-
ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أثناء تجوالي في رحاب هذا المجلس الشريف
لاحظت أن العديد من المواضيع التي أراها مفيدة
لا يوجد رد عليها
مع أن أصحابها لربما تكلفوا الكثير من المشقة والتعب في كتابتها أو نقلها
فلا أقل من الرد عليهم إن لم يكن بنقد أو نصح
فبكلمة شكر
ودعاء صادق
على أن من كان موضوعه مفيدا
فليفرح بكثرة المشاهدات
ولا يحزن على قلة أو انعدام الردود
فقد يشاهدها غافل... فيتذكر
أو ضال... فيهتدي
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
السلام عليكم
حق حق حق
هذا صحيح. وكم من مرة أردت أن أنشر بحث مهم أو فائدة ثم تسألت وترجعت عن نشرها.
نجد مواضع شهدها العدد الكبير ولا كلمة شكر أو نقد.
وفقنا الله.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
إذا قدمت شيئا لله فدعه لله , فما كان لله فسيبقى , المهم أن يكتب لك الأجر , فليس العبرة بكثرة المشاهدات , لكن العبرة ما تجمعه في قلبك من عبادات قلبية , فكم من عالم لم تظهر كتبه إلا بعد قرون
قال ابن القيم/ الفوائد
فالكيس يقطع من المسافة بصحة العزيمة وعلو الهمة وتجريد القصد وصحة النية مع العمل القليل أضعاف أضعاف ما يقطعه الفارغ من ذلك مع التعب الكثير والسفر الشاق فان العزيمة والمحبة تذهب المشقة وتطيب السير والتقدم والسبق إلى الله سبحانه إنما هو بالهمم وصدق الرغبة والعزيمة فيتقدم صاحب الهمة مع سكونه صاحب العمل الكثير بمراحل
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
السلام عليكم.
الإخلاص موجود بإذن الله.
إنما نريد أن نعرف هل قولنا صواب أم لا.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
للكلمة الطيبة أثر ... هذا صحيح ... والرد يشجع كثيرا ويرفع المعنويات ، لكن لا أحرص عليه حرصا يجعلني لا أرى صلاحا في موضوعي إلا بالرد عليه ، مادمت مقتنعة أنني قدمت شيءا... باختصار ... ماكان لله بقي ...
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
يجب أن تشعر بالفرحة لأن موضوعك مميز و معقد فلم يستطع أحد أن يفهمه لرفاعة مستواه ( ابتسامة).
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
قرأت قصة عضو كان يشارك دائما ولكن لم يجد ردا على مواضيعه البتة وبعد فترة من الزمن رجع الى المنتدى الذي كان يشارك فيه فوجد ردودا كثيرة ومجموع من شاهد مواضيعه كثر فتعجب لذلك كثيرا وعلم أن الله لا يضيع أجر أحد ولو كان مثقال ذرة المهم يا اختي الإخلاص والتثبت مما نكتب او ننقل من مواضيع فرب موضوع لا نتحرى فيه الصحة يراه كثر ويعملوا به فنحمل وزر ذلك حتى بعد الممات . سيأتي اليوم الذي نرحل فيه عن هذه الدنيا ويبقى ماكتبنا شاهد علينا أسأل الله أن لايفتن بنا أحد ويجعل ماشاركنا به خالص لوجهه الكريم ويختم لنا بما يرضيه عنا .
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
قد يكون المشاهد غير مسجل في المنتدى، لذا لا يستطيع الرد.
قد يكون الموضوع طويلا، فلا تكمل القراءة. فيجد القارئ حرجا في الرد لعدم استفياء الموضوع حقه من القراءة، اما العداد فيعد عدد الناقرين على الرابط.
قد أرى أن الموضوع مهما أو مثيرا، لكن قد يخالفني القارئ في ذلك. فقضايا الساعة مثلا عدد الرادين فيها كثير، لكن تقل الردود في قضايا لا يرى الناس ارتباطها بواقعهم ـ و الله أعلم ـ
على كل حال، لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك مما طلعت عليه الشمس.
