فيما يخص العلم الشرعي. التصنيف وغيره،
كقول العالم أتمنى أن يقيض الله لهذا من يجمعه، أو من يصنف فيه ...
أفيدونا بارك الله فيكم
فيما يخص العلم الشرعي. التصنيف وغيره،
كقول العالم أتمنى أن يقيض الله لهذا من يجمعه، أو من يصنف فيه ...
أفيدونا بارك الله فيكم
وهذا كلام عن كتاب جُمِع في الموضوع
الأماني العلمية ( أماني العلماء في التأليف و التصنيف )
تأليف : د. عبد العزيز بن عبد الله الشايع ،
تقديم الشيخ الدكتور : عبد العزيز بن محمد السدحان ،
ط 1 ، 1434ه ، دار القبس ، غلاف في ( 192 ص ) .
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=303745
فهل من رابط له ؟
/// وتحققت أمنية الذهبي ( مسند الإمام أحمد ) في 6 مجلدات فقط
http://www.alukah.net/culture/0/68315/
أمنيَّةَ الإمام الحافظ أبي عبد الله الذهبي - رحمه الله - حيث قال:
((فلعلَّ الله يقيِّضُ لهذا الديوان العظيم -(مسند الإمام أحمد)- مَنْ يرتِّبُه ويهذِّبُه، ويحذف ما كُرِّر فيه، ويُصلح ما تصحَّف، ويُوضح حالَ كثير من رجاله...ويرتِّب الصحابةَ على المعجم...وإن رتَّبه على الأبواب فحسَنٌ جميل.ولولا أني عجَزتُ عن ذلك لضَعف البصر، وعدَم النيَّة، وقُرب الرحيل لعمِلتُ ذلك)) اهـ.
سير أعلام النبلاء 13 / 525
/// أمنية السَّخاوي - رحمه الله -
ترجم السخاوي لحياة شيخه ابن حجر في كتاب كبير من ثلاثة مجلدات، وسمَّاه: "الجواهر والدرر، في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر".
وقد سطَّر السخاوي رحمه الله في هذا الكتاب أمنيته بأن يَجمع اختياراتِ ابن حجر الفقهيةَ في كتابه "فتح الباري". لكن لم تُسعفِ السخاوي المنيَّة لتحقيق ذلك.أمنية تتحقق بعد 559 عاما
/// أمنية الحافظ ابن حجر - رحمه الله - إن كانت هذه أمنية -:
الحافظ ابن حجر لم يذكر أحاديث البخاري في شرحه إنما هي من وضع الناشر
قال في مقدمة الفتح : فقد آن الشروع فيما قصدت له من شرح الجامع الصحيح على ما وعدت به في أول المقدمة ، وكنت عزمت على أن أسوق حديث الباب بلفظه قبل شرحه ثم رأيت ذلك مما يطول به الكتاب جدا ، فسلكت الآن فيه طريقا وسطى أرجو نفعها كافلة بما اطلعت عليه من ذلك إذ لا يكلف الله نفسا الا وسعها ، وربما أعدت شيئا مما تقدم في المقدمة لمعنى يقتضيه إما لبعد العهد به ، أو لغير ذلك ، ولكن اعتمادي غالبا على الحوالة عليها اهـ .
قال الشيخ عبد الكريم الخضير :
قال المعلق محمد فؤاد عبد الباقي: "ونحن قد حققنا ذلك في هذه الطبعة، فسقنا حديث الباب بلفظه قبل شرحه، ليكون ذلك أعون على فهم الشرح والإلمام بمراميه"، أولاً: الحافظ -رحمه الله- عن قصد حذف الأحاديث، فإدخال الأحاديث في الكتاب في صلب الكتاب لا شك أنه تصرف في الكتاب وزيادة في الكتاب، قصد المؤلف حذفها، فهذا التصرف لا ينبغي، نعم لو جعلوه في حاشية، في أعلى الصفحة وفصلوا بينه وبين الشرح بخط لا بأس، يقول: ونحن قد حققنا ذلك -لو كانت أمنية للحافظ تقول: حققنا هذه الأمنية-، لكن الحافظ عدل عنها قصداً وليت الحافظ حققها بنفسه، لسلمنا من كثير من الاعتراضات الواردة على المتن الموجود في الشرح الذي تصرف الطابع وأدخله فيه، يقول: ونحن قد حققنا ذلك في هذه الطبعة فسقنا حديث الباب بلفظه قبل شرحه، ليكون ذلك أعون على فهم الشرح والإلمام بمراميه وأشرنا بالأرقام إلى أطراف كل حديث، وهي أجزاء متفرقة في مواضع أخرى من صحيح البخاري.
