ماهوالاصل في فعل الناس اليوم؟؟؟

الاصل في فعل الناس اليوم
الحمد لله وبعد :
فاني قد وجدت ان مايفعله العوام في الغالب من اقوال اوتصرفات معينة اجد له مستندا معينا وقد يكون شرعيا كحديث صحيح
ولكنه احيانا لايدل على ماذهبوا اليه وقد يكون حديثا ضعيفا اوقولا لعالم من علماء الامة
فمن ذلك تحديد العزاء بثلاثة ايام
لعل مستندهم حديث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر ، أن تحد على ميت فوق ثلاث ، إلا على زوج ، فإنها تحد عليه أربعة أشهر وعشرا .
الراوي: أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1280
والحديث لايدل على ماذهبوا اليه والله علم

أخي أبو محمد هل الحديث جاء بهذا اللفظ فقط.

اخي الكريم :الحديث ورد بهذه الالفاظ (أن تحد على ميت فوق ثلاث)( فوق ثلاثة أيام )(فوق ثلاث ليال )
وهو في حداد المراة على قريبها من اخ اواب اوابن اوغيرهما حيث تجتنب لباس الزينة والطيب وغيرها مماتجتنبه المعتدة على زوجها
وليس له علاقة بالتعزية والله اعلم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد الغامدي

اخي الكريم :الحديث ورد بهذه الالفاظ (أن تحد على ميت فوق ثلاث)( فوق ثلاثة أيام )(فوق ثلاث ليال )
وهو في حداد المراة على قريبها من اخ اواب اوابن اوغيرهما حيث تجتنب لباس الزينة والطيب وغيرها مماتجتنبه المعتدة على زوجها
وليس له علاقة بالتعزية والله اعلم

---

أخي أبومحمد بارك الله فيك, سمعت كلاما للشيخ العثيمين رحمه الله يتكلم في مسألة التعزية فبين رحمه الله أن التعزية ليس لها مكان أو وقت بل أن الأنسان يعزي أخاه بما أصابه في أي مكان رآه في السوق أو المسجد أو العمل وهكذا ولايجوز الأجتماع في مكان معين للنهي عن ذلك, واذا رآه مازال متأثرا بمصابه ولو بعد فترة فأنه لابأس ان يصبره من أجل تهوين الأمر عليه وليس لذلك وقت بل هو متعلق بالحاجة, وكما بينت بارك الله فيك فليس للناس متعلق بالحديث والله أعلم.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد الغامدي

الاصل في فعل الناس اليوم
الحمد لله وبعد :
فاني قد وجدت ان مايفعله العوام في الغالب من اقوال اوتصرفات معينة اجد له مستندا معينا وقد يكون شرعيا كحديث صحيح
ولكنه احيانا لايدل على ماذهبوا اليه وقد يكون حديثا ضعيفا اوقولا لعالم من علماء الامة
فمن ذلك تحديد العزاء بثلاثة ايام
لعل مستندهم حديث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر ، أن تحد على ميت فوق ثلاث ، إلا على زوج ، فإنها تحد عليه أربعة أشهر وعشرا .
الراوي: أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1280
والحديث لايدل على ماذهبوا اليه والله علم

---

- نعم أحسن الله إليكم قد عنّ لي ما عنّ لكم في أكثر من فعل منتشر بين الناس .

- ولعل في حديث آل جعفر ما يعضد ماذهبتم إليه أيضا

من توهم بعض الناس عدم جواز العزاء بعد ثلاثة رغم أن الحديث لا يدل على ذلك :