أعجبتني قصة ابن الشيخ محمد الأمين الشنقيطي التي ذكرها في محاضرة بعنوان " الدرر الثمين في سيرة الشيخ الأمين "
حيث قال ـ في ما معناه ـ : كنت أجلس مع والدي في الحرم المكي أتلو عليه القرآن، فكان يجعلني آخر واحد يتلو عليه في الحلقة بعد ذهاب كثير من الطلبة. فأنزعج و أقول لوالدي، لما تتركني آخر واحد يقرؤ عليك، فقد ذهب الناس.
فقال له الشيخ: اقرأ لا عليك، هل تقرؤ للناس أم تقرؤ لله ـ أو كما قال ـ
و ها هو رابط المحاضرة:
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...lesson_id=9614
لكن الشكر من شيم الكرام و قد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " لا يشكر الله من لا يشكر الناس "
زيادة فائدة حول الحديث من كتاب الآداب الشرعية لابن مفلح:
[ ص: 313 ] فصل من لم يشكر الناس لا يشكر الله عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا ففف لا يشكر الله من لا يشكر الناس ققق إسناد صحيح رواه أحمد وأبو داود والترمذي قال في النهاية :
معناه أن الله تعالى لا يقبل شكر العبد على إحسانه إليه إذا كان العبد لا يشكر إحسان الناس ويكفر أمرهم ; لاتصال أحد الأمرين بالآخر ،
وقيل معناه : أن من كان عادته وطبعه كفران نعمة الناس وترك شكره لهم كان من عادته كفر نعمة الله عز وجل وترك الشكر له ،
وقيل معناه أن من لا يشكر الناس كان كمن لا يشكر الله عز وجل وأن شكره كما تقول لا يحبني من لا يحبك أي : أن محبتك مقرونة بمحبتي فمن أحبني يحبك ، ومن لا يحبك فكأنه لم يحبني .
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
الرد على الموضوع أو عدم الرد لا يؤثر.
أنا أتصفح الموقع بشكل يومي وأستفيد من كثير من المواضيع وأتصفح مواقع أخرى وأستفيد منها وأنقل بعضاً منها لكن لا أرد على المواضيع لأني أعتبر الردود من نوع "شكرا" و "راااااائع" وغيرها تتعب المتصفحين الآخرين.
يعني إذا لم يكن الرد نقداً أو توضيح أو إضافة فائدة أنا لا أضعه. لا أدري عن غيري أنا أتكلم عن نفسي.
لكن تأكدوا أن كل المواضيع يتم قرائتها والاستفادة منها. المهم هو لماذا نكتب ولمن نكتب.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الوهاب شميسة
للكلمة الطيبة أثر ... هذا صحيح ... والرد يشجع كثيرا ويرفع المعنويات ، لكن لا أحرص عليه حرصا يجعلني لا أرى صلاحا في موضوعي إلا بالرد عليه ، مادمت مقتنعة أنني قدمت شيءا... باختصار ... ماكان لله بقي ...
هذا صحيح فالكلمة الطيبة لها دور كبير , وكم كنت أتمنى أن يكون أحد المشرفين ييتبع الأعضاء الجدد فيرد عليهم بكلمة طيبة , فتكون من باب تأليف القلوب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاصمية
السلام عليكم.
الإخلاص موجود بإذن الله.
إنما نريد أن نعرف هل قولنا صواب أم لا.
هنيئا لك الإخلاص
فوالله ما علمت عملا عملته خالصا لله
قال الذهبي/السير
قَالَ عَوْنُ بنُ عُمَارَةَ: سَمِعْتُ هِشَاماً الدَّسْتُوَائِي َّ يَقُوْلُ:
وَاللهِ مَا أَسْتَطِيْعُ أَنْ أَقُوْلَ إِنِّي ذَهَبتُ يَوْماً قَطُّ أَطْلُبُ الحَدِيْثَ، أُرِيْدُ بِهِ وَجْهَ اللهِ -عَزَّ وَجَلَّ-.