بارك الله فيك .
فهل من رابط له ؟
لا أظن كتاب الشايع موجودا على الشبكة . والله أعلم .
وفيك بارك الله يا شيخ أبا مالك وجزاك الله خيرا
/// أمنية الحافظ ابن حجر - عليه رحمة الله -:
في إنجاز مصنف شامل لأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم دون تكرار:
قال الحافظ ابن حجر: «ولقد كان استيعاب الأحاديث سهلا لو أراد الله تعالى ذلك، بأن يجمع الأول منهم ما وصل إليه، ثم يذكر من بعده ما اطلع عليه مما فاته من حديث مستقل أو زيادة في الأحاديث التي ذكرها، فيكون كالدليل عليه، وكذا من بعده فلا يمضي كثير من الزمان إلا وقد استوعبت وصارت كالمصنف الواحد، ولعمري لقد كان هذا في غاية الحسن». «تدريب الراوي» (1/100).
تعقيب السيوطي على أمنية الحافظ:
قال السيوطي تعقيبًا على ما سبق: «قد صنع المتأخرون ما يقرب من ذلك، فجمع بعض المحدثين عمن كان في عصر شيخ الإسلام زوائد سنن ابن ماجه على الأصول الخمسة، وجمع الحافظ أبو الحسن الهيثمي زوائد مسند أحمد على الكتب الستة المذكورة في مجلدين، وزوائد مسند البزار في مجلد ضخم، وزوائد معجم الطبراني الكبير في ثلاثة، وزوائد المعجمين الأوسط والصغير في مجلدين، وزوائد أبي يعلى في مجلد، ثم جمع هذه الزوائد كلها في كتاب محذوف الأسانيد وتكلم على الأحاديث، ويوجد فيها صحيح كثير، وجمع زوائد الحلية لأبي نعيم في مجلد ضخم، وزوائد فوائد تمام وغير ذلك، وجمع شيخ الإسلام زوائد مسانيد إسحاق، وابن أبي عمر ومسدد، وابن أبي شيبة، والحميدي، وعبد بن حميد، وأحمد بن منيع والطيالسي في مجلدين، وزوائد مسند الفردوس في مجلد، وجمع صاحبنا الشيخ زين الدين قاسم الحنفي زوائد سنن الدارقطني في مجلد، وجمعت زوائد شعب الإيمان للبيهقي في مجلد، وكتب الحديث الموجودة سواها كثيرة جدًّا، وفيها الزوائد بكثرة» ا.هـ. «تدريب الراوي» (1/100).
المصدر: جمع الحديث النبوي في مقام واحد وبدون تكرار
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=296332
نفع الله بكم.
ونرجو من الأخوين الكريمين المباركين (النجدي والمغربي)، رفع هذا الكتاب إن كان في استطاعتهما!
جزاك الله خيرا يا شيخ أبا عاصم
فائدة في سبب تكميل السيوطي تفسير الجلالين :أما الجلال المحلي فلم يكمل تفسيره حيث وافاه الأجل، فجاء إلى تلميذه جلال السيوطي في المنام وقال له: أكمل التفسير يا جلال، فقال السيوطي: أي تفسير، قال: تفسير القرآن بدأته من سورة
الكهف إلى آخر القرآن، فقال له السيوطي: وهل يجوز أن أشاركك في تأليفه، فقال له الجلال المحلي في المنام: لقد اخترتك لأمانتك وحسن عبادتك وحبك لي، فقال السيوطي في المنام: سأفعل إن شاء الله. (ذكره السيوطي في حسن المحاضرة).
