رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل عامر
وإليكم هذه القصة .
كنت ضيفا عند احد عائلة العبد اللطيف بمحافظة الزلفي وذكر لي قصة عجيبة عن جد الشيخ العلامة عبد المحسن العباد .
قال : خرج الجد إلى أطراف القرية – الزلفي – لجمع العشب ونحوه لغنمه يقول وإذ بمجموعة من الحنشل يقبضون عليه ثم ربطوه وتفرقوا فقال احدهم هل تعلم أين ذهبوا وماذا يريدون قال لا قال إنهم يجمعون حطبا ليأكلوك يقول فأخذ يترجاه ويرغبه فيما يريد على أن يطلق سراحه فقال له ومالي إن أطلقت سراحك قال كذا من الحب وكذا من التمر تأخذه في بدية كل سنة فقال له أنا السبوق-أسرعهم - فيهم وسوف احل قيدك فإذا ابتعدت عنك فاهرب واعلم أنه لوقبض عليك غيري علم أني أنا من فك قيدك.
يقول ففك قيده ثم هرب ولم يتمكنوا من اللحاق به فأن جاه الله وأخرج من عقبه هذا العلامة وابنه عبدا لرزاق عميد كلية الدعوة والمدرس في المسجد النبوي .
ما هو ( أو من هم ) الحنشل ؟
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
قصص فيها عبر بارك الله فيك وفي كل من أضاف
اقتباس:
ما هو ( أو من هم ) الحنشل ؟
لقب يطلق على قطاع الطرق (يستعمله أهل نجد)
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
حياك الله أخي ابن عبدالكريم
مثل هذه الإجابات من تخصص شيخنا الحبيب المسيطير ( ياحبيله)
لكن لا بأس بالإجابة
الحنشل هم قطاع الطرق اي الحرامية
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
وفقك الله أخي لامية العرب
معذرة مارأيت ردكم أكرمكم الله ورفع قدركم
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
جزاكم الله خيرا , و وقانا و إياكم شر " الحنشل " !!
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
هذه عبرة قيّمة ، والله لطيف لما يشاء.
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
شكر الله لكم وأسعدكم بطاعته ورضاه
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
لأخذ العبرة، والتأمُّل في أسرار الأقدار
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
أحسنت أخي الحبيب الشيخ الحمادي
بارك الله فيك ، كنت سبب خير في قراءة تلك القصص من شتى العصور ، وفي الأزمنة المختلفة .
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
شكر الله لكم يا شيخ عبدالمحسن
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن رجب
رفع الله قدركم شيخنا ,,
وإياكم أخي الغالي
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
ما شاء الله موضوع ثرى (ابتسامة)
جزاكم الله خيرا
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
وجزاك ربي خيراً يا أبا عمر
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحمادي
[COLOR="DarkGreen"]
[CENTER] وبيده السكين وهو ملوَّثٌ بالدم، والرجلُ مقتولٌ في الخرِبة، فقبضوه وحملوه إلى السلطان، فقال له السلطان: أنتَ قتلتَ الرجل؟ قال: نعم!
فما زالوا يستنطقونه وهو يعترف اعترافاً لا إشكالَ فيه.
لا أدري لماذا أكبرتم موقف الرجل البريء ؟
وليته كذب في أول مرة قلنا ربما من هول الصدمة ، لكنه أصر على أن يقول في نفسه ما ليس فيها ويلبسها تهمة ونفسه بريئة منها كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب !!!
موقف الرجل غريب ، ماذا لو قُتل بسببه ؟
أترى يستحق الثناء لو قُتل ؟
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل الراحل
لا أدري لماذا أكبرتم موقف الرجل البريء ؟
وليته كذب في أول مرة قلنا ربما من هول الصدمة ، لكنه أصر على أن يقول في نفسه ما ليس فيها ويلبسها تهمة ونفسه بريئة منها كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب !!!
موقف الرجل غريب ، ماذا لو قُتل بسببه ؟
أترى يستحق الثناء لو قُتل ؟
الأخت الكريمة الأمل الراحل نفع الله بها
لم أرَ في كلامي ولا في كلام الأحباب ثناءً على موقف ذلك الرجل أو إكباراً له
الغرض من سياق هذه الحادثة النظر فيما اشتملت عليه من عبرة، والتأمل في سرِّ القدر
وأما تصويب موقف الرجل أو تخطئته فأمرٌ آخر لم أشر إليه ولا غيري من الأحباب، فضلاً عن
إكبار موقفه أو الثناء عليه
وتأملي في قولي في المشاركات (2، 13، 27) وغيرها
بارك الله فيك
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل الحمادي قصة رائعة فيها عبرة بالغة
و الله ما يظلم أحد و كل واحد يأخذ حق .... الحمد لله
بارك الله فيك
رد: لا تقتلوه، أنا القاتل!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك ربي خيراً وبارك فيك ووفقك