شكر خاص من الموقع للأخ الجليس الصالح

أخي الجليس الصالح نعتذر لك نيابة عن بعض الإخوة الذين يطلبون الكتب بطريقة غير حسنة ، وأنقل لكم شكر القائمين على الموقع وتقديرهم لجهودكم المباركة ، نفع الله بكم ، وجعل ما قدمت أيديكم في ميزان حسناتكم يوم القيامة .

أخي الجليس الصالح جزاك الله خير الجزاء

أخي الجليس الصالح :
كم من أيادي بيضاء لك علي ، شخصيا...
لايوفيها الا قولي :
جزاك الله خيرا
فجزاك الله خيرا و بارك فيك و نفع بك و على يديك حيثما كنت ...
و قولك لعلها ...
تجعلني أرجو استمرارك على نهجك...
فلاتلتفت...
فما تنفع به إخوانك بدأته لله ..
و ماكان لله دام و اتصل

نعم أخي الجليس الصالح لإن كان في الإخوة من لا يجيد الطلب أو يقوم بنقل الكتب دون إشارة فاصفح صفح الكرام وانصح هؤلاء الإخوة على الخاص لعلهم لا يرون فيما يقومون به بأسا.
ويشهد الله أن لك علي من الفضل ما يجزيك الله وحده به.
وكما قال الأخ الطيب وشنان قولك لعل يجعلنا نأمل في تواصل هداياك.

الأخ الفاضل الحبيب / الجليس الصالح - وفقه الله لكل خير - .

يعلم الله أننا ممن يحبكم في الله ، ونرجو منكم أن تستمروا في هذا المنتدى المبارك ولا تتركوه .

فإن وجودكم فيه خيرٌ عظيم .

ولا نريد منك أن تكلف نفسك بتصوير كتبٍ جديدة .

ولكن والله يحز في قلوبنا أن تترك هذا المنتدى وأنت من أبرز من أثروه بالمواضيع المفيدة والكتب النافعة .

هذا رجاء من إخوانك في الله .

أخي الجليس الصالح نحسبك - والله حسيبك - ممن قال الله عنهم:

وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم

وإذا مروا باللغو مروا كراماً

وإنما أنت على باب من أبواب الخير فاغتنم الأجر ما استطعت وفقك الله وبارك فيك
ووالله إنك قد رفعت فيما رفعت أخيراً كتاباً كنت في حاجة ملحة إليه في بحث علمي فلا تقطع حبلاً ما زال موصولاً بل زدنا مما أعانك الله عليه
جزاك الله خير الجزاء

الأخ الجليس الصالح نفع الله به
بذلتَ الكثير، وجهدك مشكور، أسأل الله أن يجزيك عليه خير الجزاء

والخطأ واردٌ من بعض الأعضاء
فلا يكن مثل هذا الخطأ صاداً لك أو غيرك عن مواصلة العطاء

وأشكر أخي الشيخ علي عبدالباقي على هذا الموضوع

أخي الجليس الصالح حفظك الله.
لك في قلوبنا كل حب وود، وألسنتنا تلهج لك دوما بالدعاء بظهر غيب.
ما سبق أن تعارفنا ولكن ائتلفت بروحك الشفيفة الكريمة أرواحنا.
استفدنا منك - يشهد الله- كثيرا وما أفدناك، وما جزيناك إلا خالص الدعاء، والشكر الكتابي الموصول لك دائما.
أشعر دوما بالتقصير تجاهك وتجاه الكثير من الإخوة الذي يقدمون في هذا الموقع، ونشعر بالتقصير تجاه الموقع وإدارته.
ولو ملكنا شيئا ما بخلنا.
أيها الحبيب الذي لم أعرفه إلا من خلال كريم عطاياه وأياديه البيضاء التي كان آخرها علي كتاب شرح التسهيل، فما كدت أنزله حتى بدأ دعائي لك، فكم حولت الحصول عليه فما أفلحت في ظل الحصار المفروض علينا، فشعرت أنك فككت عنا الحصار، وقد أفدت منه مباشرة ووثقته في بحثي العلمي في القرآن.فلك الشكر والود والدعاء الدائم.
أيها الكريم:
ستبقى دائما في قلوبنا محفورا في سويدائها، ولسوف تبقى ألسنتنا تلهج لك بالدعاء والثناء.
وما أطيب أن تبقى معنا تؤنس وتسعد وتسر قلوبا أحبتك في الله.
ولعلّ "لعلّكَ" التي منحتنا الأمل في البقاء بيننا تغلب ما قد صدر ممن تعجلوا أو أخطؤوا أو......
فلربما صبرت فنلت منها الأجر، فكم من الناس من لا يحسن الرجاء والخطاب، وكم من لسان يخطئ فلا يبلغ ما يبتغيه القلب، وكم من أخ يدعوك للبقاء شعلة أمل بيننا، وخصوصا من أسبغت عليه بعضا من كرمك وفضلك.
حفظك الله حيثما وليت وجهك، وكلأك بلطفه وكرمه، وكتب لك السعادة في الدارين.
أخوك من بيت المقدس:
يوسف أحمد