- بعث رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – جيشا استعمل عليهم زيد بن حارثة وقال : فإن قتل زيد أو استشهد فأميركم جعفر . فإن قتل أو استشهد فأميركم عبد الله بن رواحة فلقوا العدو فأخذ الراية زيد فقاتل حتى قتل . ثم أخذ الراية جعفر فقاتل حتى قتل . ثم أخذها عبد الله بن رواحة فقاتل حتى قتل . ثم أخذ الراية خالد بن الوليد ففتح الله عليه . وأتى خبرهم النبي – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – فخرج إلى الناس فحمد الله وأثنى عليه وقال : إن إخوانكم لقوا العدو ، وإن زيدا أخذ الراية فقاتل حتى قتل أو استشهد . ثم أخذ الراية بعده جعفر بن أبي طالب فقاتل حتى قتل واستشهد . ثم أخذ الراية عبد الله بن رواحة فقاتل حتى قتل أو استشهد . ثم أخذ الراية سيف من سيوف الله خالد بن الوليد ، ففتح الله عليه فأمهل ثم أمهل آل جعفر ثلاثا أن يأتيهم ثم أتاهم فقال : لا تبكوا على أخي بعد اليوم . ادعو إلي ابني أخي قال : فجيء بنا كأننا أفراخ فقال : ادعو لي الحلاق . فجيء بالحلاق فحلق رؤوسنا ثم قال : أما محمد فشبيه عمنا أبي طالب ، وأما عبد الله فشبيه خلقي وخلقي ثم أخذ بيدي فأشالها فقال : اللهم اخلف جعفرا في أهله ، وبارك لعبد الله في صفقة يمينه قالها ثلاث مرات . قال : فجاءت أمنا فذكرت له يتمنا ، وجعلت تفرح له فقال : العيلة تخافين عليهم وأنا وليهم في الدنيا والآخرة . الراوي: عبدالله بن جعفر بن أبي طالب المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 560
خلاصة حكم المحدث: صحيح على شرط مسلم


- وليتكم تذكرون مثل تلك الأفعال ومستنداتها الخاطئة ما استطعتم فإنها تفيد في تصحيح المفاهيم .

شكرا لكم على تعليقاتكم النافعة
2-الاصل في كثرة التسمية بمحمد وبالذات عند اخواننا الاعاجم حبث نجد اسما مركبا لاكثرهم مثل محمد شريف محمد نور
حديث صحيح
تسموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي ، الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 110
واحاديث كثيرة ضعيفة مثل :
- من ولد له ثلاثة أولاد لم يسم أحدهم محمدا فقد جهل
الراوي: عبد الله بن عباس المحدث: ابن عدي - المصدر: الكامل في الضعفاء - الصفحة أو الرقم: 7/236
خلاصة حكم المحدث: [فيه] ليث بن أبي سليم مع الضعف الذي فيه يكتب حديثه


- من ولد له ثلاثة أولاد لم يسم أحدهم محمدا فقد جهل
الراوي: واثلة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 8/52
خلاصة حكم المحدث: فيه عمر بن موسى بن وجيه وهو كذاب‏‏
خير الأسماء ما حمد وما عبد
الراوي: المحدث: الزرقاني - المصدر: مختصر المقاصد - الصفحة أو الرقم: 425
خلاصة حكم المحدث: لا أعرفه
3-الاصل في الحمد عند الجشاء حديث لايثبت بل فيه متهم بالوضع
ورد في المنتقى من حديث أبي طاهر المخلص
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرِ بْنِ مَرَوَانَ الْفِهْرِيُّ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ ، عَنْ أَبِي قُبَيْلٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ عَطَسَ أَوْ تَجَشَّأَ ، فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ مِنَ الْحَالِ دَفَعَ بِهَا عَنْهُ اللَّهُ سَبْعِينَ دَاءً أَهْوَنُهَا الْجُذَامُ "
وقال الشوكاني .رَوَاهُ الْخَطِيبُ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، مَرْفُوعًا ، وَفِي إِسْنَادِهِ : مَتْرُوكٌ ، وَهُوَ مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرِ بْنِ مَرْوَانَ الْفِهْرِيُّ ،

4-الاصل في كتابة الناس على بيوتهم ماشاء الله وفيه نظر:
ما أخرجه ابن أبي حاتم عن حفص بن ميسرة قال : رأيت على باب وهب بن منبه مكتوبا ما شاء الله وذلك قول الله : ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله

5-الاصل في تكثير كور العمائم
حديث " من اعتم فله بكل كورة حسنة , فإذا حط فله بكل حطة حطة خطيئة إذا أحببتموهم فأعلموهم،... "

حديث موضوع .

