عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأضع هنا بإذن الله بعض رسائل جوال تدبر وهي رائعة جدا, فبارك الله في القائمين عليها
أما نشر الرسائل في المنتديات ، فهي حسنة من الناشر يشكر عليها ،وما دام نشرت عبر الجوال فهي متاحة للجميع ، راجين أن يشار إلى مصدر الفائدة ،مع رقم الخدمة ، لأن هذا يساهم في نشرها ،والمشروع ـ كما تقدم ـ خيري محض ،لا يرجى من ورائه إلا ربح الآخرة ، نسأل الله أن لا يحرمنا فضله .
فلا حرج علينا إن شاء الله في نشرها..
الرسالة الأولى:
كيف نتدبر؟
ومن أبلغ ما يعين على التدبر أن يعرض المؤمن نفسه على كتاب ربه؛ فهو يتصفح القرآن ليؤدب به نفسه وهمته..
متى أكون من المتقين؟
متى أكون من الخاشعين؟
متى أكون من الصبرين؟
متى أزهد في الدنيا؟
متى أنهى نفسي عن الهوى؟
{الآجري} ج.تدبر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك غاليتي
أحسنتي
نعم هي الذكره تذكرنا
لاحرمتي وبأنتظار المزيد منك ومن الاخوات
لو وجد عندي شي ادليت بدلوي ولكن لايحضرني الان
موفقه
وفيكِ بارك الله أختي العزيزة
وأعاننا وإياكِ وجميع المسلمات على نشر الخير
الرسالة الثانية:
"إنك لن تستطيع معي صبرا" (الكهف 67).
حكم عليه بعادة الخلق في عدم الصبر عما يخرج من الاعتياد, وهو أصل في الحكم بالعادة.
(ابن العربي) ج. تدبر.
الرسالة الثالثة:
تدبر سورة الكوثر:
لا يزهد في الدنيا شيء مثل تذكر نعيم الله تعالى
فأي شيء في الدنيا يستعاض به عن الكوثر؟
ج.تدبر.
الرسالة الرابعة:
قال إبراهيم بن آزر: حضرت أحمد بن حنبل وسأله رجل عما جرى بين علي ومعاوية -رضي الله عنهما؟
فأعرض عنه, فقيل له:
يا أبا عبد الله, هو رجل من بني هاشم!
فأقبل عليه فقال:
اقرأ: "تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون" (البقرة:134)
ج.تدبر
الرسالة الخامسة:
تفسير سورة الفيل (4):
هذه السورة رد على الملحدين, كيف؟
لأن الملحدين ذكروا في الزلازل والرياح والصواعق -وسائر الأشياء التي عذب الله تعالى بها الأمم- أعذارا ضعيفة
أما هذه الواقعة, فلا تجري فيها تلك الأعذار؛ لأنه ليس في شيء من الطبائع والحيل أن تقبل طير معها حجارة فتقصد بها قوما دون قوم فتقتلهم. {مفاتيح الغيب} ج.تدبر
الرسالة السادسة:
تدبر سورة الفيل:
ما الحكمة من إهلاك أصحاب الفيل, وعدم إهلاك من يقصد الكعبة في آخر الزمان؟
"لأن قصة أصحاب الفيل مقدمة لبعثة الرسول صلى الله عليه وسلم, التي يكون فيها تعظيم البيت, أما في آخر الزمان فإن أهل البيت إذا أهانوه, ولم يعرفوا قدره, حينئذ يسلط الله عليهم من يهدمه حتى لا يبقى على وجه الأرض" (ابن عثيمين) ج.تدبر
بارك الله فيك غاليتي
أكملي فأنا عنك ناقله
أحسن الله إليك وأثابك خيرا أخيتي العزيزة
كنت سأنقل الرسائل على حسب ترتيب وصولها إليَّ
لكني فضلت اليوم كتابة هذه الرسالة سائلة الله أن يرفع بها درجة شيخنا الجليل (ابن جبرين) -رحمه الله- ويجعلها من العلم الذي ينتفع به ويستمر ثوابه بعد الموت.
الرسالة السابعة:
" وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ" [النور/21]
فلولا أن الله تفضل بحمايته أهل الإيمان, وتسديدهم وتوفيقهم للحق, وبيان الحق لهم حتى يصلوا إليه, ويسيروا عليه؛ لضلوا ولتاهوا.
