بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى في سورة طه
(إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أتى)
المطلوب
نريد إعراب كلمة "كيد"؟؟
بانتظاركم,,,
وجزكم الله خيرا"
عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى في سورة طه
(إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أتى)
المطلوب
نريد إعراب كلمة "كيد"؟؟
بانتظاركم,,,
وجزكم الله خيرا"
(ما) اسم موصول وهي اسم (إن)
(صنعوا) صلة الموصول، والعائد محذوف.
(كيدُ) خبر (إنَّ)
والمعنى : إن الذي صنعوه كيدٌ ساحر .
وقرأ بعضهم ( كيدَ ) بالنصب على المفعولية
فتكون (ما) كافة عن العمل
كيف تكون الجملة صحيحة؟؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو بردة
إنّ:حرف ناسخ.
الولد: اسم إن منصوب وعلامة نصبة الفتحة.
( كريمٍ) شبة جملة
الكاف: حرف جر للتشبيه .
ريمٍ-بمعنى غزال-:اسم مجرور وعلامة جره الكسرة، وشبه الجملة من الجار والمجرور فى محل رفع خبر إنّ.
هذه إجابة السؤال ،واستأذن حضرتك فى طرح السؤال التالى من نفس الجملة.
لو قلنا
أن الولدُ كريمٍ.
كيف تكون هذه الجملة صحيحة؟؟
وجزاكم الله خيرا.
أن :فعل ماض
الولد :فاعل
كريم :جار ومجرور
عفوا لم أستوعب جيدا ...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو بردة
هل من الممكن أن توضح الإعراب في هذه الحالة ... و شكرا
أبشر أخي حباً وكرامةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الإمام الأثري
إنَّ – حرف توكيد ونصب ينصب المبتدأ ويرفع الخبر
ما- كافّة أي أنها عندما دخلت على= إنَّ = كفَّتها عن العمل
صنعوا – فعل وفاعل
كيدَ- مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف
وساحر مضاف إليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاعراب الصحيح والله اعلم:
ان : ناسخة
ما: موصولة اسمها
كيد: خبر ان
وفوق كل ذي علم عليم
ينجلي الإشكال إذا علمنا أن الإملاء المعاصر يكتب في مثل هذا السياق (إن ما)، بينما المكتوب في المصحف (إنما)
الذي أعرفه أن ( إنَّ ) لا تدخل إلا على الجملة الإسمية سواءا عملت أم لا تعملاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو بردة
فكيف دخلت هنا على الجملة الفعلية
دخلت من أجل اتصالهــا ب (ما) الكافة عن العمل
بسم الله الرحمن الرحيم ..
الاخوه الكرام ... السلام عليكم ...
يقول الشاعر ابو الطيب المتنبي
اذا الجود لم يرزق خلاصا من الاذى فلا الحمد مكسوبا والا المال باقيا
ممكن اعراب كلمة الجود في البيت وكذلك كلمة باقيا؟؟
جزاكم الله خيرا على التوضيح السابق
الإعراب المطلوب :
الجود : نائب فاعل لفعل محذوف يفسره المذكور بعده و التقدير ( إذا لم يرزق الجود خلاصا ... الخ ) و الجملة من الفعل المحذوف و نائب الفاعل في محل جزم فعل الشرط ، و جملة ( لم يرزق خلاصا ) المذكورة بعدها تفسيرية لا محل لها من الإعراب .
هذا الإعراب على مذهب البصريين الذين قالوا لابد أن يلي أداة الشرط فعل الشرط فقدروا له فعلا محذوفا حتى يراعوا الترتيب بألا يسبق نائب الفاعل الفعل .
أما الكوفيون فيعربون ( الجود ) أيضا نائب فاعل و الفعل العامل فيه متأخر و هو ( يسلم ) لأنهم يجوزون أن يتقدم الفاعل أو نائبه على الفعل و مذهبهم ضعيف .
أما أبو الحسن الأخفش فله مذهب ثالثفي مثل هذا البيت و هو إعراب الجود مبتدأ و جملة لم يسلم خيره
باقيا : خبر لا العاملة عمل ليس منصوبا بالفتحة
بارك الله فيك أخى ..
ولى سؤال أخر وهو ..
قال تعالى : وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه قال أأقررتم وأخذتم على ذلكم إصري قالوا أقررنا قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين
"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأ الجمهور: ( لَمَا ) - بفتح اللام والميم، وعلى هذه القراءة تكون اللام في ( لما ) موطئة للقسم، واللام في ( لتؤمنن ) واقعة في جواب القسم، و( تؤمنن ) فعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة للتخفيف، إذ الأصل: ( لتؤمنونن ) فلما اجتمعت ثلاث نونات حذفت نون الرفع للتخفيف، ثم حذفت الواو لالتقاء الساكنين، ثم أدغمت النونان: نون الفعل، ونون التوكيد، ولا يبنى الفعل في هذه الحالة على الرغم من دخول نون التوكيد الثقيلة؛ لأن النون لم تباشره إذ فصل بينها وبين الفعل بنون الرفع المحذوفة.
