ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
سؤال أتاني وطلب مني عرضه هنا:
ألا من قول فصل في هذا الحديث فقد كثر حوله الكلام في مدينة ال........!! ونريد بحثا كاملاً حوله, ولكم منا جزيل الدعاء.
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المقبل
ما ذكره الأخ الكريم (حارث) في محله ،وتعقيبي كان بسبب عدم تأملي لكلمة (أدبار الصلوات الخمس) ،فأعتذر عن ذاك التعقيب .
جزاكم الله خيراً على هذا الخلق العالي
وهو من علامات العلم النافع، نفع الله بكم
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المقبل
ما ذكره الأخ الكريم (حارث) في محله ،وتعقيبي كان بسبب عدم تأملي لكلمة (أدبار الصلوات الخمس) ،فأعتذر عن ذاك التعقيب .
حياك الله دكتورنا الحبيب عمر،
أظن أن الصواب: (أعتذر من)
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
مشروعية قول
( لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير )
بعد صلاة الفجر والمغرب
الشيخ \ فريح بن صالح البهلال
سائل يقول : سألت بعض طلبة العلم عن مشروعية هذا الذكر في هذين الوقتين ، فأجاب بأنه غير مشروع ، وأنه لا يفعله . ولكني أرى كثيرا من المسلمين يداومون على فعله في دبر هاتين الصلاتين الفجر والمغرب ، فهل فعلهم هذا صواب أم تقليد أعمى ؟
الجواب : الحمد لله هذا الذكر مشروع بدليل قول الرسول صلى الله عليه وسلم : مسند أحمد بن حنبل (4/227). من قال قبل أن ينصرف ويثني رجليه من صلاة المغرب والصبح لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير عشرات مرات ، كتب الله له بكل واحدة عشر حسنات ، ومحا عنه عشر سيئات ، ورفع له عشر درجات ، وكانت له حرزا من كل مكروه ، وحرزا من الشيطان الرجيم ، ولم يحل للذنب أن يدركه إلا الشرك ، وكان من أفضل الناس عملا إلا رجلا يفضله يقوله أفضل مما قال ، أو كما قال صلى الله عليه وسلم . رواه سبعة من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم : معاذ بن جبل وأبو ذر وأبو أيوب وأبو الدرداء وعمارة بن شبيب السبائي وأم سلمة وعبد الرحمن بن غنم - رضي الله عنهم - بطرق كثيرة . وغالبها حسنة وفيها الضعيفة . وإليك قول أهل العلم في بيان درجة كل طريق منها : -
(الجزء رقم : 23، الصفحة رقم: 346)
فأما حديث معاذ بن جبل فرواه الطبراني في الكبير (20 \ 65) رقم (119) قال فيه الحافظ المنذري في الترغيب ( 1 \ 240 ) : رواه ابن أبي الدنيا والطبراني بإسناد حسن " اهـ . وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ( 10 \ 109 ) : رواه الطبراني : من طريق عاصم بن منصور ، ولم أجد من وثقه ولا ضعفه ، وبقية رجاله ثقات " اهـ .
قلت : هو في التقريب قال عنه الحافظ : مقبول .
وأما حديث أبي ذر فأخرجه الترمذي ( 5 \ 515 ) رقم (3474 ) ، وقال المباركفوري في تحفة الأحوذي ( 9 \ 444 ) : وأخرجه النسائي والطبراني في الأوسط .
وقال الترمذي : حديث حسن غريب صحيح .
قلت : وضعفه الألباني في ضعيف الجامع الصغير . وهو تساهل منه ؛ لأن رجاله كلهم ثقات ما عدا شهر بن حوشب ، صدوق له أوهام ، وهذا لا يقتضي ضعف الحديث بل يكون حسنا . والله أعلم .
قال عبد القادر الأرناؤوط في تخريج جامع الأصول ( 4 \ 230 ) ، قد حسنه الحافظ ابن حجر في تخريج الأذكار بعد ذكر طرقه ، ولذلك قال الترمذي : هذا حديث حسن صحيح غريب اهـ .
وأما حديث أبي أيوب فأخرجه أحمد ( 5 \ 415 ) وابن حبان في صحيحه \ مورد الظمآن ص ( 582 ) رقم (2341) وقال المنذري في الترغيب (1 \ 239) : وأخرجه النسائي . اهـ .
