عرض للطباعة
سبحان الله الأمة الإسلامية ما زالت تنجب حفاظا للكتب خلافا لغيرها من الأمم ، وهذا الإنجاب سيتمر إلى قيام الساعة .
وقد زرت أحد طلاب العلم وبعد المذاكرة معه وجدته يحفظ كتاب تقريب التهذيب للحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله فضلا عن المنظومات والمتون ،
وأخبرني بأنه حفظه في بضع سنوات ، وقد طلب مني شخصيا بعدم ذكر اسمه .
هنيئا لهذا الطالب ، ونسأل الله تعالى أن يوفقه لكل خير .
هنيئاً لهُ ورب الكعبة .
بارك الله في هذه الهمة .
ويراجع هذا الرابط
http://majles.alukah.net/showthread....-ومنقحة
جزى الله تعالى الأخ الشيخ أحمد على التنيه !
شكرا لكم جميعا .
منقول من الشريف منصور
ما شاء الله لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم اني اسألك من فضلك
منقول من الحملاوي
ما شاء الله اللهم بارك وزد
جزاك الله خيرا
منقول من محسن أبو أنس
ما شاء الله، اللهم انفع به.
منقول من خالد بن إبراهيم آل كاملة
ونسأل الله تعالى أن يوفقه لكل خير .
منقول من أبي عائشة
ليهنك العلم أيها الطالب.
ومن تابع دروس الشيخ الإمام العباد ـ حفظه الله ـ يجده يستحضر "التقريب"، والله الموفق لكل خير.
منقول من أبي الحارث الموصلي
الحمد لله انك لم تذكر اسمي :)
وفقه الله لكل خير
بالطبع لست انا
منقول حامد بن حسين بدر
والشيخ ابن باز رحمه الله..
أذكر أنه كان في دروسه ، يحكم على الإسناد عند سماعه ، وكثيرا ما يُذكر راوٍ معين فيقول فلان لعله كذا وكذا روى له فلان وفلان، أنظر يا فلان في التقريب ، فيكون كما قال -رحمه الله- ..
ولله الحمد الخير ما زال موجوداً ، لكن الحفظ لوحده لا ينفع بل قد يضر، لأن من يحفظ غالباً يظن نفسه شيئاً فتأخذه نفسه لإظهارها وللكلام في المسائل والفتوى، مع أن العلم تحقيق وليس سرد لآيات وأحاديث ومتون ، فهذا مع وجود التطور المعلوماتي يسهل كثرة النقل وتعدده، ولكن المطلوب هو تحقيق العلم ببيان الصواب فيه ودفع المعارض عنه، وهذا بحاجة إلى أن يملك طالب العلم أدوات العلم التي تمكنه من الاستفادة من محفوظه مع سلامة في العقيدة والمنهج، والله المستعان...
نسألُ الله من فضله.
وبوركتم أخانا (خالد الشافعي) ونفع بكم
ذكر الشيخ على عمران في (تغريداته)
اقتباس:
ما رأيت شيخنا بكر أبوزيد يعظم أحدا من المعاصرين كتعظيمه وإجلاله للإمام ابن باز عليه رحمة الله، وكان إذا ذكره تبلّجت أسارير وجهه..
وذكر لي شيخنا بكر أبوزيد عن شيخه ابن باز أنه يكاد يستظهر التقريب لابن حجر والقاموس للمجد والصحيحين..