قُلْتُ:( الذهبي) وَاللهِ وَلاَ أَنَا، فَقَدْ كَانَ السَّلَفُ يَطلُبُوْنَ العِلْمَ للهِ، فَنَبُلُوا، وَصَارُوا أَئِمَّةً يُقتَدَى بِهِم، وطَلَبَهُ قَوْمٌ مِنْهُم أَوَّلاً لاَ للهِ، وَحَصَّلُوْهُ، ثُمَّ اسْتَفَاقُوا، وَحَاسَبُوا أَنْفُسَهُم، فَجَرَّهُمُ العِلْمُ إِلَى الإِخْلاَصِ فِي أَثنَاءِ الطَّرِيْقِ، كَمَا قَالَ مُجَاهِدٌ، وَغَيْرُهُ:
طَلَبْنَا هَذَا العِلْمَ، وَمَا لَنَا فِيْهِ كَبِيْرُ نِيَّةٍ، ثُمَّ رَزَقَ اللهُ النِّيَّةَ بَعْدُ.
وَبَعْضُهُم يَقُوْلُ: طَلَبْنَا هَذَا العِلْمَ لِغَيْرِ اللهِ، فَأَبَى أَنْ يَكُوْنَ إِلاَّ للهِ، فَهَذَا أَيْضاً حَسَنٌ، ثُمَّ نَشَرُوْهُ بِنِيَّةٍ صَالِحَةٍ.
وَقَوْمٌ طَلَبُوْهُ بِنِيَّةٍ فَاسِدَةٍ لأَجْلِ الدُّنْيَا، وَلِيُثْنَى عَلَيْهِم، فَلَهُم مَا نَوَوْا.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظة
قرأت قصة عضو كان يشارك دائما ولكن لم يجد ردا على مواضيعه البتة وبعد فترة من الزمن رجع الى المنتدى الذي كان يشارك فيه فوجد ردودا كثيرة ومجموع من شاهد مواضيعه كثر فتعجب لذلك كثيرا وعلم أن الله لا يضيع أجر أحد ولو كان مثقال ذرة المهم يا اختي الإخلاص والتثبت مما نكتب او ننقل من مواضيع فرب موضوع لا نتحرى فيه الصحة يراه كثر ويعملوا به فنحمل وزر ذلك حتى بعد الممات . سيأتي اليوم الذي نرحل فيه عن هذه الدنيا ويبقى ماكتبنا شاهد علينا أسأل الله أن لايفتن بنا أحد ويجعل ماشاركنا به خالص لوجهه الكريم ويختم لنا بما يرضيه عنا .
أساس الأمر أن يجمع المرء بين الاخلاص والصواب فمن حصّلهما فقد حصّل خيرا كثيرا.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
(مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لا يُبْخَسُونَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )[هود:15-16] هذه عاقبة الذي لا يراعي الإخلاص لله في عمله وهذه عاقبة فاقد الإخلاص يوم القيامة.......
وفقك الله أخي أبويحي السوفي
أساس الأمر أن يجمع المرء بين الاخلاص والصواب فمن حصّلهما فقد حصّل خيرا كثيرا.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
لو كان موضوعي استفسار آو طلب توجيه و نحوه ولم يجبني احد فبالطبع سيحزنني هذا ، اما ان كان موضوعاً عاديًا فلا احفل بالردود قلت او كثرت او عُدمت .
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
بارك الله فيكم
طريقة عامة الأعضاء في المجلس ألا يردوا على المواضيع بكلمة شكرا وجزاكم والله خيرا وما إلى ذلك بدون فائدة مرجوة
وقد أعجبني هذا الأسلوب لأنه يحصر الردود في ما يحتاج إليه الموضوع ولا يطيل الصفحات والمشاركات بغير حاجة ويدل على انشغال الأعضاء بما هو مفيد.
وهذا الرابط فيه شيء من التوضيح إن شاء الله
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=4824
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
بارك الله فيكم جميعا
لكنني أصر على شكر الناس وتقدير جهودهم.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
اقتباس:
ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
الوضع أكثر من طبيعي, لأنه كما قال الأخوة, نحن نرفع المواضيع أو نكتبها من باب الفائدة والعلم النافع بعد الموت وابتغاء الأجر, ليس لنسمع شكر الناس وثنائهم وقد أحسن الأخوة أعلاه بالرد على هذه الجزئية.