{ابن جبرين} ج.تدبر
الرسالة الثامنة:
دمجت هنا رسائل تدبر الخاصة بالحياة الزوجية وهي ست:
-من تأمل القرآن علم أن كلمة السكن هي سر الكون الذي هدى إليه القرآن في العلاقة بين الرجل والمرأة {لتسكنوا إليها}؛ ولذا كان الهدف الرئيس للمرأة في الحياة -بعد حق الله- أن تتعلم كيف تكون سكنا لزوجها وأسرتها.
-{فالصحالحات قانتات}
القنوت هنا هو المداومة على طاعة الزوج, فالسياق كله في العلاقة بين الخليلين الزوج والزوجة, ومن سبر واقع حياة الناس وجد أن أسعد النساء قلبا هي الطيعة السهلة, وأنكدهن عيشا هي الشرسة المعاندة.
- {تمشي على استحياء}
ما أجمله من وصف!
فهي كأنها من شدة حيائها لم تمش على قدميها, بل على (حيائها)
الحياء في الكلمة والنظرة والحركة بالنسبة للمرأة خصوصا, هو لحاؤها الذي لا تزهر أغصان الورد بدونه.
-{عربا أترابا}
قال ابن عباس: العروب هي العاشقة المتعشقة لزوجها, الغنجات حسنات الكلام مع أزواجهن.
فالصالحة تجمع ولا بد بين صفتين وهما:
تمام الحياء عند غير زوجها وكمال اللعب والتكسر والتغنج والتعشق والخضوع إذا خلت ببعلها.
-{لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن}
إن الذي يجري حين الغضب من خروج المرأة من بيتها أو خراجها من قِبل زوجها, مخالفة سافرة لهذا الأمر الإلهي, قد يقول الزوج أو الزوجة:
كيف نجتمع في بيت واحد وقد جُرحت وأُهنت؟!
والجواب: {لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا}
-طبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة في الإسلام هي علاقة تكاملية لا تنافسية؛ فحواء لم تُخلق كما خُلق آدم, بل خُلقت منه {وخلق منها زوجها} فإن ظلمها فإنما يظلم قلبه, وإن نشزت واسترجلت فما أبشعه من منظر.
ج.تدبر
وأضيف لرسائك المميزه رساله
1"قيل للحسن البصري :ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ثم يستغفر ثم يعود فقال: ود الشيطان لو ظفر منكم بهذا فلا تملوا من الاستغفار.
2"شكوت الى وكيع سوء حفظي فأرشدني الى ترك المعاصي
وأخـبرني أن العلـم نـور ونور الله لا يؤتى لعاصي
ولي عودة لأضافة المزيد بإذن الله
أحسن الله إليك
وللاشتراك في هذا المشروع الطيب أرسل من جوالك رقم (1) إلى 81800
من داخل المملكة العربية السعودية وستصلك رسالة يوميا تُعينك -بإذن الله- على تدبر القرآن, وبها بعض التأملات الرائعة تُبين المعنى وتوضحه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الفردوس الاعلى اختي الفاضلة التوحيد وبارك الله فيك ونفع بك
سؤال لك اخيتي : ومن خارج المملكة السعودية ؟
اثابك المولى عز وجل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طويلبة مغربية
لم يتم تفعيل الخدمة خارج المملكة حتى الآن
والقائمون على هذا المشروع بصدد تعميمه في دول الخليج -ثم بقية الدول إن تيسر لهم- لكن الأمر يحتاج لبعض الوقت حيث التواصل مع شركات الاتصالات في بقية الدول مما يتطلب الكثير من الإجراءات وعلى كل حال, فقد رأيت بعض المنتديات نقلت الكثير من رسائلهم الطيبة في العام الماضي, وتم أيضا طبع كتاب يحوي عددا كبيرا من الرسائل ويباع بسعر رخيص داخل المملكة واسمه (ليدبروا آياته).
الرسالة التاسعة (تابع الحياة الزوجية):
{وعاشروهن بالمعروف}
أعظم المعروف كلمة (حلوة) تنفذ إلى قلب المرأة فتروي عطشها, ولكن المحروم من الأزواج من يصاب بجفاف الريق بسبب هبوط نسبة (السكر) لديه
فما يلفظ إلا قوالب الثلج!