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (10 \ 107) : " رواه أحمد والطبراني باختصار ، وفي إسناده أحمد بن محمد بن إسحاق وهو مدلس . وفي إسناد الطبراني محمد بن أبي ليلى وهو ثقة سيء الحفظ . وبقية رجالهما ثقات " اهـ .
(الجزء رقم : 23، الصفحة رقم: 347)
وأما حديث أبي الدرداء فقال الهيثمي في مجمع الزوائد (10 \ 108 ) : رواه الطبراني في الكبير والأوسط . وفيه موسى بن محمد بن عطاء البلقاوي ، وهو متروك اهـ .
قلت : وله شواهد كثيرة كما تقدم ويأتي ، يكون بها حسنا لغيره .
وأما حديث عمارة بن شبيب السبائي فقال الحافظ المنذري في الترغيب ( 1 \ 239 ) : رواه النسائي والترمذي وقال : حديث حسن لا نعرفه إلا من حديث ليث بن سعد ولا نعرف لعمارة سماعا من النبي صلى الله عليه وسلم اهـ . قلت : هو في الترمذي ( 5 \ 544 ) رقم 3534 ، وقال : حسن غريب .
وأما حديث أم سلمة فأخرجه أحمد (6 \ 298 ) وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (10 \ 108 ) : " رواه أحمد والطبراني بنحوه أخصر منه . وإسنادهما حسن " اهـ .
وأما حديث عبد الرحمن بن غنم فأخرجه أحمد أيضا ( 4 \ 227 ) ، وقال الحافظ المنذري في الترغيب ( 1 \ 241 ) : رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح غير شهر بن حوشب ، وعبد الرحمن بن غنم مختلف في صحبته .
وقد روي هذا الحديث عن جماعة من الصحابة اهـ .
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ( 10 \ 108 ) : " رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح غير شهر بن حوشب ، وحديثه حسن " اهـ .
قلت : والاختلاف في صحبة عبد الرحمن بن غنم لا يقدح في الحديث . وذلك أنه إن لم يكن صحابيا فهو من كبار ثقات التابعين . قاله الحافظ ابن حجر في التقريب عن العجلي .
الحاصل ، أن طرق هذا الحديث عن هؤلاء الصحابة رضي الله عنهم كلها حسان ما عدا طريق حديث أبي الدرداء فضعيفة . ومن القواعد المقررة
(الجزء رقم : 23، الصفحة رقم: 348)
في علم الحديث أن طريق الحديث الحسن إذا تعددت يكون بها صحيحا لغيره ، ويكون الحديث حجة يعمل به ، وعلى هذا يكون عمل المسلمين من قول هذا الذكر الشريف في دبر صلاة الفجر وصلاة المغرب هو الصواب ؛ لأنه مبني على أصل ثابت ، وقول المفتي سامحه الله أنه غير مشروع قد جانب الصواب ، وقال قولا بلا علم . والعلم عند الله تعالى .
واعلم أن للحديث ألفاظا وروايات غير ما ذكرت كلفظ : سنن الترمذي الدعوات (3474). من قال في دبر صلاة الفجر وهو ثاني رجليه قبل أن يتكلم : لا إله إلا الله . . الخ ، كما في حديث أبي ذر عند الترمذي . وكلفظ : سنن الترمذي الدعوات (3428) ، سنن ابن ماجه التجارات (2235) ، مسند أحمد بن حنبل (1/47) ، سنن الدارمي الاستئذان (2692). له الملك وله الحمد ، بيده الخير وهو على كل شيء قدير . . الخ وغيرها .
هذا والله أعلم . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين .
فريح بن صالح البهلال
.
http://www.alifta.com/Fatawa/fatawaD...=2&PageID=3385
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهدالغيهب
وقول المفتي سامحه الله أنه غير مشروع قد جانب الصواب ، وقال قولا بلا علم . والعلم عند الله تعالى .
غفر الله للشيخ فريح
لو جعل المسألة محلَّ اجتهاد -كما فعل غيره- لكان خيراً
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرحبا
أظن أن الصواب: (أعتذر من)
وأرحب بك وأحييك أخي (مرحبا) ..
جميل أن قلت (أظن) ولم تجزم .
العبارة مقصودة ؛ لأن معنى (عن) المتفق عليه بين البصريين والكوفيين : المجاوزة ، التي تعني الإعراض ،والرغبة عن الشيء ،والصد والميل عنه ،ونحو ذلك .
