رزقني الله عز وجل بمولودة ادعوا الله أن يبارك فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني الكرام
اليوم رزقني الله - عز وجل - بمولودة ادعوا الله أن يصلحها ويبارك فيها ويغفر لأبويها

بارك الله لك في الموهوب وشكرت الواهب ورزقت برها وبلغت أشدها ، وأنبتها الله نباتا حسنا ، وأقر عين واليدها بحسن طاعتها .
نشاركك أخي فرحتك - ابتسامة -

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله.. جعلها الله من الصالحات، وبارك فيها.

أسأل الله أن بنبت هذه البُنيّة نباتا حسنا وأن يجعلها مباركة على والديها وعلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم

آمين آمين , وجزاكم الله خيرا

ما شاء الله تبارك الله
ربِّ اجعلها هاديةً مهدية تقر عيني و الديها بصلاحها , والعقبى للمحرومين .

ما شاء الله تبارك الله

بارك الله لك في الموهوب وشكرت الواهب ورزقت برها ، وأنبتها الله نباتا حسنا .

أسأل الله أن ينبتها نباتا حسنا وأن يبارك لك فيها وأن يجعلها من الصالحات القانتات العابدات.

إخواني وأخواتي الكرام :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله لقد أثلجتم صدري
شكر الله لكم , وجزاكم خير الجزاء
والله أنا شاكر لكم فضلكم وإحسانكم
جزاكم الله - جميعاً - ألفَ خيرٍ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...............

بُورِكَ فِي المَوْهُوبِ ، وَشَكَرْتَ الوَاهِبَ ، وَرُزِقْتَ بِرَّهُ ، وَبَلَغَ أَشُدَّهُ

أسأل الله العزيز القدير أن يستخلصها وأبناء المسلمين لنفسه سبحانه ، وأن يعز بهم الإسلام والمسلمين ويذل بهم الشرك والمشركين.
غفر الله لوالديها وبارك فيهما وفي ذريتهما.
اللهم آمين.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..........

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الفضيلة

ما شاء الله تبارك الله
ربِّ اجعلها هاديةً مهدية تقر عيني و الديها بصلاحها , والعقبى للمحرومين .

---

جزاك الله خيرا ، بل قولي والعاقبة للمبتلين ، فالله سبحانه كريم وهو لا يحرم عبده المؤمن إنما هو يحب سماع صوت عبده وهو يلح عليه بالدعاء.

اللهم آمين.

بارك الله لك يا أبا محمد فيها
اللهم احفظها وارعها واجعلها من صالحات المؤمنين وقرة عينٍ لوالديها
آمين

جزاكم الله خيرا

بارك الله لك فيها أخى أبا محمد ورزقت برها وجعلها لك قرة عين
ومعذرة على تقصيرى فى حقك أخى الكريم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد المناوى

بارك الله لك فيها أخى أبا محمد ورزقت برها وجعلها لك قرة عين
ومعذرة على تقصيرى فى حقك أخى الكريم

---

آمـين
وجزاك الله خيراً يا شيخ محمد
بل أنت من أهل الفضل
جزاك الله عنِّي خيراً

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم أمة الله

جزاك الله خيرا ، بل قولي والعاقبة للمبتلين ، فالله سبحانه كريم وهو لا يحرم عبده المؤمن إنما هو يحب سماع صوت عبده وهو يلح عليه بالدعاء.
.

---

سيان يا أخية , أليس الحرمان إبتلاء , أليسوا مبتلين بالحرمان يعني محرومين , لا تدققي هكذا فتتعبي وتُتعبي.

مبارك عليك يا أبا محمد
أسأل الله ان يجعلها فخرًا لك في الدنيا والآخرة.
وبماذا سميتها؟

مباركٌ أبا (...)، بارك الله لك فيها، وأسبغ على أمها نعمة الصحة والعافية،
وجعلها الله خيرا من أبويها وجَدَّيها وجَدَّتيها، وجعلها حافظة لكتابه الكريم..
ما شاء الله، كثر مواليد الألوكة!! بارك الله فيهم وبهم ومنهم وعليهم وإليهم!!

إخواني وأخواتي الكرام , جزاكم الله تعالى خيراً
وقد أسميتها " سلمى " لتسلمَ إن شاء الله تعالى

سلمى سالم لتسلمَ ... اللهم احفظها يا رب

جزاكم الله جميعا خيرا

ما شاء الله تبارك الله
بارك الله لك في الموهوب وشكرت الواهب ورزقت برها
أسأل الله أن ينبتها نباتا حسنا وأن يبارك لك فيها وأن يجعلها من الصالحات القانتات العابدات

جزاك الله خيرا أخي / أبو وسام السلفى , وأسأل الله أن يبارك لنا في بنيتي سلمى وفي بنيتك سعاد .
اللهم آمين

أسأل الله أن يُسَلِّمَهَا ، ويحفظها ، ويجعلها قُرة عين لك ولأمها ، وأن ينفع بها الإسلام والمسلمين.

