(كما تقول أُموي) بضم الهمزة نسبة إلى أمية قبيلة من قريش وشذ أَموي بفتح الهمزة
حاشية الصبان على الأشموني
قوله (أَموي بفتح الهمزة) والقياس ضمها.
نفس المصدر
عرض للطباعة
(كما تقول أُموي) بضم الهمزة نسبة إلى أمية قبيلة من قريش وشذ أَموي بفتح الهمزة
حاشية الصبان على الأشموني
قوله (أَموي بفتح الهمزة) والقياس ضمها.
نفس المصدر
وإلى أمية: أَموي بفتح الهمزة
الأشموني
أموي في النسبة إلى أمية و فتح الهمزة مسموع على غير قياس و قرشي في النسبة إلى قريش و ربما قيل في الشعر قريشي على الأصل.
المصباح المنير
وقد اختلف في النسبة إلى أمية على مذهبين: أحدهما أنه يُنسب إليه أُموي، بضم الهمزة جرياً على لفظ أُمية، وإليه يميل كلام الشيخ أثير الدين أبي حيان في " شرح التسهيل " .
والثاني: أَموي، بفتحها، وعليه اقتصر الجوهري في " صحاحه " محتجاً بأن أُمية تصغير أمة، وأصل أمة أموة، فإذا نسبت رددته إلى الأصل.
قلائد الجمان في التعريف بقبائل الزمان للقلقشندي القبيلة الخامسة
تنبيه اختلف النحاة في النسبة إلى بني أمية على مذهبين، أحدهما أموي بضم الهمزة جريا على اللفظ في أمية وإليه يميل كلام الشيخ أثير الدين أبي حيان الأندلسي في شرح التسهيل، والثاني أموي بفتحها وعليه اقتصر الجوهري في صحاحه محتجاً بأن أمية تصغير أمة، وأصل أمة أموة فإذا نسبت ردوه إلى الأصل.
نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب للقلقشندي الألف مع الواو
وقد اختلف في النسبة إلى أمية على مذهبين أحدهما أنه أموي بضم الهمزة جريا على اللفظ في أمية وإليه يميل كلام الشيخ أثير الدين أبي حيان في شرح التسهيل الثاني أنه ينسب إليها أموي بفتحها لأن أمية تصغير أمة فإذا نسبت رددته إلى أصله وعليه اقتصر الجوهري
صبح الأعشى
ثم اصطلحوا والنسبة إليها ضروي فعلوا ذلك هربا من اجتماع أربع ياءات كما قالوا في قصي بن كلاب قصوي وفي غني بن أعصر غنوي وفي أمية أموي كأنهم ردوه إلى الأصل
معجم البلدان
وسمعت أبا جعفر يقول يقال للرجل من بني أمية أُموي فإذا كان من الأنصار أو من بني غطفان من بني أمة رجل من بني جحاش بن ثعلبة بن ذبيان أو أمة من الأنصار قلت أَموي.
أمالي اليزيدي
هذه بعض النصوص التي وقعت عليها في الموضوع نرجو من الإخوة اسثمارها.
والآن أكرر السؤال الذي أورده ابن بسام في الذخيرة على لسان الوزير أبي القاسم الحسين بن علي بن المغربي على سبيل الإلغاز والمعاياة مجيبا على النظم الذي سأله به سليمان بن الربيع وهذا نصه:
...فإن قال إن النحو هو المهم عنده قلنا: فما جمع على أفعلة أغفله، سيبويه فلم يلحقه بكتابه أحد من النحويين، وهل ذلك الجمع إن كان عارفاً به مطرد أو محمول على مكانه في اللفظ - وعلى أي شيء خفض (وقيله يا رب) في قراءة حفصٍ، لا على ما أورده أبو علي الفارسي، فإنه لم يسلك مذهبه في التدقيق عليه - ولم منع سيبويه من العطف على [عا] ملين، وهو في سورة الجاثية بنصب (آيات)، ورفعه لا يتجه إلا عطفاً على عاملين، فإن كان أخطأ الأخفش فمن أين زل - وإن كان أصاب فكيف تجوز له مخالفة الكتاب - وهل قول سيبويه في النسبة إلى أمية أموي - بفتح الهمزة - صواب أو سهو استمر عليه وعلى جميع النحويين بعده ؟...