فيكون معنى كلامي : أنا أعرض ،أو أصد ،أو أميل عن كلامي السابق = أعتذر عنه ؛ لتركي له.
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
فائدة:
جاء التهليل على أربعة أوجه:
الأول: مُطلق غير مقيد بشيء ، كما في البخاري (6404) ومسلم (2693) من طريق: ابن أبي ليلى عن أبي أيوب بلفظ: (من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير عشر مرات كان كمن أعتق أربعة من ولد إسماعيل).
الثاني: مقيد باليوم . كما عند البخاري (6403) ومسلم (2691) من طريق مالك عن سمي عن أبي صالح عن أبي هريرة بلفظ (من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له. له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يومٍ مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة، ومُحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يُمسي ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك).
الثالث: مُقيد بالصباح والمساء ، وعَنْ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ :
( مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ ، وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ ، وَلَهُ الْحَمْدُ ، يُحْيِي وَيُمِيتُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ عَشْرَ مَرَّاتٍ : كَتَبَ اللهُ لَهُ بِكُلِّ وَاحِدَةٍ قَالَهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ ، وَحَطَّ اللهُ عَنْهُ بِهَا عَشْرَ سَيِّئَاتٍ ، وَرَفَعَهُ اللهُ بِهَا عَشْرَ دَرَجَاتٍ ، وَكُنَّ لَهُ كَعَشْرِ رِقَابٍ ، وَكُنَّ لَهُ مَسْلَحَةً مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ إِلَى آخِرِهِ ، وَلَمْ يَعْمَلْ يَوْمَئِذٍ عَمَلاً يَقْهَرُهُنَّ ، فَإِنْ قَالَ حِينَ يُمْسِي ، فَمِثْلُ ذَلِكَ )
رواه أحمد (38/545) وصححه محققو طبعة مؤسسة الرسالة، وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (رقم/114)
الرابع: مُقيد بعد صلاة الصبح والمغرب ، كما عند الترمذي (3774) والنسائي (الكبرى: 6/37) من طريق: شهر بن حوشب عن عبد الرحمن بن غنم عن أبي ذر قال رسول الله : «من قال دُبر صلاة الفجر – وهو ثان رجله قبل أن يتكلم – لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يُحيي ويُميت، بيده الخير وهو على كل شيءٍ قدير – عشر مرات – كتب الله له بكل واحدة قالها منهن حسنة …» الحديث. ولكنه ضعيف.
قد ضعف الحديث الإمام أحمد (الفتح لابن رجب: 7/428) والنسائي (الكبرى: 6/37) والدارقطني (6/45، 11/76) وابن رجب (الفتح: 7/428).
(فهو إذن حديث ضعيف ، والثابت هو أن التهليل عشر مرات مستحب في أذكار الصباح والمساء ، فمن جاء بهذا الذكر عقب صلاتي الفجر والمغرب على اعتبار أن ما بعد الفجر من الصباح ،والمغرب هو من المساء ، فلا حرج عليه ، وإن كان المختار له أن يقتصر على الأذكار المعروفة أدبار الصلوات المكتوبات ، والمخرج أن يأتي بها بعد انتهاء أذكار ما بعد الصلاة .والله أعلم.
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
في كتيب حصن المسلم للشيخ د.سعيد بن علي بن وهف القحطاني رحمه الله:
الأذكار بعد السلام من الصلاة:
(لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيئ قدير) (عشر مرات)
بعد صلاة المغرب والصبح رواه الترمذي
أذكار الصباح والمساء:
(لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيئ قدير) (عشر مرات)
صحيح الترغيب والترهيب، أو (مرة واحدة عند الكسل).