المصدر:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpo...02&postcount=4
ما شاء الله موضوع رائع
وقد يدخل في ذلك ما حكي عن نصر بن علي الجهضمي عن أبيه أنه قال: قال لي سيبويه حين أراد أن يضع كتابه: تعال حتى نتعاون على إحياء علم الخليل. مقدمة الكتاب ص 8
جزاك الله خيرا أخانا الفاضل المصباح المنير.
بارك الله فيك على الإضافة الماتعة ... إذ يمكن لها كذلك أن تكون هنا:
أسباب وضع الأسفار ... من العلماء الأحبار ( للمشاركة )
/// أمنية الإمام ابن جرير الطبري - رحمه الله - :
ويروى أن ابن جرير الطبري قال لأصحابه: أتنشطون لتفسير القرآن؟ قالوا: كم يكون قدرُه؟ فقال: ثلاثون ألف ورقة، فقالوا: هذا ممَّا تفنى الأعمارُ قبل تمامِه! فاختصره في نحو ثلاثة آلاف ورقة.
تاريخ بغداد؛ للخطيب (2/ 550، 551).
موضوع يشحذ الهمة
هذا هو الكتاب الذي ذكرته آنفا :
الأماني العلمية أماني العلماء في التأليف والتصنيف
د.عبد العزيز بن عبد الله بن محمد الشايع
https://ar.islamway.net/book/21096/%...86%D9%8A%D9%81
/// بين ابن الفرضي (ت 403 هـ ) في مقدمة كتابه ( تاريخ علماء الأندلس ) أنه كان ينوي تأليف كتاب موعب على المدن، يشتمل على الأخبار، والحكايات، لكنه عاقَتْه عوائق عن بلوغ المراد فيه، فجمع هذا الكتاب مختصرًا.
/// قال د. محمد بن تركي التركي في كتابه "معجم مؤلفات الحافظ ابن المفضل المقدسي":
( إن الإنسان لَيَعجبُ من وجود كثير من المحدِّثين، والذين كان لهم باع طويل، وأثرٌ كبير، وخاصة في علم الحديث، ومع هذا لم ينالوا من الباحثين كبيرَ عناية، وما زالت أكثر مؤلفاتهم مجهولةً عند البعض.
ومن هؤلاء الأئمة المغمورين الإمامُ الحافظ علي بن المُفضَّل المقدسي، المتوفى سنة (611هـ)؛ حيث لم أرَ من أفرده أو مؤلفاتِه ببحثٍ مستقل، مع كونه أحدَ الحفاظ المشهورين بكثرة التأليف.
وقد رأيتُ أن أقتصر على التعريف بمؤلفاته فقط، ولعل غيري أن يفرد ترجمته ببحث مفصل. )
http://almeshkat.net/book/7026
/// أمنية الحافظ ابن الصلاح إفراد المختلطين بالتصنيف ، وتحققها على يد الحافظ العلائي - رحمهم الله جميعا -
جاء في مقدمة كتاب المختلطين للعلائي - نشرمكتبة الخانجي بالقاهرة - صــ6:
(وكان سبب تأليفه أن ابن الصلاح نوه بهذا الفن فقال في كتابه مقدمة في علوم الحديث صـ 594:
" هذ افن عزيز مهم ، لم أعلم أحدا أفرده بالتصنيف واعتنى به مع كونه حقيقا بذلك جدا"
وكان هذا التنويه سبب تأليف هذا الكتاب ، قال الحافظ العراقي:
" وبسبب كلام ابن الصلاح أفرده شيخنا الحافظ صلاح الدين العلائي بالتصنيف في جزء حدثنا به..." .... )
رحم الله علماء أهل السنة حتى أمانيهم تتعلق بميراث النبوة وبما ينفع في الدار الآخرة.
بارك الله فيكم
أمنية الإمام عبد الرحمن بن مهدي رحمه الله كتابة شروح لأحاديثه
/// في الجرح والتعديل لابن أبي حاتم ( 1 / 261):
ما ذكر من عَناية عَبد الرَّحمَن بن مَهدي بالعلم.