جزاك الله كل خير يا إمام الـ"pdf" وجعل الجنة مثواك، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أخانا الكريم
لا يشكر الله من لا يشكر الناس، فبارك الله فيك، وجزاك خير الجزاء

لا نملك لكم أيها الأخ الصالح إلا الدعاء، فنسأل الله تعالى أن يغفر لنا ولكم، وللمسلمين أجمعين، كما نرجو من فضيلتكم التكرم بالعفو عمن زل وأخطأ. كيف لا وقد أمر به ربنا جل جلاله.
نسأل الله أن يبدلكم الصبر والسلوان، وجزاكم الله عنا خير الجزاء على ما قدمت، وأفدت به الناس فإن قدر ذلك لا يعلمه إلا الله

ادعوا له بما استطعتم من الخير ، و أنا من ورائكم أقول : آمين ... آمين .

السلام عليكم ...

أخي و حبيبي صاحب الصدر الرحب و العفو الجميل ... الجليس الصالح ...
والله لقد عصرت قلبي أسى و حزنا ... مقولتكم لعلها ... التي لم نستطع حتى إتمام كتابتها ...
و أنا على يقين بأن هذه المقولة التي لم يخطر في خلدنا يوما ما أن تصدر ... ممن ؟؟؟ ...
من أخ كريم مفضال لطالما أتحفنا بالكثير من الدرر النفيسة من بحر جوده الذي لا يكدره من لا يحسن العبارة في النطق و هذه ـ أخي الحبيب ـ سنة الله في الخلق ... ومن ذا الذي يرضى عليه جميع البشر و لا إخال هذا يخفى على أمثالكم مما هو مدون في سير من مضى ...

أخي الكريم ... يكفيكم شرفا و عزا ...

أن الله هيأ قلوبا صالحة ـ أحسبها كذلك و الله حسيبها ـ تحبكم في الله ...
و ألسنة صادقة ـ أحسبها كذلك و الله حسيبها ـ تدعو لكم ليلا و نهارا ...
و في هذا الصدد كان أبي ـ دائما ـ يقول لي : دعوة صالحة خير من مرتبة سلطان ...
فهنيئا لكم دعوات إخوانكم الصالحة بظهر الغيب ...
لذا أخي الحبيب الجليس الصالح لا نحب لكم أن تغلقوا بابا يأتيكم منه الخير الكثير الكثير بترككم إفادة إخوانكم ...
فالمسامح كريم ... فمن خلال ما أفدتمونا به يدل على طيبة قلبكم و سلامة سريرتكم و إخلاصكم ... فالله يتولاكم و يرعاكم و يسدد خطاكم ...
أخي الحبيب ... أرجو رجاءا حارا أن تعدلوا عن المقولة المشئومة : " لعلها ... " إلى المقولة الذهبية : " حمل كتاب ............. "
فامض أيها العبقري الهمام فإنك على السكة و لا تلتفت و راءك ... و لا تستمع لما يعوقك عن الطريق ... فاعلم أخي الكريم أنك ما دمت على الجادة فالعواعق كثيرة و الصوارف عديدة ...
هذا ما أردت قوله تجاه الحبيب الصالح الجليس الصالح ...
وأملي كبير أن لا يبخل علينا بكنوزه و درره .
وفقكم الله وسدد خطاكم ... وجعل الجنة متقلبكم و مثواكم ...

محبكم في الله حسوني

رغم أني جديد هنا لكن من خلال ما رأيته في الأيام القليلة الماضية تمنيت لو كنت أملك الخبرة والمعرفة والقدرة على تصوير ورقة واحدة ينفع الله بها رجلا ويدعو لي بظهر الغيب وهو لا يعرفني ولا أعرفه.

هنيئا لك هذا الخير أخي الفاضل أنت وكل الذي يصورون الكتب أو يعملون البرامج وينشرونها لإخوانهم بغير مقابل بل ولا يذكرون أسماءهم لنعرفهم.

كم أنا ممتنٌ لك أخي ولكل الذين صوروا أو برمجوا شيئا مما حملتُه من هذا الموقع المبارك أو من ملتقى أهل الحديث أو المكتبة الوقفية.

