عرض للطباعة
هذا موضوع مخصص لبيان الأخطاء الشائعة في الكلمات و العبارات .
و نود من إخواننا التفاعل و المشاركة مع التزام الترتيب
1 ) - لا يقال : بعد اللُّتيا ( بالضم ) و التي .
بل يقال : بعد اللَّتيا ( بالفتح ) و التي .
2 ) - لا يقال : جُعبة ( بضم المعجمة ) .
بل يقال : جَعبة ( بفتحها لا غير ) .
3 ) - لا يقال : فلان أكبر إخوته أو فلان أفضل إخوته .
بل يقال : فلان أكبر الإخوة أو فلان أكبر بني فلان .
4 ) - لا يقال : لم أقابله من أمس .
بل يقال : لم أقابله منذ أمس .
5) - لا يقال : النشرة الرئيسية .
بل يقال : النشرة الرئيسة .
6) - لا يقال : على الساعة ...
بل يقال : في الساعة ...
نقول أحيانا : أعطيت لكل إنسان حقه ، ونقول : أعطيت لعلي ثوبا ، بتعدية الفعل ( أعطى ) إلى مفعوله الأول باللام ، وهذا خطأ وصوابه : أن الفعل ( أعطى ) يتعدى إلى مفعولين من دون الحاجة إلى حرف جر في كليهما ، أي أن هذا الفعل ينصب مفعولين مباشرة – من دون الحاجة إلى حرف جر – نصبا ظاهرا . فالصواب أن تقول : أعطيت كل إنسان حقه ، وأعطيت عليا ثوبا . فالمولى عز وجل يقول في كتابه العزيز : ]قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى [( طه : 50 ) ولم يقل : أعطى لكل شيء خَلْقَه
7 ) - لا يقال : لا أكلمه قط و لا يقال : ما كلمته أبداً
بل يقال : لا أكلمه أبداً و يقال : ما كلمته قط .
8 ) - لا يقال : اصفرّ وجه فلان أو احمرّ وجهه .
بل يقال : اصفارّ و احمارّ .
9 ) - لا يقال : اجتمع فلان مع فلان .
بل يقال : اجتمع فلان و فلان .
10 ) - لا يقال : امتلأت بطنه .
بل يقال : امتلأ بطنه ( لأن البطن مذكر لا مؤنث ) .
11 - ) لا يقال : رجل متعوس .
بل يقال : رجل تاعس ( كما يقال : عاثر ) .
12 ) - لا يقال : هب أني فعلت كذا .
بل يقال : هبني فعلت كذا .
13 ) - لا يقال : حكني جسدي .
بل يقال : أحكني جسدي .
14 ) - لا يقال : فلان أشر من فلان .
بل يقال : فلان شر من فلان .
15 ) - لا يقال : فلان قرابتي
بل يقال : فلان ذو قرابتي .
16 ) - لا يقال : الشَّطَرَنج .
بل يقال : الشِّطرَنج ( بسكون الطاء ) .
17 ) - لا يقال : تِذكار .
بل يقال : تَذكار .
18 ) - لا يقال : لدغته العقرب
بل يقال : لسعته العقرب ، و نهشه الكلب ، و لدغته الحية .
19 ) - لا يقال : معلول و لا معلل
بل يقال : معلّ .
20 ) - لا يقال : مرايا ( جمع مرآة ) .
بل يقال : مراءٍ ، على وزن مراعٍ .
21 ) - لا يقال : قتله الحب أو العشق .
بل يقال : اقتتله الحب أو العشق .
(22) يقولون : شهرُ محرَّم .
والصواب: شهرُ المحرَّم ! لمحًـا للصفة في الأصل ، وهو علم بالألف واللام .
(23) يقولون : شهرُ ربيعِ الثاني .
والصواب : شهرُ ربيعِ الآخر ، فلا يقال - الثاني - إلا لما له ثالث!
(24) يقولون : البابُ مقفول .
والصواب: مقْفل ! لأن لفظ ( مقفول ) على صيغة مفعول ، وهذه الصيغة لا تأتي إلا من الفعل الثلاثي المتعدي ، كمقروء من - قرأ - ومعنى -قفَل- رجع ، لا بمعنى أغلق!!
(25) يقولون : بدَّلْت ثوبي القديم بثوبٍ جديد .