حَدثنا عَبد الرَّحمَن، قال: ذكره أَبي رضي الله عَنه قال: حَدثنا مُحَمد بن بَشار بُنْدار، قال: سَمعتُ عَبد الرَّحمَن بن مَهدي يقول: لو استقبلت من أمري ما استدبرت لكتبت تفسير كل حَديث إِلى جنبه ولأتيت المدينة حَتى أَنظر في كتب قوم قد سمعت منهم.
أعظم أماني العلماء في التصنيف والتأليف
جمع السنة النبوية في كتاب واحد
أحمد الجوهري عبد الجواد
باتت الحاجة إلى الأعمال الموسوعيَّة في عصر اتساع دائرة العلم وتنوع مجالاته ملحةً للغاية، وبخاصة الموسوعات التى تخدم المصادر الرئيسة منها بالدرجة الأولى، ولقد كان - ولا يزال - أَولَى ما احتاجت إليه الأمة الإسلامية على مرِّ زمانها هو جمع سنة النبي صلى الله عليه وسلم المصدر الثاني للوحي والهداية والتشريع في كتاب واحد.
هذا الأمل الذي راود العلماء والباحثين في واقعهم، وداعب خيالهم، وعملوا له وحلموا به، والمُطَّلِع على محاولات علماء الحديث قديمًا وحديثًا يدرك مدى تطلعهم لإنجاز هذه الأمنية العالية، بداية من محاولة الحافظ ابن كثير (ت774هـ) في كتابه جامع المسانيد والسنن، مرورًا بالسيوطي (ت911هـ) في كنز العمال، وليس انتهاء بالألباني والأعظمي وسعيد حوى وغيرهم الكثير - رحم الله الجميع - في خطط ومحاولات لم تكتمل، وإن كانت قد وضعت أحجارًا كثيرة في تشييد هذا البنيان المأمول.
ولقد كاد الأمر يكون يسيرًا لو أنه صار من البداية على وفق ما أمَّله الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله تعالى في قوله: "ولقد كان استيعاب الأحاديث سهلاً، لو أراد الله تعالى ذلك، بأن يجمع الأول منهم ما وصل إليه، ثم يذكر مَن بَعْدَهُ ما اطَّلع عليه مما فاته... فلا يمضي كثير من الزَّمان إلا وقد استُوعبت وصارت كالمصنَّف الواحد، ولعَمْري لقد كان هذا في غاية الحسن".
وإذا كانت الحاجة فيما مضى إلى موسوعة للحديث النبوي أملاً وأمنية، فقد أصبحت في الوقت الحاضر الذي يمتلك أبناؤه إمكانات علمية وتقنية وعملية خارقة عملاً واجبًا، ينبغي أن تقوم عليه دولة من دول الإسلام، أو مؤسسة من كبريات مؤسساته، في محاولة ناجحة - إن شاء الله - لإنفاذ ما عجزتْ عنه جهود الأفراد، فمِثل هذه المشروعات الضخمة لا تُبنى بأيدي الأفراد، وإن كان الأفراد هم نواة نجاحها بلا مِراءٍ، فمتى يكون ذلك؟!
نحلم بهذه الأمنية أن تتحقق ونحن أحياء.
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/sharia/0/81814/#ixzz53bcxqZqx
أمنية العلامة أحمد شاكر ت 1377هـ
تحقيق كتاب (( تفسير القرآن العظيم )) لابن كثير
جاء في كتاب: " الأماني العلمية - أماني العلماء في التأليف والتصنيف - " للدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الشايع, في صفحة 144 - 145 مايلي/
( أمنية العلامة أحمد شاكر <ت 1377هـ> تحقيق كتاب (( تفسير القرآن العظيم )) لابن كثير )
قال في مقدمة (( عمدة التفسير )) [1/ 7, 13]: وقد بدا لي أن أقوم بالعملين:
1- نشر هذا التفسير في طبعة علمية محققة متقنة.
2- وإخراج مختصر منه للقارئ المتوسط يحفظ عليه مقاصده إن شاء الله ذلك ويسره و وفقني له.