ولكنني أتضايق من مسألتين:
- عند طرحي لسؤال ويأكل عليه الدهر ويشرب ولا يمر عليه أحد أو
-قلة المشاهدات, لأن المعيار عندي المشاهدة وليس التعليق.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
سماع شكر الناس وثنائهم ليس هدفا أساسيا لأصحاب المواضيع
وأعتقد أني لم أقل:
هل تريد سماع شكر الناس وثنائهم على مواضيعك؟
بيد أنني وجهت السؤال للمارين على المواضيع المفيدة دون أن يلقوا تحية ولا سلاما
سواء كان محتوى الموضوع سؤالا أو كلاما عاديا
فماالذي سيخسره أحدنا لو كتب كلمتين ومضى
هل سيقل الحبر أم سيضيع الوقت؟
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسنيم أم يوسف
سماع شكر الناس وثنائهم ليس هدفا أساسيا لأصحاب المواضيع
وأعتقد أني لم أقل:
هل تريد سماع شكر الناس وثنائهم على مواضيعك؟
بيد أنني وجهت السؤال للمارين على المواضيع المفيدة دون أن يلقوا تحية ولا سلاما
سواء كان محتوى الموضوع سؤالا أو كلاما عاديا
فماالذي سيخسره أحدنا لو كتب كلمتين ومضى
هل سيقل الحبر أم سيضيع الوقت؟
عفواً أختنا
السؤال كان "ما هو شعورك حين لا تجد ردا؟"
فحتما ستكون الإجابات مختلفة لأن أصابع اليد مختلفة وكلٌ ورأيه الخاص فيه أو شعوره هو, ولم أفرض رأيي أو شعوري عليكم فلا تفرضوا آرائكم على الآخرين.
أما "مالذي سيخسره العضو؟" أو "هل سيقل الحبر؟" الخ.... فهذا أصبح الآن استجوابا للأعضاء الذين لا يكتبون ردا,
وليس سؤالاً عن شعور أحدهم.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
لا ضير...
السؤال موجه للجميع
لأصحاب المواضيع التي لم يرد عليها
وللمارين على مواضيعهم من أعضاء المجلس الشريف
لا أفرض رأيي على أحد
حاشا وكلا
لكنني أدافع عن رأيي فحسب
ما رأيت فيه الحق
فإا اقتنعت أن رأيي خطأ
تبرأت منه ولا كرامة
كل الاحترام والتقدير للأخ أشجعي
ولكل أعضاء وزوار المجلس الشريف.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمينه الهواري
السلام عليكم
حق حق حق
هذا صحيح. وكم من مرة أردت أن أنشر بحث مهم أو فائدة ثم تسألت وترجعت عن نشرها.
نجد مواضع شهدها العدد الكبير ولا كلمة شكر أو نقد.
وفقنا الله.
لم أعني بالكشر المدح.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
قصدك واضح أختي أمينة وأهلا بمرورك
أثابك الله
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
بالنسبة لي لا أتضايق من عدم الرد على موضوعي
الا اذا كان كان الموضوع سؤال و أحتاج الى الاجابة
ولكن :
أنا أتعجب من المنتدى ، على أنه من خيرة المنتديات وأفضلها
وعلى ما فيه من المواضيع المفيدة ولكنها دون ردود ،
بينما سجلت في منتديات أخرى وهي
مبتدأة ولكنهم حريصون جداً على الردود ..
صدقوني ان الرد يزيد الصفحة تألقا .. وهو كذلك يعطي
صاحب الموضوع قوة ايجابية لكتابة المزيد وافادة الجميع
بما هو جديد ومفيد ..
والموضوع بغض النظر عن نوعه يكون صاحبه قد تعب فيه
والرد عليه يكون مكافئة بسيطة له ..
بوركتِ أختي تسنيم
وقد شجعتني على انزال موضوع قريب من موضوعك
نوعا ما ..
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
الأخوة الأفاضل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
تقبلوا مروري ، أحياناً حقاً نكتب مواضيعاً لانجد إجابات عليها؟! فكنت أسأل نفسي لماذا لا أجد رداً لذلك ؟
فعللت ببعض أشياء :
أولا : لعل الموضوع فائدة ومشاركات للإنتفاع أي للدعوة إلى الله ، فوجدت من مر ولم يبدي رأياً ، لكن لايمنع ذلك أن مروره وفتحه للموضوع يعني الإهتمام كما أن النظر والقراءة حصل ، فالمعلومة وصلت والفائدة إن شاْ الله عمت ثم نسأل الله القبول .