والصواب: بدَّلت بثوبي القديم ثوبًا جديدًا ؛ لأن هذه الباء تدخل في الشيء المتروك !-وفيه خلاف-
(26) يقولون : ينبغي عليك أن تفعل كذا !.
والصواب: ينبغي لك أن تفعل كذا ، ( وما ينبغي له ) ( وما ينبغي للرحمن )
الأستاذ : عبد اللطيف الشويرف
بارك الله فيك يا أبا الهمام ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الهمام البرقاوي
كنت أعرف أن هذا الموضوع لن يفوتك و كنت أترقب مشاركتك فيه حتى تثريه بما عندك .
و الذي في التنـزيل :
" أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير " .
فقد دخلت الباء على المتروك و الله أعلم .
موجود عندي ، وأيضا ( ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل ) .
لكن أحببت أن أضع الأمثلة على منوالك ، دون التعرض للأدلة .
بارك الله فيك ، وأنا تلميذ لك خاصة في - الحديث - :)
هكذا .... تلميذ لي ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الهمام البرقاوي
إنا لله ...
الحمد لله أنك لا تعرف من أنا و إلا فأنا كلي ثقة أنك ستغير رأيك هذا !!
بارك الله فيكم.
ما ذكرتما من كون الباء تدخل على المتروك = صحيحٌ في (استبدل) و(تبدَّلَ)، أما في المثال الذي ذُكر فالفعل (بدَّل)، ومن ثَمّ لا يصح الاستشهاد له بالآيتين الكريمتين.
ينظرُ هنا:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpo...8&postcount=18
27 ) - لا يقال : تيامن فلان أو تشاءم فلان
بل يقال : يامن فلان و شاءم فلان .
28 ) - لا يقال : حوائج في جمع كلمة حاجة .
بل يقال : حاجات ( في القليل )
و حاج ( مثل : هامة و هام ) في الكثير .
29 ) - لا يقال في الأمر ببر الوالدين : بِرَّ والديك .
بل يقال : بَرَّ والديك .
30 ) - لا يقال للقائم : اجلس و لا يقال للنائم أو المتكئ : اقعد
يل يقال للقائم : اقعد و يقال للنائم أو المتكئ : اجلس .
31 ) - لا يقال : فلان صُحُفي ( لمن يقتبس من الصحف ) .
بل يقال : صَحَفي بالفتح .
32 ) - لا يقال في الانقضاء : نَجَز .
بل يقال : نَجِز بكسر المعجمة لأن الأولى معناها حضر و منه : ناجز بناجز .
33 ) لا يقال : مخيتير ، تصغير مختار
بل يقال : مخيِّر .
34 ) - لا يقال : ما آليت جهداً في خدمتك .
بل يقال : ما ألَوت جهداً .
35 ) - لا يقال : أزف وقت الصلاة : إشارة إلى قرب ذهاب الوقت .
بل يقال : أزف وقت الصلاة : إشارة إلى قرب دخول الوقت .
36 ) - لا يقال : فلان يستأهل الإكرام .
بل يقال : فلان يستحق الإكرام .
37 ) - لا يقال لجواب السائل عن الشخص : سأل عنك الخير أو سألت عنك العافية .
بل يقال : سُئل عنك الخير ، سُئلت عنك العافية .
38 ) - لا يقال : أعلمه الرماية كل يوم ** فلما اشتد ساعده رماني .
بل يقال : أعلمه الرماية كل يوم ** فلما استد ساعده رماني --- ( بالمهملة : من السداد في الرمي )
39 ) - لا يقال : اعمل بحسب ذلك ( بسكون السين ) .
بل يقال : اعمل بحسَب ذلك . ( بفتحها )
40 ) - لا يقال على الاثنين : زوج .
بل يقال : زوجان فيقال : عندي زوجان من النعال و نحو ذلك .
واصل أبا صاعد ، جُعلتَ تبَّاعا لهذه المصائد :)
جزاكم الله خيراً شيخنا الكريم ..
و نطمع في مشاركتكم لنا في هذا الموضوع بفوائدكم القيمة ..
الباء لا تدخل علي المتروك فقط بل علي المتروك وعلي المأخوذ به والدليل علي الرأيين في القرآن الكريم .