2 مرفق
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
هذا الذكر رواه رواه 12 من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم والتابعين : معاذ بن جبل وأبو ذر وأبو أيوب وأبو الدرداء وعمارة بن شبيب السبائي (مختلف في صحبته) , أم سلمة , أبو أمامة الباهلي , عبد الرحمن بن غنم (مختلف في صحبته) , أبو هريرة , أبو سعيد الخدري , شهر بن حوشب , عبد الكريم رضي الله عنهم جميعاً
وهي حوالي 50 - 70 اسناد عن النبي صلى الله عليه وسلم (منها المتصلة ومنها المرسلة) كلها يقوي بعضهاً بعضاً ويشد بعضها بعضاً + ولها شواهد كثيرة تتقوى بها (ما عدا رواية أبي الدرداء فهي شاذة ولا تصح لأن في اسنادها موسى بن محمد بن عطاء البلقاوي وهو متروك)
وحسنها الألباني في صحيح الترغيب رقم (472 - 473 - 474 - 475 - 476 - 477)
وصحح الألباني إسناد من الأسانيد في السلسلة الصحيحة رقم 113 (وهو أقوى إسناد في التهليلات العشر بعد الفجر وبهذا الإسناد يتقوى غيره من الأسانيد ويصلح شاهداً لجميع الأحاديث التي وردت فيها التهليلات العشر)
وحسنه الألباني لغيره وحسنه لغيره محققو مسند احمد بن حنبل , احمد شاكر و عبد القادر الأرناؤوط وشعيب الأرناؤوط وغيرهما , انظر 512/29 من مسند احمد بن حنبل بتحقيق احمد شاكر او عبد القادر الأرناؤوط وشعيب الأرناؤوط وغيرهما , وانظر الى تخريج الحديث في زاد المعاد 300/1
وقال الألباني في تمام المنة (228) : له شواهد تقويه مع كل الزيادات
ولها شواهد من السلسلة الصحيحة رقم 114 , 2563 , 2664
ولها شاهد من صحيح الترمذي 3553
وايضاً ورد في بعض الروايات ان التهليلات العشر تقال بعد كل صلاة وهذه في رواية مرسلة ولها شواهد كثيرة
والرواية هي :
أخرج عبد الرزاق في (المصنف) [6/ 3192] عن إسماعيل بن عياش عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين وليث عن شهر بن حوشب عن عبد الرحمن بن غنم مرسلاً بلفظ: ((من قال دبر كل صلاة وهو ثاني رجله قبل أن يتكلم لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت بيده الخير وهو على كل شيء قدير عشر مرات كتب الله له بكل واحدة عشر حسنات وحط عنه عشر سيئات ورفع له عشر درجات وكان له بكل واحدة قالها عدل رقبة من ولد إسماعيل وكن مسلحة وحرساً من الشيطان وحرزاً من كل مكروه ولم يعمل عملا يقهرهن إلا أن يشرك بالله))
فهذه الرواية تقول ان التهليلات العشر تقال بعد كل صلاة من الصلوات الخمس وليس بعد الفجر والمغرب فقط ! , ولها شواهد كثيرة ولذلك اضفتها في كتابي (اذكار بعد الصلاة كاملة) تجده في الرابط أدناه
و شهر بن حوشب صدوق كثير الإرسال والأوهام كما قال ابن حجر العسقلاني , يقبل حديثه لكثرة الشواهد التي تدل على صدقه
انظر ترجمة الراوي شهر بن حوشب في هذا الرابط :
https://majles.alukah.net/t186451/
ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــ
وحتى نستفيد من التهليلات ونستفيد من ذكر لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد , وهو على كل شيء قدير :
ينظر لكتاب أذكار بعد الصلاة كاملة PDF :
https://top4top.io/downloadf-17754km2h1-pdf.html
وتقول في الصباح والمساء مع أذكار الصباح والمساء :
لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد , وهو على كل شيء قدير أكثر من 100 مرة بدون زيادة يحيي ويميت (صباحاً ومساءً مع أذكار الصباح والمساء)
لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد , يحيي ويميت , وهو على كل شيء قدير 10 مرات (صباحاً ومساءً مع أذكار الصباح والمساء)
ويجب الفصل بين أذكار الصباح والمساء وأذكار بعد الصلاة يجب الفصل بينهما والتفريق بينهما
وللإستزادة , انظر لكتاب التهليلات النبوية
رابط كتاب التهليلات النبوية PDF :
https://top4top.io/downloadf-1775q7pro1-pdf.html
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