أما إن كان السؤال أستفساراً أو مساعدة: فقلت :
ثانياً :
- لعل السؤال غير واضحاً ،.
- لربما له ذوي اختصاص ولم يمروا بعد ، وهذا ضعيف لأن هذا المنتدى عامر بذوي العلم والإختصاص ؟
- لعل لم يحن الله بعد أن أجد أجابتي فيكون ذلك أختباراً لي أوللعلم بمدى صدقي في طلب العلم ومدى صبري لأن العلم يحتاج للصبر .{ قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا (66) قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (67) وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا (68) قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا}الكهف
- لعل السؤال له مجيب آخر في منتدى آخر ولم يرد لهذا المنتدى الإجابة عليه فلا تجعل لإحباط مكاناً وعليك
أن تنشد ضالتك حتى تجدها ؟
ولاننسى أن نشكر القائمين على هذا المنتدى الكريم الذي صار بجهوده نبراصاً لكثير من الناس .
ولاننسى الشكر لكل من ساهم وقرأ ، وعلم وتعلم .
وفقنا الله وأياكم لما يحب ويرضى .
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
بالنسبة لطرح الأسئلة و عدم الرد عليها في الوقت المناسب، قد يكون مرد ذلك إلى كون المشايخ يتدافعون الفتوى بينهم اقتداء بمن سبقهم من الصحابة.
خاصة إذا علم المرء أن في المنتدى من هم أعلم منه، فاحتراما للعلم يحجم عن الجواب.
أما بالنسبة للمنتديات الأخرى التي يكثر فيها الشكر، فقد يكون سبب ذلك كونها صغيرة نوعا ما أو لكون الرواد يعرفون بعضهم البعض. و التحية تكثر بين المتعارفين و تقل عند غيرهم.
و لعل اتجاهاتنا تختلف عن بعضها البعض نسبيا، لذا تجد بعض المواضيع تكثر فيها الردود كمسألة المظاهرات و ما شابهه، و تقل في غيرها. و لحسن الحظ أن الإشراف فيه صرامة، فيسرع في الإغلاق أو الحذف، حتى و إن لم يوافق على ذلك دائما، لكن مهما كان هناك آلية فعالة.
و في بعض الأحيان قد يرجع السبب في عدم الرد إلى أخلاقيات الكاتب، فإن شعرت مثلا أن الكاتب مولع بالجدل و قليل الأدب، فسأتجنب الرد على مواضيعه. اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، و اصرف عنا سيئها لا يصرف عنا سيئها إلا أنت.
و قد يكون للمرء مشاغل كثيرة، فقد تجد الكاتب رب أسرة و رب عمل، و لا يكون مروره على المنتدى إلا مرور الكرام.
تحضرني قصة بالمعنى تنسب لعلي رضي الله عنه، حيث قال مرة في جماعة من الناس: " أنا لم أحسن إلى أحد قط! قيل كيف ذاك؟؟ فقال: إنما أحسنت إلى نفسي، ألم تسمعوا لقوله تعالى : " من عمل صالحا فلنفسه و من أساء فعليها، ثم إلى ربكم ترجعون " [ أو كما قال ] رضي الله عنه.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
أكرمكم الله أختنا
ولا يشكر الله من لا يشكر الناس
رفع الله قدركم.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
بصراحة أختي تسنيم ... ها أنا أعود للموضوع لأقول :
الموضوع الذي أطالعه كل مرة لعل وعسى أجد من رد عليه بفوائد وتعريف أكثر ومداخلات ( لأنه يعني لي الكثير )، ولم يتحقق إلا من أخت فاضلة واحدة هي الأخت بيداء ، هو هذا
هنا
وانطبق اسم الموضوع على الموضوع ... والله المستعان .