ثم رأيت أن أبدأ بالذي هو أيسر وأقرب للناس وهو التفسير المختصر...
وأسأل الله العلي القدير أن يوفقني لإتمام هذا المختصر على النحو المفيد المجدي المجزي, وأن يوفقني لإخراج الأصل إخراجًا علميًا صحيحًا إنه سمع الدعاء, وهو ولي التوفيق. اهـ.
أقول - د. عبدالعزيز الشايع -: أما مختصره لابن كثير المسمى (( عمدة التفسير )) فهو من أواخر الكتب التي عمل عليها, وقد اشتهر أنه مات قبل إتمامه, وخرجت طبعته الأولى إلى أثناء سورة الأنفال.
ثم عثر بعض المحققين على نسخة تامة من العمل, وفي خاتمتها: أتممت اختصار هذا التفسير الجليل المسودة ليكون ( عمدة التفسير ) بين العشائين يوم الأحد 12 محرم سنة 1376هـ. اهـ.
أي قبل وفاته بنحو سنة.
أما تحقيق كتاب التفسير, فلم تحصل للشيخ, ووافته المنية قبل تحقق الأمنية.
ولازالت الجهود تتوالى في خدمة هذا الكتاب العظيم, وأجودها وأتقنها ما يقوم به الصاحب والصديق الكريم فضيلة الشيخ د. محمد بن عبدالله بن صالح الفالح أبو القاسم الأستاذ بقسم القرآن وعلومه بكلية أصول الدين بالرياض.
فهو يعمل في تحقيقه من نحو ( ربع قرن ), من عام 1409هـ على فترات متقطعة.
وقد بذل في تحقيقه جهدًا كبيرًا لم يسبق إليه, وحدثني أنه تحصل على أكثر من ( 100 ) نسخة خطية لهذا الأصل العظيم.
وحدثني أن جميع مطبوعات التفسير بلا استثناء فيها سقط وتحريف ونقص على تفاوت بينها في المقدار(1).
وحدثني أن طبعة الشعب المشهورة سقط منها نحو ( 811 ) سطرًا في سورة البقرة فقط.
أسأل الله له التوفيق والسداد, والعون والرشاد, وأن يجزيه خير الجزاء على ما يقوم به من خدمة جليلة متقنة لهذا الكتاب العظيم.
وعسى الله أن يقيض لهذا المشروع العظيم من يتبناه من أهل الجاه والمال, أو يدل عليه - وله أجر الدلالة - ويسعى في طبعه ونشره.
ويقدمه تحفة ثمينة للعالم الإسلامي بعد غياب - لحلته الكاملة - دام نحو 700 سنة. اهـ.
(1) حدثني بذلك أكثر من مرة آخرها بتاريخ 15/ 10/ 1433هـ.
المصدر:
https://vb.tafsir.net/tafsir36988/#.WlOKMkTjIwg
كتاب: «إخلاصُ النَّاوي بنقد المداوي» أمنية لعالم تحققت بعد وفاته.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=375337
أمنية ابن حجر في تتبع من يؤتون أجرهم مرتين عند شرحه لحديث: (ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين ...)، فقال: (وقد يحصل بمزيد التتبع أكثر من ذلك). [فتح الباري: (9/ 127)].
وحقق أمنيته السيوطي في رسالته: (مطلع البدرين فيمن يؤتى أجره مرتين).
ولي الشرف والحمد لله أن صنفت في ذلك جزاء سميته: (تنبيه الهُمام فيمن لهم أجران)، طبع منذ فترة.
العلامة ابن عثيمين رحمه الله
اقتباس:
أماني الشيخ
اقتباس:
الموفق من كانت أمانيه في طاعة الله تعالى، وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، وكلما عظُمت همةُ الإنسان عظمت أمانيه، فكانت فيما ينفعه في دنياه وآخرته، والشيخ رحمه الله كان له أمانٍ ذكرها في بعض مصنفاته؛ منها:
وجود كتاب له مثل كتاب رياض الصالحين للإمام النووي:
قال الشيخ رحمه الله: الآن كتاب رياض الصالحين يُقرأ في كلَّ مجلس، ويقرأ في كلِّ مسجد، وينتفع الناس به انتفاعًا عظيمًا، وأتمنى أن يجعل الله لي كتابًا مثل هذا الكتاب، كُل ينتفع به في بيته وفي مسجده.