أشكركم جميعا وأسأل الله عز وجل أن يجعل ذلك في ميزان حسناتكم وأن يستر الله عليكم ذنوبكم ويعاملكم بطلفه وكرمه كما كنتم كرماء معنا.

فجزاكم الله أخي خير الجزاء

شكرا لك ... بارك الله فيك ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا خير جليس،
والله ليعجز اللسان عن الكلام (أو بالأحرى لتعجز الأصابع عن الضغط على الأزرار -ابتسامة-) لكثرة ما قيل.
وكل ما قيل لا يوافي مثقال ذرة مما فعلته وتفعله لأجل هذا الدين. فلتجعل عملك كله خالصاً لله. ولا تجعل فيه حظاً للشيطان ولا للنفس (وأحسبك كذلك والله حسيبك). جزاك الله عن هذا الدين كل خير. ورزقك بالعلم النافع والذرية الصالحة.
فوالله إني لأتتبع مشاركاتك في هذا الموقع المبارك، ليقيني أنها كلها مثمرة ومفيدة. فأرجو من الله أن لا يحرمنا م هذاالخير.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً.. واستمر على نهجك، وأحب الدين إلى الله أدومه وإن قل.

بارك الله فيك أخانا الجليس الصالح، ونعم الجليس الصالح أنت.

وحسن أخلاقك وكرم طباعك يطمعنا في بقائك.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وانا كذلك اضم صوتي الى اصوات الاخرين واقول للاخ الجليس الصالح:جزاك الله عنا كل خير

جزاك الله خيرا

رفع الله قدره ومنزلته، وبارك له فى زاده ووقته، وأدخله الجنة بما يصنع

حفظك الله أخي الصبور الفاضل الكريم الجليس الصالح، وثبتك، وحماك، ورعاك، وأيدك، ووفقك، ونصرك، وأعلى قدرك، ورفع ذكرك، وأطال في عمرك على طاعته، ورزقك الفردوس الأعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، وجزاك خيرا على ما قدمت ونفعت، وأخلف عليك خيرا في وقتك ومالك وجهدك وأهلك وذريتك وعلمك وعملك
وأشهد الله على حبك

جزاك الله خيرا أخي الجليس الصالح .

جزاك الله خيرا أخي الجليس الصالح .

قبل لبعض العلماء: ما بال إبليس لعنه الله لا ينشغل بالكفار والضالين، فنراهم هانئين ناعمين في الدنيا بينما المسلمون الموحدون في كبد وتعب؟ فأجاب العالم: وماذا يريد إبليس من الكفار وقد شغلهم بالباطل والضلال، إنما بغيته عند المسلمين المهتدين فيسلط عليهم أعوانه يفسدون بينهم ويسعون في الفتن ويوقدون الحروب، لما هم عليه من المحجة النقية، فهو مجتهد أن ينال منهم بأكثر ما يستطيع، لعله يصرفهم عما هم فيه من طاعة ربهم واتباع سبيل نبيهم صلى الله عليه وسلم، اما الكفار فقد كفوه مرؤونة أنفسهم...
خلاصة القول: لا يرمى إلا الشجرالذي له ثمر..والابتلاء تابع للأخيار..وفي كل أجر..ولا دواء إلا الصبر..

أخي الجليس الصالح... إني أحبك في الله على جلائل صنائعك وجميل أفضالك على طلبة العلم الشريف ... أحبك وأحب هؤلاء الذين لا أعرفهم من يخدمون هذا الدين بنشر كتبه حتى يصل إلى من يفيد به أهل الإسلام ... والأمر فيه لأواء ومشقة ... ولا تغضب من إلحاح الطالبين ، فأنت تعلم : منهومان لا يشبعان ... والأخوة الكرام ، دعوا أخاكم يعمل ، واعذروا له ، هو من كلف نفسه بالأمر ، وأجره عند ربه .

حفظك الله أخي الصبور الفاضل الكريم الجليس الصالح، وثبتك، وحماك، ورعاك، وأيدك، ووفقك، ونصرك، وأعلى قدرك، ورفع ذكرك، وأطال في عمرك على طاعته، ورزقك الفردوس الأعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، وجزاك خيرا على ما قدمت ونفعت، وأخلف عليك خيرا في وقتك ومالك وجهدك وأهلك وذريتك وعلمك وعملك

الشكر لاهله واجب على الجميع

جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم ونفع بكم

نعم جزى الله أخانا الجليس الصالح خير الجزاء ونفع الله به وجعل الله ما قدمه لطلبة العلم من كتب نافعة في ميزان حسناته آمين