ارجو منكم مساعدتي عندي بحث عن التأثير والتأثر في الادب المقارن
ولكم جزيل الشكر وبارك الله فيكم
حياكم الله أيها الاساتذة المجدون الكرماء:
@ يُقال حاز فلان على الاموال والصواب حاز الاموال
@ يقال فلانٌ يَحتضِر والصواب يُحتضَر
@ يقال الحمامُ الزاجلُ والصواب حمامُ الزاجل ، فالزاجلُ هو الذي يطلق الحمام في الجو أو يزجلها
http://majles.alukah.net/showpost.ph...5&postcount=30اقتباس:
@ يقال فلانٌ يَحتضِر والصواب يُحتضَر
http://majles.alukah.net/showpost.ph...4&postcount=34
====================
ويقولون: عذر يعذُر بالضم، والصواب: عذَر يعذِر كضرب يضرب.
هذا، ويستعمل مجازًا بمعنى: ختن، تقول: عذر الصبيَّ، إذا ختنه، وكذلك الجارية، قال الشاعر:
في فتية جعلوا الصليبَ إلههم * حاشايَ إنِّيَ مسلمٌ معذورُ
والأكثر في الجارية (خفضتُ).
الحمد لله وبعد:_اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اهل العلم أدلاء
شكراً لك أخى الفاضل/ أهل العلم أدلاء ، لكن ما أعلمه أنها تدخل على الشىء المتروك بدليل قول الله تعالى لبنى إسراءيل على لسان موسى (ص)( أتستبدلون الذى هو أدنى بالذى هو خير) ،فكما تعلمون أنها دخلتْ على الشىء المتروك وهو" المن والسلوى" ،فأين الموضع الذى تدخل الباء فيه على الشىء المأخوذ به، بوركتَ أخى الفاضل ،وحفظك الله فى كلِّ مغيبٍ ومشهدِ.
.............................. .............
"صنائع المعروف تقى مصارع السوء"
أخي الفاضل أبا الليثي،انظر المشاركة العاشرة من هذا الحديث مشكورًا.
أصلح الله حالك يا أبا بكر.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو بكر المحلي
حسبتُك ستُحيله على مليء :)
جزاكم الله خيرا أخى الفاضل /أبا بكر المحلى ، نفعنا الله بعلمك.
منتشر في وسائل الإعلام قول الأمن الشرَطي
وأظن أن الصواب الأمن الشرْطي !
فهل أنا محقة ؟
هل الصحيح قول شهر إبريل أو أبريل ؟
مع ذكر السبب ولكم جزيل الشكر !
ملحوظة : لا أدري هل يمكن وضع أسئلة في هذا الموضوع أو هو مخصص فقط للإضافة ، فأرجو أن لا يغضب صاحب الموضوع ، وبارك الله فيكم !
هلا اخبرتني السبب لكن الاكثرية يستعملون الاولىاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الوهاب شميسة
هل من جواب ؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيرين عابدين
بارك الله فيك.
الشرْطة على وزن غرفة، والنسبة إليها شرْطِيّ، والشرَطة مثال رُطَبَة لغة قليلة (كذا في المصباح المنير)، وقد ينسب إليه على (شُرَطِيّ) بالنظر إلى لغته الأخرى.
والله أعلم.
الحمد لله وبعد:_
منَ الأخطاء الشائعة أيضاً ، قولُ البعض :" اختلفنا على الشىء" ، والصواب أنْ نقولَ :"اختلفنا فى الشىء" ،لماذا؟
لأنَّ حرف الجر "على" لايفيد المعنى الذى نريده فى العبارة ،فنحن نريد أننا اختلفنا بسبب شىءٍ ما...،وحرف الجر الذى يصلح هنا هو "فى" لأنَّه يحمل معنى السببية أو التعليل.
.............................. ........................
"صنائع المعروف تقى مصارع السوء".
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو بكر المحلي
أشكرك أبا بكر جزاك الله خيرا !
وأتمنى أن يجيبنا أحد الكرام عن السؤال الثاني .
سلامي للجميع..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورسي
أخي النورسي.. كلمة النشرة لايحتاج وصفها الى ياء النسب، لذا نقول : النشرة الرئيسة لا الرئيسية ، كما نقول الفتاة الجميلة لا الجميلية .