وجود كتب لدى الحنابلة لتخريج أحاديث الكتب المتداولة لديهم:
قال الشيخ رحمه الله: كتب تخريج الأحاديث من أحسن ما رأيت كتاب "التلخيص الحبير بتخريج أحاديث الرافعي الكبير"، الذي ألَّفه الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني الشافعي، رحمه الله وجزاه عن الإسلام والمسلمين خيرًا.و
كنت أتمنَّى لو كان لأصحابنا أهل المذهب الحنبلي كتاب كهذا يُخرِّجُ أحاديث الكتب المتداولة من كُتُب الحنابلة؛ مثل: "الروض المربع شرح زاد المستقنع"، أو "شرح المنُتهى"، أو "شرح الإقناع".
للفائدة: للشيخ رحمه الله كتاب بعنوان: البيان الممتع في تخريج أحاديث الروض المربع؛ طُبع عام 1437هـ، ذكر الشيخ في خاتمته أنه تم تسويده في 17/7/1385هـ، ثُمَّ مُراجعته في 14/7/ 1393هـ.
معرفة اللغة الإنجليزية للدعوة إلى الله عز وجل:
قال الشيخ رحمه الله: اللغة الإنكليزية، أنا أتمنى أني أعرفُ هذه اللغة؛ لأني وجدت فيها مصلحةً كبيرةً، يأتي رجل ليسلم بين يديك، فلا تستطيع أن تتفاهم معه، وترى مسلمًا يُخلُّ في أشياء من واجبات الدين في الصلاة أو في الصوم أو الزكاة، أو في الحج، أو في غير ذلك، فلا تستطيع أن تتكلم معه.
تنقيح كتب السيرة النبوية وسيرة الخلفاء الراشدين مما يوجد فيها من آثار ضعيفة:
قال الشيخ رحمه الله: السيرة النبوية الواقع أن فيها أشياءَ ضعيفة مما نُقل، وفيها أشياء صحيحة، وإنني أتمنَّى أن يوجد طالب علم يحرصُ على هذه المسألة، ويُنقح السيرة النبوية، وسيرة الخلفاء الراشدين مما شابها من الآثار الضعيفة، أو المكذوبة.
من مقال
مقتطفات من سيرة العلامة ابن عثيمين رحمه الله
لـ : فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
https://www.alukah.net/culture/0/130548/
https://majles.alukah.net/t176592/أُمنية الشيخ حمَّاد الأنصاري: "أتمنَّى العثور على تاريخ نيسابور لأهمِّيته"
[باب فيمن تمنَّى العثور على مخطوط مهم ]
*قال الشيخ حمَّاد الأنصاري:«أتمنَّى العثور على تاريخ نيسابور لأهمِّيته -ثم قال: وإن هذا التاريخ كان في القرن العاشر موجوداً وأنا أكاد أجزم أنه موجودٌ الآن في إيران والبرهان على هذا -أنَّ أحد الروافض من -طهران- قام باختصار التاريخ- وهذا الاختصار في مجلد موجود عندي بالمكتبة وله مقدِّمة بالفارسية».