أما الفعل: ( ولتنصرنه ) فهو معطوف على ( تؤمنن )، ويقال فيه ما قيل في ( لتؤمنن )
أما على قراءة كسر اللام من ( لما ) فتكون اللام فيها تعليلية، واللام في ( لتؤمنن ) لام القسم، ويكون باقي الإعراب كالسابق
الرجاء اعراب تلك الجملة
هي الدنيا تقول بملء فيها حذاري حذاري من بطشي وفتكي
يقول الشاعر :
على حين عاتبت المشيب على الصبا وقلت الما اصح والشيب
اعرب ما تحتة خط
كذلك اعرب الكلمتين حق بيت الشعر في مشاركة قد اظهر الطاؤوس اعجابة
أحسنت .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حارث البغدادي
تقول : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة و الفاعل ضمير مستتر جوازاٌ تقديره هي ، و الجملة من تقول و فاعله المستتر في محل نصب حال للدنيااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عبد المعطى كروم
بملء : جار و مجرور متعلق بتقول ، و ملء مضاف ، و ( في ) من ( فيها ) مضاف إليه ، وفي مضاف و ضمير المؤنثة الغائبة مضاف إليه
حذارِ ( بكسرة دون ياء ): اسم فعل أمر بمعنى احذر
حذارِ : اسم فعل مؤكد لما قبله
من بطشي : من بطش : جار و مجرور متعلق بحذار ، و بطش مضاف و ياء المتكلم في محل جر مضاف إليه
و فتكي : الواو حرف عطف ، و فتك معطوف على بطش مجرور بكسرة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ، و فتك مضاف و ياء المتكلم في محل جر مضاف إليه
حين : اسم زمان مجرور بعلى و علامة جره الكسرة الظاهرةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عبد المعطى كروم
و الله أعلم
نسيت أن أقول : و جملة حذار حذار من بطشي و فتكي في محل نصب مفعول به مقول القولاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الإمام الأثري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده – بأبي هو وأمي –
وبعد ... :
نبئـت أن أبـا قابـوس أوعدنـي** ولا قرارَ على زأرٍ مـن الأسـدِ
مهلاً فداءً لـك الأقـوامُ كلهُـمُ ** وما أُثمِّرُ من مـالٍ ومـن ولـدِ
فلا لعمر الذي مسَّحـتُ كعبتـه** وما أُريقَ على الأنصابِ من جسدِ
ما إن بدأتُ بشيءٍ أنت تكرهـهُ **إذن فلا رفعت سوطي إلى يـدي
السؤال : أخي الحبيب ،،،
ما سبب منع قابوس من الصرف ؟؟؟
والله المستعان
ادعوا لأخيكم
والسلام
أكرمت أخي الحبيب!
للضرورة!
نبئـت أن أبـا قابـوس أوعدنـي** ولا قرارَ على زأرٍ مـن الأسـدِ
/0/0//0 ///0 /0/0//0 ///0 * //0//0 ///0 /0/0//0 ///0
ويجوز أن يكون كما قال أبو حيان :اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد البيدق
( وما وافق من الأسماء الأعجمية مادة عربية ، فلا يسوغ أن يقال : إنه اشتُقّ من تلك المادة ، لا يقال : " إدريس " مشتقّ من " الدرس " ، ولا " قابوس " مأخوذ من " قبست " ، ولا " يعقوب " مأخوذ من " العقبى " ) [ تمهيد القواعد ، لناظر الجيش 8 / 4003 ] .
وهو أصحّ ؛ فإنه لو كان " قابوس " عربيًّا ، وكان منعُه من الصرف اضطرارًا ، لاحتجَّ به الكوفيون والأخفش على جواز منع المصروف ، كما احتجوا بقول الشاعر :
فما كان حصن ، ولا حابس *** يفوقان مرداسَ في مجمعِ
وقوله :
وممن ولدوا عامـ *** ـرُ ذو الطول ، وذو العرضِ
وقوله :
ومصعبُ حين جدَّ الأمـ *** رُ أكثرُها ، وأطيبُها
وغيرِها ممَّا هو معروفٌ .
تصحيح :
ولولا ذلك ، لكان الوجهَ مع القول بعجْمتِه صرفُه .
الصواب :
ولولا ذلك ، لكان الوجهَ مع القول بعجْمتِه منعُ صرفِه .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد البيدق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده – بأبي هو وأمي –
وبعد ... :
فهمت من حضرتك ،،،
أن السبب سبب عروضي .... تمام ؟؟؟؟
لو كنت حضرتك تقول أن السبب عروضي ؟؟؟
لا .. السبب نحوي !!
هيا نشحذ الهمم
والله المستعان
ادعوا لأخيكم
والسلام
سبب منع قابوس انه علم اعجمي وهذا سبب منعه مثل يوسف موسي جوزيف ولقد قلرات في كتاب 400سؤال وجواب في النحو ان لها سببا اخر وهو انها علي وزن فاعول
قلت يا أخي إن الجملة بعد إذا في محل جزم فعل الشرط وأعتقد أنك لم تلاحظ أن إذا أداة شرط غير جازمة فتأملاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الإمام الأثري
بارك الله فيك - سبق القلماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد طنطاوي
كلامك صحيح
الجملة في محل جر مضاف إليه بإضافة ( إذا ) إليها