الرسالة العاشرة (تابع الحياة الزوجية):
كم هدمت الظنون السيئة من بيت؟
وكم حطمت من قلب؟
يعمد الواحد منا عند وجود أدنى شك بالتجسس أو الاختبار برسالة جوال أو بتدبير اتصال,
وهذا كله بنص القرآن محرم {ولا تجسسوا}
وفي الحديث: "ولا تحسسوا"
الرسالة الحادية عشر (تابع الحياة الزوجية):
إن وضع الزوج لرأسه تارة على صدر زوجته, وأخرى في حجرها؛ ليجد في دفئها ما يمتص هموم الحياة
كما كان يفعل صلى الله عليه وسلم, هو جزء من الفهم العميق منهما لقول الله تعالى: {ليسكن إليها}
ج. تدبر
الرسالة الثانية عشر (تابع الحياة الزوجية):
وصف الله ميثاق زوجتك عليك فقال:
{وأخذن منكم ميثاقا غليظا}
وقال عن ميثاقه مع رسله:
{وأخذنا منهم ميثاقا غليظا}
فسبحان الله!
كيف تشابها في الوصف؟!
أيها الرجل: إياك لا تعبث بالنار!!
ج.تدبر
الرسالة الثالثة عشر:
مر عمر الفاروق رضي الله عنه براهب فوقف, ونودي الراهب
فقيل له: هذا أمير المؤمنين عمر
فاطلع فإذا بالراهب من الجد والاجتهاد وترك الدنيا شيء عظيم!
فلما رآه عمر بكى.
فقيل له: إنه نصراني.
فقال: قد علمت ولكني رحمته, ذكرت قول الله: {عاملة ناصبة * تصلى نارا حامية}, فرحمت نصبه واجتهاده وهو في النار.
(الدر المنثور)
ج. تدبر.
الرسالة الرابعة عشر:
كثيرا ما يصف الناس الرجل الماهر في جمع حطام الدنيا بالذكاء ورجاحة العقل!
بخلاف الرجل الذي يجتهد في تحصيل أجور الآخرة بالعمل الصالح.
والله -سبحانه- وصف المتقين والمتذكرين والعاملين والمهتدين, بأنهم أصحاب العقول حقا:
{الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ} [الزمر/18]
(فهد العيبان) ج, تدبر.
تبااااااااااااا رك الله
هذا الموضوع طيب جداااا
نفع الله بكن أخواتي وحفظكن
جزاكن الله خيرا أخياتي العزيزات
هذه أول رسالة مني ::
في قوله تعالى: {قال رب احكم بالحق} [الأنبياء:112]:
المراد منه: كن أنت - أيها القائل - على الحق؛ ليمكنك أن تقول:
احكم بالحق، لأن المبطل لا يمكنه أن يقول: احكم بالحق! [ابن هبيرة] ج.تدبر
أحسن الله إليكن أخواتي الكريمات
وشكر لك أخيتي مريدة العلم الرسالة الطيبة
الرسالة السادسة عشر:
الشقاق بين أهل الكتاب والمسلمين أمر قدري..
فلا يمكن أن يتفق المسلمون وأهل الكتاب, فتبطل دعوة أهل الضلال الداعين إلى توحيد الأديان؛ لقول الله تعالى:
{فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما هم في شقاق} [البقرة : 137]
فلما لم يؤمنوا, صاروا معنا في شقاق, وهذا الشقاق لا بد أن يؤدي إلى عداوة وبغضاء
وبالتالي إلى مدافعة..
وهكذا وقع.
[ابن عثيمين] ج, تدبر.
الرسالة السابعة عشر:
قال صالح بن حمد بن حنبل:
كان أبي إذا خرجت الدلو ملأى, قال: الحمد لله
قلت: يا أبة!
أي شيء الفائدة من هذا؟
فقال: يا بُني!
أما سمعت قول الله تعالى: {قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين} [الملك : 30]
(مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي) ج, تدبر.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله تبارك الرحمن
نتابع معكن يا غاليات بارك الله فيكن وأثابكن الفردوس الاعلى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيباتي الغاليات
بوركت غاليتي التوحيد ...على مواضيعك الرائعة التي اعتدناها منك ِ
ونحن .. بانتظار المزيد