صحة اجابتك من عدمها,إذا قلنا بأن "رسولا"عطف بيان .أو بدل,فماذا تعرب الكلمة التي بعدها وهي"يتلوا.."؟
إ
السلام عليكم
الحمد لله
رسولا : بدل أو مفعول به وفعله مقدر وهو : أرسل ( يعني أنزل ذكرا وأرسل رسولا )
يتلو : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة ( والجملة الفعلية في محل نصب حال )
والله أعلم والحمد لله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
الجمله الفعليه " يتلو "
يتلو : فعل مضارع مرفوع وعلامه الرفع الضمه المقدرة للتعذر
والفاعل ضمير مستتر تقديره هو عائد على رسولا
والجمله الفعليه المكونه من الفعل والفاعل فى محل نصب نعت
استنادا الى القاعده التى تقول " بعد النكرات صفات وبعد المعارف احوال "
والله اعلم
بارك الله فيكم جوابكم صحيح أختي الكريمة
وأنا أخطأت
لغز نحوي ثالث للأذكياء جدا.جدا
أعرب قوله تعالى "كبرت كلمة تخرج من أفواههم..." سورة الكهف
بدون الرجوع للمراجع..وانما حسب السليقة والطبيعة .إن وجد!
والجائزة مكتبة متكاملة في هاردسك ..إن كنت في الرياض ,تأخذها من أبي مالك العوضي (ابتسامة)
الا يوجد أذكياء؟!
سبحان الله .. هذي الآية بالذات كلما مررتُ بها أتفكر في إعرابها وخاصة كلمة ( كلمة ) ، فلعلك تفيدنا .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن رشد
انا هنا لاأفيد
بل أستفيد (ابتسامة)
طيب أنا عندي سؤال وجائزة الإجابة عليه دعوة بظهر الغيب ولا أملك غيرها :
أريد أن أعرف ما موقع ( رسوله ) الثانية من الإعراب في قوله تعالى :
( وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن اللهَ بريءٌ من المشركين ورسولُهُ ) .
يمكن هو سهل عندكم لكني ما عرفت له .
أظنه - والله أعلم - مبتدأ خبره محذوف جوازا تقديره : ورسوله بريء من المشركين أيضا.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل الراحل
أرجو تصويبي إذا أخطأت.
محاولةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن رشد
كبرت: فعل ماضي مبني على الفتح
والفاعل ضمير مستتر تقديره: هي (المقولة)
كلمة: لم أعرفها
تخرج: فعل مضارع مرفوعة وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
من أفواههم: من حرف جر؛ أفواه: اسم مجرور ومضاف؛ هم ضمير متصل في محل جر مضاف إليه.
والجملة الفعلية (تخرج من أفواههم) في محل نصب صفة
محاولة طيبة
وبقي _كلمة_
من الواضح أنك تعني:له.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاطف إبراهيم
وقول الناظم:ونحوها،ي ني:مثالها. والله أعلم.
هذا موضوعي ,ومن _عرق جبيني_اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل الراحل
ولكن من سامح أفلح
وأعتقد أن الجواب الصواب ذكرته الاخت _العقيدة_<<<<تسمية مستعارة فيها نظر من وجهة نظري
ومن عنده لغز فليرسل لي في الخاص اللغز ,وانا أعرضه ,وأذكر من اقترحه
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنّا لنهتدي لولا أنْ هدانا الله
أما إعراب (كلمة) في قوله تعالى: (كبرت كلمةً تخرج من أفواههم) فهو (تمييز منصوب) لأنّ الأسلوب أسلوب ذم فكأنّ التقدير _ والله أعلم _ (بئس كلمةً تخرجُ ....).
وأمّا إعراب (ورسولُه) في قوله تعالى: (أنّ الله بريءٌ من المشركين ورسولُه) فيجوز فيه ما يأتي:
1- مبتدأ خبره محذوف، وتقدير الكلام: (ورسوله بريءٌ) والعطف على هذا عطف جمل.
2- اسم معطوف على لفظ الجلالة (الله) مرفوع تابع له على الأصل لأنّ أصله مبتدأ.
3- اسم معطوف على الفاعل الضمير المستتر في (بريءٌ) مرفوع، لأنّ (بريء) صفة مشبهة فهو مشتق عامل.
4- اسم معطوف على محل (أنّ الله) المرفوع على الابتداء، فيكون اسما معطوفًا أيضا.
وطيّب الله أفواهكم بالدعاء
بارك الله فيك أخي الكريم .. وكتب أجرك .
أظن لازال هناك نقص في الإجابة على سؤال الأخ ( ابن رشد ) .. ننتظر تصويبه لآخر إجابة .
