الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
الإخوة الكرام :
افرح كثيرا بصدور الكتب إلى الأسواق ، بل بعضها أتابع أخبارها قبل نزولها ، ومثلي كثير
ولكن عندما تصدر الطبعة الثانية من كتاب ما : وقد أضاف المؤلف شيئاً ، وعدل أشياء ، أجدني في حيرة من أمري !!
هل أشتري الطبعة الثانية بإضافاتها الهامة وتصويباتها المهمة ؟
أو أكتفي بنسختي السابقة !!! .
أخبروني : ماذا تفعلون في مثل هذا الموقف ؟!!
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقرئ
وجهة نظري والله أعلم
أقترح أن كل من جدد طباعة كتابه أن ينشر في الانترنت ورقة فيها الفروق بين الطبعة الأولى والطبعة الثانية حتى يخفف على الناس أما أن يقول طبعة جديدة ومزيدة ومنقحة والزيادات فيها لا تعدوا عشرين أو ثلاثين فهذا متعب
اقتراح سديد ، لكن الكثير من المؤلفين لايتعامل مع الانترنت ، وقد لايكون له تواصل مع المهتمين .
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
يلحق بالكتاب ورقة فيها الإضافات والتصويبات.
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اقتباس:
الطبعة الثانية سببت لي الخسائر.
طيب ماذا تفعل يا محب إذا كانت هناك طبعة ثالثة ورابعة وخامسة؟؟:)
عن نفسي أقلب صفحات الطبعة الثانية فإن وجدتها كالتي عندي تركتها لغيري، أما إن وجدتها أفضل من التي عندي من حيث التحقيق والضبط فأقتنيها.
كنت في المكتبة أحد الأيام فوجدت ما يقارب من ثلاث طبعات مختلفة لشرح كتاب حلية طالب العلم للشيخ ابن عثيمين رحمه الله.
تنبيه: في بعض المصنفات تجد الطبعة الأولى هي المضبوطة والمحققة وما يأتي بعدها طبعات تجارية فقط.
والله يعيننا ويعينك.
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف بوحمده
طيب ماذا تفعل يا محب إذا كانت هناك طبعة ثالثة ورابعة وخامسة؟؟:)
.
بارك الله فيك ..
وهل هناك من تصل طبعات كتابه إلى الخامسة والسادسة وهو لايزال يضيف جديدا ويصحح الأخطاء ، بحيث تقنع المتابع على شرائها ؟!
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور ماجد الشيحاوي
نعم الله المستعان
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
سلام عليكم،
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أما بعد،
فلعل الكتب ليست كلها سواء: فمنها ما يستحق أن يشتري الإنسان نسخة من طبعته الأولى والثانية والثالثة:
مثال ذلك: الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لمقبل بن هادي الوادعي،
وقد اشتريت نسخة من الطبعة الأولى عندما ظهرت، ثم الثانية، فأما الثالثة، فلم أشتر إلا نسخة واحدة من الطبعة المصرية وأخرى من الطبعة اللبنانية،
ولم أجد بدا من إهداء الطبعتين الأولى والثانية لمكتبة أحد الإخوة ليستفيد الإخوة منها
فلعل المسألة تحتاج إلى تدقيق، فإن كان الكتاب بحثا يستحق كالذي ذكرتُ، فإن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى فاصبر على ما أنفقت واحتسب. :)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العلي
الإخوة الكرام :
افرح كثيرا بصدور الكتب إلى الأسواق ، بل بعضها أتابع أخبارها قبل نزولها ، ومثلي كثير
ولكن عندما تصدر الطبعة الثانية من كتاب ما : وقد أضاف المؤلف شيئاً ، وعدل أشياء ، أجدني في حيرة من أمري !!
هل أشتري الطبعة الثانية بإضافاتها الهامة وتصويباتها المهمة ؟
أو أكتفي بنسختي السابقة !!! .
أخبروني : ماذا تفعلون في مثل هذا الموقف ؟!!
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العلي
بارك الله فيك ..
وهل هناك من تصل طبعات كتابه إلى الخامسة والسادسة وهو لايزال يضيف جديدا ويصحح الأخطاء ، بحيث تقنع المتابع على شرائها ؟!
/// هذا كان من منهج المحقق: عبد الفتاح أبو غدة.
لو لا ما فيه من النفخ المفيد أحيانا..
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز بن ابراهيم النجدي
/// هذا كان من منهج المحقق: عبد الفتاح أبو غدة.
لو لا ما فيه من النفخ المفيد أحيانا..
النفخ الآن من عمل ابنه سلمان
وأرى أنه لو ترك لكان أفضل ..
رد: الطبعة الثانية سببت لي الخسائر !!!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العلي
بارك الله فيك ..
وهل هناك من تصل طبعات كتابه إلى الخامسة والسادسة وهو لايزال يضيف جديدا ويصحح الأخطاء ، بحيث تقنع المتابع على شرائها ؟!
مختصر الفقه الاسلامي للتويجري وفقه الله.. وصلت طبعاته إلى ثنتي عشرة طبعة، والذي أعلمه أن كل طبعة -تقريبا- فيها إضافات أو حذف، والكتاب نفيس ومغرِ جدا.