[المجموع في ترجمة العلامة حماد الأنصاري 2/ 701]
```
لـ: الدكتور نبيل بلهيالأَمَـانِـي العـلـمـيـة وما اشْتَهَاهُ المحدِّثُون
في 23 ذو القعدة 1440هـ
أمنية الشيخ بكر أبو زيد - رحمه الله - التحقيق في نسبة كتابين
باسم " الفقه الأكبر" للإمامين أبي حنيفة والشافعي - رحمهما الله-
قال الشيخ بكر:
ومما يدل على شمولية لفظ: " الفقه " لِعِلْم الدين في هذه الحقبة الزمنية المباركة، إِطلاق أَبي حنيفة. ت سنة (150هـ) - رحمه الله تعالى- على: " التوحيد " : " الفقه الأَكبر " وهو أَول من أَطلقَ ذلك في الإسلام؛ إِذ جعله عنوان كتابه فيه، وقد طُبعَ بهذا الاسم، وله عدة شروح، وتكلم الناس في نسبته إِليه، والذي عليه الأَكثر صحة نسبته إليه ثم تلاه كتاب للإمام الشافعي . ت سنة (204 هـ) - رحمه الله
تعالى- بهذا الاسم: " الفقه الأَكبر " وهو في مسائل الاعتقاد والتوحيد وقد طبع عام 1900م وقد تكلَّم الناس في نسبته إِليه؟
ولم يحصل لي التحرير عن نسبة الكتابين، ولعلّي أَتمكن من ذلك في كتاب: " معجم المؤلفات المنحولة " .
المدخل المفصل لمذهب الإمام أحمد وتخريجات الأصحاب
منقول من هنا
https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showt...227601&page=25
فهل حقق الشيخ بكر رحمه الله في نسبة الكتابين ؟
وهل أتم - رحمه الله تعالى- كتابه " معجم المؤلفات المنحولة" ؟؟
قال الشيخ العلامة بكر أبو زيد - رحمه الله تعالى - :
" ولَدَيَّ كتابٌ في ذلك باسم: (المؤلفات المنحولة) جمعت فيه طائفة كبيرة على حروف المعجم يسر الله إتمامه وطبعه."
فقه النوازل 2/130
قال وليد الخليفي : : وقد سألتُ الشيخ د.علي العمران عن هذا الكتاب فقال أنه: " كان مشروعاً، ولم يتم. "
" الفوائد والدررمن كتب الشيخ بكر" (ثمانون فائدة منتقاة) .
قال الشيخ العلامة بكر أبو زيد - رحمه الله تعالى - :
" تُرْجِمت ثمانية مجلدات من: (مجموع فتاوى شيخ الإسلام) جمع ابن قاسم إلى اللغة التركيَّة، وقد توقف المترجم لعدم حصوله على من يُموِّل هذا المشروع"
المداخل إلى آثار شيخ الإسلام ص 79
" الفوائد والدررمن كتب الشيخ بكر" (ثمانون فائدة منتقاة) .
من الأمنيات العلمية للشيخ أحمد محمد شاكر - رحمه الله -:قال (جمال ياسين) من ملتقى أهل التفسير :
أمنية كتابته رسالة أو كتابا عن الأحرف السبعة
اقتباس:
الإخوة الكرام أعضاء الملتقى - حفظكم الله وبارك فيكم -
هل منكم من وقف على كتاب الشيخ أحمد محمد شاكر في الأحرف السبعة؟
لقد ذكر في تخريجه لأحاديث وآثار تفسير الإمام الطبري عند قوله تعالى: «أَفَلَمْ يَتَبيَّنِ الَّذِينَ آمنُوا» في سورة الرعد الآية 31، تعليقاً على الرواية التي أوردها الإمام الطبري في قراءة ابن عباس «أَفَلَمْ يَتَبَيَّنِ الَّذِينَ آمنُوا»؛ أنه كتب رسالة في الأحرف السبعة، وكان على نية جعلها مقدمة للجزء السادس عشر من تفسير أبي جعفر؛ ولكنها طالت حتى بلغت أن تكون كتابًا، فآثر أن يفردها كتابًا يطبع على حدته.