ذكره الهيتمي في " أحكام اللباس " في جملة أحاديث أوردها في فضل العمامة لم يخرجها ولكنه عقبه بقوله : " ولولا شدة ضعف هذا الحديث لكان حجة في تكبير العمائم " .

قال الالباني رحمه الله : وهذا الحديث وأمثاله من أسباب انتشار البدع في الناس , لأن أكثرهم حتى من المتفقهة لا تمييز عندهم بين الصحيح والضعيف من الحديث , وقد يكون موضوعا , ولا علم عنده بذلك فيعمل به وتمر الأعوام وهوعلى ذلك فإذا نبه على ضعفه بادرك بقوله : لا بأس , يعمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال ! وهوجاهل بأن الحديث موضوع أوشديد الضعف كهذا , و مثله لا يجوز العمل به اتفاقا ,
وإني لأذكر شيخا كان يؤم الناس في بعض مساجد حلب , على رأسه عمامة ضخمة تكاد لضخامتها تملأ فراغ المحراب الذي كان يصلي فيه ! فإلى الله المشتكى مما أصاب المسلمين من الانحراف عن دينهم بسبب الأحاديث الضعيفة والقواعد المزعومة ?

===========
المصدر :
انظر : سلسة الأحاديث الضعيفة والموضوعة للألباني ( 2 / 152

6-الاولات الروابح يقولونها عند البيع والشراء اصلها
ورد في حديث لكنه ضعيف ولفظه (عليك بأول السوم فإن الربح مع السماح)
الراوي محمد بن مسلم بن شهاب الزهري
المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 3745
خلاصة حكم المحدث: ضعيف

7-رد من لم يدعى الى الوليمة وقد يستغربها بعض الناس
في صحيح البخاري قال رحمه الله :
حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ ، قَالَ : حَدَّثَنِي شَقِيقٌ ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ ، قَالَ : " جَاءَ رَجُلٌ مِنْ الْأَنْصَارِ يُكْنَى أَبَا شُعَيْبٍ ، فَقَالَ لِغُلَامٍ لَهُ قَصَّابٍ : اجْعَلْ لِي طَعَامًا يَكْفِي خَمْسَةً ؟ فَإِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَدْعُوَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَامِسَ خَمْسَةٍ ، فَإِنِّي قَدْ عَرَفْتُ فِي وَجْهِهِ الْجُوعَ ، فَدَعَاهُمْ فَجَاءَ مَعَهُمْ رَجُلٌ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ هَذَا قَدْ تَبِعَنَا ، فَإِنْ شِئْتَ أَنْ تَأْذَنَ لَهُ فَأْذَنْ لَهُ ، وَإِنْ شِئْتَ أَنْ يَرْجِعَ رَجَعَ ، فَقَالَ : لَا ، بَلْ قَدْ أَذِنْتُ لَهُ

جزاكم الله خيرا على هذا العمل
أسأل الله أن يتقبله منكم.

جزاكم الله خيرا اختي الفاضلة وعسى الله أن يتقبل منا و منكم.
8-الاصل في صلاة التهجد التي تفعل في رمضان في الحرمين الشريفين
وغيرهما من المساجد هو الاثر الوارد عن انس رضي الله عنه
قال ابن قدامة رحمه الله تعالى "
فصل: فأما التعقيب : وهو أن يصلي بعد التراويح نافلة أخرى جماعة أو يصلي التراويح في جماعة أخرى.
فعن أحمد : أنه لا بأس به، لأن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «ما يرجعون إلا لخير يرجونه أو لشر يحذرونه، وكان لا يرى به بأساً، ونقل محمد بن الحكم عنه الكراهة إلا أنه قول قديم.
والعمل على ما رواه الجماعة. وقال أبو بكر : الصلاة إلى نصف الليل أو إلى آخره لم تكره رواية واحدة.
وإنما الخلاف فيما إذا رجعوا قبل النوم. والصحيح أنه لا يكره. لأنه خير وطاعة فلم يكره كما لو أخره إلى آخر الليل. " ا.هـ المغني 2/515 وانظر : الكافي 1/154 المبدع 2/16
والتعقيب المكروه هو أن يتطوع بعد التراويح والوتر جماعة كما في الإنصاف 2/142 شرح منتهى الإرادات 1/245 والناس اليوم لا يصلون التهجد بعد الوتر بل لا يوترون إلا في التهجد فزالت الكراهة عند من يقول بها لأنهم كرهوا الصلاة جماعة بعد الوتر لا قبله .والله علم

9-قول الناس الله يمهل ولايهمل كلام صحيح دليله من القران
وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ(102) هود

أليس لتحديد التعزية بثلاث أصل يعتمد عليه ؟ !