وعندما رزقني الله بمالك كدتُ أطير فرحًا ، ثم مَنَّ الله عليّ بسلمى ؛ فعرفتُ أني ما فرحتُ إلا حينئذ ،

حقًّا : البنات حبات القلوب ،

وللموافقة (أو المفارقة) أن جَدَّ أبي : سالم – رحمهما الله والمسلمين - ،

فهي : سلمى سامح سالم.

ــــــــــ

سالم بن عبد الله بن عمر

وفقه الله لنجاة مسلم من القتل - عند الحجاج - بحيلة ،

فقال له أبوه (عبد الله بن عمر) : إنما سميتُك سالمًا لتسلم.

ـــــــــــ

وللفائدة : أفرد ابن منظور في اللسان (سلمى) بمبحث ماتع أرجو أن يطّلع عليه إخواني ، وفقكم الله جميعًا.

السلام عليكم ، بورك لك في الموهوب ورزقت بره.
إن المتأمل بسيرة أم المؤمنين عائشة يرى صورة زاهية لما يرجى أن تكون عليه المرأة المسلمة.
ليس على الله ببعيد أن يبارك في بنتك وبناتنا ويجعلهن مفاتيح خير مغاليق شر.
ما المانع أن يكون المجدد امرأة؟! ليس من مانع لا في نصوص الشريعة ولا في ذهنيتنا الإسلامية؛ إذن فلنوسع آمالنا وتضرعاتنا إلى الله تعالى: أن يصطفي من بناتنا مجددات عالمات يرضا عنهن ويتقبلهن ويجعلهن من أثمن أعمالنا بين يديه سبحانه.
عندما تأتي المولودة الأنثى يبدأ الفكر في حمايتها وحسن تنشئتها.
الفكرة الأولى والثانية صحيحة، ولكني أضيف أننا أيضاً ينبغي أن ننتظر من بناتنا عملاً مميزاً يحيين به أنفسهن وأمتهن.
أي أنني أريد أن نربي بناتنا ونحن نشعرهن - دون إكراه، وإنما بمنتهى اللطف والإقناع - أننا ننتظر منهن ما لم نقدمه نحن الجيل السابق آباءً وأمهات.
وطالما نحن ننتظر منهن هدفاً كبيراً إذن فلنساعدهن:
1- بإقناعهن بأهميتهن.
2- توضيح الشريعة الإشلامية في أذهانهن.
3- رسم الصورة الحقيقية لمجتمع النبوات ومجتمع الرسول فداه أبي وصحابته الكرام.
4- تفتيح عيونهن على حقيقة مجتمعنا.
وهذا لا يعني دلالتهن على الفساد بحجة تحذيرهن منه، بل يعني توضيح أسباب الفساد الذي يرين مظاهره في المجتمع، وهذا بسبب تقدمنا في السن واطلاعنا على بواطن الأمور التي خفيت علينا أيام صبانا، فمثلاً: إن ظاهرة السفور أسبابها حب التقليد لدى كثير من البنات، وأيضاً الفكرة السائدة بأن المجتمعات الحديثة قدمت للمرأة ما لم تقدمه المجتمعات القديمة، وأن من تتخذ الحجاب فهي تستعدي العالم والمجتمع من حولها - هذا في الكثير من بقاع الأرض - إلى غير ذلك بالإجابة على هذه الإشكالات والتعاون معهن على قهرها بعد الاستعانة بربنا تعالى.
5- تنمية شخصية بناتنا بمشورتهن منذ الصغر ليشعرن بأهميتهن وليتعودن تحمل مسؤولية آرائهن أو الموافقة على آراء الغير.

وجزاك الله خيرا على إشراكنا بمناسبتك السعيدة، لك ولبيتك دعاء من أخ لك بظهر البيت بالقبول والغفران.

أحسن الله إليكم - جميعاً - إخواني وأخواتي , وجزيتم الجنة وزيادة

كيف حال سلمى يا أبا محمد ، حفظها المولى وبارك في والديها

(ابتسامة)

بارك الله لك فيها....وسلمها الله

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا الحملاوي

كيف حال سلمى يا أبا محمد ، حفظها المولى وبارك في والديها

(ابتسامة)

---

أحمد الله إليكم أخي الدكتور رضا الحملاوي , جزاكم الله خيراً , شاكر لك فضلك وإحسانك , وأسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيها ويعافيها وسائر أبناء المسلمين.
اللهم آمين

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الغنى السيد

بارك الله لك فيها....وسلمها الله

---

اللهم آمين آمين
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم أخي الحبيب