حول اميه الرسول صلي الله عليه وسلم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ،الأخوة الكرام وجدت مقالا لأحدهم يحاول إنكار اميه الرسول عليه الصلاه والسلام وأورد أحاديث كثيره لتأكيد وجهه نظره أرجو الرد والمساعدة جزاكم الله خيرا المقال اسف لطوله ولكن اطمع في مساعدتكم للاهميه
ط§ظ„ط§ط¬ط?ظ‡ط§ ¯ ظˆ ط§ظ„ط?ط¬ط¯ظ?ط¯: ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط?ط¹ظ„ظ‘ظ… ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط،ط© ظˆط£ط?ظ‚ظ†ظ‡ط§ ظˆ ظ„ظƒظ†ظ‡ ظƒط§ظ† ظ„ط§ ظ?ط*ط³ظ† ط§ظ„ظƒط?ط§ط¨ط©
رد: حول اميه الرسول صلي الله عليه وسلم
رد: حول اميه الرسول صلي الله عليه وسلم
هل ممكن تحميل . "كتاب الرد الشافي الوافر على من نفى أمية سيد الأوائل والأواخر". تأليف أحمد بن حجر آل ابن علي
رد: حول اميه الرسول صلي الله عليه وسلم
لا شك أن النبي صلى الله عليه وسلم كان أميا لا يقرأ ولا يكتب .
رد: حول اميه الرسول صلي الله عليه وسلم
{قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }الأعراف158
وفسر الطبري وغيره معنى الأمية بعدم القراءة والكتابة 2/257
فإذا كان الكاتب ينفي الأمية عن النبي صلى الله عليه وسلم فقد نفى شيئا أثبته القرآن !!
وإذا كان يناقش معنى الأمية من خلال النقولات عن المفسرين ومقارنة ذلك بسيرته صلى الله عليه وسلم فهذا أمر متجه
رد: حول اميه الرسول صلي الله عليه وسلم
جزاكم الله خيرا
الكاتب استدل ببعض الأحاديث منها
نا أبو كريب ، نا يحيى بن عبد الرحمن ، عن إبراهيم بن يوسف ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن البراء بن عازب قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد إلى اليمن يدعوهم إلى الإسلام ، فكنت فيمن سار معه ، فأقام عليهم تسعة أشهر لا يجيبونه إلى شيء ، فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب في أثره ، وأمره أن يقفل خالد بن الوليد ومن معه ، فإن أراد أحد ممن كان مع خالد بن الوليد أن يعقب معه تركه ، قال البراء : فكنت ممن عقب مع علي إلى أوائل أهل اليمن ، فجمعوا له ، قال : فصلى بنا علي بن أبي طالب الفجر ، فلما فرغ صفنا صفا واحدا ثم تقدم بين أيدينا ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قرأ عليهم كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأسلمت همدان كلها في يوم واحد ، فكتب بذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما قرأ كتابه كبر جالسا ، ثم سجد فقال : " السلام على همدان " ثلاثا فتتابع أهل اليمن على الإسلام *
باب لا وقت فيما يعطى الفقراء والمساكين إلى ما يخرجون به - حديث:12344
أخبرنا أبو علي الروذباري ، أنبأ إسماعيل بن محمد الصفار ، ثنا أحمد بن منصور الرمادي ، حدثني علي بن عبد الله بن جعفر المديني ، ثنا الوليد بن مسلم ، حدثني عبد الرحمن بن يزيد بن جابر ، حدثني ربيعة بن يزيد ، وحدثني أبو كبشة السلولي ، أنه سمع ابن الحنظلية الأنصاري ، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ح وأنبأ أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان ، واللفظ له ثنا أحمد بن عبيد الصفار ، ثنا أبو شعيب الحراني ، ثنا النفيلي ، ثنا مسكين بن بكير ، ثنا محمد بن مهاجر ، عن ربيعة بن يزيد ، عن أبي كبشة السلولي ، ثنا سهل ابن الحنظلية قال : قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم عيينة بن حصن والأقرع بن حابس فسألاه ، فأمر لهما بما سألا وأمر معاوية أن يكتب لهما بما سألا قال : فأما الأقرع فلف كتابه في عمامته وانطلق ، وأما عيينة فأخذ كتابه فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد ترى إني حامل إلى قومي كتابا لا أدري ما فيه كصحيفة الملتمس قال : فأخذه النبي صلى الله عليه وسلم فنظر فيه ، فقال : " قد كتب لك بالذي أمرت لك به " فذكر الحديث ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من سأل مسألة وهو منها غني ، فإنما يستكثر من النار " ، قالوا : يا رسول الله وما الغنى الذي لا ينبغي معه المسألة ؟ قال : " أن يكون له شبع يوم وليلة أو ليلة ويوم " وليس شيء من هذه الأحاديث بمختلف ، فكأن النبي صلى الله عليه وسلم علم ما يغني كل واحد منهم فجعل غناه به ، وذلك لأن الناس يختلفون في قدر كفاياتهم ، فمنهم من يغنيه خمسون درهما لا يغنيه أقل منها ، ومنهم من له كسب يدر عليه كل يوم ما يغديه ويعشيه ولا عيال له ، فهو مستغن به *
و التالي يصلح كمتابعة :
تاريخ المدينة لابن شبة - الوفود
حديث:840
حدثنا أحمد بن عبد الرحمن بن عقال الحراني قال : حدثنا مسكين بن بكير الحراني قال : حدثنا محمد بن المهاجر ، عن ربيعة بن يزيد قال : أقبل أبو كبشة السلولي إلى الوليد بن عبد الملك وهو نازل بدير مروان ، فدخل إليه فسلم ، ثم خرج إلى المسجد فإذا خلفه عبد الله بن عامر ، فجلسا فيه فقال له عبد الله : يا أبا كبشة ، هل دخلت على أمير المؤمنين ؟ قال : نعم قال : فهل سألته من حاجة ؟ فقال : ما كنت لأسأله بعد حديث سهل بن الحنظلية قال : وما حديث سهل ؟ قال : حدثنا سهل ، " أن عيينة بن حصن بن بدر والأقرع بن حابس دخلا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألاه ، فأمر لهما بما سألاه ، وأمر معاوية أن يكتب لهما بذلك ، فكتب ودفع إلى كل واحد منهما صحيفة ، فأما الأقرع فكان رجلا رحيما فأخذ صحيفته فلفها في عمامته ، وأما عيينة فإنه أرسل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتراني ذاهب إلى قومي بصحيفة كصحيفة المتلمس لا يدري ما فيها ؟ فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم صحيفته فنظر فقال : " قد كتبت إليك بما أمر لك فيها " - قال محمد بن المهاجر : عن يونس ، عن ميسرة : فيرى أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب بعدما أنزل إليه - ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم إلى منزله فمر ببعير قد لحق ظهره ببطنه فقال : " اتقوا الله في هذه الدواب العجمة ، كلوها صالحة واركبوها صالحة " ، ثم قال بعد أن دخل منزله كهيئة المتشخط : " آنفا يقول : أذهب إلى قومي بصحيفة كصحيفة المتلمس ، لا يدري ما فيها ، ألا ومن سأل مسألة وعنده ما يغنيه فإنه يستكثر من النار " فقال قائل : يا رسول الله ، ما هذا الغنى الذي لا تبتغى المسألة معه ؟ فقال : " قوت يوم وليلة " قال أبو زيد بن شبة : يقال إن عيينة كان أهوج مجدودا ، وإن عامر بن الطفيل كان عاقلا محدودا ، فكان يقال : رأي عامر ، وحظ عيينة *
فما الرد يا اخوه جزاكم الله خيرا؟