أتحداك ألا تضحك بعد قراءة هذا الإنشاء الكتابي

أتحداك ألا تضحك بعد قراءة هذا الإنشاء الكتابي
بكيت من كثرة الضحك بعد رؤية هذا التعبير الجميل
والله هذه مهزلة (ابسامة)

http://majles.alukah.net/attachment....1&d=1305912164

جزاك الله خيرا والله ضحكت من قلبي ، لكن لا تؤاخذه فهو ذكرهم كلهم لكي لا يغضب أحد منهم.

أضحك الله سنك
فعلًا مضحك
ولكن للأسف الطالب أخذ على هذا الموضوع: صفر
مع أنه (أي صاحب الموضوع) واضح أنه ذكي
ولكنه ظن أنه أذكى من المصحح
والواضح أنهم ذهبوا في اتوبيس؛ حيث عددهم حوالي: 34 (ابتسامات)

أضحك الله سنك و بارك فيك ... موفق بإذن الله

سبحان الله !!! ذكر نصف أسماء عائلتي الكبيرة ...
أضحك الله سنك أخي ... لكن الملاحظ أنه نسي لمياء وسهى وفريدة ( ابتسامة )

ما كذب ، يستحق الدرجة الكاملة !

أضحك الله سنك

أساساً الخط لوحده شيء ثاني

أخذ معه جيشا لكي يساعد في جنى الزيتون ثم يأخذ صفرا ويحال إلى مجلس التأديب

حلوه جزاك الله خير

أضحك الله سنك، المسكين كم كان وفيا لجميع أصدقائه ومحبا لهم.

صدقني أاخي كنت جازما أني لن أضحك لأن مزاجي ليس بجيد .
ولكن كما جرى لك بكيت من الضحك الله المستعان كنت أتوقع كل شيء إلا هذا أحسن الله إليك .

أضحك الله جميع أسنانكم

الولد مبدع بصراحة !

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لجين الندى

أضحك الله سنك

أساساً الخط لوحده شيء ثاني

---

هو على كل حال أفضل من خطي (ابتسامة)

جزاك الله خيرا
عندي من التلاميذ في السنة الثانية إعدادي من لا يستطيع تميز و كتابة الحروف

و كنت مرة أجمع أوراق التلاميذ في الإمتحان
و قد كتب في أعلى الورقة: النقطة بالحروف يعني أن الأستاذ لما يكتب النقطة بالأرقان يكتبها بالحروف

فجاء تلميذ و كتب
النقطة بالحروف= ن ق ط ة

ما شاء الله عليه! والموضوع غاية في الطرافة!

جزاكم الله خيرا إخواني

رأيت أنه من الأفضل أن أفرغها حتى يقرأها الجميع

الإسم :

اللقب :

المادة : تعبير كتابي

الموضوع : جني الزيتون

ـ حل فصل الخريف , وبدأ الناس بجني الزيتون , اكتب فقرة تصف فيها يوما ذهبت فيه مع رفاقك لمساعدة أحد الجيران في جني الزيتون ؟

( التلميذ, وهكذا كتب)

ـ في يوم من أيام الخريف كان أحد جيراننا يجني الزيتون فقمنا بمساعدته أنا ورفاقي . دهبت أنا وأخواتي وسهام وصارة ووليد وسليم ومحمد ومريم ورفيق وجواد وليليا ورابح وأمال وصفيان ومهدي وشاهيناز ونوال وزين الدين وحسان وعبد القادر وفيصل وهشام وكملة وريمة ولاميك وكريمـ ورشيدةونبيل وأمين وأميرة.
قضينا يوما ممتعا وعدناإلىالبيت فرحيين مسرورين. أهـ


قال المصحح

ما هذا !!!!

وكانت علامته 00/20 مع الإحالة إلى مجلس التأديب

ـــــــــــــــ ـــ

لكن من الأفضل أن تقرأوا من تحفته الفنية المعبرة

سبحان الله بعد يوم من المشقة في العمل الدعوي جاد رأسي أن ينفجر لازم ارتاح قليلا فقلت أمر أتفقد المنتدي فرأيت هذه المشاركة فقلت من باب التطفل أدخل وماذا هناك عسي أن سبحان الله ضحكت من قلبي وذهب العناء فكم نحن محتاجون للحظات مرح في حياتنا للترويح علي النفس وحتي في لحظات المرح لاننسى أن المنة لله في كل الأوقات بأحزانها واتراحها أسعد الله أيامنا وأيامكم اللهم آمين

والله لقد ضحكت من قلبي

رغم أن الحكاية ليست غريبة علي ولا أتذكر متى وممن سمعتها





لو كان هذا الولد من تلاميذي لمنحته العلامة الكاملة بل ولأعطيت له جائزة


على صراحته وعفويتة

وأضحك الله سنكم

لكن لم الاحالة الى مجلس التأديب؟!
هذا الفتى عبقري وسيكون له شأن في الفكاهة مستقبلاً

ألم تُلاحظوا أنَّ خطَّ التلميذ وخط المصحّح يتشابهان إلى حدِّ كبير... انظروا إلى الميم، والياء أو الألف المقصورة في آخر الكلمة مثلًا ... على كلٍّ: بكلِّ صراحة لم أبتسم حتَّى بل شعرت بتذمر وامتعاض كبيرين لِمَا آلت إليه حال العربية وحال من ينتسبون إليها، حتَّى إنَّه ليصعُبُ على أغلبهم أن ينطقوا جملةً واحدة دون صبغها بلوثة العجمة والعامية، ولا أن يكتبوا جُملًا مفيدة تعبِّر عن أفكارهم دون انتهاك صارخ لقواعد هذه اللغة المشرفة بكتاب الله. والله المستعان

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يونس العجماوي

ألم تُلاحظوا أنَّ خطَّ التلميذ وخط المصحّح يتشابهان إلى حدِّ كبير... انظروا إلى الميم، والياء أو الألف المقصورة في آخر الكلمة مثلًا ... على كلٍّ: بكلِّ صراحة لم أبتسم حتَّى بل شعرت بتذمر وامتعاض كبيرين لِمَا آلت إليه حال العربية وحال من ينتسبون إليها، حتَّى إنَّه ليصعُبُ على أغلبهم أن ينطقوا جملةً واحدة دون صبغها بلوثة العجمة والعامية، ولا أن يكتبوا جُملًا مفيدة تعبِّر عن أفكارهم دون انتهاك صارخ لقواعد هذه اللغة المشرفة بكتاب الله. والله المستعان

---

الظاهر أخانا الكريم أن الأستاذ كتب الموضوع على السبورة ومن ثم قام كل تلميذ بنقله على ورقته ، وهذه الطريقة كانت تستعمل لدينا

هذا الموقف يذكرني بنكتة الجمل المشهورة. ومفادها أن طالبا كلما طلب منه أن يكتب عن موضوع ما، فإنه يستفتح الموضوع ثم يتكلم عن الجمل، وهكذا.