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
أتريدون الصراحة؟
لقد كتبت سؤالا بعنوان: هل من مجيب؟
وهو سؤال متعلق بالجبال
فما أجابني أحد إجابة علمية
وكأني بالمارين على السؤال
لم يروه ذا أهمية كبيرة
أو أنهم ظنوا أنني أمزح بطرحي لسؤال كذاك
وعليه
طرحت هذا الموضوع
بمعنى: أنا أول المحتجين على انعدام الردود......... ابتسامة
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
في كثير من الأحيان أهل الحسد والشحناء والإحن يترفعون عن الرد / لا لشيء إلا لمرض في قلوبهم / ولهوى النفوس سريرة لا تعلم .../ وإلا فما المانع من كلمة [ جزاك الله خيرا ] ...هل هي كثيرة ؟؟؟
الأخت الفاضلة تسنيم / أحسنت الإحسان كلّه بهذه اللفتة / فجزاك الله خيرا
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع الأديب
في كثير من الأحيان أهل الحسد والشحناء والإحن يترفعون عن الرد / لا لشيء إلا لمرض في قلوبهم / ولهوى النفوس سريرة لا تعلم .../ وإلا فما المانع من كلمة [ جزاك الله خيرا ] ...هل هي كثيرة ؟؟؟
الأخت الفاضلة تسنيم / أحسنت الإحسان كلّه بهذه اللفتة / فجزاك الله خيرا
للكلمة الطيبة أثر والله ، ... للأعضاء القدامى ، فمابالك بالأعضاء الجدد ؟؟؟
أتذكر من أولى المشاركات في مجلسنا ... انظروا لرد فعلي وبالبند العريض ... بعدما لم أجد تشجيعا :) ،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الوهاب شميسة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الوهاب شميسة
هذه أول مشاركة لي
على العموم لا بأس
شكرا
وانظروا بعدها ، رد لن أنساه أبدا للأخ الفاضل أبا عثمان ...شجعني بكلمة طيبة ، الحمد لله حتى بات المجلس بيتي ...
http://majles.alukah.net/showthread....339#post175339
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعثمان
بارك الله فيك وجزاك خيرا .... بداية مفرحة واختيار موفق باذن الله ... وعتبي على القائل: ان هذا الكتاب موجود , واقول له اخي الفاضل رفقا بالقوارير ، حتى لو كان موجودا، لكن لا باس بتشيع اختنا الفاضلة ونتمنى لها الخير في الدنيا والاخرة. أعان الله الجميع على فعل الخير وجمعنا على الهدى والسداد
شكرا ربيع ، شكرا تسنيم ، شكرا لجميع الأعضاء ... إني أحبكم في الله .
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
إن ما رد عليك أحد ، فالشعور الصحيح هو الحمد لله سبحانه وتعالى .
وترجمة هذا الشعور في قولك : ( الحمد لله رب العالمين على كل حال ) .
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وادي الذكريات
إن ما رد عليك أحد ، فالشعور الصحيح هو الحمد لله سبحانه وتعالى .
وترجمة هذا الشعور في قولك : ( الحمد لله رب العالمين على كل حال ) .
جميل جداً.
من أحلى الردود.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشجعي
نحن نرفع المواضيع أو نكتبها من باب الفائدة والعلم النافع بعد الموت وابتغاء الأجر
أحسنت نريدها صدقة جارية ..
لكن ، لو أن الإنسانَ إذا صَنَعَ له أخوه معروفًا - ومن المعروف العلم والفائدة - فقال له : جزاك الله خيراً ، فهذا من السنة ، ومن أبلغ الثناء في الرَّدِ على مجازاةِ المعروف ، فكما ورد في الحديث :
« من صنع إليه معروف ، فقال لفاعله : جزاك الله خيرًا فقد أبلغ في الثناء » رواه الترمذي ، والنسائي ، وابن حبان ، من حديث عن أسامة بن زيد - رضي الله عنه - .
قال الشيخ الألباني في "صحيح الجامع" (6368) : ( صحيح ) .
وكاتبُ الموضوع يريد هذا الدعاءَ من إخوانِهِ على ما أفادهم به . فإنْ حصلَ فالحمد لله ، وإلاّ ، فالمقصودُ هو طلبُ الأجر والثواب من الله .
نسأل الله تعالى أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجه الكريم .
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
جزاك الله خيراً شيخنا ضيدان وبارك الله فيك.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضيدان بن عبد الرحمن اليامي
أحسنت نريدها صدقة جارية ..