السلام عليكم
المنصوباتُ خمسة عشر وهيَ:
1- المفعولُ بِهِ
2-والمصدرُ
3-وظرفُ الزمانِ
4-وظرفُ المكانِ
5-والحال
6-والتمييزُ
7-والمُستثنى
8-واسم لا
9-والمُنادى
10-والمفعول من أجله
11-والمفعولُ معهُ
12-وخبرُ كان وأخواتِها
13-واسم إن واخواتها
14-والتابعُ للمنصوب، وهو أربعة أشياء: النَّعتُ، والعطفُ، والتوكيدُ، البدلُ.
15-المنصوب بنزع الخافض نحو: وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا أي: من قومه.
ولمـَّا طعمْتُ لذَّةَ العلمِ صيَّرتْ سِواها من اللَّذاتِ عنديَ كالسّـمِّ
ولمـَّا عشقتُ العلمَ عشْقَ درايةٍ سلوْتُ عن الأوطانِ والأهلِ والخِلْمِ
رضي الله عنك يا رضيَ الدين، فلقد أجدت وأفدت.
بل أصبت أخي ...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زوجة وأم
وسمعت شيخنا فاضل السامرائي حفظه الله يقول : (براءة الله غير براءة رسوله) ..
لهذا أتت جملة لوحدها ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضي الدين
جزاك الله خيرا على هذا التفصيل الشامل
أما الإعراب الأول فواضح
وأما الاحتمالان التاليان فقد وقع في نفسي أن لهما مانع ! ذلك أن عطف اسم على آخر يجعلهما ( اثنين ) مما يستوجب كون الخبر مثنى , نحو : ( زيد وعمرو شجاعان ) بينما الخبر في الأية مفرد ( بريء ) , وهو ما أحسبه علامة على خطأ الإعرابات الثلاثة
أما الرابع - وما أدراك ما الرابع ؟! - فليس لي في فهمه أدنى نصيب فقد درست هذا ولم أزد على حفظه كما جاء , مع عدم فهم لكيفية عطف اسم على ( محل ) حرف ناسخ مع اسمه ! إذن لكان الأولى أن نعرب ( أنّ زيدا ) مبتدأ , بدل هذه ( اللفة )
ربما كان هذا من آثار مَنطَـقتهم ( فلسفتهم ) علوم اللغة والشريعة , والتي لم تجلب لها سوى التعقيد .
***
أبا مالك !
قد قلتَ : " ثالثا: ( مستثنًى ) الصواب تنوينه بالنصب؛ لأنه ليس ممنوعا من الصرف . "
أظنك تقصد تنوين الفتح , ولم تقصد أن الاسم هنا منصوب !
وبناء على تعليقك ذاك , لدي سؤال سأرسله لابن رشد لينشره ( بناء على طلبه )
إعرابُها تميز منصوب ؛ لأن الفعل (كبُر ) يحمل معنى التعجب وكأن الجملة ( ما أكبرها كلمةً ! ) .
مرفوعة عطفا على محل إن الله أو مبتدأ خبره محذوف تقديره ( بريء كذلك ) ويجوز النصب ولا يجوز الجر مطلقا .
لقد قرأت في أحد الكتب أن هناك قراءةً شاذةً وردت بالجر و أعربت الواو واو قسم و ليست العاطفة حيث يفسد المعنىاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الفتاح غازي
بوركتم على هذه الفوائد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أساتذتي الكرام شكر الله لكمــ على الفائدة الجليلية التي استفدناها من مناقشاتكم ، غير أنه بقي لدي إشكال لم أفهمه ويخص البيت :
لماذا قال الشيخ أبو مالك العوضي حفظه الله أن الصواب تنوينه بالنصب ؟اقتباس:
كَذَاكَ مُسْتَثْنَـى بِنَحْـوِ (اْلاَّ ) بَدَا *** مِــنْ نَحْوِ قَامَ الْقَوْمُ إِلا وَاحِدَا
وهل يعني هذا كتابته بألف طويلة عليها تنوين النصب ؟ (مستثنا)اقتباس:
ثالثا: ( مستثنًى ) الصواب تنوينه بالنصب؛ لأنه ليس ممنوعا من الصرف.
أرجو الإفادة وفقكم الله وسدد خطاكمــ
كلمة : تعرب تمييز منصوباقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن رشد
محاولة:
كبرت: فعل ماض مبني علي الفتح والتاء تاء التأنيث حرف لا محل له من الإعراب والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي وكبرت حكمها حكم بئس ونعم مثل ضرب بفتح الضاء وضم الراء لإنشاء المدح أو الذم.
(كلمة): تمييز منصوب بالفتحة والجملة فيها معني التعجب :أي : ماأكبر هذه الكلمة
(تخرج): فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والفاعل مستتر تقديره هي
من أفواههم: جار ومجرور متعلق بتخرج .وهم: ضمير في محل جر بالإضافة
جملة كبرت: ابتدائية لا محل لها من الإعراب
وجملة تخرج من أفواههم صفة لكلمة .
والله أعلم