جزاكم الله خيراً هذه والله فائدة.

جزاكم الله خيراً
10-قول الناس -من حضر القسمة فليقتسم"هذه العبارة لها أصل في الشرع
وهي الاية في سورة النساء قوله تعالى (وإذا حضر القسمة أولوا القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه وقولوا لهم قولا معروفا)، ولكنها خاصة بمن حضر قسمة الميراث
سئل عنها العلامة ابن جبرين رحمه الله فاجاب
السؤال: كيف يعطى من حضر القسمة؟ وما حكم تعمد الحضور لمثل هذا؟ وما مقدار العطية منه، وجزاكم الله خيراً؟

الجواب: قد اختلف في قوله تعالى: http://majles.alukah.net/imgcache/2014/08/21.jpgوَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُوْلُوا الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُhttp://majles.alukah.net/imgcache/2014/08/22.jpg[النساء:8] حيث قيل: إنها منسوخة، وقيل: إنها على الاستحباب، ومعنى ذلك: أنه على الذين يقتسمون المال وحضرهم بعض أقاربهم من المستضعفين وذوي الحاجة أن يعطوهم رزقاً من ذلك المال، لا سيما إذا كان مطعوماً، مثل أن يقتسموا الطعام بالصاع تمراً أو حنطةً، أو نحو ذلك، أو يحضرهم أخ للميت أو ابن أخٍ من ذوي الحاجة، أو يأتيهم أحد من أقاربهم فيعطونه صاعاً أو صاعين أو ما أشبه ذلك.......

11-قول الناس: الذي مافيه خير لاهله مافيه خير للناس
كلام صحيح ودليله حديث صحيح
عن عائشة رضي الله عنها قالت :قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي
- المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3895
خلاصة حكم المحدث: حسن غريب صحيح

بارك الله فيكم شيخنا أبا محمد الغامدي

وننتظر البقية وفقكم ربي لمرضاته ...*

بارك الله فيكم ووفقنا جميعا لمرضاته


12-قول الناس: الذي مايستحي يفعل مايشتهي
كلام صحيح واصله حديث صحيح

عَنْ أَبيْ مَسْعُوْدٍ عُقبَة بنِ عَمْرٍو الأَنْصَارِيِّ البَدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صلى الله عليه وسلم (إِنَّ مِمَّا أَدرَكَ النَاسُ مِن كَلاَمِ النُّبُوَّةِ الأُولَى إِذا لَم تَستَحْيِ فاصْنَعْ مَا شِئتَ
رواه البخاري.

قول الناس للظالم يوم كلام صحيح
ودليله من القران ( وتلك القرى اهلكناهم لماظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا)

14-الاصل في خروج الناس اذا امطرت السماء حديث صحيح
عن أنس رضي الله عنه قال أصابنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مطر قال فحسر ثوبه أي كشف بعضه عن بدنه حتى أصابه من المطر وقال إنه حديث عهد بربه
رواه مسلم

الاصل في البحث عن امام حسن الصوت قي رمضان روى حربٌ عن أبي سعد البقّال أنه قال:[رأيتني أنا وعبد الرحمن بن الأسود نطوف بالليل في سكك الكوفة على المساجد في رمضان نطلبُ به حسن الصوت].

16-رغبة الرجال في الزواج من المرأة البكر له دليل صحيح:
أن

جابرا رضي الله عنه كان شاباً وخطب امرأة ( ثيّب ) فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : "

هلاّ بكرا

تلاعبها وتلاعبك "

..