لكن ، لو أن الإنسانَ إذا صَنَعَ له أخوه معروفًا - ومن المعروف العلم والفائدة - فقال له : جزاك الله خيراً ، فهذا من السنة ، ومن أبلغ الثناء في الرَّدِ على مجازاةِ المعروف ، فكما ورد في الحديث :
« من صنع إليه معروف ، فقال لفاعله : جزاك الله خيرًا فقد أبلغ في الثناء » رواه الترمذي ، والنسائي ، وابن حبان ، من حديث عن أسامة بن زيد - رضي الله عنه - .
قال الشيخ الألباني في "صحيح الجامع" (6368) : ( صحيح ) .
وكاتبُ الموضوع يريد هذا الدعاءَ من إخوانِهِ على ما أفادهم به . فإنْ حصلَ فالحمد لله ، وإلاّ ، فالمقصودُ هو طلبُ الأجر والثواب من الله .
نسأل الله تعالى أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجه الكريم .
جزاكم الله خيراً شيخنا الفاضل
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
عندما لا أجد ردودا أو قلة مشاهدات أتهم نفسي و نيتي و أني تسرعت في هذا الموضوع , و أني لم أنو به الله , فأسارع للتوبة و إصلاح النية و عدم التسرع
لكن الخطورة عندما أجد كثرة الردود و المشاهدات , فهذا يزيدني عجبا بنفسي , و ان موضوعي قد بلغ الغاية, و هذا هو قطع الرقاب
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
أنا أترك الموضوع وأفتح موضوع جديد.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
حينما لا أجد على موضوعي رد يصيبني بعض الاستغراب، هل هذا الموضوع لم يعجب أحد لهذه الدرجة، فأحاول أن أكتب موضوع آخر ثم آخر، ولكن لو طال عدم الرد سيكون له عاقبة على النفس سيئة وهي الإحباط
وجزاكم الله خيرًا
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضيدان بن عبد الرحمن اليامي
أحسنت نريدها صدقة جارية ..
لكن ، لو أن الإنسانَ إذا صَنَعَ له أخوه معروفًا - ومن المعروف العلم والفائدة - فقال له : جزاك الله خيراً ، فهذا من السنة ، ومن أبلغ الثناء في الرَّدِ على مجازاةِ المعروف ، فكما ورد في الحديث :
« من صنع إليه معروف ، فقال لفاعله : جزاك الله خيرًا فقد أبلغ في الثناء » رواه الترمذي ، والنسائي ، وابن حبان ، من حديث عن أسامة بن زيد - رضي الله عنه - .
قال الشيخ الألباني في "صحيح الجامع" (6368) : ( صحيح ) .
وكاتبُ الموضوع يريد هذا الدعاءَ من إخوانِهِ على ما أفادهم به . فإنْ حصلَ فالحمد لله ، وإلاّ ، فالمقصودُ هو طلبُ الأجر والثواب من الله .
نسأل الله تعالى أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجه الكريم .
حينما يقوم أحدهم بمساعدتي مثلا أو أجد كتابا يدخل في دائرة اهتماماتي ، لا أجد حتى كيف أشكر ، وكلمات الشكر أبسط شيء يعبر عن امتناني له ، أريد أن أقدم الكثير ... لكن والله كثيرا ما عجزت عن شكر الأفاضل ... ولعل عبارة ( جزاكم الله خيرا ) رغم قصرها إلا ّأنها تعني الكثبر ... بوركتم .
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
سلام عليكم
بارك الله فيكم جميعا
رغم طول غيابي هذه المرة عن المجلس غير أن هذا الموضوع لم ينتقل إلى الصفحة الثانية(ابتسامة)
لا بد أن المار عليه من الأعضاء الكرام قد وجد في نفسه نفس ما وجدته كاتبة الموضوع (ابتسامة)
أحسن الله إليكم ونفع بعلمكم وأدبكم.
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
وفقك الله يا تسنيم
ما رأيك :
نبدأ أنا وأنت وكل من يؤيد رأينا بمحاولة الرد على الجميع
وبهذا نكون سنينا سنة حسنة ..
-
رد: ما هو شعورك حين لا تجد على موضوعك ردا؟
ذلك ما أحاول فعله يا لجين لولا ارتباطي بالعمل وقلة زيارتي للمجلس الشريف
أحسن الله إليك