بعض هذه الألفاظ أصبحت مصطلحات لا يمكن تغييرها مثل معلول
كلما درسنا العلة نبه المشايخ لذلك في أول درس، ثم يعودون لاستخدام معلول مرة أخرى
ومثله عقيدة بمعنى اعتقاد
وشريعة بمعنى شرعة
والنسائي أي النسوي
أما باء الموازنة ففيها خلاف طويل خلاصته صحة الوجهين
عموما شكر الله صنيعك
لكن ليتك تعلل جميع التصحيحات
بمعنى لماذا لا يصح كذا حتى نقيس عليه غيره (إن اقتنعنا :) )
41 ) - لا يقال : زرع الشجرة .
بل يقال : غرس الشجرة ... و الرزع يكون للحب و البذر .
41 ) - لا يقال : حد من أثره ... لأن الحد هو المنع
بل يقال : قلل من أثره .
42 ) - لا يقال : تنازل فلان عن حقه .
بل يقال : نزل فلان عن حقه .
43 ) - لا يقال : نوَّه الناقد بأخطاء الأديب ... لأن التنويه يعني الإشادة
بل يقال : ذكر الكاتب أخطاء الأديب .
44 ) - لا يقال : أحنت الأيام ظهره .
بل يقال : حنت الأيام ظهره .
45 ) - لا يقال : اشتقت لك .
بل يقال : اشتقت إليك .
46 ) - لا يقال : رزق من زوجته بولد .
بل يقال : رزق من زوجته ولداً .
47 ) - لا يقال : رصد مالاً لفعل كذا .
بل يقال : أرصد مالاً لفعل كذا .
48 ) - لا يقال : ارتاب في كذا
بل يقال : ارتاب من كذا .. في حال الشك
و ارتاب بـكذا .. في حال التهمة و الخوف .
49 ) - لا يقال : اضطر فلان لعمل كذا .
بل يقال : اضطر فلان إلى عمل كذا .
50 ) - لا يقال : حرمه من الشيء .
بل يقال : حرمه الشيء .
51 ) - لا يقال : لا يخفاك كذا أو لا يخفاك أن الأمر كذا
بل يقال : لا يخفى عليك .. و لا يخفى عليك أن الأمر كذا .
52 ) - لا يقال : نيف و عشرون و لا نيف و مئة
بل يقال : عشرون و نيف ... و مئة و نيف .
لماذا لا يجوز أن نقول احمرَّ؟ ؛ فاللغويون يقولون : ( يقال احْمَرَّ الشيءُ احْمِراراً إِذا لزم لَوْنَه فلم يتغير من حال إِلى حال واحْمارَّ يَحْمارُّ احْمِيراراً إِذا كان عَرَضاً حادثاً لا يثبت ) لسان العرب مادة ( حمر ).
أَما الاصْفِيرارُ فَعَرض يعرض الإِنسان يقال يصفارُّ مرة ويحمارُّ أُخرى قال ويقال في الأَوَّل اصْفَرَّ يَصْفَرُّ والصَّفَريُّ نَتَاج الغنم مع طلوع سهيل وهو أَوَّل الشتاء وقيل الصَّفَرِيَّةُ . اللسان مادة ( صفر ) .
قال أبو ذُؤَيب الهذلي27 هـ
بِأَريِ الَّتي تَهوي إِلى كُلِّ مُغرِبٍ إِذا اِصفَرَّ ليطُ الشَمسِ حانَ اِنقِلابُها
نقل الصاغانيُّ عن أَبي عٌبيدٍ : تَعَسَه اللهُ فهو مَتْعُوسٌ أَي أَهلكَه ... فالتَّعْسُ أَدْنَى لها من أَنْ أَقولَ لَعَا ورجُلٌ تاعِسٌ وتَعِسٌ وقال أَبو الهيثمِ : يقال : تَعِسَ فلانٌ يتعَسُ : إذا أَتعسَه اللهُ ومَعناه انْكَبَّ فعَثَرَ وسقطَ على يديه وفَمِه ومَعناه أَنَّه يُنكَرُ من مِثْلِها في سِمَنها وقُوَّتِها العِثارُ فإذا عَثَرَتْ قيل لها : تَعْساً ولم يقُلْ لها : تَعِسَكِ اللهُ ولكن يَدعو عليها بأَنْ يَكُبَّها اللهُ على مَنْخِرَيْها . ومما يُستدرك عليه : هو مَنحوسٌ مَتْعوسٌ . وهذا الأَمرُ مَنْحَسَةٌ مَتْعَسَةٌ . ومنَ المَجاز : جَدٌّ تاعِسٌ ناعِسٌ
تاج العروس مادة ( تعس ) .