ولا تنسون دعاء السوق : لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد , يحيي ويميت وهو حي لا يموت , بيده الخير , وهو على كل شيء قدير
هذا الذكر يقال عند دخول السوق (البقالة - السوبر ماركت - سوق الخضار والفواكه - المول - المتجر .... إلى آخره)
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
قال الألباني في السلسلة الصحيحة 2664 :
و في الحديث شهادة قوية لحديث شهر بن حوشب الذي فيه هذه الجملة: " و هو ثان رجليه "، وكنت لا أعمل بها لضعف (شهر) حتى وقفت على هذا الشاهد، و فيه التهليل (مائة) مكان (عشر) و الكل جائز لثبوتهما. فالحمد لله على توفيقه
فـــ الألباني رحمه الله يقول ان حديث شهر بن حوشب في الترمذي الذي فيه التهليلات العشر بعد الفجر له شهادة قوية
والأحاديث بمجموع الطرق ثابتة والحمد لله (ما عدا رواية أبي الدرداء فهي شاذة ولا تصح لأن في اسنادها موسى بن محمد بن عطاء البلقاوي وهو متروك)
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
وحسن الهيثمي اسناد من الاسانيد
أنَّ فاطمة جاءت إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تشتكي إليه الخِدمةَ، فقالت: يا رسول اللهِ، لقد مَجِلَت يداي من الرَّحا، أطحَنُ مَرَّةً وأعجِنُ مرَّةً، فقال لها رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنْ يرزُقْك الله شيئًا يأتِك، وسأدلُّك على خيرٍ مِن ذلك، إذا لزمتِ مَضجَعَك فسبِّحي الله ثلاثًا وثلاثين، وكبِّري ثلاثًا وثلاثين، واحمدي أربعًا وثلاثين، فذلك مئة خيرٌ لك من الخادِمِ، وإذا صلَّيتِ الصُّبحَ، فقولي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت بيده الخير وهو على كل شيء قديرٌ، عَشرَ مرات بعد صلاة الصبحِ، وعشر مرات بعد صلاة المغربِ؛ فإنَّ كلَّ واحدة منهن تكتبُ عَشر حسناتٍ، وتَحُط عشر سيئاتٍ، وكل واحدة منهن كعِتقِ رقبة من ولد إسماعيلَ، ولا يحِلُّ لذنب كُتِب ذلك اليوم أن يُدرِكَه إلَّا أن يكون الشِّرك، لا إله إلا الله وحده لا شريك له وهو حَرَسُك ما بين أن تقوليه غُدوةً إلى أن تقوليه عَشيَّةً، من كل شيطان
ومن كل سوءٍ
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد | الصفحة أو الرقم: 10/111 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
وقال الهيثمي في اسناد من الأسانيد : رجاله ثقات
من قال دُبُرَ كلِّ صلاةٍ الغداة لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له له الملكُ وله الحمدُ يحيي ويميتُ بيدِه الخيرُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ مئةَ مرةٍ قبلَ أن يثنِيَ رجلَيه كان يومئذٍ من أفضلِ أهلِ الأرضِ عملًا إلا من قال مثلَ ما قال أو زاد علَى ما قال
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد | الصفحة أو الرقم: 10/111 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
وجوّد الدمياطي إسناد من الأسانيد
من قال دبُرَ صلاةِ الغداةِ: لا إلهَ إلا اللهُ وحده لا شريكَ له له الملكُ وله الحمدُ يحيي ويميتُ بيدِه الخيرُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ – مائةً قبل أنْ يثنيَ رجليه – كان يومئذٍ من أفضلِ أهلِ الأرضِ عملًا إلا من قال مثلَ ما قال أو زاد على ما قالَ
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الدمياطي | المصدر : المتجر الرابح | الصفحة أو الرقم: 63 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
وحسن الحافظ ابن حجر العسقلاني حديثاً من أحاديث التهليلات التي تقال بعد صلاة الفجر
من قالَ في دُبُرِ صلاةِ الغداةِ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ يحيي ويميتُ بيدِهِ الخيرُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ مئةَ مرَّةٍ قبلَ أن يثنيَ رجليهِ كانَ يومئذٍ أفضلَ أهلِ الأرضِ عمَلًا إلا من قالَ مثلَ ما قالَ أو زادَ على ما قالَ
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : نتائج الأفكار | الصفحة أو الرقم: 2/324 | خلاصة حكم المحدث : حسن