وفيما يلي نص كلامه معلقاً على قراءة ابن عباس، قال رحمه الله: (فهذا خبر رجاله ثقات، بل كل رجاله رجال الصحيحين، سوى أبي عبيد القاسم بن سلام، وهو أمام ثقة صدوق، فإسناده صحيح، لا مطعن فيه - ومع صحة إسناده لم أجد أحدًا من أصحاب الدواوين الكبار، كأحمد في مسنده، أو الحاكم في المستدرك، ولا أحدًا ممن نقل عن الدواوين الكبار، كالهيثمي في مجمع الزوائد، أخرج هذا الخبر أو أشار إلى هذه القراءة عن ابن عباس، أو علي بن أبي طالب، كما جاء في الخبر الذي قبله رقم: 20408، بل أعجب من ذلك أن ابن كثير، وهو المتعقب أحاديث أبي جعفر في التفسير، لما بلغ تفسير هذه الآية، لم يفعل سوى أن أشار إلى قراءة ابن عباس، وأغفل هذا الخبر إغفالًا على غير عادته، وأكبر ظني أن ابن كثير عرف صحة إسناده، ولكنه أنكر ظاهر معناه إنكارًا حمله على السكوت عنه، وكان خليقًا أن يذكره ويصفه بالغرابة أو النكارة، ولكنه لم يفعل، لأنه فيما أظن قد تحير في صحة إسناده، مع نكارة ما يدل عليه ظاهر لفظه. وزاد هذا الظاهر نكارة عنده، ما قاله المفسرون قبله في هذا الخبر عن ابن عباس، حين رووه غير مسند بألفاظ غير هذه الألفاظ.
فلما رأيت ذلك من فعل ابن كثير وغيره، تتبعت ما نقله الناقلون من ألفاظ الخبر، فوجدت بين ألفاظ الخبر التي رويت غير مسندة، وبين لفظ أبي جعفر المسند، فرقًا يلوح علانية، وألفاظهم هذه هي التي دعت كثيرًا من الأئمة يقولون في الخبر مقالة سيئة، بلغت مبلغ الطعن في قائله بأنه زنديق ملحد! ونعم، فإنه لحق ما قالوه في الخبر الذي رووه بألفاظهم، أما لفظ أبي جعفر هذا، وإن كان ظاهره مشكلا، فإن دراسته على الوجه الذي ينبغي أن يدرس به، تزيل عنه قتام المعنى الفاسد الذي يبتدر المرء عند أول تلاوته.
فلما شرعت في دراسته من جميع وجوه الدراسة، انفتح لي باب عظيم من القول في هذا الخبر وأشباهه، من مثل قول عائشة أم المؤمنين:" يا ابن أخي، أخطأ الكاتب"، أي ما كتب في المصحف الإمام، ومعاذ الله أن يكون ذلك ظاهر لفظ حديثها. وهذان الخبران وأشباه لهما يتخذهما المستشرقون وبطانتهم ممن ينتسبون إلى أهل الإسلام، مدرجة للطعن في القرآن. أو تسويلا للتلبيس على من لا علم عنده بتنزيل القرآن العظيم، فاقتضاني الأمر أن أكتب رسالة جامعة في بيان معنى قوله صلى الله عليه وسلم :" أنزل القرآن على سبعة أحرف"، وكيف كانت هذه الأحرف السبعة وما الذي بقي عندنا منها، وانتهيت إلى أنها بحمد الله باقية بجميعها في قراءات القرأة، وفي شاذ القراءة، وفي رواية الحروف، لا كما ذهب إليه أبو جعفر الطبري في مقدمة تفسيره (1: 55 - 59) ، ومن ذهب في ذلك مذهبه. ثم بينت ما كان من أمر كتابة المصحف على عهد أبي بكر، ثم كتابة المصحف الإمام على عهد عثمان
رضي الله عنهما، وجعلت ذلك بيانًا شافيًا كافيًا بإذن الله. وكنت على نية جعل هذه الرسالة مقدمة للجزء السادس عشر من تفسير أبي جعفر ولكنها طالت حتى بلغت أن تكون كتابًا، فآثرت أن أفردها كتابًا يطبع على حدته إن شاء الله). جامع البيان: 16 / 452.
https://vb.tafsir.net/tafsir57500/#.XpBlxflKjDc
الأمنية تحققت - والحمدُ لله - وهنا خبرُها:
اقتباس:
نعم أخي الكريم وجدتُ منها عِلمًا
”أبو فهر محمود محمد شاكر وجهوده في الدراسات القرآنية“
ويتضمن دراسة:
”بحثه عن الأحرف السبعة“
الذي لم يسبق نشره.
لعبد الله شلنفح.
هذا رابط الإعلان
https://twitter.com/ahmedelmassaou1/...80002770051079