وحسن المنذري إسناد من الأسانيد
من قالَ حينَ ينصرِفُ من صلاةِ الغداةِ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ ، بيدِهِ الخيرُ ، وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، عَشرَ مرَّاتٍ ; أُعْطيَ بِهِنَّ سبعًا ، كتبَ اللَّهُ لَهُ بِهِنَّ عشرَ حسَناتٍ ، ومحا عنهُ بِهِنَّ عشرَ سيِّئاتٍ ، ورفعَ لَهُ بِهِنَّ عشرَ درَجاتٍ ، وَكُنَّ لَهُ عِدلَ عشرِ نسَماتٍ ، وَكُنَّ لَهُ حِفظًا منَ الشَّيطانِ ، وحِرزًا منَ المَكْروهِ ، ولم يَلحقهُ في ذلِكَ اليومِ ذنبٌ إلَّا الشِّركُ باللَّهِ ، ومَن قالَهُنَّ حينَ ينصَرِفُ من صلاةِ المغرِبِ أُعْطيَ مثلَ ليلتَهُ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب | الصفحة أو الرقم: 1/224 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
وحسن إسناده الدمياطي أيضاً
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الدمياطي | المصدر : المتجر الرابح | الصفحة أو الرقم: 64 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
وقال الألباني ان الحديث صح بلفظ عشر مرات
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه | الصفحة أو الرقم: 762 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف وقد صح نحوه بلفظ عشر مرات
وقال شعيب الأرناؤوط : حسن لغيره
مَن قال قبلَ أنْ يَنصَرِفَ ويَثنيَ رِجلَه من صلاةِ المَغرِبِ، والصبْحِ: لا إلهَ إلَّا اللهُ، وَحدَهُ لا شَريكَ له، له المُلكُ وله الحَمدُ، بيَدِه الخَيرُ، يُحْيي ويُميتُ، وهو على كلِّ شيءٍ قَديرٌ عَشْرَ مرَّاتٍ، كُتِبَ له بكلِّ واحدةٍ عَشْرُ حَسَناتٍ، ومُحيَتْ عنه عَشْرُ سَيِّئاتٍ، ورُفِعَ له عَشْرُ دَرجاتٍ، وكانتْ حِرزًا من كلِّ مَكروهٍ، وحِرزًا منَ الشيطانِ الرجيمِ، ولم يَحِلَّ لذَنبِ يُدرِكُه إلَّا الشِّركَ، وكان من أفضَلِ النَّاسِ عَملًا، إلَّا رَجلًا يَفضُلُه، يقولُ أفضَلَ ممَّا قال
الراوي : عبدالرحمن بن غنم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند | الصفحة أو الرقم : 17990 | خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره [مرسل] وقد اضطرب في إسناده ومتنه
1 مرفق
رد: ألا من قول فصل في صحة التهليل عشراً بعد المغرب والفجر؟؟
وقال الألباني : له شواهد تقويه مع كل الزيادات
مَنْ قال قبلَ أَنْ يَنْصَرِفَ ويُثْنِي رجليْهِ مِنْ صلاةِ المغربِ والصبحِ : لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ ، ولَهُ الْحَمْدُ ، بِيَدِهِ الخيرُ ، يُحْيِيِ وَيُمِيتُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شيءٍ قديرٌ . . .
الراوي : عبدالرحمن بن غنم | المحدث : الألباني | المصدر : تمام المنة | الصفحة أو الرقم: 228 | خلاصة حكم المحدث : له شواهد تقويه مع كل الزيادات
وحسن ابن حجر حديث التهليلات العشر التي تقال بعد المغرب
من قالَ بعد المغربِ أو الصبحِ لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ ، له الملكُ وله الحمدُ يحيي ويميتُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٍ عشرَ مراتٍ على أثرِ المغربِ بعثَ اللهُ له مسلحةً يحرسونهُ من الشيطانِ حتى يصبحَ ، ويكتبُ له بها عشرُ حسناتٍ موجباتٍ ، ويمحوُ بهنَّ عنه عشرَ سيئاتٍ موبقاتٍ ، وكُتبَ له بها عشرُ رقابٍ مؤمناتٍ
الراوي : رجل من الأنصار | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : نتائج الأفكار | الصفحة أو الرقم: 3/16 | خلاصة حكم المحدث : حسن
وللإستزادة , ينظر لكتاب التهليلات النبوية في المرفقات
رابط كتاب التهليلات النبوية PDF :
https://top4top.io/downloadf-17846vq661-pdf.html
التهليلات العشر والمائة بعد الفجر وبعد المغرب وبعد كل صلاة وبعد العصر كلها ثابتة بمجموع الطرق ما عدا اسناد رواية ابي الدرداء فيه راوي متروك اسمه موسى بن محمد بن عطاء البلقاوي